logo
أهم أخبار الإمارات اليوم الثلاثاء.. الإمارات تقود حملة لإنقاذ أطفال جزيرة سقطري اليمنية

أهم أخبار الإمارات اليوم الثلاثاء.. الإمارات تقود حملة لإنقاذ أطفال جزيرة سقطري اليمنية

البوابةمنذ يوم واحد
يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار الإمارات اليوم الثلاثاء، يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة.
انضمت دولة الإمارات العربية المتحدة إلى منظمة الصحة العالمية لقيادة حملة لتقليل عدد الوفيات الناجمة عن سوء التغذية في جزيرة سقطرى اليمنية.
أجرت فرق ميدانية من دولة الإمارات العربية المتحدة ومنظمة الصحة العالمية تقييمات في المرحلة الأولى من حملة تهدف إلى تعزيز النظم الصحية وتحسين رعاية المرضى.
أهم أخبار الإمارات اليوم.. زيارات ميدانية
وأكمل العاملون الصحيون الزيارة الأولى من أربع زيارات على مدار عام، في إطار مهمة تهدف إلى خفض معدل الوفيات الناجمة عن سوء التغذية بنسبة تصل إلى 20% خلال العامين إلى الخمسة أعوام المقبلة.
وذكرت وكالة أنباء "وام" الرسمية، اليوم، أن المبادرة تتم بدعم من وزارة الصحة العامة والسكان اليمنية.
شمل التقييم الأساسي 38 قرية في 29 مديرية فرعية بسقطرى، التي يُقدر عدد سكانها بنحو 60 ألف نسمة.
جُمعت البيانات من 4214 أسرة، حيث أجرت فرق ميدانية مقابلات مع أكثر من 900 مقدم رعاية، وأخذت قياسات أنثروبومترية من الأطفال والأمهات.
تُستخدم هذه القياسات عادةً لتقييم طول ووزن الرضع والبالغين. وتُعد هذه البيانات مؤشرًا مهمًا على التغذية وخطر الإصابة بالأمراض.
ومن المقرر أن تُستخدم النتائج لإعداد تقرير يُفصّل حالة صحة الأم والطفل والتغذية في المجتمع، كما سيُقيّم التقرير جاهزية مراكز الرعاية الصحية للاستجابة لحالات الطوارئ وتلبية احتياجات المرضى.
وستشمل المراحل المستقبلية للمبادرة توزيع المواد الطبية والإمدادات الأخرى، وعمل الخبراء الفنيين ومقدمي الخدمات، وإطلاق برامج تدريبية وحملات توعية مجتمعية.
جزيرة سقطرى
سقطرى جزء من إحدى أكثر الجزر عزلةً في العالم، تقع على بُعد حوالي 340 كيلومترًا جنوب غرب اليمن، ورغم بُعدها وصغر مساحتها، تشتهر بأشجار دم التنين، الشبيهة بالمظلة، والتي يعود تاريخها إلى قرون مضت، وتُوصف بجزر غالاباغوس المحيط الهندي نظرًا لتنوعها البيولوجي.
حصلت أرخبيل سقطرى - الذي يتكون من ست جزر، بما في ذلك أكبرها، سقطرى - على وضع موقع التراث العالمي لليونسكو في عام 2008 تقديراً لتنوعها البيولوجي والعدد الكبير من الأنواع المتوطنة.
تحديات الجزيرة
لقد واجهت سقطرى عددًا من التحديات في السنوات الأخيرة، بما في ذلك إعصارين في عام 2015. قدمت الإمارات العربية المتحدة 110 ملايين دولار كمساعدات إنسانية لشعب سقطرى من عام 2015 إلى عام 2021، حيث قدمت المساعدة لمجتمعاتها وساهمت في وضع أسس المستقبل.
وتم تسليم المساعدات من قبل منظمات منها الهلال الأحمر الإماراتي، وصندوق أبوظبي للتنمية، ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ومؤسسة الشيخ سلطان بن خليفة آل نهيان الإنسانية والعلمية، ومركز أبوظبي لإدارة النفايات.
وتضمن الاستثمار الرئيسي ترميم مطار سقطرى ودفع تكاليف بناء محطتين للطاقة الشمسية وإنشاء أربع محطات كهرباء وتركيب مولدات كهربائية في القرى النائية.
محمد بن زايد: تمكين الشباب وتأهيلهم بمهارات المستقبل أولوية وطنية
أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة "اليوم العالمي لمهارات الشباب"، أن دولة الإمارات تضع الشباب في صميم استراتيجيتها التنموية، وتولي تمكينهم وتزويدهم بمهارات المستقبل أولوية قصوى.
وأوضح سموه أن شباب الإمارات يواصلون سعيهم الجاد لاكتساب العلوم والمعارف، وتطوير قدراتهم النوعية التي يتطلبها العصر الرقمي، بما يشمله من تطورات في مجالات التكنولوجيا والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، مع التمسك في الوقت ذاته بالقيم والأخلاق والثوابت الوطنية التي تحافظ على وحدة المجتمع وتصون مكتسباته.
وكتب سموه في منشور على حسابه الرسمي بمنصة "إكس": "الإمارات تضع الشباب في قلب استراتيجيتها التنموية، وتعتبر تمكينهم وتأهيلهم بمهارات المستقبل أولوية رئيسية. وفي اليوم العالمي لمهارات الشباب، يواصل شبابنا المثابرة في تحصيل العلوم والتسلح بالقدرات النوعية التي يحتاجها الوطن في عصر التكنولوجيا والتحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، إلى جانب التمسك بقيمنا وأخلاقنا وثوابتنا التي تحمي مسيرتنا وتصون مجتمعنا."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تكساس في مواجهة التغير المناخي
تكساس في مواجهة التغير المناخي

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

تكساس في مواجهة التغير المناخي

تكساس في مواجهة التغير المناخي تُعد تكساس من أبرز الولايات الأميركية التي تقدم دعماً مالياً لصناعة الوقود الأحفوري. ولكن مقابل هذا الدعم، يدفع الجميع - وخاصة سكان تكساس - ثمناً باهظاً يتمثل في زيادة المخاطر المادية والمعاناة الاقتصادية. نعلم الآن أن تغيّر المناخ لعب دوراً - ولو صغيراً - في الفيضانات المدمّرة التي وقعت في 4 يوليو وسط تكساس، وأسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 119 شخصاً. ونعلم أيضاً أن حرق الوقود الأحفوري هو المصدر الرئيسي لانبعاثات غازات الدفيئة التي تؤدي إلى احترار المناخ وزيادة احتمال وقوع مثل هذه الكوارث وشدتها. كما نعلم أن تكساس تتصدر الولايات المتحدة في إنتاج النفط. وللإنصاف، فقد دعمت تكساس أيضاً مصادر الطاقة المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية، مما ساهم في ازدهار هذه الصناعات على مستوى البلاد. لا تقتصر الخسائر الناتجة عن هذا الدعم على الإيرادات الضائعة، بل تطال سكان تكساس بشكل مباشر. فلو طُلب منك تخمين الولاية الأميركية الأكثر عرضة لتأثيرات تغيّر المناخ، قد تختار فلوريدا لكثرة الأعاصير، أو كاليفورنيا لكثرة الحرائق. لكن حجم تكساس وموقعها الجغرافي يجعلها تتفوق على كلتيهما، إذ إنها معرضة لمجموعة من الكوارث: الأعاصير، الحرائق، الفيضانات، الجفاف، موجات البرد القارس، موجات الحر، والعواصف العنيفة. بين عامي 1980 و2024، شهدت تكساس 190 كارثة مناخية منفصلة، كل واحدة منها تسببت في أضرار لا تقل عن مليار دولار، وفقاً للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA)، بإجمالي خسائر تصل إلى 440 مليار دولار بعد تعديلها حسب التضخم، ما يجعلها أكثر الولايات تضرراً. وقد ازدادت وتيرة هذه الأحداث وشدتها خلال العقود الأخيرة، وكثير منها وقع بشكل متزامن مما زاد من حجم المعاناة. فمثلاً، بعد أن ضرب إعصار بريل مدينة هيوستن العام الماضي وتسبب في انقطاع الكهرباء، جاءت موجة حر شديدة لتملأ غرف الطوارئ بالمرضى. وفي حالة فيضانات 4 يوليو، أدت موجة جفاف سابقة إلى جعل التربة أقل امتصاصاً للمياه، مما جعل الفيضانات السريعة الناتجة عن الأمطار الغزيرة أكثر احتمالية. وقد توقفت الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي عن تتبع الكوارث التي تتسبب بخسائر بمليارات الدولارات، ربما لأنها تعتقد أن تجاهل المشكلة سيجعلها تختفي! ولكن وفقاً لشركة «أكيو ويذر» الخاصة للتنبؤات، شهدت تكساس هذا العام وحده كارثتين على الأقل من هذا النوع؛ إذ تسببت عاصفة شتوية غريبة على ساحل خليج المكسيك في يناير بخسائر اقتصادية تصل إلى 17 مليار دولار من تكساس إلى الساحل الشرقي. وتقدّر الشركة أن فيضانات يوليو قد تكلف ما يصل إلى 22 مليار دولار. تقول أكيو ويذر: إن تقديراتها أوسع من تقديرات NOAA، حيث لا تقتصر على الأضرار المباشرة فقط، بل تشمل أيضاً الاضطرابات الاقتصادية والخسائر في الإنتاجية، إضافة إلى القيمة غير القابلة للحساب للكثير من الأرواح التي فُقدت والإمكانات المستقبلية الضائعة. ومن المتوقع أن تستمر هذه المخاطر في التزايد مع اشتداد التغيرات المناخية وزيادة عدد السكان في تكساس. حتى قبل الكارثة الأخيرة، كانت تكساس تتصدر الولايات المتحدة في عدد الوفيات الناجمة عن الفيضانات، وفقاً لدراسة أجراها علماء من جامعة تكساس في سان أنطونيو عام 2021. وقد وقعت معظم تلك الوفيات، مثلما حدث في 4 يوليو، في منطقة تُعرف بـ «ممر الفيضانات السريعة»، والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من 12 مليون نسمة، ومن المتوقع أن يتضاعف بحلول عام 2050. وعلى الرغم من أنها عرضة للفيضانات السريعة، فإنها أيضاً معرضة لنفاد المياه الجوفية، كما تتعرض لمواسم حر أطول. وإضافة إلى كل ذلك، فإن مدنها تغوص بمعدل أسرع من غيرها في الولايات المتحدة، ويُعتقد أن ذلك نتيجة لاستخراج النفط والغاز. ومع تصاعد هذه المشكلات المتداخلة، ترتفع تكلفة معالجتها على دافعي الضرائب. فبفضل ازدياد الكوارث المكلفة ارتفع متوسط أقساط التأمين على المنازل في تكساس بنسبة 55% بين عامي 2019 و2024، وهو عاشر أعلى معدل في البلاد، بحسب موقع «ليدنج تري» LendingTree. وتحتل تكساس الآن المرتبة الرابعة من حيث أعلى متوسط لأقساط التأمين، والذي بلغ 5180 دولاراً سنوياً، أي بزيادة تقارب 85% من المتوسط الوطني البالغ 2801 دولار. وقد تؤدي هذه المعدلات المرتفعة إلى انخفاض قيمة العقارات، كما حدث في فلوريدا، مما يهدد عائدات الضرائب العقارية التي تعتمد عليها الحكومات المحلية للاستثمار في البنية التحتية، فضلاً عن تقديم الخدمات الأساسية. وربما تكون أهم دروس فيضانات يوليو هي أننا غير مستعدين بشكل كافٍ لمثل هذه الكوارث، حيث تلقى البعض تحذيرات من الفيضانات في الوقت المناسب أنقذت حياتهم، في حين لم يتلقَ آخرون شيئاً. وتحت إدارة الرئيس دونالد ترامب والكونجرس «الجمهوري»، تقوم الحكومة الفيدرالية بسحب التمويل الذي كان مخصصاً لهذه الاستعدادات من الحكومات المحلية والولائية، في حين تضخ المزيد من الأموال في قطاع النفط والغاز، مما يزيد من تفاقم المشكلة. لا تزال هناك فرصة أمام تكساس لإنقاذ نفسها. يمكنها، على سبيل المثال، أن تواصل دعم قطاع الطاقة المتجددة، الذي ينتج حالياً طاقة من الرياح والشمس تعادل تقريبا ضعف ما تنتجه كاليفورنيا. والأفضل من ذلك، يمكنها تعزيز البنية التحتية وإنقاذ الأرواح عبر تمول الكثير من أنظمة التحذير من الفيضانات. *كاتب متخصص في قضايا تغير المناخ. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»

وزارة الصحة وفايزر وAfrica CDC يناقشون فرص وتحديات الوقاية من الأمراض في إفريقيا
وزارة الصحة وفايزر وAfrica CDC يناقشون فرص وتحديات الوقاية من الأمراض في إفريقيا

صدى مصر

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى مصر

وزارة الصحة وفايزر وAfrica CDC يناقشون فرص وتحديات الوقاية من الأمراض في إفريقيا

وزارة الصحة وفايزر وAfrica CDC يناقشون فرص وتحديات الوقاية من الأمراض في إفريقيا كتب : ماهر بدر نظمت وزارة الصحة وفايزر وAfrica CDC ندوة لمناقشة فرص وتحديات الوقاية من الأمراض في أفريقيا، وأهمية الاستثمار في اللقاحات للوقاية من الأمراض المعدية خاصة للأطفال والمواليد. شارك في الجلسة الحوارية الدكتور راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي والصحة العامة بوزارة الصحة والسكان، والدكتور وسيم نقوله، المدير الإقليمي لشمال أفريقيا ورئيس قسم التأهب والاستجابة للطوارئ بـ ِAfrica CDC والدكتور عمرو سيف، المدير الإقليمي لشركة فايزر بمصر والسودان ودول المشرق العربي والعراق. وقام بإدارة الجلسة الدكتور هشام مجدي، رئيس الإدارة المركزية للصحة العامة. تم تسليط الضوء على استراتيجيات وجهود مصر وأفريقيا في الوقاية من العدوى الميكروبية والفيروسية، وأهمية التوعية وإتاحة المعلومات وتعزيز التحالفات بين البلدان الأفريقية للوقاية من الأمراض المعدية والأوبئة. قال د. راضي حماد، رئيس قطاع الطب الوقائي والصحة العامة بوزارة الصحة والسكان، إن مصر حققت إنجازات ملموسة في مجال الصحة العامة، من خلال القضاء على أمراض كانت تمثل عبئًا كبيرًا على المواطنين والنظام الصحي، وخفض معدلات المرض والوفيات. وأكد أن هناك فرصة حقيقية لتطوير النظام الصحي في أفريقيا عبر تعزيز العقلية الوقائية، وتوسيع الشراكات مع القطاع الخاص، ودعم الاستثمار في صناعة الأدوية واللقاحات. كما شدد على أهمية تبادل الخبرات مع الدول الأفريقية بالتعاون مع المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض، وتنسيق سلاسل الإمداد والطلب على مستوى القارة، بما يجعل من مصر مركزًا إقليميًا للبحث والتطوير والإمداد الدوائي. خلال كلمته، قال الدكتور وسام منقوله، المدير الإقليمي لشمال أفريقيا ورئيس قسم التأهب والاستجابة للطوارئ بـ ِ Africa CDC، أنه تم اختيار مصر مقرا رسميًا للمركز التنسيقي الإقليمي لشمال أفريقيا التابع لمراكز مكافحة الأمراض في أفريقيا (Africa CDC) تتويجًا للدور الحيوي الذي تلعبه القاهرة في دعم الصحة القارية، وقدرتها المؤسسية والتنفيذية على قيادة البرامج الصحية المشتركة الأمر الذي يعزز السياسات الصحية لتطوير وإتاحة اللقاحات واتخاذ التدابير اللازمة لمواجهة الأوبئة والأمراض المعدية . وبدوره قال عمرو سيف، المدير الإقليمي لشركة فايزر مصر والسودان ودول المشرق العربي والعراق أن اللقاحات ليست مجرد ابتكار طبي، بل هي حجر الأساس في منظومة الصحة العامة. ونلتزم بشركة فايزر بتطوير أحدث اللقاحات وكذلك ضمان وصولها العادل، لا سيما للفئات الأكثر إحتياجاً. كما نهدف من خلال شراكاتنا مع الحكومات والهيئات الصحية والمنظمات الدولية إلى توسيع نطاق التغطية بالتطعيم وتقليل عبء الأمراض التي يمكن الوقاية منها وذلك إيماناً منا أن الاستثمار في برامج التطعيم اليوم هو استثمار في مستقبل صحي وآمن. الجدير بالذكر أن الاستثمار في الوقاية عبر اللقاحات لا ينعكس فقط على صحة الأفراد، بل يسهم أيضًا في تقليل تكاليف العلاج وزيادة الإنتاجية على المدى الطويل. حيث تشير الدراسات إلى أن كل دولار يُستثمر في برامج التطعيم قد يحقق عائدًا اقتصاديًا يصل إلى 54 دولارًا في بعض الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.

أهم أخبار السعودية اليوم.. "مركز التطوع الصحي" يحصد 5 شهادات "آيزو"
أهم أخبار السعودية اليوم.. "مركز التطوع الصحي" يحصد 5 شهادات "آيزو"

البوابة

timeمنذ 9 ساعات

  • البوابة

أهم أخبار السعودية اليوم.. "مركز التطوع الصحي" يحصد 5 شهادات "آيزو"

يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار السعودية اليوم الأربعاء، يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة. أخبار السعودية اليوم.. "مركز التطوع الصحي" يحصد 5 شهادات "آيزو" ضمن التزامه بالتميز المؤسسي حصل مركز التطوع الصحي بوزارة الصحة السعودية، على شهادة "الآيزو" الدولية في خمس مواصفات متخصصة، في خطوة تعكس التزام المركز بمعايير جودة العمل والتميز المؤسسي في إدارة العمل التطوعي الصحي بالسعودية، وتأكيدا على السعي المستمر والاحترافية في تقديم الخدمات التطوعية الصحية، ويأتي ذلك ضمن الجهود المتواصلة في تطوير البنية التنظيمية والإجراءات التشغيلية، وتعزيز ممارسات الاستدامة والمسؤولية المجتمعية، انسجاما مع مستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية السعودية 2030، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "واس" السعودية اليوم الأربعاء. وشملت الشهادات التي حصل عليها المركز: شهادة الآيزو (ISO 9001) في نظام إدارة الجودة، وشهادة الآيزو (ISO 14001) في نظام الإدارة البيئي، إلى جانب شهادة الآيزو (ISO 45001) في نظام إدارة الصحة والسلامة المهنية، وشهادة الآيزو (ISO 22301) في نظام إدارة استمرارية الأعمال، وشهادة الآيزو (ISO 30401) الخاصة بإدارة المعرفة. ويعد مركز التطوع الصحي، ضمن أهم مخرجات مبادرة المشاركة المجتمعية لبرنامج تحول القطاع الصحي أحد برامج رؤية السعودية 2030. أخبار السعودية اليوم الأربعاء.. السعودية تستضيف الدورة الخامسة لمؤتمر وزراء المياه في منظمة التعاون الإسلامي ستضيف السعودية أعمال الدورة الخامسة من مؤتمر وزراء منظمة التعاون الإسلامي المسؤولين عن المياه، على مدى ثلاثة أيام في الفترة من 20 إلى 22 أكتوبر 2025، في مدينة جدة، لمناقشة التحديات المتعلقة بالمياه والحلول المقترحة لتلبية الاحتياجات المائية للدول الأعضاء، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "واس" السعودية اليوم الأربعاء. ووقّعت السعودية ملف استضافة المؤتمر مع الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم الأربعاء، بحضور وكيل وزارة البيئة والمياه والزراعة للمياه عبدالعزيز الشيباني، ورئيس إدارة المؤتمرات بمنظمة التعاون الإسلامي منصور ديوب، ومدير عام إدارة العلوم والتكنولوجيا بمنظمة التعاون الإسلامي عبد النور سكندي. وتم خلال اللقاء مناقشة متطلبات إقامة المؤتمر والترتيبات التنظيمية والفنية. وأوضح الشيباني، أن استضافة السعودية لهذه الدورة، يأتي تأكيدا لدور السعودية المحوري في دعم قضايا المياه في العالم الإسلامي، وتعزيزا لجهود التعاون المشترك في مجالات التنمية المستدامة، مؤكدا أن انعقاد المؤتمر في السعودية يجسد التزامها الدائم بدعم المبادرات على مستوى دول المنظمة، ودعم رؤيتها وخطتها التنفيذية حول المياه، وسعيها لتعزيز التعاون في قضايا المياه دوليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store