logo
شيء غريب وكثيف يتصاعد من طائرات غامضة وصلت مطار صنعاء رغم خروجه عن الخدمة!

شيء غريب وكثيف يتصاعد من طائرات غامضة وصلت مطار صنعاء رغم خروجه عن الخدمة!

اليمن الآنمنذ 4 أيام
أفاد شهود عيان في العاصمة المختطفة صنعاء، اليوم الثلاثاء، بمشاهدتهم تصاعد دخان كثيف من طائرات شحن هبطت في مطار صنعاء، رغم توقفه عن العمل رسميًا منذ قرابة شهرين عقب استهدافه بغارات إسرائيلية، في مشهد أثار الكثير من علامات الاستفهام حول طبيعة تلك الطائرات ومهامها.
وأكد سكان محليون أن المطار، الخاضع لسيطرة ميليشيا الحوثي، شهد يوم أمس الإثنين هبوط وإقلاع خمس طائرات شحن كبيرة في ظروف غامضة، وسط تعتيم رسمي من الجماعة، بينما لا تزال الرحلات التجارية والإنسانية محظورة بفعل الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية للمطار نتيجة الضربات الجوية.
وأظهرت مقاطع فيديو متداولة لحظة هبوط إحدى هذه الطائرات، والتي لا تحمل أي علامات تابعة للأمم المتحدة، ما عزز الشكوك بشأن هويتها ومحتوى شحناتها. وأفاد أحد الراصدين المحليين بأنه لاحظ تصاعد دخان كثيف من إحدى الطائرات فور هبوطها، متسائلًا عن دلالة هذا المشهد وما إذا كان مرتبطًا بنوع معين من الوقود أو حمولة غير مألوفة.
وتعليقًا على الحدث، قال الدكتور عبدالقادر الخراز، رئيس حملة "وين الفلوس" المعنية بمكافحة الفساد داخل المنظمات الدولية في اليمن، إن الصور والمقاطع الواردة تؤكد استمرار هبوط طائرات غامضة في مطار صنعاء دون رقابة، متسائلًا عن مدى صلة الأمم المتحدة بذلك، خصوصًا وأنه سبق للجماعة الحوثية استخدام هذه الرحلات في تهريب شخصيات وقيادات بارزة بعد فشلهم في المرور من المنافذ الحكومية.
ووفقًا لمراقبين، فإن ميليشيا الحوثي قد تلجأ لاستخدام هذه الطائرات في نقل معدات عسكرية أو شخصيات هاربة، خاصة بعد إحباط عدة محاولات لتهريب أسلحة عبر ميناء الحديدة، وتعرضه مؤخرًا لضربات أدت إلى تقليص قدرة الجماعة على استخدامه لعمليات الدعم اللوجستي.
وفي سياق متصل، صعّدت جماعة الحوثي من موقفها تجاه آلية التحقق والتفتيش التي تُشرف عليها الأمم المتحدة في موانئ الحديدة، حيث اعتبرت الإجراءات الجديدة، التي تفرض تفتيشًا ماديًا شاملاً على كل حاوية وسفينة، "تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا لسيادة اليمن"، بحسب ما جاء في تصريحات جمال عامر، المعيّن من قبل الحوثيين في منصب "وزير الخارجية".
وقال عامر إن حكومته غير المعترف بها وجهت عدة رسائل احتجاج إلى الأمم المتحدة دون تلقي أي رد، مطالبًا بإلغاء ما وصفها بالإجراءات "التعسفية"، على حد تعبيره. ولم يصدر أي تعليق من بعثة الأمم المتحدة بشأن تصريحات الجماعة حتى لحظة إعداد هذا الخبر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حين يتحوّل التدمير إلى خطة، والجرافة إلى مقدس
حين يتحوّل التدمير إلى خطة، والجرافة إلى مقدس

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 42 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

حين يتحوّل التدمير إلى خطة، والجرافة إلى مقدس

بنظرة سريعة إلى صور الأقمار الصناعية الأخيرة لقطاع غزة، يبدو المشهد كما لو أن قنبلة نووية قد ضُربت هناك. فحسب تقرير مركز 'يونوسات' التابع للأمم المتحدة، الصادر في تموز/ يوليو 2025، فإن 69.9% من منازل غزة قد دُمّرت أو تضررت بشكل بالغ، أي ما يقارب 174,000 مبنى من أصل 250,000. مدينة رفح محيت فعلياً عن الخريطة، وأجزاء واسعة من خان يونس وشمال غزة لاقت المصير ذاته. أكثر من 1.3 مليون فلسطيني باتوا بلا مأوى، وتقارير الأمم المتحدة تتحدث عن 50 مليون طن من الركام في قطاع غزة، لتتّضح النية الإسرائيلية في تدمير شبه شامل لغزة. فما الذي يفسّر هذا العنف التدميري الذي يتخطّى الحاجة الأمنية، ويغدو سلوكاً متكرّراً واحتفالياً في آنٍ؟ هناك ثلاثة أبعاد في مجموعها وتكاملها، نستطيع فهم وإدراك الأسباب الحقيقية من وراء سحق غزة وتدميرها: أولاً: البعد العسكري تسعى 'إسرائيل' لتبرير سياسة الهدم عبر الذريعة الأمنية: 'تدمير البنية التحتية العسكرية لحماس'. ويُقصد بذلك تفكيك الأنفاق، وهدم البيوت التي يُشتبه بأنها تحتوي مخازن سلاح أو تُستخدم كمراكز قيادة. هذه الذريعة تتكرّر في الخطاب الرسمي، وتُستخدم لتبرير قصف عشوائي أو مركّز على مناطق مدنية. لكنّ هذه الحجة تنهار أمام وقائع عديدة: كمّ البيوت المهدّمة وتنوّع المناطق المستهدفة لا يتناسب مع أهداف تكتيكية. الطريقة التي يتم بها الهدم (تفجيرٌ كامل، تسوية بالأرض، ترك الكاميرات توثّق المشهد) تُحيل إلى غريزة تدمير لا وظيفة لها عسكرياً. التوثيقات البصرية لجنودٍ يرقصون بعد التفجير، أو يتلون صلوات توراتية قبل تسوية بيتٍ بالأرض، تشير إلى دوافع تتجاوز البعد الأمني. إذاً، الهدم ليس مجرد ضرورة عسكرية. فما الدوافع الأعمق. ثانياً: البعد الاقتصادي رغم أن المبرر العسكري هو الغطاء الرسمي لعمليات الهدم، فإن البعد الاقتصادي لا يمكن تجاهله كعامل مؤثر في تعميق هذه الظاهرة. كما أشار الصحافي الإسرائيلي أوديد شالوم في مقاله المنشور في صحيفة 'يديعوت أحرونوت' بتاريخ 23 تموز/يوليو 2025، تتحوّل عمليات الهدم إلى مشروع اقتصادي واسع تشارك فيه شركات خاصة مرتبطة مباشرة بوزارة الدفاع الإسرائيلية، وتشغّل سائقي جرافات يتقاضون أجوراً تتراوح بين 2,500 و5,000 شيكل يومياً. كما أظهر التقرير أن بعض المشغلين يحققون أرباحاً صافية تصل إلى 30 ألف شيكل شهرياً. هدم آلاف المنازل وتحويله إلى 'مشروع اقتصادي' يضمن استمرار دوران عجلة التدمير ويخفف العبء المالي واللوجستي عن 'الجيش'، كما يشجع على التوسع في نطاق الهدم من دون توقف. فالربحية التي تحققها شركات المقاولات والأشخاص العاملون في تشغيل المعدات تدفع إلى استمرار هذه العمليات وتكثيفها. وبالتالي، يصبح الهدم ليس فقط وسيلة عسكرية بحتة بل نشاطاً اقتصادياً له مصالحه الخاصة، حيث يتم تجنيد القوى المدنية للمساهمة في عملية التدمير، ما يعزز من قدرة 'الجيش' على تنفيذ خططه الواسعة من دون قيود مالية أو لوجستية. ثالثاً: البعد الديني 'التوراتي' في الرواية الدينية الصهيونية، تشكّل غزة جزءاً من أرض 'اليشوع' التي يُفترض أن تُطهَّر من الغرباء. ويستند هذا الفهم إلى نصوصٍ توراتية حول 'المدن الفلسطينية الخمس' (غزة، أشدود، عسقلان، جت، وعقرون) والتي أُعطيت لبني إسرائيل بقيادة يشوع بن نون. هذه الرؤية يُعاد تفعيلها في كل مواجهة، وتبرز في خطاب الحاخامات والجنود المتدينين: حاخام مستوطنة 'يتسهار' وصف غزة بأنها 'المدينة التي يجب أن تُمحى عن وجه الأرض لأن الرب أمر يشوع بذلك ولم يُكمل المهمة'. حاخامات 'كريات أربع' أصدروا فتاوى ترى في كل بيتٍ في غزة 'ملكية مغتصبة' يجب تدميرها كي تُطهّر الأرض. بل وتجاوز الخطاب ذلك إلى وصف 'تدمير غزة' بأنه شرطٌ ضروري لـ'تسريع الخلاص الميسّياني'. وبالتالي، لا يُنظر إلى غزة كتهديد أمني فحسب، بل كـ'نجاسة قومية' يجب محوها، رمزاً وتاريخاً ووجوداً. اللافت أن العديد من سائقِي جرافات الـD9 (وهي الجرافات التي تُستخدم في تفجير وتدمير المنازل) ينتمون إلى التيار الصهيوني الديني، بعضهم يروّج لهدم غزة كـ'عملٍ تعبّدي'، ويربط بين قيادة الجرافة وتلاوة التوراة. ومن أبرز الأمثلة: 'أوفير زرابييف'، جندي احتياط، وحاخام من التيار الصهيوني الاستيطاني، تطوع لقيادة D9، اشتهر بتدمير المباني في رفح بينما يتلو التوراة بصوتٍ عالٍ عبر مكبر الصوت. انتشرت فيديوهاته بشكل واسع، حتى إن نتنياهو نفسه زاره في رفح وأشاد به واصفاً إياه بـ'بطل إسرائيل الجديد'. يعمل زرابييف ضمن شبكة غير رسمية تتكوّن من مجموعات دينية متطرفة تنشط في يتسهار، كريات أربع، وبؤر في الضفة الغربية، تقوم بتشجيع الشبان المتدينين على التجنّد في وحدات 'الهندسة القتالية'، وتحديداً كسائقي جرافات، بهدف 'تنفيذ الشريعة على أعداء الرب'، على غرار 'شبيبة التلال' الإرهابية في الضفة الغربية. وبذلك، حوّلت الصهيونية الدينية الجرافة (D9) من أداة عسكرية إلى رمزٍ ديني: آلة لتطبيق النبوءة. فمنذ انسحاب 2005، تحوّلت غزة في المخيال الصهيوني إلى رمزٍ للندم القومي. إذ يراها التيار الديني بمختلف مشاربه على أنها 'الأرض التي فُقدت بسبب ضعف القيادة'، وأن استعادتها الكاملة -بما فيها تدمير عمرانها وسكانها– شرطٌ لبناء 'الهيكل الثالث'. لذلك، فإن تدمير غزة يُقدَّم ضمنياً كـ: *. تكفيرٍ عن خطيئة الانسحاب. *. تمهيدٍ لاستعادة السيطرة الكاملة، ومنع قيام أي كيان سياسي فلسطيني. *. إعلان عن العودة إلى الجذور التوراتية للدولة. إن مشهد الدمار، من منظورهم، هو بالضبط 'مشهد الولادة الجديدة لإسرائيل الحقيقية'، وليس مجرد عملية حربية. الأمر الذي يفسر مشاهد الرقص على أنقاض البيوت، أو الضحك عند تفجير مسجد، أو تصوير الجنود وهم يرقصون ويغنّون 'أُمرنا بمحو عماليق'، لأن الذهنية العقائدية المتجذّرة، لا ترى في الفلسطيني خصماً عسكرياً بل 'عدواً دينياً'، وتحوّلت الحرب إلى طقسٍ ديني، لا إلى مواجهة بين جيشَين، وبالتالي فقدان للحدود الأخلاقية، لأن تدمير العدو في هذه الحالة 'عبادة'، لا جريمة. هذا التداخل بين الهدم والعبادة هو جوهر الفهم الديني لهدم غزة، وهو ما يجعل الحرب الحالية تختلف عن الحروب السابقة: إنها ليست فقط حرباً لإسكات المقاومة، بل هي 'حربُ تطهيرٍ لاهوتي' في نظر العديد من الجنود والمحرّضين. إن ما يجري في غزة من هدم وتفجير وتسويةٍ للأحياء السكنية ليس استثناءً ظرفياً، ولا خطأ في تقديرٍ عسكري، بل هو سياسة مُمنهجة تتغذّى على رؤيةٍ دينيةٍ توراتية، وتُنفَّذ بأدواتٍ عسكرية يُعاد تعريفها كمقدّسات، وبذلك يتحوّل تدمير غزة إلى فعلٍ طبيعي، بل إلى لحظة 'إشراق روحي' في المخيال الإسرائيلي الديني. تمضي 'إسرائيل' بكل أذرعها—الدينية والعسكرية والاقتصادية— في مشروعها ضد غزة، مشروع في كل ساعة يقضم العمران في غزة ويقتل السكان، ويحوّل غزة إلى فراغٍ لا يهدد الرواية الصهيونية ولا يذكّر العالم بجرائمه. ومع الأسف، الوقت يلعب لمصلحة الإسرائيلي في ظل غياب رادع دولي وعربي، وتواطؤ الولايات المتحدة الأميركية وشراكتها معها، لذا إن أعظم انتصار يمكن أن يُنتزع من بين أنياب هذا المشروع التدميري، هو أن يبقى الفلسطيني في غزة. كل تنازل سياسي يمكن ترميمه، وكل مكسب يمكن تعويضه، إلا التهجير؛ فهو استسلام تاريخي كامل. وعلى الجميع أن يدرك أن وقف الحرب – بأي ثمن – هو الواجب الأول، لأن بقاء الناس هو هزيمة استراتيجية للمخطط الصهيوني ذاته، ولأن المعركة اليوم لم تعد على شروط اليوم التالي، بل على من سيبقى ليشهد اليوم التالي. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ حسن لافي

برلماني إيطالي يتهم حكومة بلاده بالتواطؤ في 'إبادة' غزة ويدعو لتحالف عالمي من أجل فلسطين
برلماني إيطالي يتهم حكومة بلاده بالتواطؤ في 'إبادة' غزة ويدعو لتحالف عالمي من أجل فلسطين

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

برلماني إيطالي يتهم حكومة بلاده بالتواطؤ في 'إبادة' غزة ويدعو لتحالف عالمي من أجل فلسطين

وجه البرلماني الإيطالي أنجيلو بونيلي اتهامًا صريحًا للحكومة الإيطالية وعدة حكومات غربية بـالتواطؤ في ما وصفه بـ'جرائم الحرب والإبادة الجماعية' التي ترتكبها 'إسرائيل' ضد الشعب الفلسطيني. جاء ذلك خلال كلمته أمام المؤتمر العالمي التضامني مع فلسطين في لندن يوم السبت، حيث شدد بونيلي على أن الأحداث في غزة والضفة الغربية 'تضعنا أمام اختبار أخلاقي وإنساني لا يمكن التهرب منه'. وندد بونيلي بـ'الازدواجية الفاضحة في المعايير' التي يتبناها الغرب، مشيرًا إلى العقوبات التي فرضت على روسيا لانتهاكها القانون الدولي، بينما 'يصمت الغرب، بل ويهاجم من يتضامن مع الضحايا' عندما يتعلق الأمر بـ'المجازر بحق المدنيين في فلسطين'. وكشف بونيلي أن الحكومة الإيطالية رفضت مرارًا مقترحات تقدمت بها المعارضة في البرلمان لإلغاء الاتفاقيات العسكرية مع 'إسرائيل' والاعتراف بدولة فلسطين. واستنكر مزاعم رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني بأن الاتفاق العسكري وسيلة للحوار، متسائلاً: 'كيف يكون تصدير السلاح وسيلة للحوار؟'. وفي إدانة خطيرة، أفصح بونيلي عن نتائج تحقيق مستقل في إيطاليا أظهر أن الحكومة الإيطالية صدّرت لـ'إسرائيل' ستة أطنان من نترات الأمونيوم، وهي مادة أساسية في صناعة المتفجرات، وذلك بين نوفمبر 2023 ومارس 2025. روى بونيلي خلال كلمته موقفًا مؤثرًا من زيارته لمستشفى فلسطيني في القاهرة، حيث التقى بطفل من غزة فقد ساقه جراء القصف الإسرائيلي، وبصوت مفعم بالأسى، قال بونيلي: 'عندما دخلت الغرفة، كانت الأم تحتضن طفلها البالغ من العمر أربع سنوات، والطفل يصرخ: 'أمي، أين ساقي؟ أريد ساقي'. لن أنسى دموع تلك الأم أبدًا، شعرت حينها بأنني إنسان صغير جدًا، عاجز أمام هذه الكارثة الإنسانية'. كما تطرق البرلماني الإيطالي إلى زيارته للضفة الغربية قبل ثلاثة أشهر، حيث شهد 'عمليات الاستيطان العنيف وهدم منازل الفلسطينيين'، معتبرًا أن 'الهدف الإسرائيلي هو ترحيل الفلسطينيين من أراضيهم وفرض تسوية دائمة تقوم على طردهم من الضفة وغزة'. وحذر بونيلي من أن العالم 'يعيش لحظة تاريخية خطيرة تهدد مصداقية المؤسسات الدولية مثل الأمم المتحدة ومحكمة الجنايات الدولية'، مشيرًا إلى أن تقرير المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي 'أُدين فقط لأنها قالت الحقيقة عن الإبادة'، واختتم تحذيره بالقول: 'العالم يُعاد تشكيله الآن على أساس القوة العسكرية، وهذا الجنون سيجلب الحروب والفقر'. وفي ختام كلمته، دعا بونيلي بوضوح إلى 'الوقوف في الجانب الصحيح من التاريخ، أن نقف مع فلسطين الحرة، وأن نبني تحالفًا عالميًا من أجل فلسطين، ومن أجل الإنسانية'.

إندونيسيا تدعو للاعتراف بفلسطين أسوة بفرنسا
إندونيسيا تدعو للاعتراف بفلسطين أسوة بفرنسا

وكالة الصحافة اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الصحافة اليمنية

إندونيسيا تدعو للاعتراف بفلسطين أسوة بفرنسا

جاكرتا/وكالة الصحافة اليمنية// رحبت إندونيسيا، السبت، بقرار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتراف بفلسطين، داعية الدول الأخرى التي لم تعترف بعد بها إلى اتخاذ الخطوة نفسها. جاء ذلك في منشور لحساب الخارجية الإندونيسية على منصة 'إكس'، بعد إعلان ماكرون الخميس الماضي، في منشور على المنصة نفسها أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين. وأكدت الخارجية الإندونيسية على أن قرار الرئيس ماكرون يحمل أهمية من أجل رخاء واستقلال فلسطين. وأضافت: 'إندونيسيا تدعو الدول الأخرى التي لم تعترف بعد بفلسطين إلى أن تحذو حذو فرنسا'. وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الخميس، أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في سبتمبر المقبل. وقال ماكرون، عبر منصة إكس: 'وفاء بالتزامها التاريخي بسلام عادل ودائم في الشرق الأوسط، قررتُ أن تعترف فرنسا بدولة فلسطين'. وتعترف 149 دولة من أصل 193 عضوا بالأمم المتحدة بدولة فلسطين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store