logo
جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران الأحد المقبل

جولة جديدة من المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران الأحد المقبل

الأنباءمنذ 20 ساعات

قالت وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الثلاثاء، إن جولة جديدة من المحادثات مع الولايات المتحدة مقررة الأحد، بعدما أعلن الرئيس دونالد ترامب أنها ستجرى الخميس.
وأوضح الناطق باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي في بيان: "من المقرر عقد الجولة المقبلة من المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة الأحد المقبل في مسقط"، مشيرا إلى أن وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين عباس عراقجي "سيسافران إلى النروج الأربعاء والخميس".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيرتين شمال غرب سورية
قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيرتين شمال غرب سورية

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

قتيلان في ضربتين بطائرتين مسيرتين شمال غرب سورية

أعلنت منظمة الدفاع المدني السوري (الخوذ البيضاء) مقتل شخصين أمس في ضربتين بطائرتين مسيرتين مجهولتي المصدر في محافظة إدلب شمال غرب سورية. وقالت المنظمة عبر منصة إكس، قتل «شخص واحد في الهجوم من الطائرة المسيرة مجهولة الهوية الذي استهدف دراجة نارية على طريق سرمدا - البردقلي بريف إدلب الشمالي». وأشارت إلى مقتل شخص آخر في ضربة منفصلة استهدفت «سيارة كان فيها أربعة أشخاص» على طريق مؤد إلى مخيم للنازحين في بلدة أطمة، شمال محافظة إدلب. ولم تتبن أي جهة تنفيذ الهجومين، لكن الولايات المتحدة التي تنشر قوات لها في سورية ضمن إطار تحالف دولي لمحاربة تنظيم داعش، تشن ضربات بشكل متكرر في هذه المنطقة. وفي شهري يناير وفبراير، أعلنت واشنطن مقتل عدد من قياديي جماعة «حراس الدين»، الفرع السوري لتنظيم القاعدة، الذي أعلن حل نفسه في أواخر يناير. ومنذ ذلك الوقت، نفذت الولايات المتحدة عدة ضربات ضد الجماعة المسلحة الصغيرة. وكانت «حراس الدين» التي تضم مسلحين أجانب، تنشط في مناطق جبلية في شمال غرب سورية.

محادثات التجارة الأميركية - الصينية تتواصل.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية
محادثات التجارة الأميركية - الصينية تتواصل.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

محادثات التجارة الأميركية - الصينية تتواصل.. وترامب يتحدث عن أنباء إيجابية

أعلن وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، أمس، عن استئناف المحادثات التجارية مع الصين في لندن لليوم الثاني على التوالي، بينما يسعى أكبر اقتصادين في العالم إلى تسوية خلافاتهما، وذلك عقب مكالمة هاتفية بين زعيمي البلدين. واجتمع كبار المسؤولين التجاريين للرئيس دونالد ترامب مع نظرائهم الصينيين في لندن أول من أمس، حيث قاد وفد الولايات المتحدة وزير الخزانة سكوت بيسنت، ووزير التجارة هوارد لوتنيك، والممثل التجاري جيميسون غرير، وصرح ترامب بأن المحادثات تسير بشكل جيد، مضيفا أنه يتلقى «تقارير جيدة فقط». وأعلنت وزارة الخارجية الصينية أن نائب رئيس الوزراء، هي ليفنغ، كبير المفاوضين التجاريين في بكين، سيكون في المملكة المتحدة في الفترة من 8 إلى 13 يونيو، ليشارك في محادثات مع وزير التجارة وانغ وينتاو، والممثل التجاري الدولي ونائب وزير التجارة لي تشينغ قانغ، بحسب وسائل الإعلام الرسمية. من جانبه، قال كيفن هاسيت، مدير المجلس الاقتصادي الوطني، إن الولايات المتحدة تسعى إلى الحصول على تأكيد بأن الصين ستعيد تدفقات المعادن الحيوية، وفقا لتقرير نشرته شبكة «CNBC»، واطلعت عليه «العربية Business». وأضاف هاسيت: «الهدف من اجتماع اليوم هو التأكد من جدية الطرف الآخر، والتوصل فعليا إلى مصافحة.. وإنهاء هذه المسألة، وأتوقع أن يكون الاجتماع قصيرا، مع مصافحة قوية وواضحة، وفور المصافحة، سيتم تخفيف أي قيود تصدير أميركية، وستفرج الصين عن كميات كبيرة من المعادن النادرة، ثم يمكننا العودة للتفاوض على القضايا الأصغر». وتأتي هذه المحادثات بعدما أعلن ترامب الأسبوع الماضي عن إجرائه مكالمة هاتفية مطولة مع الرئيس الصيني شي جين بينغ، في محاولة لتفادي اندلاع حرب تجارية شاملة. وتكثفت الجهود الديبلوماسية من كلا الجانبين بعد أسابيع من التوتر التجاري المتصاعد، عقب إعلان ترامب في أبريل عن فرض تعريفات جمركية واسعة على الصين وشركاء تجاريين آخرين. وردت بكين بإجراءات مماثلة، ما أدى إلى تصعيد متبادل في الرسوم، قبل أن يتفق الطرفان في جنيف خلال مايو على خفض مؤقت للتعريفات لمدة 90 يوما لتسهيل المحادثات. وآنذاك، تم تخفيض التعرفة الأميركية على الواردات الصينية من 145% إلى 30%، فيما خفضت الصين رسومها على الواردات الأميركية من 125% إلى 10%. ومنذ ذلك الحين، تبادل الطرفان الاتهامات بخرق اتفاق جنيف، حيث اتهمت واشنطن بكين بالتأخير في الموافقة على تصدير معادن حيوية إضافية، بينما انتقدت الصين فرض الولايات المتحدة قيودا جديدة على تأشيرات الطلاب الصينيين وقيودا إضافية على صادرات الرقائق.

«تاسك فورس 51» لاحتواء احتجاجات لوس أنجيليس وترامب يستعين بـ «المارينز» ومزيد من الحرس الوطني
«تاسك فورس 51» لاحتواء احتجاجات لوس أنجيليس وترامب يستعين بـ «المارينز» ومزيد من الحرس الوطني

الأنباء

timeمنذ 7 ساعات

  • الأنباء

«تاسك فورس 51» لاحتواء احتجاجات لوس أنجيليس وترامب يستعين بـ «المارينز» ومزيد من الحرس الوطني

عزز الرئيس الأميركي دونالد ترامب إجراءاته الهادفة إلى احتواء الاحتجاجات المتواصلة في مدينة لوس أنجيليس بولاية كاليفورنيا، حيث أمر بنشر قوات من مشاة البحرية (المارينز) واستدعاء 2000 جندي احتياطي إضافيين، فيما شهدت نيويورك وتكساس تظاهرات مماثلة معارضة لسياسة الترحيل الجماعي للمهاجرين غير النظاميين. وبعد أيام من المواجهات بين قوات إنفاذ القانون والمتظاهرين اتخذ الرئيس الجمهوري قرارا استثنائيا بنشر 700 من أفراد «المارينز» التي توصف بـ «قوات النخبة» بسبب تدريبها العالي وأدائها الاحترافي. كما أمر ترامب بنشر قوة إضافية قوامها 2000 فرد من الحرس الوطني الذي يعد قوة احتياطية، ليضافوا إلى نحو 2100 فرد أعلن نشرهم سابقا في ثاني أكبر مدينة أميركية. وحذر الرئيس الأميركي المتظاهرين الذين وصفهم بأنهم «مخربون ومتمردون»، وكتب على منصته الخاصة للتواصل الاجتماعي «تروث سوشال»: «إذا تحدونا فسنرد بقوة، وأعدكم أننا سنضرب كما لم نفعل من قبل». وفي سياق دفاعه عن قراره إرسال عناصر من الحرس الوطني، قال ترامب إنهم «ساعدونا كثيرا وحلوا الكثير من المشاكل التي نواجهها وكانت السلطات المحلية تخشى فعل أي شيء، فأرسلنا قوات الحرس الوطني وقاموا بعمل رائع» لمواجهة الاحتجاجات في لوس أنجيليس. وأضاف ترامب خلال كلمة في البيت الأبيض «لا أريد حربا أهلية لكنها ستحدث لو تركت للتصرفات غير المسؤولة». قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن قراره إرسال قوات عسكرية من مشاة البحرية (المارينز) والحرس الوطني إلى مدينة لوس أنجيليس جنبها «الاحتراق بالكامل». وكتب ترامب على «تروث سوشال»: «في حال لم أرسل القوات إلى لوس أنجيليس، لكانت هذه المدينة الجميلة والعظيمة تحترق الآن بالكامل»، مشبها خطر الاحتجاجات التي شهدتها بحرائق الغابات الواسعة التي أتت على أحياء كاملة فيها قبل أشهر. وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم وزارة الدفاع «البنتاغون» شون بارنيل على صفحته بمنصة (إكس) «سنقوم بناء على أمر من الرئيس باستدعاء ألفي عنصر إضافي إلى كاليفورنيا». وأضاف بارنيل أن التعزيزات الإضافية التي ستضاف إلى ألفي عنصر تم إرسالهم سابقا تهدف إلى «دعم القوات الفيدرالية وتمكين ضباط إنفاذ القانون الفيدراليين ومسؤولي الهجرة من أداء واجباتهم بأمان». من جهتها، قالت القيادة العسكرية لأميركا الشمالية في بيان إنها عبأت نحو «700 عنصر من مشاة البحرية» لكي يؤازروا وحدات الحرس الوطني التي انتشرت في المدينة بأمر من الرئيس دونالد ترامب للتصدي للاحتجاجات العارمة على إجراءاته لمكافحة الهجرة غير الشرعية. وأوضحت القيادة أن عملية حفظ الأمن والنظام الجارية في مدينة لوس أنجيليس تحمل اسم «تاسك فورس 51». وذكرت شبكة (سي. إن.إن) الاخبارية، نقلا عن ثلاثة مصادر، ان جنود الكتيبة الثانية بفوج مشاة البحرية السابع المتمركز في توينتيناين بالمز في كاليفورنيا سينضمون إلى الآلاف من أفراد الحرس الوطني الذين تم تفعيلهم من قبل الرئيس ترامب. ونقلت محطة (أن بي سي نيوز) الاخبارية عن مسؤولين اثنين من وزارة الدفاع الأمريكية قولهما إن مشاة البحرية الذين تمت تعبئتهم في لوس أنجيليس ستكون مهمتهم حماية الممتلكات والموظفين الفيدراليين. جاء ذلك في وقت بدا أن التوتر تراجع في كاليفورنيا مع تسجيل حوادث محصورة في بعض مناطق الولاية. ففي (سانتا آنا)، الواقعة على مسافة 50 كيلومترا جنوب غرب لوس أنجيليس، أطلقت الشرطة الغاز المسيل للدموع وقنابل صوتية باتجاه متظاهرين كانوا يهتفون بشعارات ضد وكالة الهجرة الفيدرالية التي تنفذ أوامر اعتقال المهاجرين غير النظاميين وترحيلهم، وفقا لوكالة فرانس برس. كما سجل وقوع مواجهات في كل من نيويورك وتكساس، حيث أوقفت الشرطة عددا من المتظاهرين في مانهاتن بنيويورك. وفي أوستن، أفادت وسائل الإعلام المحلية بأن الشرطة أطلقت الغاز المسيل للدموع. وتم نشر الحرس الوطني رغم معارضة حاكم كاليفورنيا الديموقراطي غافين نيوسوم الذي قال إن نشر قوات نظامية إنما تم لمجرد إرضاء ترامب. كما انتقد نيوسوم إعلان نشر ألفي جندي احتياطي إضافيين قال إن الدفعات الأولى منهم لم تتلق لا الماء ولا الطعام، وقال «هذا لا علاقة له بالسلامة العامة». بدوره، أعلن المدعي العام لولاية كاليفورنيا روب بونتا، أنه سيقاضي الرئيس ترامب على أساس أن قراره بنشر الحرس الوطني من دون موافقة الحاكم يخالف الدستور. وهو ما رد عليه ترامب بالقول إن لوس أنجيليس كانت «ستمحى من على الخريطة» لو لم يرسل هذه القوات الإضافية. لكن المدعي العام لمقاطعة لوس أنجيليس ناثان هوتشمان قال لمحطة نيوز نيشن «لم نشهد اضطرابات مدنية واسعة النطاق تستدعي نشر 2000 من أفراد الحرس الوطني و500 أو 700 جندي إضافي». ونفى توم هومان، رئيس برنامج الترحيل الجماعي، أي نية لدى إدارة ترامب لاعتقال حاكم كاليفورنيا، وذلك ردا على ما تردد من قول الرئيس إن اعتقال نيوسوم سيكون «رائعا». وقال هومان إن تصريح ترامب أخرج «من سياقه».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store