logo
الدولار يتماسك أمام اليورو والين

الدولار يتماسك أمام اليورو والين

الرياضمنذ 14 ساعات
تمسك الدولار بمكاسبه اليوم الجمعة بعد أن تجاوز مشروع قانون لخفض الضرائب دعمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العقبة الأخيرة في الكونجرس وتزايد الضغط على الدول لإبرام اتفاقات تجارية مع الولايات المتحدة.
وارتفع الدولار من أدنى مستوياته في عدة سنوات مقابل اليورو والجنيه الإسترليني والذي سجله في وقت سابق من الأسبوع بعد أن أدت بيانات الوظائف الأمريكية الأقوى من المتوقع إلى تأجيل موعد الخفض المحتمل لأسعار الفائدة الأمريكية.
وأقر مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون بأغلبية ضئيلة مشروع قانون للإنفاق وخفض الضرائب يُقدر أن يزيد ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار بما يصل إلى 3.4 تريليون دولار. ومن المتوقع أن يوقع ترامب على مشروع القانون ليصبح قانونا اليوم الجمعة.
كان مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسية، قد شهد نصف عام هو الأسوأ منذ 1973 إذ أذكى فرض ترامب لتعريفات جمركية شاملة بشكل فوضوي المخاوف حيال الاقتصاد الأمريكي وسندات الخزانة.
استقر المؤشر دون تغيير يذكر عند 97.056 بعد ارتفاعه 0.4 بالمئة أمس الخميس. وارتفع اليورو 0.1 بالمئة إلى 1.1765 دولار.
وتراجع الدولار 0.2 بالمئة إلى 144.69 ين مقلصا مكاسب بنسبة 0.8 بالمئة حققها في الجلسة الماضية. ولم يطرأ تغير يذكر على الجنيه الإسترليني ليستقر عند 1.36495 دولار.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع 'أوراكل' بـ 30 مليار دولار
OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع 'أوراكل' بـ 30 مليار دولار

صحيفة مال

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة مال

OpenAI توقع اتفاقًا تاريخيًا مع 'أوراكل' بـ 30 مليار دولار

كشفت مصادر مطلعة عن إبرام شركة OpenAI صفقة غير مسبوقة مع عملاق التكنولوجيا Oracle، لاستئجار قدرات حوسبة سحابية ضخمة تصل إلى 4.5 جيجاواط، في اتفاق سنوي تتجاوز قيمته 30 مليار دولار، ما يجعلها واحدة من أكبر صفقات الحوسبة في تاريخ الذكاء الاصطناعي حتى اليوم. وتأتي هذه الخطوة ضمن التوسع السريع لمشروع 'Stargate'، الذي أطلقته OpenAI بالشراكة مع شركة SoftBank مطلع هذا العام، ويهدف إلى إنشاء بنية تحتية فائقة القدرة لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة، ومواكبة الطلب المتزايد على خدمات مثل ChatGPT، المستخدمة على نطاق عالمي متنامٍ. وستقوم Oracle بموجب الاتفاق، بإنشاء عدة مراكز بيانات جديدة موزعة في أنحاء مختلفة من الولايات المتحدة، لتلبية المتطلبات التشغيلية للمشروع، إذ تمثل القدرة الحاسوبية المتفق عليها — 4.5 جيجاواط — ما يقرب من 25% من إجمالي الطاقة التشغيلية الحالية لمراكز البيانات في البلاد، بحسب التقديرات. اقرأ المزيد ويُعد مشروع Stargate من أكثر المشاريع طموحًا في قطاع الذكاء الاصطناعي، إذ أعلنت OpenAI وSoftBank في وقت سابق أن الاستثمارات المخططة قد تصل إلى 500 مليار دولار، مع التركيز على تطوير مراكز بيانات داخل وخارج الولايات المتحدة. وقد جُمعت حتى الآن تمويلات بقيمة 50 مليار دولار من جهات استثمارية كبرى، من بينها Oracle وصندوق MGX الإماراتي، دون الإفصاح عن حجم الإنفاق الفعلي حتى الآن. وتشير الصفقة الجديدة إلى تحول استراتيجي في توجهات OpenAI، التي كانت تعتمد سابقًا بشكل حصري على شريكها الرئيسي مايكروسوفت، والتي ما زالت تحتفظ بحقوق أولوية في العقود الجديدة. إلا أن OpenAI أعادت في الفترة الماضية التفاوض على الشراكة التجارية، مما أتاح لها تنويع مصادر الحوسبة السحابية لمواجهة الارتفاع الحاد في الطلب. وقد وقّعت OpenAI مؤخرًا اتفاقيات حوسبة إضافية مع شركات كبرى مثل Google Cloud وشركة CoreWeave الناشئة المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة المتقدمة. وتؤكد هذه الصفقة العملاقة على التحول السريع الذي يشهده قطاع الذكاء الاصطناعي، حيث تُعاد صياغة البنية التحتية الرقمية لتلبية متطلبات النماذج اللغوية الضخمة والتطبيقات التوليدية، التي تتطلب كميات هائلة من الطاقة والمعالجة. ويُتوقع أن تُسهم هذه الخطوة في تسريع تطوير أنظمة أكثر تقدمًا من GPT-4o وChatGPT، وتعزيز موقع OpenAI كمنافس رئيسي في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي، خاصة في ظل تصاعد المنافسة مع شركات مثل Anthropic وGoogle DeepMind.

مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب
مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

مستشار صيني: الوقت ينفد للإعداد لاجتماع بين شي وترمب

قال مستشار في وزارة الخارجية الصينية إن على الولايات المتحدة والصين الإسراع في التحضيرات إذا كان من المُقرر عقد قمة بين الزعيمين خلال الخريف، لافتاً إلى ضيق المهلة المتبقية أمام البلدين للعمل على تحسين العلاقات. قال وو شينبو، مدير مركز الدراسات الأمريكية بجامعة فودان في شنغهاي، يوم الجمعة: "إذا كنا نرغب في إنجاح هذا الأمر، فعلينا بدء التحضيرات بأسرع وقت ممكن، فالوقت يوشك على النفاد". رسالة وو التي تحذّر من ضيق الوقت تأتي في ظل تنامي الثقة بأن العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم بدأت في التعافي بعد شهور من التوتر وفرض رسوم جمركية متبادلة. وكان الرئيس دونالد ترمب ونظيره الصيني شي جين بينغ قد تحدثا آخر مرة في أوائل يونيو. تقدم ملموس في العلاقات بين واشنطن وبكين قال وو: "خلال الأسبوع الماضي، لاحظت تقدماً ملموساً من كلا الجانبين، بكين وواشنطن، في الوفاء بالتعهدات"، في إشارة إلى الهدنة التجارية التي توصل إليها البلدان مؤخراً. وأضاف وو: "هذه إشارة إيجابية جداً بأننا بدأنا أخيراً بتحريك الأمور"، مشيراً إلى أنه قاد العام الماضي وفداً من الخبراء في الوزارة للقاء سياسيين ومديري شركات في الولايات المتحدة. كانت بكين وواشنطن قد توصّلتا الشهر الماضي إلى إطار تجاري عقب محادثات في لندن، وهو اتفاق يظل سارياً حتى منتصف أغسطس. تخفيف القيود مقابل استئناف الشحنات وافقت الصين على استئناف شحنات المعادن النادرة، التي تُعد عنصراً أساسياً في إنتاج توربينات الرياح والمركبات الكهربائية والمعدات العسكرية. من جانبها، عرضت الولايات المتحدة تخفيف بعض القيود على تصدير الإيثان وبرمجيات تصميم الرقائق ومكونات محركات الطائرات. ظهرت خلال الأسابيع الأخيرة مؤشرات على بدء الصين والولايات المتحدة في الوفاء بالتعهدات. قال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت هذا الأسبوع إن شحنات مغناطيسات المعادن النادرة الصينية عادت للتدفق، وإن كانت لم تصل بعد إلى المستويات التي كانت عليها قبل فرض بكين قيود التصدير في أوائل أبريل. ألغت واشنطن مؤخراً متطلبات الحصول على تراخيص تصدير لبيع برمجيات تصميم الرقائق في الصين، ووافقت على تصدير الإيثان الأمريكي إلى الدولة الآسيوية دون الحاجة إلى موافقات إضافية. استطلاع اهتمام رجال الأعمال لمرافقة ترمب إلى الصين في الوقت نفسه، تتواصل إدارة ترمب مع كبار التنفيذيين في الشركات لاستطلاع مدى اهتمامهم بمرافقته خلال زيارة محتملة إلى الصين خلال العام الجاري، بحسب أشخاص مطلعين على الموضوع. وعند سؤالها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إنه لم يتم حتى الآن تحديد موعد لزيارة الصين. أدلى وو بهذه التصريحات أثناء ندوة ضمن منتدى السلام العالمي في بكين، بعد يوم من إعلان مسؤول صيني بارز، ليو جيانتشاو، عن تفاؤله حيال مستقبل العلاقات بين الصين والولايات المتحدة. رغم وصفه الحرب بين البلدين بأنها "لا يمكن تصورها"، أشار ليو إلى أن تايوان وبحر الصين الجنوبي قد يمثلان نقاط توتر محتملة. وبالنظر إلى رغبة ترمب المعلنة في لقاء شي بالصين هذا العام، يرى وو أن على الجانبين تسريع وتيرة التحضيرات لإنجاز الهدف. أوضح وو أن زيارة كوريا الجنوبية لحضور قمة التعاون الاقتصادي لدول آسيا والمحيط الهادئ في أكتوبر قد تشكّل أيضاً فرصة للرئيس الجمهوري لزيارة الصين. توسيع قنوات الحوار بين البلدين قال وو إن الخطوة التالية تتمثل في توسيع قنوات الحوار بين بكين وواشنطن لتشمل أطرافاً حكومية أخرى، مثل السلك الدبلوماسي والجهات الأمنية، بدلاً من الاقتصار على المسؤولين المعنيين بالتجارة. قال وو: "لا يمكن الاكتفاء بأن يتولى الفريقان الاقتصاديان وحدهما ترتيب الزيارة الرسمية أو القمة. لقد حان الوقت كي يلتقي وانغ يي بنظيره"، في إشارة إلى وزير الخارجية الصيني. وأشار الخبير المقيم في شنغهاي والمتخصص في العلاقات الصينية-الأمريكية إلى أن على ترمب أن يفعل أمرين خلال زيارته إلى بكين: أن يعلن بوضوح أن الصين هي الشريك التجاري الأهم للولايات المتحدة، وأن يعيد التأكيد على أن بلاده لا تدعم استقلال تايوان وتؤيد "إعادة التوحيد السلمي للصين". أضاف وو: "ترمب شخص ذكي. يعرف كيف يبرم صفقة كبيرة خدمةً للمصلحة الوطنية الأمريكية. وسيقول الكلام المناسب عندما يكون في بكين".

مصادر العربية: حزب الله يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح
مصادر العربية: حزب الله يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

مصادر العربية: حزب الله يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح

أفادت مصادر "العربية/الحدث"، اليوم الجمعة، أن حزب الله يقترب من الرد على الورقة الأميركية التي سلمها السفير الأميركي لتركيا والمبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا توماس باراك، للمسؤولين اللبنانيين خلال زيارته البلاد في 19 يونيو. كما أضافت المصادر أن حزب الله موافق على مبدأ خطوة مقابل خطوة، فيما يرفض وضع جدول زمني محدد لتسليم السلاح. "مراجعة استراتيجية كبرى" وبوقت سابق اليوم، أفادت 3 مصادر مطلعة أن حزب الله بدأ مراجعة استراتيجية كبرى بعد حربه مع إسرائيل، تتضمن بحث تقليص دوره كحزب مسلح دون تسليم سلاحه بالكامل، وفق ما نقلت وكالة رويترز. كما قال مصدر أمني في المنطقة ومسؤول لبناني رفيع المستوى لرويترز، إن هناك أيضاً شكوكاً بشأن حجم الدعم الذي يمكن أن تقدمه طهران لحزب الله بعد حربها مع تل أبيب. كذلك ذكر مسؤول كبير آخر مطلع على المداولات الداخلية لحزب الله، أن الحزب يجري مناقشات سرية عن خطواته التالية مباشرة وعن بعد. وأضاف أن حزب الله خلص إلى أن ترسانة الأسلحة التي جمعها أصبحت عبئاً. "لن يسلم ترسانته بالكامل" كما أردفت المصادر لرويترز أن حزب الله يدرس الآن تسليم بعض الأسلحة التي يمتلكها في مناطق أخرى من لبنان، لا سيما الصواريخ والطائرات المسيرة التي تعتبر أكبر تهديد لإسرائيل، بشرط انسحابها من الجنوب ووقف هجماتها. غير أنها أوضحت أن الحزب لن يسلم ترسانته بالكامل، ويعتزم الاحتفاظ بأسلحة خفيفة وصواريخ مضادة للدبابات باعتبارها وسيلة لصد أي هجمات في المستقبل. المطالبة بضمانات يأتي ذلك فيما كشف مصدر رسمي لبناني، الاثنين، أن لبنان يعمل على تحضير رد على طلب المبعوث الأميركي توماس باراك من المسؤولين في البلاد الالتزام رسمياً بنزع سلاح حزب الله، يتضمن المطالبة بضمانات لا سيما انسحاب إسرائيل من أراضيه. وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته، لوكالة فرانس برس، إن باراك، الذي من المتوقع أن يعود إلى بيروت قبل منتصف يوليو، طلب التزاماً رسمياً بضرورة "حصر السلاح بيد الدولة على كامل الأراضي اللبنانية". كذلك أردف أن "رئيس الجمهورية جوزيف عون، ورئيس مجلس الوزراء نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، يحضرون رداً على الورقة التي قدمها المبعوث" الأميركي خلال زيارته الأخيرة إلى بيروت، موضحاً أن "الجانب اللبناني يطلب في رده ضمانات بوقف الخروقات الإسرائيلية، والانسحاب من النقاط الخمس، وإطلاق سراح الأسرى، وترسيم الحدود"، بالإضافة إلى موضوع إعادة الإعمار. وطلب باراك في رسالته المؤلفة من 3 نقاط، ترسيم الحدود مع سوريا وضبطها، وأن يقوم لبنان بإصلاحات مالية واقتصادية، حسب فرانس برس. ضربات رغم اتفاق وقف النار يذكر أنه منذ نوفمبر 2024، يسري في لبنان اتفاق لوقف إطلاق النار بعد نزاع امتد أكثر من عام بين حزب الله وإسرائيل، تحول إلى مواجهة مفتوحة اعتباراً من سبتمبر. ورغم ذلك، تشن إسرائيل باستمرار غارات في مناطق لبنانية عدة خصوصاً في الجنوب، تقول غالباً إنها تستهدف عناصر في الحزب أو مواقع له. كما تكرر إسرائيل أنها ستواصل العمل "لإزالة أي تهديد" ضدها، ولن تسمح للحزب بإعادة ترميم قدراته بعد الحرب التي تلقى خلالها خسائر كبيرة على صعيد البنية العسكرية والقيادية. وتوعدت بمواصلة شن ضربات ما لم تنزع السلطات اللبنانية سلاح الحزب المدعوم من إيران. ونص وقف النار بوساطة أميركية على انسحاب حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة حوالي 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل في جنوب لبنان)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز انتشار الجيش وقوة الأمم المتحدة لحفظ السلام (يونيفيل). كما نص على انسحاب القوات الإسرائيلية من مناطق تقدمت إليها خلال الحرب، لكن إسرائيل أبقت على وجودها في 5 مرتفعات استراتيجية، يطالبها لبنان بالانسحاب منها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store