logo
توغل إسرائيلي في ريف القنيطرة.. وإقامة حاجز تفتيش

توغل إسرائيلي في ريف القنيطرة.. وإقامة حاجز تفتيش

وتتألف الدورية من 10 عناصر ممن يتحدثون العربية الفصحى يستقلون سيارات نوع "همر".
كما توغلت قوتان إسرائيليتان بين بلدتي جبا وخان أرنبة قرب موقع حاجز "الصقري" سابقا في ريف القنيطرة ، بمرافقة سيارتين عسكريتين وما يقارب 20 جندياً.
وبحسب مصادر المرصد السوري ، فتشت العناصر المركبات بحثا عن أسلحة من شأنها أن تهدد أمن إسرائيل ، مما أثار استياء ومخاوف من استمرار تلك الاستفزازات في المنطقة.
وهذا الإجراء في ظل غياب المارة في المنطقة، وسط مغادرة عناصر الأمن العام والشرطة من دوار خان أرنبة.
وتأتي هذه الحادثة في ظل التوترات المستمرة بين الجانبين.
من جانبهم، عبر الأهالي عن غضبهم واستيائهم من التواجد الإسرائيلي في المنطقة، والتجاوزات التي ترتكبها تلك القوات.
وفي 30 مايو الماضي طرد أهالي القنيطرة، دورية إسرائيلية قرب سد رويحينة في ريف القنيطرة الأوسط، بعد أن قاموا برشقها بالحجارة.
وكانت الدورية الإسرائيلية قد توغلت في قرية رويحينة وبدأت بإيقاف المارة، مما أثار غضب الأهالي ودفعهم لاتخاذ هذا الإجراء.
وتمكن الأهالي من إزالة العلم الإسرائيلي من على سيارة الدورية، في مشهد يعكس استمرار التوتر بين الجانبين في المنطقة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحكومة السورية و"قسد" تتبادلان سجناء في خطوة لنزع فتيل التوتر
الحكومة السورية و"قسد" تتبادلان سجناء في خطوة لنزع فتيل التوتر

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

الحكومة السورية و"قسد" تتبادلان سجناء في خطوة لنزع فتيل التوتر

تبادلت السلطات السورية وقوات يقودها الأكراد، اليوم الاثنين، أكثر من 400 سجين في إطار اتفاق تم التوصل إليه بين الجانبين في وقت سابق من العام الجاري. وتأتي عملية التبادل في مدينة حلب، شمال سوريا، كخطوة في إطار إجراءات بناء الثقة بين الحكومة في دمشق وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، المدعومة من أمريكا، والتي يقودها الأكراد. وقد جرى تبادل مماثل في شهر أبريل الماضي. وقال ملهم عكيدي، نائب محافظ حلب، إنه تم الإفراج عن 470 سجيناً من كلا الجانبين، مضيفاً أن عملية التبادل "تهدف إلى تخفيف حدة التوتر في المحافظة". وأضاف أنه "إذا كان هناك المزيد من السجناء فسيتم إطلاق سراحهم في المستقبل القريب". وقال ياسر محمد حكيم إنه اعتقل قبل ستة أشهر بعد أن قاد سيارته إلى منطقة تسيطر عليها قوات قسد عن طريق الخطأ. وأضاف الرجل أنه كان محتجزاً في سجن يتم فيه احتجاز أعضاء من تنظيم داعش في سوريا. كانت الحكومة المركزية السورية قد توصلت في مارس الماضي إلى اتفاق مع قوات قسد التي تنتشر في مدينة حلب، يشمل وقفاً لإطلاق النار ودمج القوة الرئيسية المدعومة من الولايات المتحدة هناك في الجيش السوري. وتم التوقيع على الاتفاق من جانب الرئيس المؤقت أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قسد.

واشنطن توافق على انضمام مقاتلين أجانب إلى الجيش السوري
واشنطن توافق على انضمام مقاتلين أجانب إلى الجيش السوري

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 5 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

واشنطن توافق على انضمام مقاتلين أجانب إلى الجيش السوري

وذكر ثلاثة مسؤولين دفاعيين سوريين أن الخطة تنص على انضمام نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الإيغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة مشكّلة حديثا، وهي الفرقة 84 من الجيش السوري، والتي ستضم سوريين أيضا. وردا على سؤال من رويترز في دمشق عما إذا كانت واشنطن وافقت على دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد، قال باراك، الذي يشغل أيضا منصب السفير الأمريكي لدى تركيا: "أعتقد أن هناك تفاهما وشفافية". وأضاف أنه من الأفضل إبقاء هؤلاء المقاتلين ضمن مشروع الدولة بدلا من إقصائهم، ووصف كثيرين منهم بأنهم "مخلصون للغاية" للإدارة السورية الجديدة. وكان مصير الأجانب الذين انضموا إلى هيئة تحرير الشام خلال الحرب التي استمرت 13 عاما بين المعارضة والرئيس السابق بشار الأسد من أكثر القضايا الشائكة التي تعيق التقارب مع الغرب، منذ أن أطاحت الهيئة، وهي فرع سابق لتنظيم القاعدة، بالأسد واستولت على السلطة العام الماضي. وكانت الولايات المتحدة، حتى مطلع مايو على الأقل، تطالب القيادة الجديدة باستبعاد المقاتلين الأجانب من قوات الأمن. لكن نهج واشنطن تجاه سوريا شهد تغيرا كبيرا منذ جولة ترامب في الشرق الأوسط الشهر الماضي، حيث وافق خلال هذه الجولة على رفع العقوبات المفروضة على سوريا منذ عهد الأسد، والتقى بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في الرياض، وعيّن باراك مبعوثا خاصا له. وقال مصدران مقرّبان من وزارة الدفاع السورية لرويترز إن الشرع والمقربين منه حاولوا إقناع محاورين غربيين بأن ضم مقاتلين أجانب إلى الجيش سيكون أقل خطورة على الأمن من التخلي عنهم، الأمر الذي قد يدفعهم إلى الانضمام مجددا إلى تنظيم القاعدة أو تنظيم الدولة الإسلامية. ولم ترد وزارة الخارجية الأميركية ولا متحدث باسم الحكومة السورية بعد على طلبات للتعليق. انضم آلاف من السنّة الأجانب إلى جماعات معارضة سورية مسلحة منذ مرحلة مبكرة في الحرب الأهلية التي دارت على مدى 13 عاما، بهدف القتال ضد الأسد الذي تلقى بدوره دعما من جماعات شيعية مسلحة مدعومة من إيران. وشكّل بعض المقاتلين جماعاتهم الخاصة، بينما انضم آخرون إلى جماعات قائمة بالفعل مثل تنظيم داعش، الذي أعلن قيام دولة "خلافة" على مساحات شاسعة من سوريا والعراق، قبل أن تُلحق به الهزيمة قوات مدعومة من الولايات المتحدة وأخرى مدعومة من إيران. واكتسب المقاتلون الأجانب داخل هيئة تحرير الشام سمعة بالولاء والانضباط والخبرة العسكرية، وشكلوا العمود الفقري لوحدات النخبة في الجماعة. وقد حاربوا ضد تنظيم داعش وضد فروع من تنظيم القاعدة، اعتبارا من عام 2016، عندما نأت الجماعة بنفسها عن تنظيم القاعدة الذي أسسه أسامة بن لادن. والمقاتلون الإيغور من الصين ووسط آسيا هم أعضاء في الحزب الإسلامي التركستاني، وهي جماعة تصنّفها بكين على أنها إرهابية. وقال مسؤول سوري ودبلوماسي أجنبي إن الصين سعت للحد من نفوذ تلك الجماعة في سوريا. وقال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية: "الصين تأمل في أن تعارض سوريا جميع أشكال قوى الإرهاب والتطرف استجابة لمخاوف المجتمع الدولي". وقال عثمان بوغرا، وهو مسؤول سياسي في الحزب الإسلامي التركستاني، لرويترز في بيان مكتوب، إن الجماعة حلّت نفسها رسميا واندمجت في الجيش السوري. وأضاف أن الجماعة تعمل حاليا بالكامل تحت سلطة وزارة الدفاع، وتلتزم بالسياسات المتبعة في البلاد، وتحافظ على عدم الارتباط بأي كيانات أو جماعات خارجية. وفي ديسمبر، تسبب تعيين عدد قليل من المقاتلين الأجانب السابقين، الذين كانوا من أبرز قيادات هيئة تحرير الشام، في مناصب عسكرية بارزة، في إثارة قلق حكومات غربية، مما زاد من المخاوف المتعلقة بتوجهات القيادة الجديدة لسوريا. وظلت مسألة المطالبة بتجميد تلك التعيينات وطرد المقاتلين الأجانب من النقاط الأساسية الحساسة مع واشنطن ودول غربية أخرى، إلى حين الاجتماع المهم الذي جمع بين ترامب والشرع. وقال الشرع إن المقاتلين الأجانب وأسرهم قد يحصلون على الجنسية السورية لدورهم في محاربة الأسد. وقال عباس شريفة، وهو خبير في الجماعات المتشددة مقيم في دمشق، إن المقاتلين الذين جرى ضمّهم إلى الجيش أظهروا الولاء لقيادة سوريا وخضعوا لما وصفه بـ"تنقيح أيديولوجي". لكنه تابع قائلا إنهم قد يصبحون فريسة سهلة لتنظيم داعش وجماعات متطرفة أخرى في حال التخلي عنهم.

أميركا تعطي الضوء الأخضر لسورية لضم مقاتلين أجانب سابقين للجيش
أميركا تعطي الضوء الأخضر لسورية لضم مقاتلين أجانب سابقين للجيش

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 ساعات

  • الإمارات اليوم

أميركا تعطي الضوء الأخضر لسورية لضم مقاتلين أجانب سابقين للجيش

قال مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى سورية توماس باراك إن الولايات المتحدة وافقت على خطة طرحتها القيادة السورية الجديدة للسماح لآلاف من المقاتلين الأجانب الذين كانوا في السابق ضمن المعارضة بالانضمام للجيش الوطني، شريطة أن يحدث ذلك بشفافية. وذكر ثلاثة مسؤولين دفاعيين سوريين أن الخطة تنص على انضمام نحو 3500 مقاتل أجنبي، معظمهم من الويغور من الصين والدول المجاورة، إلى وحدة مشكلة حديثا، وهي الفرقة 84 من الجيش السوري، والتي ستضم سوريين أيضا. وردا على سؤال من رويترز في دمشق عما إذا كانت واشنطن وافقت على دمج المقاتلين الأجانب في الجيش السوري الجديد، قال باراك الذي يشغل أيضا منصب السفير الأميركي لدى تركيا "أعتقد أن هناك تفاهما وشفافية". وأضاف أنه من الأفضل إبقاء هؤلاء الأجانب يضمن مشروع للدولة بدلا من إقصائهم، ووصف كثيرين منهم بأنهم "مخلصون للغاية" للإدارة السورية الجديدة. وكان مصير الأجانب الذين انضموا إلى هيئة تحرير الشام خلال الحرب التي استمرت 13 عاما بين المعارضة والرئيس السابق بشار الأسد، من أكثر القضايا الشائكة التي تعيق التقارب مع الغرب منذ أن أطاحت الهيئة، بالأسد العام الماضي. وكانت الولايات المتحدة حتى مطلع مايو على الأقل تطالب القيادة الجديدة باستبعاد المقاتلين الأجانب من قوات الأمن. لكن نهج واشنطن تجاه سورية شهدا تغيرا كبيرا منذ جولة ترامب في الشرق الأوسط الشهر الماضي. ووافق ترامب خلال هذه الجولة على رفع العقوبات المفروضة على سورية منذ عهد الأسد، والتقى بالرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع في الرياض وعيّن باراك مبعوثا خاصا له.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store