logo
العطلة الصيفية… تؤجل حجوزات المعلمين

العطلة الصيفية… تؤجل حجوزات المعلمين

الراي – علي التركي
– المواعيد تبدأ 23 يونيو في رياض الأطفال و30 منه لباقي المراحل التعليمية
تنهي المدارس الابتدائية، منتصف الأسبوع الجاري، اختباراتها القصيرة، قبل موعد نهاية دوام المتعلمين في صفوف هذه المرحلة بنحو 14 يوماً، حيث من المقرر وفق التقويم الدراسي أن تبدأ العطلة الصيفية للتلاميذ يوم الخميس 29 الجاري، على أن تبدأ العطلة الصيفية للمعلمين بنهاية دوام يوم الإثنين 30 يونيو أي بعد شهر كامل.
وفيما تدرس وزارة التربية تقديم موعد عطلة المعلمين، بعد انتهاء الاختبارات استجابة للحملة الوطنية الشاملة التي أطلقتها لترشيد الكهرباء والماء في المدارس، تحت شعار «رصد»، كشف مصدر تربوي لـ«الراي» أن مئات المعلمين والمعلميات غير المكلفين باختبارات الثاني عشر أو الدور الثاني، ينتظرون انتهاء الوزارة من تحديد موعد العطلة الصيفية لهم بشكل رسمي، لإجراء حجوزات السفر ومعرفة موعد بدء العام الدراسي المقبل.
يذكر أن مواعيد العطلة الصيفية للهيئتين التعليمية والإدارية تبدأ 23 يونيو المقبل في رياض الأطفال و30 يونيو لباقي المراحل التعليمية، ما عدا المكلفين بأعمال امتحانات الثانوية العامة والدور الثاني، أي بعد انتهاء اختبارات صفوف النقل بـ28 يوماً.
من ناحية أخرى، تتجه وزارة التربية إلى توقيع مذكرة تفاهم مع المركز العلمي في شأن تنظيم الرحلات للطلاب والطالبات، حيث يقوم قطاع التنمية التربوية والأنشطة بالتنسيق مع الإدارة القانونية بمراجعة مسودة الاتفاقية قبل اعتمادها وفقا للإجراءات المتبعة في الوزارة.
وأوصت الإدارة القانونية في الوزارة بضرورة أن تشتمل مذكرة التفاهم، على تنظيم المسائل المتعلقة بموضوعها، بما يستقيم مع فكرة تنظيم الإطار التعاوني بين الطرفين، إضافة إلى التنسيق مع قطاعات وإدارات الوزارة ذات الاختصاص، ومنها قطاع التعليم العام، وقطاع التنمية التربوية والأنشطة وأي جهات أخرى، للوقوف على مقترحاتهم ومرئياتهم حيال هذا الموضوع.
وأشارت الإدارة، في كتاب وجهته إلى وكيل وزارة التربية بالتكليف منصور الظفيري، إلى أن قيمة هذا العقد 300 ألف دينار تدفع على دفعات ربع سنوية (كل ثلاثة أشهر)، وبناء عليه وجب تحديد آلية التعاقد المناسبة وفقا لأحكام القانون رقم 49 لسنة 2016 وتعديلاته، وذلك بالتنسيق مع القطاع المالي وأخذ موافقة الجهات الرقابية المختصة.
الأكثر قراءة
Leave a Comment

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الظفيري: بناء نظام تعليمي خليجي مستدام يواكب تطلعات القادة والشعوب
الظفيري: بناء نظام تعليمي خليجي مستدام يواكب تطلعات القادة والشعوب

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

الظفيري: بناء نظام تعليمي خليجي مستدام يواكب تطلعات القادة والشعوب

- السنيدي: الاجتماعات تُناقش ملفات إستراتيجية تُسهم في تطوير التعليم الخليجي عُقد الأحد الاجتماعان التحضيريان للجنة وزراء التربية والتعليم، ووزراء التعليم العالي والبحث العلمي في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، على مستوى وكلاء الوزارات، على أن تُستكمل الاجتماعات اليوم الإثنين، بانعقاد الاجتماع التاسع للجنة وزراء التربية والتعليم، والاجتماع الخامس والعشرين لوزراء التعليم العالي والبحث العلمي. وفي كلمته خلال افتتاح الاجتماع التحضيري للجنة وزراء التربية والتعليم، رحّب وكيل وزارة التربية بالتكليف منصور الظفيري، بالمشاركين، وقال «نلتقي على أرض الكويت، ونستذكر بكل فخر الروابط الأخوية المتينة التي تجمع دول المجلس، ونعمل معاً نحو تحقيق تكامل تعليمي فاعل ومستدام، يواكب تطلعات قادتنا ويخدم أجيالنا القادمة». وأضاف الظفيري «يسعدني ويشرّفني أن أرحّب بكم جميعاً في بلدكم الثاني، دولة الكويت، في إطار الاجتماع التحضيري للاجتماع التاسع للجنة وزراء التربية والتعليم بدول مجلس التعاون، والذي يأتي ضمن التعاون البنّاء والتنسيق المستمر بين دولنا الشقيقة في مجالات التربية والتعليم». من جانبه، قال الأمين العام المساعد للشؤون الاقتصادية والتنموية في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، خالد السنيدي، في كلمته «يطيب لي أن أُحيي جمعكم الكريم، وأن أرفع إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح، أمير دولة الكويت - حفظه الله ورعاه - وإلى الشعب الكويتي الشقيق، جزيل الشكر والامتنان على الاستضافة الكريمة لهذا الاجتماع». وأضاف السنيدي أن«التعليم يُعد أداة فاعلة لتغيير الواقع ومواجهة المستقبل، من خلال إعداد الإنسان القادر على التعامل مع مستحدثات العصر والتكنولوجيا، ولهذا يحظى التعليم باهتمام بالغ من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس، الذين يستندون في رؤاهم وقراراتهم إلى بناء مستقبل مشرق لأبنائنا»، مشيراً إلى أن«المجلس الأعلى أقرّ، في دورته الـ45 التي عُقدت في الكويت ديسمبر 2024، الإستراتيجية الخليجية لمكافحة المخدرات (2025 - 2028)، حفاظاً على سلامة المواطن والمقيم». وأوضح السنيدي أن«الاجتماع ناقش موضوعات مهمة، من أبرزها الخطة الإستراتيجية لتطوير أعمال مكتب التربية العربي لدول الخليج، وأعمال لجنة مسؤولي التعليم الفني والتدريب المهني، وجهود لجنة التخطيط والتنسيق والمتابعة، وتقارير أهداف التنمية المستدامة، لاسيما الهدف الرابع المتعلق بالتعليم، بالإضافة إلى نتائج أعمال لجنة الكشافة والمرشدات، ودراسة غرس مبادئ الثقافة المالية لدى الطلبة، وتقدم التعاون الدولي في مجال التربية والتعليم». وأكد أهمية التعليم التقني والمهني، وقال«لا يخفى على جمعكم الكريم أهمية التعليم التقني والتدريب المهني، الذي يعتبر إحدى الركائز الأساسية لتحقيق التنمية الشاملة، ويُسهم في تحسين الحياة الاقتصادية والاجتماعية، وقد تجاوز عدد الكليات التقنية والمعاهد والمراكز المرخصة في دول المجلس الألف مركز، حكومياً وخاصاً، كما تجاوز عدد المتدربين 300 ألف متدرب، ونحن في الأمانة العامة نتطلع إلى مضاعفة هذه الأرقام، بدعمكم ومساندتكم».

تقرير اقتصادي: «استثمارات الجيش»... توجسات وسلبيات وتناقضات
تقرير اقتصادي: «استثمارات الجيش»... توجسات وسلبيات وتناقضات

الجريدة الكويتية

timeمنذ 7 أيام

  • الجريدة الكويتية

تقرير اقتصادي: «استثمارات الجيش»... توجسات وسلبيات وتناقضات

‏فتح إعلان وزارة الدفاع نيتها إيجاد «مصادر دخل بديلة، من خلال خلق أذرع استثمارية تقلل الاعتماد الكلي على الموارد النفطية، إضافة إلى ترسيخ مبدأ الشفافية وحوكمة الأداء، والعمل على ترشيد الإنفاق العام» الباب أمام تساؤلات عديدة حول هذه الخطوة ومدى جدية تنفيذها وجودة عوائدها. ولعله من الإنصاف عدم الجزم بنجاح أو فشل فكرة من هذا النوع قبل الإعلان الكامل عن تفاصيلها رسمياً، مع الأخذ بعين الاعتبار أن هناك تجارب دولية ناجحة لاستثمارات الجيوش، بما يدر عليها من إيرادات تخفّف أعباء مصروفاتها مقابل نماذج عربية مدمرة أدى فيها تدخّل الجيش بالعمل الاستثماري والتجاري إلى تدمير الاقتصاد والمؤسسات وحتى المجتمع، كذلك من الواقعية طرح التوجس والقصور والتناقضات التي تترتب على دخول الجيش الكويتي في المجال الاستثماري بما ينتج عنه لاحقاً - حتى مع النوايا السليمة - نتائج سلبية يصعب معالجتها. كيف يمنح الجيش حق إدارة الاستثمارات، في حين أن التوجه الحكومي نحو حرمان جهات كأمانة الأوقاف وشؤون القُصَّر من هذا الحق؟ مشهد فوضوي فالتوجس يتعلق بإيلاء عملية إدارة الأصول او الأذرع الاستثمارية إلى جهة غير مختصة بتاتاً بالاقتصاد، وهي الجيش، في ظل وجود جهات حكومية مختصة هي الهيئة العامة للاستثمار أو «التأمينات الاجتماعية» التي لا يقتصر عملها فقط على إدارة الأصول كالأسهم والسندات، إنما يمتد إلى الأمن الغذائي والتكنولوجيا والتطوير العقاري والاستثمارات المصرفية والمالية داخل أو الكويت خارجها، فضلاً عن أن استثمارات الجيش تعبّر عن تناقض واضح لتوجهات مجلس الوزراء نحو حرمان جهات كأمانة الأوقاف وشؤون القُصّر من حق إدارة الأصول والاستثمارية، بعذر أن هناك جهة مختصة بإدارة الاستثمارات هي الهيئة العامة للاستثمار، مع العلم بأن «الأوقاف» و«القصّر» هما جهتان استثماريتان حتى مع أغراضهما الاجتماعية بعكس الجيش الذي تتمحور أعماله في إطار العسكرية... وفي الحالتين نحن أمام مشهد فوضوي يتجاوز عمداً وجود مؤسسات مختصة بالاستثمارات الحكومية مباشرة أو غير مباشرة. وفي الحقيقة، فإن تعامل المؤسسات العسكرية مع الأمور الاستثمارية يحمل ذكريات مؤلمة تمثلت في قضية «صندوق الجيش»، وهذا ليس تشكيكاً بذمم القائمين حالياً على الجيش، بل تذكيراً بوجوب فصل الاختصاص العسكري عن العمل الاستثماري. فرصة الأوفست أما القصور، فيرتبط بفرصة ضائعة، أهمها أن فكرة استثمارات الجيش تأتي بعد 9 سنوات من إعلان فشل نظام الأوفست وتصفية شركته المختصة الوطنية للأوفست، وتحويل النظام إلى اختصاص هيئة تشجيع الاستثمار المباشر (الأجنبي)، من دون تنفيذ صفقة أوفست واحدة خلال هذه الفترة، مع أن نظام الأوفست مُعدّ بهدف تحويل ما يصل إلى ثلث قيمة الصفقات العسكرية والمدنية إلى مشاريع استثمارية في قطاعات تنموية، وهو ما فعلته قطر من خلال مشروع دولفين، كذلك الإمارات في تأسيس شركة لبناء السفن والسعودية في مجالات الاستثمار التكنولوجي. فنظام الأوفست عموماً هو نظام التزام يتعلق بالعمليات المالية المتقابلة، بحيث يفرض على الكيانات الأجنبية التي توقع عقوداً مع الحكومة، ويجب عليها مقابل تلك العقود تنفيذ مشاريع وفقاً لبرنامج الأوفست على العقود العسكرية التي تعادل قيمتها 3 ملايين دينار فما فوق، والعقود المدنية التي تعادل 10 ملايين فما فوق، وتحتسب قيمة التزام الأوفست على أساس نسبة تصل إلى 35 في المئة من القيمة النقدية للعقد، بمعنى أنه لو اشترت حكومة الكويت أسلحة أو معدات بمليار دينار، مثلاً، فإن الجهة الأجنبية التي باعت هذه الأسلحة ملزمة بتنفيذ مشاريع، خصوصاً في مجالات التكنولوجيا والتعليم والبحث العلمي والبنية التحتية والصحة والبيئة، وغيرها من الاحتياجات محل الاتفاق، بقيمة تصل إلى 350 مليون دينار، وهو ما يتّسق، حال تنفيذه، بصورة سليمة مع الخطاب الرسمي بخفض المصروفات وكفاءة الإنفاق الاستثماري في الميزانية، فضلاً عن توفير فرص العمل وجذب التكنولوجيا. وبالتالي، فإنّ سد القصور في نظام الأوفست وتفعيل مشاريعه وإصلاحه وتحقيق عوائد تنموية من الإنفاق العسكري، وفضلاً عن المدني هو أكثر جدوى للاقتصاد من دخول الجيش في أدوات استثمارية هي ليست من صميم اختصاصاته، إذ ضيعت الكويت بسبب نظام الأوفست منذ توقّفه عام 2016 على الأقل نحو 7 مليارات دينار، فضلاً عن الفرص الأخرى، كالخبرات والتكنولوجيا والتدريب. صدور استراتيجية «الدفاع» في غياب برنامج عمل الحكومة يكشف جانباً من أزمة الإدارة العامة تناقض السياسات ولا شك في أن فكرة «استثمارات الجيش» تكشف عن تناقضات عديدة مع السياسات أو على الأقل التصريحات الحكومية، ففي الوقت الذي يتحدث الخطاب الحكومي الاقتصادي عن أهمية تنمية دور القطاع الخاص بالناتج المحلي الاجمالي الذي لا يتجاوز في أفضل الأحوال 15 في المئة من حجم الاقتصاد، تقوم الحكومة ذاتها بخلق أنشطة اقتصادية غير ضرورية لمؤسسة عسكرية ممكن أن تقوض القطاع الخاص والاستثمار الأجنبي، كما أن الحديث في مؤتمر وزارة الدفاع عن ترسيخ مبدأ الشفافية وحوكمة الأداء لا يستقيم مع قرارات مجلس الوزراء بتقييد صلاحيات ديوان المحاسبة ومنعه من نشر تقاريره. بسبب توقُّف «الأوفست» ضاعت على الكويت نحو 7 مليارات دينار فضلاً عن الخبرات والتكنولوجيا والتدريب وزارة بلا حكومة ولعل من قصور الإدارة العامة ما يمكن أن ينسف أي جهود أو توجهات حتى لو كانت جادة، ففكرة أن تعلن «الدفاع» خطتها الاستراتيجية 2025 - 2030، وسط إحجام مجلس الوزراء منذ عام عن إصدار خطة أو برنامج عمل الحكومة، تبدو مثار تساؤلات! فالحديث عن أي خطة استراتيجية يفترض في معناه وأصله وقيمته أنه يأتي في سياق خطط مجلس الوزراء التي تشمل كل القطاعات، ومنها العسكرية، وليست خطة منفصلة، مع تأكيد خطورة أن تصدر كل وزارة خطتها المنفصلة عن خطة الحكومة المتأخرة بلا سبب معلن، في مشهد فوضوي يحول أي فكرة مهما كانت سليمة أو صادقة إلى نتيجة فاشلة، فكيف الأمر إذا كانت الفكرة أصلاً محل شكّ وتوجس؟! قبول ومخاوف قد يكون مقبولاً أن يتولى الجيش بعض الأعمال الاقتصادية المحدودة التي تخدم عملياته وكفاءته، كالتصنيع العسكري المتوسط، أو رفع المستويات التكنولوجية أو ضبط انظمة المشتريات بما يخفض من المصروفات، أما الخوف فهو أن تكون له أغراض اقتصادية واستثمارية تخالف أغراضه الأساسية، وتعاكس منطق وجوده.

«التربية»: الاختبار الإلكتروني لمرشحي الوظائف الإشرافية 18 الجاري
«التربية»: الاختبار الإلكتروني لمرشحي الوظائف الإشرافية 18 الجاري

الأنباء

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • الأنباء

«التربية»: الاختبار الإلكتروني لمرشحي الوظائف الإشرافية 18 الجاري

عبدالعزيز الفضلي استقبل وزير التربية م.سيد جلال الطبطبائي الأحد في مكتبه سفير جمهورية الهند لدى الكويت د.أدارش سويكا، والوفد المرافق له وضم كلا من نائب رئيس البعثة سانجاي كومار مولوكا، والسكرتير الثاني بايجا ناث براساد. وتم خلال اللقاء تناول سبل تعزيز العلاقات التاريخية الثنائية بين الكويت والهند والجهود المشتركة في دعم التبادل الثقافي والتعليمي بين البلدين. من جانبه، أصدر الوكيل المساعد للتعليم العام بالتكليف منصور الظفيري قرارا بشأن تحديد موعد الاختبار الإلكتروني للمرشحين للوظائف الإشرافية (مدير مدرسة - مدير مساعد) في مراحل التعليم (رياض الأطفال، الابتدائية، المتوسطة، الثانوية) بجميع المناطق التعليمية، بالإضافة إلى إدارة التعليم الديني، وإدارة التعليم الخاص، وإدارة التربية الخاصة على أن يعقد الاختبار في مركز تدريب الجابرية خلال الفترة من 18 إلى 22 الجاري. وتجدر الإشارة إلى أن الاختبار سيكون لمدة ساعتين وربع، حيث ستقام الجلسات وفقا للفترتين صباحية ومسائية على أن تكون الفترة الصباحية من الساعة 9:00 صباحا إلى 11:15 صباحا والفترة المسائية من الساعة 5:15 مساء إلى 7:30 مساء. ويقضي القرار بأنه على جميع المرشحين التواجد قبل الاختبار بساعة، وإحضار البطاقة المدنية، مع ضرورة الالتزام بالتعليمات التي تمنع إحضار الهاتف النقال أو الساعة الإلكترونية إلى مقر الاختبار، كما يمنع دخول الاختبار بعد مرور 10 دقائق من بدايته، حيث سيتم إصدار قرار لاحق بموعد الاختبار الإلكتروني المؤجل للمرشحين للوظائف الإشرافية التعليمية. وجاء في القرار أنه في حالة الغياب عن حضور الاختبار الإلكتروني الأول، يجب تسليم التقرير الطبي إلى إدارة التنسيق ومتابعة التعليم العام (مبنى الوزارة/ جنوب السرة) أو مقر الاختبار في مركز تدريب الجابرية بحد أقصى يوم الاختبار، حسبما ورد في القرار الوزاري رقم (116/2025) في البند رقم (8) من إجراءات الترشيح، ولن يتم تسلم التقرير بعد المدة المحددة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store