
50 ألف سيارة تنتجها «فينفاست» في الهند
وفي ظل وجوده بالقرب من ميناء رئيسي في واحدة من أهم الولايات الصناعية بالهند تأمل فينفاست أن يكون المصنع الجديد مركزاً لصادراتها المستقبلية إلى المنطقة. وتقول الشركة إن المصنع سيوفر أكثر من 3000 وظيفة في الهند.
وقال تي.آر.بي راجا، وزير الصناعة في حكومة ولاية تاميل نادو، إن الولاية مركز صناعة السيارات في الهند، وتمتلك قدرات تصنيعية قوية وعمالاً مهرة وبنية تحتية جيدة، وسلسلة إمداد يعتمد عليها.
وأضاف: «هذا الاستثمار سيؤدي إلى إنشاء مجموعة صناعية جديدة بالكامل في جنوب تاميل نادو، والهند تحتاج إلى المزيد من هذه المجموعات، لتصبح مركز تصنيع عالمياً».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 12 ساعات
- البيان
«أوميغا سيكي موبيليتي» تستثمر 92 مليوناً بتجميع المركبات الكهربائية في «جافزا»
ومن المتوقع أن تبدأ المنشأة أعمالها بحلول نهاية عام 2025. وبفضل موقعها الاستراتيجي، ستخدم المنشأة أسواق التصدير في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وستوفر أكثر من 100 فرصة عمل في المرحلة الأولى، وستسهم في تعزيز العلاقات التجارية بين دولة الإمارات والهند في مجال التكنولوجيا الصديقة للبيئة. وتشير التوقعات إلى أن قيمة سوق المركبات الكهربائية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ستصل إلى 14.5 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2029، بفضل السياسات الحكومية الداعمة، وارتفاع الطلب، وتوسع البنية التحتية». وتوفر لنا جافزا قدرات ربط تجاري لا مثيل لها بأكثر من ملياري مستهلك، إلى جانب بيئة الأعمال التي تمكننا من التوسع بسرعة وكفاءة واستدامة. وانطلاقاً من دبي، نهدف إلى إتاحة حلول التنقل الصديق للبيئة بطريقة مجدية تجارياً لشركائنا في الشرق الأوسط وأفريقيا».


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- صحيفة الخليج
كتابة الاختبار 50 مرة يدوياً.. عقوبة تدني نتائج موظفين
أثارت قاعدة غريبة وضعتها إحدى الشركات الهندية، جدلاً واسعاً على الإنترنت، بعد أن فرضت على موظفيها الذين حصلوا على أقل من 90% في اختبارات التدريب الداخلي، إعادة كتابة كامل محتوى الاختبار يدوياً 50 مرة، وذلك خارج ساعات العمل الرسمية وفقاً لما نشرته صحيفة «إيكونوميك تايمز». وبحسب منشور شاركه أحد الموظفين في منتدى «Reddit»، فإن إدارة الموارد البشرية أصدرت تعميماً يُلزم الموظفين بتنفيذ هذا الإجراء كجزء مما وصفته الشركة بـ«مبادرة لتعزيز الدقة والاتساق وزيادة التركيز». لكن القرار قوبل بموجة من الانتقادات والسخرية على منصات التواصل الاجتماعي، وشبه العديد من المستخدمين هذه السياسة بـ«عقوبات مدرسية» لا تتناسب مع بيئة عمل احترافية. وعبر آخرون عن استغرابهم من استمرار مثل هذه الممارسات في مؤسسات يُفترض أنها حديثة أو عاملة في قطاعات تقنية. وامتلأت التعليقات بردود فعل مستنكرة، إذ كتب أحد المستخدمين: «قضيت سنوات من الدراسة والاجتهاد، لأجد نفسي الآن أعامل كطالب يعيد الواجب عشرات المرات». بينما مازح آخر قائلاً: «من الأفضل أن أستعين بصديق ذي خط يد جميل ليقوم بالمهمة عني» وتخطت الانتقادات حدود السخرية، لتصل إلى تساؤلات جادة حول قانونية هذا النوع من الممارسات. وأشار عدد من الأشخاص إلى أن مطالبة الموظفين بالقيام بمهام إضافية خارج الدوام، دون أي تعويض مادي، تُعد انتهاكاً صريحاً لقوانين العمل في العديد من الدول. وسلط آخرون الضوء على ما وصفوه بـ «الثغرات القانونية» في بعض قوانين العمل الهندية، التي قد تتيح استمرار مثل هذه السياسات دون مساءلة. وذهب البعض إلى صياغة رسائل بريد إلكتروني ساخرة موجهة إلى قسم الموارد البشرية، مطالبين بتوضيح ما إذا كان سيتم احتساب ساعات العمل الإضافية أو صرف بدل عنها. وعلى الرغم من الطابع الفكاهي لتلك الرسائل، إلا أنها عكست شعوراً عاماً بالإحباط من طريقة تعامل بعض الشركات مع التدريب، وتحويله إلى شكل من أشكال العقاب.


سكاي نيوز عربية
منذ 19 ساعات
- سكاي نيوز عربية
إنديان إكسبرس: مودي قد يلتقي ترامب في نيويورك الشهر المقبل
وقال مسؤول هندي مطلع لوكالة رويترز، إن القرار لم يُحسم حتى الآن، موضحاً أن الدول تحجز عادة وقتاً لإلقاء كلمة أمام الجمعية العامة، وقد أُدرج اسم "رئيس الحكومة" الهندي مؤقتاً في قائمة المتحدثين يوم 26 سبتمبر، وهي قائمة قابلة للتعديل، ولم يُؤكد بعد حضور مودي. وتنطلق أعمال الجمعية العامة في التاسع من سبتمبر، بينما تعقد المناقشات السنوية لرؤساء الدول والحكومات بين 23 و29 من الشهر نفسه. ورغم أن سبب الزيارة سيكون المشاركة في اجتماعات الأمم المتحدة ، فإن الهدف الرئيسي، بحسب المصادر، سيكون إجراء محادثات مباشرة مع ترامب ، لحل القضايا التجارية والجمركية التي أدت إلى توتر العلاقات بين البلدين. وتأتي هذه الأنباء بعد أيام من إعلان ترامب، فرض رسوم جمركية إضافية بنسبة 25 بالمئة على السلع الهندية، عقاباً لنيودلهي على استمرار شراء النفط الروسي ، ما رفع إجمالي الرسوم الأميركية على الصادرات الهندية إلى 50 بالمئة، وهي من أعلى المعدلات المفروضة على أي شريك تجاري للولايات المتحدة. وكانت محادثات التجارة بين واشنطن و نيودلهي قد انهارت بعد خمس جولات من التفاوض، بسبب الخلافات حول فتح قطاعي الزراعة والألبان في الهند ، ووقف مشتريات النفط الروسي. وقال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت ، الثلاثاء، إن عدداً من الاتفاقيات التجارية الكبرى، بينها مع الهند و سويسرا ، لا تزال في طور الإعداد، لكنه أقر بأن نيودلهي "مترددة بعض الشيء" في المحادثات. وأضاف أنه يأمل أن تتمكن إدارة ترامب من اختتام هذه المفاوضات بحلول نهاية أكتوبر المقبل.