
من أفسد انضمام وزان إلى ريال مدريد؟ "العربي الجديد" يكشف التفاصيل
منتخب المغرب
تحت 17 عاماً في بطولة كأس أمم أفريقيا، التي تُوّج فيها بجائزة أفضل لاعب، قبل فشل الصفقة، بسبب عوامل طبية وعائلية
.
وكشف مصدر مقرب من عائلة عبد الله وزان لـ "العربي الجديد"، اليوم الجمعة، والذي رفض ذكر اسمه، أن خلافاً بسيطاً حدث بين وكيل اللاعب المغربي الصاعد وإدارة نادي ريال مدريد حول بروتوكول الفحص الطبي، أدى إلى تعليق الصفقة في اللحظات الأخيرة، والتي كانت مشروطة أيضاً بانضمام شقيق اللاعب الأكبر، زكرياء وزان (20 عاماً)، إلى رديف النادي الملكي. وتابع المصدر: "لم تكن عائلة اللاعب وزان، خصوصاً والده، راضية عن طريقة تعامل إدارة نادي ريال مدريد مع نجلها الصغير، ولذلك لم يعد أبوه متحمساً لفكرة التعاقد مع ريال مدريد، رغم دخول بعض الأطراف لتقريب وجهات النظر حالياً، خصوصاً بعد دخول أندية أوروبية عملاقة سباق التعاقد مع هذه الموهبة النادرة
".
ولم يستبعد مصدر "العربي الجديد" إمكانية أن يحسم عبد الله وزان وجهته الجديدة، خلال الأيام القليلة المقبلة، بعد دخول أندية برشلونة الإسباني ومانشستر سيتي الإنكليزي وباريس سان جيرمان الفرنسي على خط سباق الظفر بخدمات صاحب الـ16 عاماً، بالإضافة إلى ناديه الحالي، أياكس أمستردام الهولندي، الذي يبدو أنه سيستغل تعثر انتقال موهبته إلى ريال مدريد من أجل الاحتفاظ به أطول فترة ممكنة، لكن السؤال المطروح: مَن أفسد صفقة انضمام وزان إلى ريال مدريد؟ وهل هناك أطراف خططت لهذا الاتجاه؟.
كرة عربية
التحديثات الحية
كيف يلعب وزان؟ كشف أسرار موهبة ريال مدريد المنتظرة
وجدير بالذكر أن عبد الله وزان، الذي ينحدر من أبوين مغربيين، ساهم بأهدافه الرائعة في تتويج منتخب المغرب للناشئين بلقب بطولة كأس أمم أفريقيا في إبريل/ نيسان الماضي، ما جعله محط أطماع أندية أوروبية عملاقة، لكنه اختار ريال مدريد الإسباني، من دون أن يدرك أن هذه الصفقة ستُجهض في مهدها
.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربي الجديد
منذ 17 ساعات
- العربي الجديد
قضية فينيسيوس مع ريال مدريد تثير أزمة وهذا سببها
أثارت قضية النجم البرازيلي، فينيسيوس جونيور (25 عاماً)، أزمة داخل أروقة إدارة نادي ريال مدريد الإسباني، التي قررت تجميد المفاوضات حول تجديد عقده، الذي ينتهي في صيف عام 2027، بسبب الطلبات الغريبة والكبيرة، التي قدّمها وكيل أعماله، خلال الأيام الماضية. وذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، اليوم الأحد، أنّ السبب الحقيقي وراء إثارة قضية فينيسيوس جونيور أزمة داخل ريال مدريد يعود إلى حديث وكيل أعماله مع الإدارة، أثناء مفاوضات تجديد عقده، وطلبه حصول موكله على راتب سنوي يبلغ 20 مليون يورو، بعد اقتطاع جميع الضرائب، ما يعني أنّ المهاجم البرازيلي يريد فرض رأيه وطلباته، الأمر الذي دفع رئيس النادي الملكي، فلورنتينو بيريز (78 عاماً)، إلى التعبير عن غضبه العارم من صاحب الـ25 عاماً. وأفادت بأنّ بيريز لا يريد التحدث عن تجديد عقد النجم البرازيلي، بعد الآن، لأنه بات عرضة لانتقادات حادة من قِبل جماهير ريال مدريد، التي عبّرت، مع عدد من وسائل الإعلام المحسوبة على الفريق الملكي، عن غضبها الواسع من تصرفات فينيسيوس جونيور، إثر تراجع مستواه بشكل لافت، وعدم قدرته على مدّ يد العون إلى رفاقه في المواجهات، التي خاضها منذ بداية العام الحالي، بالإضافة إلى انشغاله الدائم بالدخول في مشاكل مع مشجعي الفرق المنافسة. كرة عالمية التحديثات الحية بعد رحيل مودريتش وفاسكيز... شارة القيادة ترسم ملامح حقبة جديدة وأردفت أن إدارة نادي ريال مدريد أكدت لوكيل أعمال اللاعب البرازيلي، أنه يحصل على 15 مليون يورو في السنة، وسيبلغ 17 مليون يورو في الموسم المقبل 2025-2026 وفق بنود عقده؛ أي إنه أكثر من الفرنسي كيليان مبابي (15 مليون يورو سنوياً)، ليصبح فينيسيوس أحد أعلى النجوم أجراً في الفريق الملكي، وطلبه زيادة راتبه والشروط التي يضعها في مسألة تجديد عقده لا يحق له الحديث عنها حالياً، بعدما تراجع مستواه وأصبح عبئاً على كتيبة المدرب الإسباني، تشابي ألونسو (43 عاماً)، ومن قبله الإيطالي كارلو أنشيلوتي (66 عاماً). وختمت الصحيفة تقريرها بالإشارة إلى أن إدارة ريال مدريد، بقيادة بيريز، لا تريد إثارة قضية فينيسيوس جونيور، وسترى ما سيفعله خلال الموسم المقبل، وفي حال حقق المطلوب منه، فإنها من الممكن أن تفكر بتجديد عقده، أو تستمع إلى العروض الكثيرة التي حصل عليها، خاصة من نادي الأهلي السعودي، الذي أبدى استعداده لحسم الصفقة، في سوق الانتقالات الصيفية الحالية، مقابل 350 مليون يورو.


العربي الجديد
منذ 19 ساعات
- العربي الجديد
بعد رحيل مودريتش وفاسكيز... شارة القيادة ترسم ملامح حقبة جديدة في ريال مدريد
يُشكل رحيل الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، والإسباني لوكاس فاسكيز (34 عاماً)، عن صفوف ريال مدريد منعطفاً تاريخياً، إذ يضع الفريق أمام مرحلة جديدة تتطلب بروز قادة جدد لقيادة المجموعة داخل وخارج الملعب. ويعتمد النادي الملكي على قاعدة راسخة تقضي بمنح شارة القيادة للاعبين الأكثر أقدمية، باعتبارها رمزاً للشرف والمسؤولية، ودليلاً على الثقة المطلقة في خبرتهم وقدرتهم على توجيه زملائهم في اللحظات الحاسمة. وكشفت صحيفة آس الإسبانية، أمس السبت، أن الظهير الأيمن الإسباني داني كارفاخال (33 عاماً) سيكون القائد الأول لفريق ريال مدريد اعتباراً من الموسم الجديد خلفاً للنجم الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، مستنداً إلى إرث طويل داخل النادي منذ تثبيت مكانه في التشكيلة عام 2013، ويُنظر إليه بوصفه أحد ممثلي مدرسة فالديبيباس إلى جوار الأسطورة دي ستيفانو، ما جعله من أكثر اللاعبين ارتباطاً بتاريخ النادي الحديث، وفي حال تجنّب الإصابات واستمرار تألقه، فإنّ إدارة الملكي ستتجه للتفاوض معه بشأن تمديد عقده الذي ينتهي في 2026. وسيكون لاعب الوسط الأوروغوياني فيديريكو فالفيردي (26 عاماً) القائد الثاني للفريق، بعدما شقّ طريقه نحو النجومية عبر تجربة حافلة بدأت مع الكاستيا ثم ديبورتيفو لاكورونيا، إذ ظهر لأول مرة في الليغا خلال سبتمبر/أيلول 2017، قبل أن يثبت نفسه سريعاً مع ريال مدريد ويشارك للمرة الأولى في دوري الأبطال في أكتوبر/تشرين الأول 2018. ومنذ ذلك الحين، رسّخ مكانته لاعباً لا غنى عنه بفضل شخصيته القتالية وقدرته على شغل أكثر من مركز، إلى جانب تسديداته القوية ودوره في رفع مستوى زملائه، ما يجعله أحد أبرز المرشحين لارتداء شارة القيادة مستقبلاً. ميركاتو التحديثات الحية اهتمام برشلونة بضم رودريغو من الريال.. حقيقة الصفقة المثيرة أما الحارس البلجيكي تيبو كورتوا (33 عاماً)، فسيكون القائد الثالث لتشكيلة الميرينغي، وهو الذي انضم إلى صفوف النادي الملكي في صيف 2018، ورغم البداية الصعبة في موسمه الأول، أثبت بمرور الوقت أنه من ركائز الفريق الأساسية، وجعلت شخصيته القوية وجرأته في التعبير عن آرائه تجاه زملائه والمدربين والمسؤولين منه قائداً بالفطرة، ورغم الإصابات التي لاحقته لا يزال يملك القدرة على تقديم الإضافة الكبيرة، علماً أن عقده الحالي سينتهي في 2026. من جانبه، سيكون الجناح البرازيلي فينيسيوس جونيور (25 عاماً)، القائد الرابع في تشكيلة ألونسو، مع الإشارة إلى أنه انضمّ إلى صفوف نادي ريال مدريد في عام 2018، ومرّ بمراحل عديدة من التطوّر، إذ تحول من مادة للسخرية إلى أحد أبرز نجوم الفريق الأبيض بعد رحيل الأسطورة البرتغالي كريستيانو رونالدو، ويعاني في الوقت الحالي من تراجع في مستواه، لكن مستقبله لا يزال مفتوحاً، خاصة أن عقده ممتد حتى 2027.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- العربي الجديد
الجزائر تُعلن قائمة الشان.. تحضيرات مرتبكة بسبب الكونغو والميركاتو
دخل منتخب الجزائر الرديف، بقيادة المدرب، مجيد بوقرة (42 عاماً)، المرحلة الأخيرة من تحضيراته للمشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين (شان 2024)، التي ستقام في ثلاث دول شرق أفريقية هي: أوغندا، وكينيا وتنزانيا، خلال الفترة من الأول إلى 30 أغسطس/آب المقبل، إذ سينافس منتخب "الخُضر" ضمن المجموعة الثالثة التي تضم أربعة منتخبات هي أوغندا والنيجر وغينيا وجنوب أفريقيا. وكشف المدرب مجيد بوقرة، أمس السبت، عن قائمة أولية تضم 28 لاعباً، ستخضع لاحقاً لتعديلات قبل إرسال النسخة النهائية إلى الاتحاد الأفريقي لكرة القدم في 22 يوليو/تموز الجاري، وفق ما ورد في بيان الاتحاد الجزائري لكرة القدم. ويبدأ المعسكر التحضيري، اليوم الأحد، في المركز الفني الوطني بسيدي موسى، وسط ضغط زمني شديد لا يتجاوز أسبوعين لتحضير اللاعبين بدنياً وتكتيكياً. وشهدت القائمة استمرار بعض الركائز الأساسية في التعداد، مثل أيمن محيوص (27 عاماً) وأكرم بوراس (23 عاماً) ومحمد بن خماسة (32 عاماً)، غير أن مستقبل بعضهم لا يزال غامضاً في ظل العروض التي تلقوها من خارج الدوري الجزائري هذا الصيف، ما قد يدفع الطاقم الفني إلى مراجعة حساباته وإجراء تغييرات جديدة على القائمة النهائية في الأيام القليلة المقبلة. ويُعاني الطاقم الفني من تأخر انطلاق التحضيرات مقارنة بباقي المنتخبات، بسبب النهاية المتأخرة للموسم المحلي، وهو ما أجبر مجيد بوقرة على استدعاء لاعبين يُعانون من نقص بدني، إذ لم يخوضوا أي مباريات أو تحضيرات جدية منذ أسابيع. وتأتي هذه الظروف في وقت سيواجه فيه "الخُضر" منتخبات جاهزة بدنياً، وبعضها خاض وديات قوية تحضيراً للبطولة، لكن تبقى المشكلة الأكبر التي تواجه المدافع الدولي السابق هي فترة "الميركاتو" الذي قد يُخلط أوراقه في اللحظة الأخيرة، ويجبره على إعادة ضبط القائمة النهائية في ظرف زمني حرج. كرة عربية التحديثات الحية بوقرة في سباق مع الزمن قبل الشان: تطورات مفاجئة تُربك الجزائر وتلقى منتخب الجزائر الرديف ضربة تنظيمية بعدما أعلن الاتحاد الكونغولي لكرة القدم في بيان رسمي، أمس السبت، عن إلغاء المعسكر التحضيري ومباراتي الكونغو الديمقراطية الوديتين ضد الجزائر، بسبب قرار قضائي مفاجئ من محكمة التحكيم الرياضية "كاس" بضرورة استكمال الدوري المحلي في الكونغو. واعتذر الاتحاد الكونغولي للجزائريين عن هذا الإزعاج، وهو ما يعقّد مهمة مجيد بوقرة في إيجاد منافسين في وقت ضيق. ويبدأ منتخب الجزائر الرديف مشواره في البطولة يوم الاثنين الرابع من أغسطس بمواجهة البلد المنظم أوغندا، على ملعب مانديلا الوطني في كمبالا، ثم يلاقي جنوب أفريقيا في الثامن من أغسطس، وغينيا يوم 15، قبل أن يختتم الدور الأول ضد النيجر في نيروبي يوم 18 من الشهر نفسه. وهي مجموعة قوية تتطلب جهوزية تامة وانضباطاً تكتيكياً عالياً، خاصة في ظل عدم الاستقرار الفني والبدني. القائمة المعنية بتربص المنتخب الوطني للاعبين المحليين استعدادًا لبطولة شان 2024. القائمة أولية وقد تطرأ عليها تغييرات قبل إرسال القائمة النهائية إلى الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، يوم 22 جويلية 2025 #LesVerts | #123VivaLAlgérie 🇩🇿 — Équipe d'Algérie de football (@LesVerts) July 19, 2025