
5 عند الخامسة: تدريب الشرع... كواليس الهدية القطرية وتصريحات "جريئة"
1- سفير أميركي سابق: درّبنا أحمد الشرع لينتقل إلى السياسة (فيديو)
كشف السفير الأميركي السابق لدى سوريا روبرت فورد عن أن جهّات دولية اختارت "هيئة تحرير الشام" بقيادة أحمد الشرع المعروف سابقاً بـ"الجولاني" كبديل سياسي في سوريا، بعد فشل المفاوضات مع نظام بشار الأسد. للمزيد اضغط هنا
2- هل ينشر مرسوم الحد الأدنى للأجور الخميس؟ الأسمر لـ"النهار": مرفوض والاعتصامات آتية
في ظلّ الانهيار الاقتصادي المستمر وغياب الإصلاحات الجديّة، يعود ملف الأجور إلى الواجهة في لبنان من خلال مشروع مرسوم يهدف إلى رفع الحد الأدنى للأجر إلى 28 مليون ليرة لبنانية، أي ما يعادل نحو 312 دولاراً شهرياً وفق سعر الصرف الحالي. ورغم أن هذه الخطوة قد تُصوَّر على أنها تقدّمية، فهي تواجه اعتراضات واسعة من الاتحاد العمالي العام، الذي يراها إجراءً شكلياً لا يواكب الانهيار الحقيقي في القدرة الشرائية، ولا يعكس الواقع المعيشي المتدهور الذي يعيشه اللبنانيون. للمزيد اضغط هنا
3- كواليس الهدية القطرية لترامب... هكذا وصلت البوينغ الفاخرة إلى فلوريدا
وقعت الولايات المتحدة عقدًا بقيمة 3.9 مليار دولار مع شركة "بوينغ" في عام 2018 لشراء طائرتين لاستخدامهما كطائرة الرئاسة الأميركية، ولكن سلسلة من التأخيرات أدت إلى إبطاء العمل إلى ما بعد الموعد النهائي للتسليم في عام 2024، وربما إلى ما بعد فترة ولاية ترامب الثانية. والآن، اضطر دونالد ترامب إلى السفر بالطائرات القديمة نفسها التي نقلت الرئيس جورج بوش الأب قبل 35 عاما. تلك الطائرات، التي لم تعد قيد الإنتاج، تحتاج إلى صيانة مكثفة وإصلاحات متكررة، وكان المسؤولون من كلا الحزبين، منذ عقد من الزمن أو أكثر، يضغطون من أجل استبدالها، بحسب "نيويورك تايمز". للمزيد اضغط هنا
4- تصريحات جريئة... "إسرائيل تقتل الأطفال كهواية"
انتقد رئيس حزب "الديموقراطيين" يائير غولان الحكومة الإسرائيلية على خلفية استمرار حرب الإبادة في غزة، وبدا كمن يضع القيادات الإسرائيلية في الحكومة والمعارضة أمام مرآة، بعد أن اتهم إسرائيل، في مقابلة للإذاعة العامة الإسرائيلية "كان" اليوم، الثلاثاء، بأنها "تقتل الأطفال كهواية". للمزيد اضغط هنا
5- بيتكوين نحو 250 ألف دولار عام 2025.. هل تتحقق نبوءة كيوساكي؟
توقع روبرت كيوساكي، مؤلف كتاب "الأب الغني الأب الفقير" أن يقفز سعر بيتكوين خلال عام 2025 لمستوى 250 ألف دولار، حيث إن العملة الرقمية الأكبر والأشهر عالمياً ارتفعت منذ مطلع عام 2024 وحتى الآن بنسبة 150%، ولا تزال تواصل النمو لتسجل يوم 20 أيار (مايو) الجاري 106.2 آلاف دولار. واستطلعت "النهار" آراء الخبراء حول احتمال تحقق نبوءة كيوساكي، والسيناريوهات المحتملة للصعود والهبوط خلال النصف الثاني من العام الجاري. للمزيد اضغط هنا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدن
منذ 44 دقائق
- المدن
بين قمتي الرياض وبغداد
لا يمكن تحاشي المقارنة بين جولة ترامب الخليجية، وبالأخص حضوره للقمة الخليجية في الرياض، وبين القمة العربية الـ34 التي استضافتها بغداد بعد أيام قليلة من اختتام الرئيس الأميركي لزيارته. في الرياض وعلى وقع الصفقات الترليونية، يعلن ترامب عن نيته رفع العقوبات المفروضة على سوريا، و"منحها فرصة جديدة"، حسب قوله. إعادة تأهيل سوريا والعودة إلى دمجها في الإقليم والمجتمع الدولي بوصاية سعودية-تركية، تنال سريعاً وبيسر مباركة واشنطن. الزيارة الأميركية تحولت إلى قمة إقليمية مصغرة، ضمت بالإضافة إلى ولي العهد السعودي وضيفه الأميركي، الرئيس السوري أحمد الشرع، وأيضاً وعن بعد حضر الرئيس التركي رجب أردوغان. لم تقتصر مخرجات القمة السعودية الأميركية على حسم الملف السوري، أو على الأقل تسريع القرار الأميركي بشأنه، بل وكذلك رجحت كفة الوصول إلى اتفاق نووي مع إيران عبر التفاوض، مع استبعاد العمل العسكري الذي لا تحبذه العواصم الخليجية. ولعل القرار الأميركي بوقف الهجمات على جماعة الحوثي في اليمن، وهو القرار السابق على جولة ترامب، كان بمثابة التمهيد للقرارات اللاحقة، وعلامة على انزياح في الميل الأميركي، على نحو أصبحت فيه مرجعية واشنطن بشأن القرارات المتعلقة بالمنطقة تميل ناحية الرياض ومعها الدوحة وأبوظبي، وليس تل أبيب. بوضوح، القرارات الأميركية بشأن سوريا واليمن وإيران هي على العكس من الرغبات الإسرائيلية، إلى حد أن المسؤولين الأميركيين وجدوا أنفسهم مضطرين لاحقاً للتأكيد على أن الولايات المتحدة "لن تتخلى عن إسرائيل". لا يعني هذا بالضرورة أن مخرجات زيارة الرياض كانت موجهة ضد تل أبيب، لكنها كانت بلا شك خصماً من رصيد تل أبيب في واشنطن، لصالح مراكمة للأرصدة الخليجية في الأسواق الأميركية، ومعها دوائر صنع السياسية. أما فيما يخص الحرب في غزة، وهي القضية التي نالت الحد الأدنى من التعليقات أثناء جولة ترامب، فهناك ما يوحي بتغير ولو طفيف لكنه حاسم في البوصلة الأميركية، وهو ما أضاف إلى الضغوط الدولية على حكومة نتنياهو، ودفعها إلى الإعلان عن البدء في دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة. ثمة نشوة يمكن تلمسها في العاصمة السعودية، لا تتعلق فقط بالنجاح في عقد "الصفقات" الباهظة مع البيت الأبيض، لكن والأهم التأكيد على موقع الرياض كعاصمة للمنطقة، أو على الأقل أحد عواصمها الكبرى. مقارنة بولاية ترامب الأولى، تبدو السعودية في موقع أفضل بكثير، وهي اليوم متحررة من حربها الطويلة في اليمن، وفي توافق مع جيرانها الخليجيين، وفي وفاق مع الأتراك، بل وأيضاً تتحسن علاقاتها مع طهران منذ استعادة العلاقات بوساطة صينية. هذا الموقع المثالي يعزز من التأثير المتنامي للصوت الخليجي في الأذن الأميركية، وهو الأمر المكلف بشكل مبالغ فيه، وغير المضمون استمراريته على المدى الطويل. في المقابل، تظهر القمة العربية في بغداد على النقيض من قمة الرياض. حضر ثمانية قادة فقط إلى القمة من بينهم رئيس وزراء العراق الدولة المضيفة وشاركت 13 دولة بوفود تمثيل أقل، وغابت ليبيا عن الحضور بينما حل رئيس الوزراء الإسباني ضيفاً على القمة. ولم يحضر من القادة الخليجيين سوى أمير قطر، ومن الدول المحورية لم يحضر سوى الرئيس المصري. الحضور الفاتر في تلك اللحظة الفارقة يعكس تاريخ طويل من ضعف فاعلية جامعة الدول العربية، وتدهور متتابع لدورها، ويعكس أيضاً انتقال القرار العربي إلى الخليج، وبعيداً عن عواصم تمتعت بأوزان معتبرة في الماضي، مثل القاهرة وبغداد ودمشق. اقتصرت مخرجات القمة العربية على ما يشبه التوصيات والمناشدات بشأن أماكن الصراع الملتهبة من غزة واليمن إلى ليبيا والسودان. وأما ما يخص الشأن السوري، فاكتفى الحضور بمباركة رفع العقوبات عن دمشق، أي ببساطة مجرد الترحيب بمخرجات الرياض.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
واقع الحزب المالي تحت مجهر أميركي-إسرائيلي: ضغط إضافي مرتقب
قال مصدر اسرائيلي لسكاي نيوز عربية الأحد إن "انهيار النظام السوري، وخطوات الحكومة اللبنانية، وزيادة مصاريف الحزب نتيجة الحرب، عوامل تصعّب من وضعه الاقتصادي". اضاف "نعرف ان حزب الله يحاول بناء مسارات جديدة لنقل الأموال الإيرانية، ونحن مستمرون بالمراقبة وإحباط هذه المحاولات". واستخدم حزب الله بحسب المصدر "مؤسسة القرض الحسن لدفع تعويضات لناشطيه، ولذلك فهو يواجه صعوبة في دفع المستحقات للمقرضين". وتابع "حزب الله يعاني من أزمة ثقة ضخمة مع جمهوره، لذا فأغلب جهوده الآن منصبّة على تعويض جمهوره وهي أولويته الأولى، لكن هذا لا يعني أنه يحاول إعادة التسلح". ويقوم الحزب بحسب المصدر بإعاقة "قوانين الإصلاح المالي في البرلمان، وهي قوانين ضرورية للحكومة للتعامل مع الدول والمؤسسات الدولية لإعادة الاعمار. وختم "حزب الله خسر إلى حد بعيد المنافسة على الجمهور الشيعي لصالح حركة أمل". هذه المواقف الإسرائيلية التي تركز على واقع حزب الله المالي، تأتي على وقع رزمة عقوبات أميركية جديدة أصدرتها الخزانة الأميركية منذ ايام قليلة وتستهدف اشخاصا وكيانات يساعدان حزب الله ماليا، في حين أعلن الحساب الرسمي لبرنامج "مكافآت من أجل العدالة" التابع لوزارة الخارجية الأميركية، الاثنين، تخصيص مكافأة قد تصل الى 10 ملايين دولار للحصول على معلومات حول الشبكات المالية لحزب الله في أميركا الجنوبية. المعطيات هذه تدل بحسب ما تقول مصادر سياسية مطّلعة لـ"المركزية"، على ان بقدر ما يراقب المجتمع الدولي عموما وواشنطن وتل ابيب خصوصا، وضع حزب الله عسكريا حيث يعتبران اعادة بناء ترسانته، خطاً احمر، فإنهما بالقدر ذاته، يراقبانها "ماليا". واذا كان الحليفان اي أميركا وإسرائيل، اختلفا في الأيام القليلة الماضية على المضي قدما في استخدام الالة العسكرية ضد الحزب واذرع ايران، حيث يفضل الاسرائيلي البقاء عليها فيما يريد الأميركي التخلي عنها، فإنهما متفقان على خنق الحزب ماليا. من هنا، تتابع المصادر، فإن واشنطن، التي ستعود مبعوثتها مورغان أورتاغوس الى بيروت في قابل الأيام مبدئيا، ستواصل سياسة الضغط المالي الاقصى على الحزب عبر العقوبات، وايضا عبر استعجال لبنان الرسمي، ايجاد حل لملف القرض الحسن الذي يساعد في رأي الولايات المتحدة، حزبَ الله، على الوصول الى الاموال. ووفق المصادر، تريد واشنطن من الدولة اللبنانية معالجة هذه المعضلة لانها ستساعد الولايات المتحدة اكثر في عملية لجم إسرائيل عسكرياً. فهذه النقطة ستحسب لصالح لبنان وستضاف الى منعه هبوط الطيران الايراني في بيروت، بما يؤكد اكثر ان لبنان يطبق اتفاق وقف النار وملتزم به (وهو ينص على منع الحزب من إعادة بناء نفسه ماليا وعسكريا)، فما المبرر، والحالة هذه، لاستمرار الإسرائيلي في احتلال اراض لبنانية وانتهاك اتفاق وقف النار؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
إنذار قبل القصف.. كشف كواليس الاستهداف الإسرائيلي لقصر الشرع
قالت مصادر سياسية سورية مطلعة، إن تل أبيب أبلغت دمشق، بالغارة الجوية التي ضربت محيط القصر الرئاسي بالعاصمة السورية في أول الشهر الجاري، قبل تنفيذها بساعتين. وبحسب المصادر في تصريحات خاصة لـ"إرم نيوز"، فقد تم إخلاء القصر الجمهوري من الرئيس السوري أحمد الشرع ومساعديه وإفراغ المكان بشكل كامل على أثر إبلاغ تل أبيب لدمشق عبر دولتين، إحداهما بلد أوروبي بعملية القصف. وبينت المصادر، أنه من خلال طرفين "دولتين" بعثت إسرائيل رسالتها إلى وزارة الدفاع السورية ومكتب الرئيس السوري بتوقيت ضرب محيط القصر الجمهوري، رغبة منها في الرد على ما أسمته بتهديد "الأمن القومي الإسرائيلي" وذلك بسماح النظام السوري لجماعات مسلحة "متشددة" باستباحة مجموعات من المدنيين الدروز في سوريا. وذكرت المصادر، أن إسرائيل أبلغت البلدين اللذين تم من خلالهما توصيل رسالة توجيه الضربة لمحيط القصر الرئاسي، أن الشرع ومساعديه لم يمنعوا تحركات فصائل وجماعات تجاه عمليات عسكرية كانت بمثابة مجازر في حق الدروز في صحنايا وجرمانا، وأن الضربة هدفها حث الرئيس السوري على إعادة النظر في موقف دعمه لهذه الجماعات التي تهدد أمن إسرائيل. وكشفت المصادر عن أن إسرائيل قدمت عبر البلدين اللذين قاما بنقل رسالة اعتزام توجيه الضربة للقصر الجمهوري، تسجيلات لمكالمات بين موظفين في القصر الرئاسي قالت إنهم مقربون من "الشرع"، وقادة للفصائل المسلحة التي قامت بالهجمات في مناطق درزية في أول مايو الجاري. واستكملت المصادر بالقول إن مسؤولين بمكتب "الشرع" أكدوا للدولة الأوروبية التي حملت رسالة التهديد بقصف القصر الرئاسي، بعد أيام من الضربة الإسرائيلية، أن تلك التسجيلات غير حقيقية وأن أسماء الشخصيات التي جاءت بالتفريغ على أنهم موظفون بالقصر الجمهوري، ليسوا من الفريق الرئاسي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News