
إسرائيل تعلن مهاجمة موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزى لإيران الليلة الماضية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، فى خبر عاجل لها، نقلا عن جيش الاحتلال بانه قال هاجمنا موقعا لإنتاج أجهزة الطرد المركزى ومواقع لإنتاج الأسلحة لإيران الليلة الماضية.
يُذكر أن تل أبيب شنت فجر يوم الجمعة الماضى هجومًا جويًا واسعًا على مواقع عسكرية ونووية ومدنية فى إيران، استهدف منشآت بارزة مثل نطنز وأصفهان وفوردو، فيما ردت إيران بإطلاق موجات من الهجمات الصاروخية، مستهدفة عشرات الأهداف والمراكز العسكرية والقواعد الجوية التابعة للكيان الإسرائيلي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 39 دقائق
- اليوم السابع
جارديان: الغارات الإسرائيلية لن تقض على البرنامج النووي الإيراني
تحت عنوان " الغارات الإسرائيلية لم تُقضِ على البرنامج النووي الإيراني - أو طموحاته النووية"، ألقت صحيفة "الجارديان" البريطانية الضوء فى تحليل لها على التصعيد الإسرائيلي – الإيراني ، وقالت إن الهجمات الإسرائيلية ليس من المتوقع أن تردع نووي إيران، إذ يمكن إعادة بناء الأضرار التي لحقت به منذ يوم الجمعة في غضون أشهر، لاسيما بعدما غذى الهجوم الإسرائيلي رغبة الحكومة والشعب فى تعزيز الأمن. وقالت الصحيفة إنه في غضون أيام قليلة من الحرب، قتلت إسرائيل أكثر من اثني عشر من كبار العلماء النوويين الإيرانيين، وقضت على جزء كبير من قياداتها العسكرية العليا، وهاجمت أجزاءً رئيسية من برنامجها النووي. ويتفق القادة العسكريون الإسرائيليون وخبراء الانتشار النووي الدوليون على أن هذه الحرب كانت عرضًا قويًا للهيمنة العسكرية والاستخباراتية الإسرائيلية، لكنها لم تُلحق ضررًا بالغًا بالبرنامج النووي الإيراني المُنتشر على نطاق واسع والمُحمي بشكل كبير. وبعيدًا عن الحد من الانتشار النووي، أضافت الصحيفة أن رهان إسرائيل على القوة يدفع إيران إلى تسريع جهودها للحصول على قنبلة إذا انتهى الصراع الحالي دون تدمير كامل للبرنامج أو اتفاق مع ضوابط صارمة وصلاحيات تفتيش واسعة. وصرح مسئول عسكري إسرائيلي، طلب عدم الكشف عن هويته، بأن الهجمات الإسرائيلية الأولية أخّرت قدرة إيران على "تجاوز مرحلة الخطر"، أو صنع سلاح نووي فعال، لبضعة أشهر. لكن مسئولي الاستخبارات الأمريكية يعتقدون أن طهران كانت على بُعد ثلاث سنوات من القدرة على إطلاق سلاح نووي، ولم تكن تسعى بنشاط إلى امتلاك قنبلة، وفقًا لما ذكرته شبكة CNN يوم الثلاثاء - مما يجعل هذا التأخير غير ذي أهمية نسبيًا. وزعم رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أنه شن الهجمات لأن إيران كانت على وشك امتلاك قنبلة نووية. ولكن حتى لو كان ذلك صحيحًا، فإن الضربات التي شُنّت حتى الآن لن تُوفّر الكثير من الوقت، وقد لا تتمكن إسرائيل من إحداث ضرر دائم أكثر بدون مساعدة الولايات المتحدة.


جريدة المال
منذ 2 ساعات
- جريدة المال
«وول ستريت جورنال»: إسرائيل تواجه نقصا في أنظمة مضادة لصد الصواريخ الإيرانية
تواجه إسرائيل نقصا في منظومة الصواريخ آرو الدفاعية الاعتراضية، ما يثير القلق بشأن قدرات دولة الاحتلال على مواجهة الصواريخ الباليستية طويلة المدى من إيران، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وأوضحت الصحيفة، أن الولايات المتحدة كانت على دراية بمشاكل القدرات الدفاعية في إسرائيل منذ أشهر وأن واشنطن تعمل على تعزيز دفاعات تل أبيب بأنظمة برية وبحرية وجوية. وسبق أن أكد مسؤول عسكري إسرائيلي، أن منظومة الدفاع حققت "نسبة نجاح تتراوح بين 80% و90%"، لكنه أكد أنه لا يوجد نظام مثالي بنسبة 100%، ما يعني أن بعض الصواريخ الإيرانية اخترقت منظومة الدفاع. وتعتبر منظومة الصواريخ آرو بعيدة المدى آخر طبقات منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية، وهي منظومة قادرة على اعتراض الصواريخ الباليستية خارج الغلاف الجوي على مسافة أكثر من 2400 كم. وتتكون المنظومة من مجموعة من الأنظمة الاعتراضية لتوفير الدفاع متعدد المستويات ضد الصواريخ الباليستية. ويتمركز هذا النظام في القواعد الجوية الإسرائيلية. وينقسم نظام السهم آرو إلى قسمين: نظام " آرو 2" ونظام "آرو 3". وذكرت وكالة "رويترز" أن هذا النظام مطور خصيصا لمواجهة التهديد الإيراني. ويقوم نظام آرو 3 بالكشف والتتبع والتمييز والاشتباك، ويعتمد عليه الجيش الإسرائيلي لحماية المواقع الاستراتيجية.


اليوم السابع
منذ 2 ساعات
- اليوم السابع
إعلام إيراني: الحرس الثوري يعلن دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة
أعلن الحرس الثوري دخول طائرة شاهد 107 المسيرة إلى الخدمة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. وذكر إعلام إيراني، أنّ مدى طائرة شاهد 107 المسيرة يتجاوز 1500 كيلومتر. ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل هجومًا واسعًا على إيران بعشرات المقاتلات، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى". في المقابل، ردت إيران على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، ما أدى إلى مقتل وإصابة ما يزيد على 250 شخصا، فضلًا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات.