
تأخر صرف أجور مربيات التعليم الأولي يثير الجدل في جهة مراكش آسفي
أشار المتضررون إلى أن هذا التأخر غير المبرر يمثل انتهاكًا صريحًا للحق في الأجر والكرامة المهنية.
كما يعكس 'هشاشة التشغيل' في قطاع التعليم الأولي، ويطرح تساؤلات جدية حول آليات تدبيره وغياب ضمانات قانونية واضحة ونظام أجور قار، أو حماية اجتماعية فعلية لهذه الفئة من العاملات.
وفي هذا السياق، تم توجيه نداءات إلى المسؤولين بوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لجهة مراكش آسفي، للتدخل الفوري والعاجل لصرف المستحقات المتأخرة.
كما تضمنت المطالب فتح تحقيق إداري في أسباب هذا التأخر، ووضع نظام أجور قار وعادل، مع ضرورة إدماج هذه الفئة ضمن منظومة الوظيفة العمومية لضمان حقوقها كاملة، بما في ذلك التغطية الصحية والتقاعد.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زنقة 20
منذ 23 دقائق
- زنقة 20
بعد فشلهم في إستهداف الموانئ المغربية…إسلاميون وبقايا اليسار المتطرف يستهدفون السياحة
زنقة 20. الرباط شرعت عدد من الصفحات والأشخاص المنتسبون لجماعات متطرفة وحزب 'العدالة والتنمية' بتسخير صحافيين و نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى بقايا اليسار المتطرف، لمهاجمة السياحة المغربية التي تتصدر القارة الأفريقية. فبعدنا فشلت محاولات إستهداف موانئ المملكة التي يفتخر بها المغرب، عقب الترويج لإشاعات عبر منابر تخدم أجندة دول شرق أوسطية، وكذا تبعية هذه المنابر لتوجهات 'العدالة والتنمية' و أذرع تنظيم 'الإخوان'، إنتقلت هذه الحرب القذرة لإستهداف السياحة المغربية من خلال مهاجمة الجهود الكبيرة التي تقوم بها بلادنا لتواصل الريادة قارياً والتطلع لمنافسة الأسواق المتوسطية. و ظهرت بوادر الحرب القذرة، عقب ترويج صحافيين ومنابر وصفحات فيسبوكية مدفوعة من قبل جهات إخوانية، تمجد كل ما هو أجنبي وتضرب المنتوج الوطني في سياسة ممنهجة لتشويه صورة المملكة المغربية المقبلة على تظاهرات كبرى ستجلب ملايين الزوار. ويدق متابعون للشأن السياسي في المغرب من إنتقال فوضى المسيرات الغير المرخصة لإستهداف الصناعة والوحدات الصناعية التي تشهد تطوراً لافتاً بمختلف جهات البلاد، وبالتالي ترويع وترهيب المستثمرين. الخبر السابق تشابه الأسماء بين إبتسام لشكر وإدريس لشكر يخلق جدلاً فيسبوكياً


زنقة 20
منذ 23 دقائق
- زنقة 20
تشابه الأسماء بين إبتسام لشكر وإدريس لشكر يخلق جدلاً فيسبوكياً
زنقة20| علي التومي أثار اعتقال الناشطة الحقوقية ابتسام لشكر جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، بعدما ربطت بعض التعليقات اسمها بالكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية إدريس لشكر. وفي ردّها على ما تم تداوله خرجت السياسية والصحافية حنان رحاب، عضو المكتب السياسي للحزب، عن صمتها، مؤكدة في تدوينة على حسابها بـ'فيسبوك' أن 'المدعوة ابتسام لشكر لا تربطها أي علاقة أسرية بالأخ إدريس لشكر… أوقفوا الكذب وترويج الإشاعات'. وهو الموقف نفسه عبّر عنه عضو المكتب السياسي السالك الموساوي، الذي كتب: 'دبا هاد الأسطوانة المشروخة مغاديش نساليو منها… ابتسام لشكر لا علاقة لها بالأستاذ إدريس لشكر… لا من قريب ولا من بعيد'. وكان بلاغ صادر عن وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بالرباط قد أعلن، مساء الأحد، عن وضع ابتسام لشكر تحت الحراسة النظرية، بعد نشرها صورة على إحدى منصات التواصل الاجتماعي وهي ترتدي قميصاً مكتوباً عليه عبارات اعتُبرت مسيئة للذات الإلهية، وأرفقتها بتدوينة تتضمن إهانة للدين الإسلامي.


كش 24
منذ 23 دقائق
- كش 24
قلق حقوقي حول مصير شباب مغاربة معتقلين في السجون الجزائرية
عبّر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرشيدية عن قلقه الشديد إزاء وضعية عدد من الشباب المغاربة المعتقلين في السجون الجزائرية، الذين تعيش عائلاتهم ظروفا 'لاإنسانية' نتيجة محاولتهم الهجرة غير النظامية إلى أوروبا عبر الجزائر. وأوضح الفرع الحقوقي في بيان له، أنه تلقى مؤخرا عدة طلبات دعم من عائلات شبان من المنطقة يقيمون أو يعملون بالجزائر، مشيرا إلى أنه خاطب وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج مرات عدة بهذا الشأن، دون أن يتلقَ أي رد، وهو ما اعتبره دليلا على "التجاهل والاستخفاف بضحايا هذه الانتهاكات". وأضاف البيان أن الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي يعاني منها شباب الجنوب الشرقي، إلى جانب ارتفاع الأسعار الكبير، وانتشار البطالة، والحالة العامة من التهميش والإقصاء، دفعت عددا منهم إلى الهجرة عبر الجزائر، حيث فقدت بعض العائلات الاتصال بأبنائها، فيما أوقف آخرون ووجهت إليهم تهم "ملفقة" مثل "تكوين شبكات للهجرة السرية"، في ظل غياب ضمانات المحاكمة العادلة. وأكدت الجمعية أن الهجرة هي حق إنساني مكفول دوليا ولا ينبغي تجريمه، مطالبة السلطات الجزائرية باحترام حق هؤلاء الشباب في محاكمة عادلة، والدولة المغربية بالتدخل الدبلوماسي العاجل لحل هذا الملف، وضمان حقوق شباب الجنوب الشرقي في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية، والعمل على رفع التهميش الذي تعاني منه المنطقة. عبّر فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالرشيدية عن قلقه الشديد إزاء وضعية عدد من الشباب المغاربة المعتقلين في السجون الجزائرية، الذين تعيش عائلاتهم ظروفا 'لاإنسانية' نتيجة محاولتهم الهجرة غير النظامية إلى أوروبا عبر الجزائر. وأوضح الفرع الحقوقي في بيان له، أنه تلقى مؤخرا عدة طلبات دعم من عائلات شبان من المنطقة يقيمون أو يعملون بالجزائر، مشيرا إلى أنه خاطب وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج مرات عدة بهذا الشأن، دون أن يتلقَ أي رد، وهو ما اعتبره دليلا على "التجاهل والاستخفاف بضحايا هذه الانتهاكات". وأضاف البيان أن الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي يعاني منها شباب الجنوب الشرقي، إلى جانب ارتفاع الأسعار الكبير، وانتشار البطالة، والحالة العامة من التهميش والإقصاء، دفعت عددا منهم إلى الهجرة عبر الجزائر، حيث فقدت بعض العائلات الاتصال بأبنائها، فيما أوقف آخرون ووجهت إليهم تهم "ملفقة" مثل "تكوين شبكات للهجرة السرية"، في ظل غياب ضمانات المحاكمة العادلة. وأكدت الجمعية أن الهجرة هي حق إنساني مكفول دوليا ولا ينبغي تجريمه، مطالبة السلطات الجزائرية باحترام حق هؤلاء الشباب في محاكمة عادلة، والدولة المغربية بالتدخل الدبلوماسي العاجل لحل هذا الملف، وضمان حقوق شباب الجنوب الشرقي في المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والبيئية، والعمل على رفع التهميش الذي تعاني منه المنطقة.