
قادة أوروبيون يتعهدون بمواصلة دعم أوكرانيا بعد قمة ترامب
★ ★ ★ ★ ★
مباشر: تعهد عدد من القادة الأوروبيين، اليوم السبت، بمواصلة دعم أوكرانيا والضغط على روسيا، وذلك في أعقاب القمة التي جمعت الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا.
وجاء التعهد الأوروبي في بيان مشترك صدر بعد أن أطلع ترامب القادة على نتائج مباحثاته مع بوتين.
وضم البيان توقيعات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
وقال القادة الأوروبيون: "نرحب بجهود ترامب الرامية إلى وقف إراقة الدماء في أوكرانيا، وإنهاء الحرب الروسية، وتحقيق سلام عادل ودائم".
وأضاف البيان: "الخطوة التالية يجب أن تكون إجراء المزيد من المحادثات بمشاركة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مثلما تصور ترامب".
وأكد القادة استعدادهم للعمل مع ترامب وزيلينسكي لعقد قمة ثلاثية بدعم أوروبي، مشددين في الوقت نفسه على ضرورة تقديم ضمانات أمنية قوية لأوكرانيا تُمكّنها من الدفاع عن سيادتها وسلامة أراضيها.
وتابعوا: "ينبغي عدم فرض أي قيود على القوات المسلحة الأوكرانية أو على تعاونها مع دول ثالثة"، معتبرين أنه لا يحق لروسيا معارضة مساعي كييف للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا
ترشيحات
الحكومة المصرية: افتتاح المتحف المصري الكبير في 1 نوفمبر المقبل
مصر.. تنسيق حكومي لرفع كفاءة شركات قطاع الأعمال واستغلال الأصول بأعلى عائد
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
روسيا
السعودية
مصر
الحكومة
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 44 دقائق
- الوئام
البرتغال تفعّل الآلية الأوروبية بعد تفاقم حرائق الغابات
فعّلت السلطات البرتغالية الآلية الأوروبية للحماية المدنية، في خطوة عاجلة لمواجهة موجة حرائق غابات عنيفة تجتاح البلاد منذ الخميس، وسط صعوبات متزايدة في السيطرة على النيران. وطلبت الحكومة دعماً عاجلاً من الاتحاد الأوروبي يتضمن إرسال أربع طائرات إطفاء من طراز 'كانادير'. وقال قائد الهيئة الوطنية للطوارئ والحماية المدنية، ماريو سيلفستر، إن القرار جاء نتيجة التعقيدات الميدانية التي واجهتها فرق الإطفاء، مؤكداً أن بعض البؤر ما زالت خارج السيطرة رغم الجهود المكثفة. وأضاف أن السلطات لا تزال في انتظار الرد الأوروبي بشأن توقيت وصول الدعم المطلوب. وبعد هذا الإعلان، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، أن بروكسل بدأت بالفعل حشد المساعدة للبرتغال، مشددة على أن 'التضامن الأوروبي لا يعرف الحدود'. ولم تقتصر البرتغال على تفعيل الآلية الأوروبية، إذ لجأت أيضاً إلى اتفاقيات ثنائية لطلب المساندة من إسبانيا والمغرب. غير أن إسبانيا نفسها تعاني من حرائق واسعة النطاق، ما قلل من قدرتها على الاستجابة الفورية. وبحسب بيانات الطوارئ، بلغ عدد الحرائق النشطة في البلاد ظهر الجمعة 168 حريقاً، يشارك في إخمادها أكثر من 5 آلاف رجل إطفاء مدعومين بـ1500 مركبة و31 طائرة. ورغم هذه الجهود، بقي 11 حريقاً خارج السيطرة، أبرزها حريق 'أرغانيل' في منطقة كويمبرا، حيث جرى حشد أكثر من ألف عنصر و340 مركبة وأربع طائرات للتعامل معه. كما ركزت السلطات مواردها الجوية في منطقتي ساتاو وترانكوسو، حيث انتشرت عشر طائرات مروحية، في وقت تواصلت فيه أعمال الإجلاء وإنشاء سبع مراكز إيواء للنازحين بالتعاون مع الصليب الأحمر والسلطات المحلية. وأكد سيلفستر أن هذه المراكز تهدف لتأمين أماكن آمنة للمتضررين، مع توفير احتياجاتهم الأساسية، مشدداً على أن حماية الأرواح والممتلكات تبقى الأولوية القصوى. كما ناشد المواطنين تجنب الاقتراب من المناطق المشتعلة والالتزام بتعليمات السلامة، محذراً من أن الحرائق ما تزال 'عنيفة للغاية وتشكل خطراً داهماً'.


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
زيلينسكي يطالب بتوضيحات أكبر بشأن "الضمانات الأمنية" لأوكرانيا
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأحد، إلى "مزيد من الوضوح" حول ما قد تبدو عليه "الضمانات الأمنية" لأوكرانيا في حال التوصل إلى اتفاق سلام، مشيراً إلى أن الخطوط الأمامية الحالية في الحرب "يجب أن تكون أساساً لمحادثات السلام". وقال زيلينسكي، خلال مؤتمر صحافي عقده في بروكسل إلى جانب رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين: "ما قاله الرئيس (الأميركي دونالد) ترمب بشأن الضمانات الأمنية أهم بكثير بالنسبة لي من رأي (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين"، معتبراً أن "بوتين لن يمنحنا أي ضمانات أمنية". وأضاف الرئيس الأوكراني أنه ما زال هناك العديد من الأمور المجهولة في الترتيب المحتمل، من بينها "هل ستوجد قوات على الأرض، وما إذا كان هناك نوع من الحماية كما هو الحال في بعض الدول الأخرى، في الأجواء، أنتم تفهمون ما أعنيه". وتابع قائلاً: "نحن نريد فعلاً الحصول على إجابة على هذه الأسئلة، من أجل أن نفهم ما هي هذه الضمانات الأمنية"، وفق ما أوردت شبكة CNN. وأضاف: "نحن بحاجة إلى مفاوضات حقيقية، وهو ما يعني أنه يمكننا البدء من حيث توجد خطوط المواجهة الآن"، مشيراً إلى أن القادة الأوروبيين يؤيدون ذلك، بحسب مال نقلت وكالة "رويترز". وكان زيلينسكي يتحدث قبل سفره إلى واشنطن للقاء ترمب، الذي عقد قمة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في ألاسكا، الجمعة. "وقف النار من أجل التفاوض" وأكد زيلينسكي، خلال تصريحاته في بروكسل، موقفه بأن "من الضروري وقف إطلاق النار من أجل التفاوض على اتفاق نهائي"، مضيفاً: "من المهم أن تكون واشنطن إلى جانبنا". ولفت زيلينسكي أن أوكرانيا لم تطلع بعد على جميع المطالب التي طرحها بوتين في اجتماعه مع ترمب، الجمعة، مضيفاً أن دراسة هذه المطالب ستستغرق وقتاً طويلاً، وأن ذلك غير ممكن تحت "ضغط السلاح". وفي وقت سابق، الأحد، قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف لشبكة CNN إن بوتين وافق على السماح بإدراج بند الدفاع الجماعي لأوكرانيا في اتفاق سلام مستقبلي. وأوضح ويتكوف أن هذا البند، الشبيه بالمادة الخامسة في اتفاق حلف شمال الأطلسي "الناتو" التي تنص على أن أي هجوم على دولة يُعتبر هجوماً على جميع الأعضاء، يُعد حلاً وسطاً في مواجهة إصرار روسيا على عدم انضمام أوكرانيا إلى الحلف. وكان ترمب قد قلّل سابقاً من أهمية الدعوات المتكررة من كييف للحصول على ضمانات أمنية.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
موسكو تضع "فيتو" على الدور الأوروبي وتراهن على "جهود ترمب"
تراقب موسكو عن كثب قمة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مشيدة بـ"صدق" الإدارة الأميركية في البحث عن تسوية، بينما تتهم القادة الأوروبيين باختيار مسار التصعيد ومواصلة إمداد أوكرانيا بالسلاح. وترى روسيا أن حضور أوروبا يعقد جهود السلام، وتشترط تهيئة "الظروف المناسبة" ووضع "أساس متين" للتسوية قبل عقد أي لقاء مباشر بين بوتين وزيلينسكي، معتبرة أن القمة يجب أن تكون للتوقيع على اتفاقات جاهزة.