logo
وزير: بريطانيا تدعم خطة الحكم الذاتي المغربية بشأن الصحراء

وزير: بريطانيا تدعم خطة الحكم الذاتي المغربية بشأن الصحراء

الشرق الأوسطمنذ 2 أيام

قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم (الأحد)، إن المملكة المتحدة ترى أن مقترح الحكم الذاتي الذي طرحه المغرب هو الأساس الأمثل لحل النزاع المتعلق بالصحراء.
ووفقاً لـ«رويترز»، أضاف لامي للصحافيين بعد محادثات مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، أن خطة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب تُمثل «الأساس الأكثر عملية ومصداقية وقابلية للتطبيق لحل دائم للنزاع».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الدولار قرب أدنى مستوى في 6 أسابيع مع تأثير الحرب التجارية على الاقتصاد
الدولار قرب أدنى مستوى في 6 أسابيع مع تأثير الحرب التجارية على الاقتصاد

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

الدولار قرب أدنى مستوى في 6 أسابيع مع تأثير الحرب التجارية على الاقتصاد

تراجع الدولار اليوم الثلاثاء إلى أدنى مستوياته في 6 أسابيع، بفعل مؤشرات على هشاشة الاقتصاد الأميركي نتيجة الأضرار الناجمة عن الحرب التجارية التي تشنّها إدارة الرئيس دونالد ترامب. وعلى الرغم من تعافي أسواق الأسهم العالمية على نطاق واسع في أعقاب تهديدات ترامب المتكررة بشأن الرسوم الجمركية، لا يزال الدولار يعاني من تراجعات حادة. وقد تمنح بيانات المصانع والوظائف الأميركية المقرر صدورها خلال الأيام المقبلة مزيدًا من المؤشرات على الخسائر التي يتكبّدها أكبر اقتصاد في العالم جرّاء حالة الضبابية التجارية. ومن المقرر أن تُرفع الرسوم الأميركية المفروضة على واردات الصلب والألمنيوم إلى الضعف لتصل إلى 50% بدءًا من غدٍ الأربعاء، وهو اليوم ذاته الذي تتوقع فيه إدارة ترامب أن تقدّم الدول أفضل عروضها خلال المفاوضات التجارية، وفقا لـ"رويترز". وقال كبير محللي العملات الأجنبية في بنك أستراليا الوطني رودريغو كاتريل: "ما تعنيه هذه التحركات إجمالًا هو أن التوتر التجاري لا يتحسن فعليًّا… وقد شهدنا تراجع الدولار على نطاق واسع." ولم يطرأ تغيّر يُذكر على مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأميركية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، بعدما لامس 98.58، وهو أدنى مستوى له منذ أواخر أبريل/نيسان – حينها هبط المؤشر إلى أدنى مستوى له في 3 سنوات. وسجّل الدولار 142.71 ينًا، مقتربًا من أدنى مستوى له خلال أسبوع. كما لم يطرأ تغيّر يُذكر على اليورو، الذي سجّل 1.1446 دولار، بعدما لامس لفترة وجيزة أعلى مستوى له في 6 أسابيع عند 1.1454 دولار. وفي وقت لاحق من الأسبوع، سيتجه التركيز إلى قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة والتوقعات المستقبلية. وارتفع الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.1% إلى 0.6045 دولار أميركي، وهو أعلى مستوى له منذ بداية العام. أما الدولار الأسترالي، فشهد تغيرًا طفيفًا وسجّل 0.6495 دولار أميركي. وكان مؤشر الدولار قد انخفض بنسبة 0.8% يوم أمس الإثنين، بعدما أظهرت بيانات انكماش قطاع الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة للشهر الثالث على التوالي في مايو، إلى جانب تأخر الموردين في تسليم مستلزمات الإنتاج، نتيجة تأثير الرسوم الجمركية. ويتجه الاهتمام الآن إلى بيانات طلبيات المصانع الأميركية المرتقب صدورها اليوم، إضافة إلى بيانات الوظائف المقرر الإعلان عنها في وقت لاحق من الأسبوع.

هل سيفنى العالم بهذه الطريقة؟ العلماء يكشفون احتمالات اصطدام كوني
هل سيفنى العالم بهذه الطريقة؟ العلماء يكشفون احتمالات اصطدام كوني

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

هل سيفنى العالم بهذه الطريقة؟ العلماء يكشفون احتمالات اصطدام كوني

في دراسة جديدة قادها علماء من جامعة دورهام Durham University، تبين أن احتمال حدوث تصادم بين مجرة درب التبانة ومجرة أندروميدا Andromeda خلال الـ10 مليارات سنة القادمة يبلغ 50% فقط، وهو ما يتناقض مع فرضيات سابقة كانت تشير إلى حتمية اندماجهما وتكوّن مجرة عملاقة تُعرف باسم Milkomeda. استندت الدراسة إلى أكثر من 100,000 محاكاة رقمية لحركة المجرات ضمن بيئة كونية تتضمن تأثيرات جاذبية متعددة. وقد أظهرت النتائج أن المجرتين قد تمران إحداهما بجوار الأخرى دون أن تتصادما فعليًا، أو أن تقتربا تدريجيًا حتى تندمجا بعد نحو 8 إلى 10 مليارات سنة، بسرعة تقارب 220,000 ميل في الساعة. ما احتمالات حدوث اصطدام كوني؟ رغم ما يبدو من خطورة في احتمالية الاصطدام، إلا أن الباحثين طمأنوا إلى أن الأرض وشمسها قد لا تكونان موجودتين عند حدوث هذا الحدث الكوني، نظرًا لأن الشمس يُتوقع أن تنطفئ خلال أقل من 5 مليارات سنة، أي قبل التصادم المتوقع بمدة طويلة. الدراسة أدرجت ولأول مرة تأثير مجرة سحب ماجلان الكبرى على مسار درب التبانة، وهي مجرة قزمة تقع على بعد 160 ألف سنة ضوئية. وبيّن العلماء أن جذبها يُقلل من احتمالات الاقتراب الخطير من أندروميدا، ما أعاد صياغة نتائج الدراسات السابقة التي توقعت تصادمًا حتميًا. وبحسب البروفيسور كارلوس فرانك Carlos Frenk، فإن معظم السيناريوهات المتوقعة لا تتضمن كارثة مباشرة للأرض، إذ إن تصادم النجوم داخل المجرتين أمر نادر للغاية حتى في حال اندماجهما. وأضاف أن "الكون في تغير مستمر، لكن ليس بالضرورة نحو الأسوأ". رغم تراجع احتمالات الاصطدام مع أندروميدا، إلا أن الفريق العلمي رجّح أن تصطدم درب التبانة مع مجرة سحب ماجلان الكبرى خلال ملياري سنة، وهو ما يُعرف بـ"اندماج طفيف" لا يُتوقع أن يؤثر جذريًا على شكل مجرتنا.

وزيرة البيئة بمصر: غرق الإسكندرية يشمل سيناريوهين أحدهما متشائم
وزيرة البيئة بمصر: غرق الإسكندرية يشمل سيناريوهين أحدهما متشائم

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

وزيرة البيئة بمصر: غرق الإسكندرية يشمل سيناريوهين أحدهما متشائم

قالت وزيرة البيئة المصرية الدكتورة ياسمين فؤاد، أمس الاثنين، إن ما تعرضت له الإسكندرية منذ أيام من أمطار غزيرة مصحوبة بعاصفة شديدة، تصنف علميا بمصطلح "المنخفض الجوي"، لكنها في الوقت نفسه تمثل أحد مظاهر التغيرات المناخية التي يشهدها العالم، والمعروفة باسم "موجات الطقس الجامحة". وأشارت إلى سيناريوهين محتملين يمكن أن يتسببا في غرق مدينة الإسكندرية، أحدهما متشائم والآخر متفائل. جاء ذلك خلال مداخلة هاتفية للوزيرة مع الإعلامية لميس الحديدي، أمس الاثنين، في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON. وأشارت الوزيرة المصرية إلى أن موجات الطقس الجامحة تتميز بسمات خاصة تجعلها تختلف عن الظواهر الجوية التقليدية، ومن بين هذه السمات الارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة الذي قد يستمر لفترات أطول من المعتاد، أو حدوث منخفضات جوية يصاحبها هطول أمطار غزيرة تتجاوز في كمياتها وسرعات رياحها كل التوقعات.ولفتت الوزيرة إلى أن الدراسات العلمية الحديثة تضع مصر ودول القارة الأفريقية ضمن أكثر المناطق تأثراً بالتغيرات المناخية على مستوى العالم. سيناريو متشائم وآخر متفائل وردا على سؤال: "هل تختفي الإسكندرية ودلتا النيل بعد عدد من السنوات كما تتوقع بعض الدراسات؟"، ردت الوزيرة: "الدراسات تحمل سيناريوهين، أحدهما متشائم، والآخر متفائل. السيناريو المتشائم يتوقع غرقًا كاملًا للدلتا والإسكندرية، أما المتفائل فيتوقع حدوث أضرار جسيمة ما لم يتم اتخاذ إجراءات. وهو يتحدث عن عام 2100، وليس الآن". وشددت على أن الدولة، في استراتيجيتها للتعامل مع الأمر، تأخذ كافة السيناريوهات على محمل الجد، وتستعد لها عبر استراتيجيات وإجراءات حماية لتقليل آثارها، قائلة: "فيه ناس كتير كانت بتسأل: ليه بنعمل 16 مدينة عمرانية خارج الدلتا؟ لأن 80 إلى 90% من السكان يعيشون في منطقة الدلتا، وبالتالي، الشروع في بناء 16 مدينة جديدة بنموذج عمراني متكامل هو لتشجيع الناس على التوسع خارج الوادي". وأكدت أن تجنب "تلك السيناريوهات يعتمد على محورين: على مستوى الدولة، من خلال استكمال إجراءات الحماية وتفعيل نظام الإنذار المبكر، وعلى مستوى التخطيط العمراني من خلال إنشاء 16 مدينة عمرانية متكاملة، بالإضافة إلى الإجراءات التي نقوم بها أثناء الأزمات، مثل استخدام التكنولوجيا". وأشارت إلى أنه وفقًا للسيناريو المتفائل، الذي يقول إن أماكن محددة هي الأكثر عرضة للتأثر، فقد بدأ العمل عليها عبر إجراءات الحماية. وعن مخاطر تسرب مياه البحر، قالت: "هذه إحدى الأمور التي نعمل عليها بشكل كبير جدًا، عبر إجراءات من وزارة الري والموارد المائية، من خلال الاستغلال الأمثل للمياه الجوفية". ارتفاع منسوب سطح البحر وأكدت أن ظاهرة ارتفاع منسوب سطح البحر تعد من أخطر التحديات التي تواجهها المناطق الساحلية، حيث يتسبب ارتفاع درجات الحرارة عالمياً في ذوبان الجليد وتبخره، مما يؤدي إلى ارتفاع تدريجي في منسوب مياه البحر. وتوقعت أن يصل هذا الارتفاع إلى نحو 50 سنتيمتراً خلال الفترة بين عامي 2050 و2100، وهو ما وصفته بالرقم الخطير الذي يستدعي الاستعداد الجاد، مما يؤدي إلى غرق كامل للإسكندرية والدلتا، والدولة تستعد لهذا السيناريو المتشائم ببناء 16 مدينة جديدة في الصحراء. وأوضحت الوزيرة الفرق الجوهري بين نوعين من التأثيرات المناخية، فمن ناحية هناك التأثيرات الفورية مثل الموجات الحارة التي يمكن ملاحظتها بسرعة وتؤثر بشكل مباشر على القطاعات الحيوية كالزراعة. وأضافت أنه "من ناحية أخرى، هناك التأثيرات التراكمية التي تحتاج لسنوات طويلة حتى يمكن قياسها بدقة، مثل ظاهرة ارتفاع منسوب سطح البحر التي تمثل تهديداً بطيئاً لكنه مؤكد للمناطق الساحلية". حماية المناطق الساحلية وفيما يخص الاستعدادات المصرية لمواجهة هذه التحديات، كشفت الدكتورة ياسمين فؤاد أن "مصر بدأت في اتخاذ إجراءات استباقية منذ ما يقرب من عشر سنوات، وليس فقط من خلال المشاركة في مؤتمرات المناخ الدولية". مصر ماذا حدث في الإسكندرية.. خبراء يحملون الربيع المسؤولية وأشارت الوزيرة إلى خطة شاملة تشمل حماية المناطق الساحلية المطلة على البحر المتوسط، مع تركيز خاص على المحافظات الأكثر عرضة للتأثر مثل الإسكندرية ودمياط ورشيد وكفر الشيخ والبحيرة. كما أبرزت الدكتورة ياسمين فؤاد "تطور استراتيجيات المواجهة التي تتبعها الدولة في هذا الصدد، حيث انتقلت من الاعتماد على الحلول الإنشائية التقليدية إلى تبني حلول مستدامة مستمدة من الطبيعة نفسها". وذكرت أنه تم بالفعل تنفيذ إجراءات حمائية بطول 70 كيلومتراً في المناطق الأكثر عرضة للخطر، "باستخدام مواد طبيعية في أنظمة الحماية الساحلية، مما يعكس رؤية متكاملة تعتمد على الاستدامة البيئية في مواجهة التحديات المناخية"، بحسب تعبير الوزيرة المصرية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store