logo
مباشر: ظروف الجوع تزداد سواء في غزة ومقتل 15 فلسطينيا في قصف إسرائيلي

مباشر: ظروف الجوع تزداد سواء في غزة ومقتل 15 فلسطينيا في قصف إسرائيلي

فرانس 24 منذ 3 أيام
تزداد ظروف الجوع في قطاع سوءا بسبب شح المساعدات في ظل القيود الإسرائيلية وتواصل الحرب منذ 21 شهرا. فيما دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو الدولة العبرية إلى السماح للصحافة الأجنبية بدخول القطاع مع تزايد التحذيرات من مجاعة. وأكدت الأمم المتحدة أن عشرات الآلاف من الأطفال والنساء يحتاجون إلى علاج عاجل بسبب نقص المساعدات. وأعلن الدفاع المدني في القطاع مقتل 15 فلسطينيا استهدف خياما للنازحين في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة. تابعوا تغطيتنا المباشرة للأحداث على فرانس24.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"سنحتل غزة ونضمها لإسرائيل"... اجتماع بالكنيست يؤكد وجود خطة لترحيل سكان القطاع
"سنحتل غزة ونضمها لإسرائيل"... اجتماع بالكنيست يؤكد وجود خطة لترحيل سكان القطاع

فرانس 24

timeمنذ 20 ساعات

  • فرانس 24

"سنحتل غزة ونضمها لإسرائيل"... اجتماع بالكنيست يؤكد وجود خطة لترحيل سكان القطاع

رغم الدعوات الدولية والضغوط من أجل وقف الكارثة الإنسانية التي حلت بقطاع غزة بعد قرابة العامين من بدء الحرب، فإن اليمين المتطرف الإسرائيلي بات يؤمن أكثر من أي وقت مضى بقدرته على إعادة احتلال الأراضي الفلسطينية في القطاع. والثلاثاء، احتضن الكنيست في القدس جلسة علنية تحت شعار "الريفييرا في غزة: من الرؤية إلى الواقع"، حضرتها شخصيات تعد الأكثر تشددا في المشهد السياسي والبرلماني الإسرائيلي، يتقدمهم وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، وهو من المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة ويعد ركيزة الائتلاف الحكومي الذي يتزعمه بنيامين نتانياهو، ويعمل لصالح احتلال طويل الأمد لقطاع غزة الذي يقطنه نحو 2,1 مليون فلسطيني. يعيد هذا المقترح إلى الأذهان خطة روّج لها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في شباط/ فبراير، تقضي بتحويل القطاع المدمر تحت الضربات الإسرائيلية المتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، لكن بعد ترحيل سكانه الفلسطينيين ووضعه تحت "السيطرة الأمريكية". والثلاثاء، ناقش المشاركون في اللقاء "خطة رئيسية" أعدتها دانييلا فايس لإعادة إرساء الوجود اليهودي بشكل دائم في غزة. ويلحظ المخطط التفصيلي الذي اقترحته منظمة "ناشالا (حركة تنتمي إلى اليمين المتطرف)" التي أسستها هذه الناشطة المؤيدة للاستيطان في الأراضي الفلسطينية، بناء وحدات سكنية لإسكان 1,2 مليون مستوطن جديد، وتطوير مناطق صناعية وزراعية، بالإضافة إلى تشييد مجمعات سياحية ساحلية، بعد تهجير سكان غزة "بالقوة" وإعادة احتلال القطاع. "سنحتل غزة ونجعلها جزءا لا يتجزأ من إسرائيل" وخلال اللقاء، قال سموتريتش: "لدينا الضوء الأخضر من الرئيس الأمريكي لتحويل غزة إلى منطقة مزدهرة، ومنتجع ساحلي، ومناطق تجارية". مضيفا: "يمكن أن نبدأ بمشاريع صغيرة في شمال قطاع غزة وبحث الأمور على نطاق أوسع. لدينا القدرة على ترحيل سكان غزة إلى دول أخرى، ونحن نعمل على تطبيقها. سنحتل غزة ونجعلها جزءا لا يتجزأ من دولة إسرائيل". بالتزامن مع لقاء القدس هذا، نشرت وزيرة الابتكار والعلوم والتكنولوجيا الإسرائيلية وعضوة حزب الليكود جيلا غامليل، مقطع فيديو على حسابها في منصة إكس، تحت عنوان "هكذا ستبدو غزة في المستقبل". تم إنشاء المقطع باستخدام الذكاء الاصطناعي وهو يشبه إلى حد ما الفيديو الذي نشره ترامب سابقا، حول نفس تلك الرؤية المثيرة للجدل والتي انتقدها المجتمع الدولي بشدة. يكشف الاجتماع الذي تم عقده في البرلمان الإسرائيلي بوضوح أن قضية إعادة احتلال غزة واستيطانها باتت تثير اهتمام شخصيات على قمة هرم الدولة العبرية، وهي، منذ هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول والحرب مع حماس، لم تعد مجرد مشروع لبعض الجماعات أو السياسيين المؤيدين للاستيطان أو اليمين الإسرائيلي المتطرف فقط. فمنذ بداية الحرب في غزة، طرح نتانياهو والعديد من أعضاء حكومته خطة لتهجير سكان القطاع، خصوصا إلى مصر ، وكذا مسألة "الرحيل الطوعي لسكانها". حتى إن 12 من وزرائه شاركوا نهاية يناير/كانون الثاني الماضي في مؤتمر أعلنوا فيه صراحة عن دعمهم لعودة المستوطنات الإسرائيلية إلى غزة وترحيل الفلسطينيين من القطاع المدمر. في هذا السياق، كان وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتامار بن غفير (اليمين المتطرف) والذي يعد مرتكز القومية المتطرفة في الائتلاف الحاكم قد صرح: "سيكون من المؤسف الانتظار 15 عاما أخرى للعودة إلى غوش قطيف [كتلة استيطانية رئيسية سابقة في غزة - ملاحظة المحرر]. إنه الوقت المناسب للعودة إلى المنزل، وبناء المستوطنات، وفرض عقوبة الإعدام على الإرهابيين والاحتفال بالنصر". رغم الترويج لها على أنها خطة "للترحيل الطوعي"، يمكن لسياسة "الترحيل القسري للسكان المدنيين" هذه أن تشكل "جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية"، حسب تحذير أطلقته أربع منظمات غير حكومية إسرائيلية عبر رسالة في 12 يونيو/حزيران ، وجهت إلى وزير الدفاع والنائب العام والمدعي العام للقوات المسلحة الإسرائيليين. إلا أن وزير الدفاع إسرائيل كاتس لم يتوان عن الكشف في 7 يوليو/تموز عن خطة تهدف لتجميع سكان غزة بالكامل فيما اصطلح عليه مسمى "المدينة الإنسانية". وتحديدا بمنطقة مغلقة في جنوب القطاع الفلسطيني لإيواء حوالي 600 ألف نازح من جنوب غزة في البداية، قبل أن يتم ترحيل كافة السكان إلى تلك المنطقة بنهاية المطاف. ما هو موقف نتانياهو من خطط الجناح المتطرف في ائتلافه؟ من جهته، وعلى المستوى الشخصي، يُبدي بنيامين نتانياهو الذي يغامر بشكل يومي تقريبا باستمرار ائتلافه الحكومي ومن ثمة بمستقبله السياسي، تباينا في المواقف حيال هذه المسألة. ففي مطلع مايو/أيار، وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على تكثيف الهجوم العسكري على غزة، بما سيشمل "غزو قطاع غزة" والترويج لمقترح "الترحيل الطوعي للغزيين" من الأراضي الفلسطينية، والذي يخضع 86,3 بالمئة منه أصلا لأوامر الإخلاء أو يقع بمنطقة عسكرية إسرائيلية، حسب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، الذي قال إن 9 من كل 10 غزيين قد نزحوا على الأقل مرة واحدة منذ اندلاع الحرب. في نفس الفترة، وخلال اجتماع مع أعضاء "منتدى الجنود الجرحى في الحرب من أجل النصر"، أثار نتانياهو صراحة مسألة تهجير سكان غزة. وقال حينها: "لو منحناهم فرصة للرحيل، أقول لكم، إن أكثر من 50 بالمئة سيرحلون، وأنا أظن أكثر من ذلك". في 13 مايو/أيار، كشفت صحيفة معاريف في مقتطفات إخبارية، عن أن نتانياهو قال أمام لجنة في الكنيست إن إسرائيل "تهدم مزيدا من المنازل" في غزة، وأن الفلسطينيين لم يعد "لديهم أي مكان يعودون إليه". من جهتها، أفادت صحيفة هآرتس في 6 يوليو/تموز، بأن هدم المنازل والسكنات في القطاع الفلسطيني، إضافة للقصف الجوي، ليس سوى "النشاط العملياتي المنهجي الوحيد" الذي نفذه الجيش الإسرائيلي في غزة خلال الأسابيع الأخيرة. كذلك، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن "النتيجة الوحيدة المؤكدة (لتلك المنهجية) هي أن سكانا من غزة سيختارون الهجرة خارج القطاع"، بدون أن يقول أبدا ما إذا كان الأشخاص الذين "سيختارون الهجرة" حسبه، يحق لهم العودة إلى أرضهم لاحقا. مضيفا: "لكن مشكلتنا الرئيسية هي العثور على بلدان لاستقبالهم". رغم ذلك، خفّف نتانياهو في نهاية الأمر من حدة تصريحاته حيث قال: "أعرف بأنني سأخيّب آمال بعض الأشخاص هنا، لكننا لا نتحدث عن مواقع إسرائيلية في قطاع غزة الآن". كما قال في يوليو/تموز، خلال اجتماع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بواشنطن: "لو أراد الناس البقاء، يمكن لهم البقاء، لكن لو أرادوا الرحيل، فينبغي أن يكون باستطاعتهم فعل ذلك. لا يجب أن يكون هذا (قطاع غزة) سجنا". رئيس الموساد: "محادثات مع إندونيسيا وإثيوبيا وليبيا" بعد أيام قليلة، أرسلت تل أبيب رئيس الموساد ديفيد برنيع إلى واشنطن طلبا للدعم لإقناع بلدان أخرى بالموافقة على "ترحيل مئات الآلاف من الفلسطينيين من غزة" إليها، حسبما كشفه موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي. كما ورد بأن رئيس الاستخبارات قد أبلغ المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، بأن إسرائيل تتباحث فعلا مع إندونيسيا وإثيوبيا وليبيا "لاستقبال" الغزاويين الذين تنوي تهجيرهم، وطلب أيضا من إدارة ترامب إقناع هذه الدول بالموافقة على خطة الترحيل تلك. للإشارة، ففي عام 2005، تم تفكيك مستوطنات إسرائيلية كانت مقامة بمناطق مختلفة من غزة، تزامنا مع انسحاب القوات الاسرائيلية من القطاع الذي احتلته في حرب 1967. وكان أرييل شارون رئيس الوزراء آنذاك هو من أمر بإخلاء 21 مستوطنة يهودية في غزة كان يقطنها قرابة 8000 مستوطن، بعد 38 عاما من احتلال تلك المنطقة. على مدار العقدين الماضيين، دعا قسم من المجتمع الإسرائيلي إلى عودة الاستيطان في غزة. مطالب اكتسبت زخما أكبر بعد شن حماس هجوم "طوفان الأقصى" ما أشعل فتيل الحرب الدائرة حاليا. والأربعاء، أقر أكثر من 70 نائبا إسرائيليا نصا يدعو الحكومة لضم الضفة الغربية المحتلة و"حذف أي خطة لإقامة دولة فلسطينية من جدول الأعمال"، بغالبية 71 صوتا مقابل 13. يسعى هذا النص "غير الملزم" إلى تأكيد "حق إسرائيل الطبيعي والتاريخي والقانوني" في الأرض الفلسطينية. ففيما يركز المجتمع الدولي أنظاره على قطاع غزة، يستمر الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة. حيث أعلنت الحكومة الإسرائيلية نهاية مايو/أيار عن مشروع توسعي ضخم يقضي بإقامة 22 مستوطنة جديدة، اثنتان منها ليستا في الواقع سوى مستوطنتين تم إخلاؤهما في 2005، كجزء من خطة تل أبيب لفك الارتباط عن غزة.

انتهاء جولة ثالثة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا : أبرز النقاط التي توصل إليها الطرفين
انتهاء جولة ثالثة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا : أبرز النقاط التي توصل إليها الطرفين

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

انتهاء جولة ثالثة من المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا : أبرز النقاط التي توصل إليها الطرفين

01:41 21/07/2025 جان نويل بارو يزور كييف بعد وابل من القصف الروسي أوروبا 10/07/2025 فرنسا بريطانيا: شراكة دفاعية نووية متجددة خارج الناتو تحليل أوروبا 01/07/2025 من شبه الجزيرة الإيبيرية إلى اليونان.. موجة حر شديدة تجتاح بلدان المتوسط أهم الأخبار أوروبا 25/06/2025 الناتو يرسم مستقبل الأمن الجماعي في لاهاي تحليل أوروبا 24/06/2025 كيف يستثمر ترامب مديح الناتو لتكريس زعامته؟ أوروبا 04/05/2025 "جدار برلين جديد"و"طغيان مقنع": أذرع ترامب في نجدة البديل من أجل ألمانيا أوروبا 29/04/2025 بوتين يعرض هدنة "النصر" ويعد بالتفاوض لكسب الوقت أوروبا

إسرائيل: الكنيست يقر مقترحا لضم الضفة الغربية ورفض أي خطة لإقامة دولة فلسطينية
إسرائيل: الكنيست يقر مقترحا لضم الضفة الغربية ورفض أي خطة لإقامة دولة فلسطينية

فرانس 24

timeمنذ يوم واحد

  • فرانس 24

إسرائيل: الكنيست يقر مقترحا لضم الضفة الغربية ورفض أي خطة لإقامة دولة فلسطينية

صعد الكنيست الإسرائيلي المواقف حيال مستقبل الأراضي الفلسطينية بإقرار نص غير ملزم يدعو الحكومة إلى ضم الضفة الغربية المحتلة و"حذف أي خطة لإقامة دولة فلسطينية من جدول الأعمال". النص الذي حظي بدعم نواب من الائتلاف اليميني بزعامة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ونواب المعارضة، أكد أن ضم الضفة الغربية المحتلة "سيعزز دولة إسرائيل وأمنها وسيمنع أي تشكيك في حق الشعب اليهودي في العيش بسلام وأمان في وطنه. ويؤكد ما يعتبره "حق إسرائيل الطبيعي والتاريخي والقانوني" في هذه الأراضي التي احتلتها عام 1967، في خطوة وصفها مسؤولون فلسطينيون بأنها تهدد فرص السلام وتقوّض أي أفق لحل الدولتين. واعتبر النص أن "السيادة في يهودا والسامرة"، التسمية الإسرائيلية للضفة الغربية المحتلة، "جزء لا يتجزأ من تحقيق الصهيونية والرؤية الوطنية للشعب اليهودي الذي عاد إلى وطنه". ووصف حسن الشيخ، نائب الرئيس الفلسطيني، خطوة الكنيست بأنها "تصعيد خطير يقوض فرص السلام"، مؤكدا في تغريدة على منصة "إكس" أنها "اعتداء مباشر على حقوق الشعب الفلسطيني وانتهاك صارخ للقانون الدولي والإجماع الدولي بشأن وضع الأراضي الفلسطينية المحتلة". يذكر أن نحو 500 ألف إسرائيلي يعيشون في مستوطنات الضفة الغربية إلى جانب ثلاثة ملايين فلسطيني. وتدين الأمم المتحدة بانتظام النشاط الاستيطاني الإسرائيلي باعتباره غير قانوني، وأحد أبرز العقبات أمام التوصل إلى حل سلمي يقوم على إقامة دولة فلسطينية على الضفة الغربية وقطاع غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store