logo
الاحتلال يواصل عدوانه على جنين  وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

الاحتلال يواصل عدوانه على جنين وكالة شمس نيوز الإخبارية – Shms News

وكالة نيوزمنذ 3 أيام

شمس نيوز -الضفة
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على مدينة جنين ومخيمها لليوم الـ127 على التوالي، مع توسيع عمليات التجريف والتدمير داخل المخيم، واستمرار منع الدخول أو الوصول إليه، وذلك بهدف تغيير معالمه وبنيته.
ويوم أمس الاثنين، اقتحم جنود الاحتلال بناية سما المحيطة بمخيم جنين، وركبوا كاميرات مراقبة على سحطها، كما نشروا قوة راجلة في محيط بناية الريان، وبالقرب من مستشفى جنين الحكومي، واقتحموا منزلا لعائلة رشيد القريب من دوار الحصان عند مدخل المخيم.
كما اقتحمت قوات الاحتلال بلدة سيلة الظهر، وانتشرت في شوارعها، دون أن يبلغ عن اعتقالات، في حين اقتحمت آلياتها بلدة يعبد جنوبا، واحتجزت مركبة فلسطينية، وفتشتها، بالإضافة إلى اقتحام المنطقة الشرقية من قرية فقوعة شرقا.
وتشهد قرى محافظة جنين اقتحامات شبه يومية مع استمرار العدوان على المدينة والمخيم، حيث تُسجّل تحركات عسكرية يومية في أغلبية قرى المحافظة، إلى جانب وجود دائم لدوريات الاحتلال وآلياته.
ويستمر الاحتلال في الدفع بتعزيزات عسكرية إلى مخيم جنين ومحيطه، فيما يواصلون إطلاق الرصاص الحي بشكل كثيف داخله، كما ينشر فرق المشاة في عدد من أحياء المدينة المحيطة به.
وخلال أكثر من أربعة أشهر من بدء عدوان الاحتلال على جنين ومخيمها، نزح قرابة 22 ألف مواطن من المخيم ومحيطه، وهو ما فرض تحديات كبيرة على بلدية جنين من الجانبين الإنساني والاقتصادي وذلك وفق محمد جرار رئيس البلدية.
حيث بلغت نسبة النازحين 25% من إجمالي سكان المدينة، وهو ما خلق تحديا على الجوانب الاقتصادية والاجتماعية والبيئية والخدماتية والصحية.
وأكد جرار أن حجم الأضرار المباشرة للعدوان الإسرائيلي المستمر بلغ حتى الآن 300 مليون دولار، موضحا أن قوات الاحتلال دمرت البنى التحتية في مخيم جنين بشكل كامل، وأن تقديرات طواقم البلدية تشير إلى تدمير 600 منزل بشكل كلي في المخيم، إضافة إلى تدمير جزئي لباقي المساكن. إضافة إلى وجود 4000 عامل فقدوا عملهم بفعل العدوان.
وأشار إلى أن طواقم البلدية باشرت بعمل إصلاحات في عدة مناطق بمدينة جنين، من خلال العمل على إعادة تعبيد مداخلها وإصلاحها، حتى يتمكن المواطنون من الدخول إليها، بالإضافة إلى إعادة تعبيد، وإصلاح شوارع أساسية في المدينة، منها: شارعا الناصرة والبيادر، وقد جرى إصلاح شبكة المياه بشكل كامل في الحي الشرقي، وإصلاح نصف شبكة الصرف الصحي في المنطقة ذاتها، بتكلفة تصل إلى 17 مليون شيقل، وإعادة تأهيل شارع الواقع خلف مستشفى ابن سينا وسط المدينة.
وبحسب نادي الأسير الفلسطيني، فإن الاحتلال اعتقل خلال الأشهر الأربعة الماضية قرابة 1000 مواطن من جنين وطولكرم، ويشمل ذلك من تم الإفراج عنهم في وقت لاحق.
وبلغ عدد الشهداء منذ بداية العدوان الإسرائيلي 40 شهيدا، وأكثر من 200 إصابة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

روسيا وأوكرانيا: كيف يساعد الغرب موسكو في تمويل حربها على كييف؟
روسيا وأوكرانيا: كيف يساعد الغرب موسكو في تمويل حربها على كييف؟

أخبارك

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارك

روسيا وأوكرانيا: كيف يساعد الغرب موسكو في تمويل حربها على كييف؟

تُظهر البيانات أن روسيا واصلت جني مليارات الدولارات من صادرات الوقود الأحفوري إلى الغرب، ما ساعد في تمويل غزوها الشامل لأوكرانيا، الذي دخل عامه الرابع. منذ بدء ذلك الغزو في فبراير/ شباط عام 2022، حققت روسيا أرباحاً من تصدير الوقود الهيدروكربوني، تفوق ثلاثة أضعاف المساعدات التي تلقتها أوكرانيا من حلفائها. تُظهر البيانات، التي حللتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، أن حلفاء أوكرانيا الغربيين دفعوا لروسيا مقابل الهيدروكربونات أكثر مما قدموه إلى كييف من مساعدات. يقول ناشطون إن على الحكومات في أوروبا وأمريكا الشمالية بذل المزيد من الجهود، لمنع النفط والغاز الروسيين من تأجيج الحرب على أوكرانيا. تُعدّ عائدات بيع النفط والغاز أساسية لاستمرار عمل آلة الحرب الروسية. يُمثل النفط والغاز ما يقرب من ثلث إيرادات الدولة الروسية، وأكثر من 60 في المئة من صادراتها. في أعقاب غزو فبراير/ شباط 2022، فرض حلفاء أوكرانيا عقوبات على منتجات الهيدروكربونات الروسية. حظرت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة النفط والغاز الروسيين، بينما حظر الاتحاد الأوروبي واردات النفط الخام الروسية المنقولة بحراً، لكنه لم يحظر الغاز. يمكنك مطالعة مجموعة متنوعة من المقالات الشيقة والملهمة والتقارير المفيدة. ورغم ذلك، حققت روسيا بحلول 29 مايو/ أيار الجاري أكثر من 883 مليار يورو (973 مليار دولار أمريكي)، من عائدات صادرات الوقود الأحفوري منذ بدء الغزو الشامل، بما في ذلك 228 مليار يورو من الدول التي فرضت العقوبات، وفقًا لمركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA). وكان النصيب الأكبر من هذا المبلغ، 209 مليارات يورو، من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. وواصلت دول الاتحاد الأوروبي استيراد الغاز عبر خطوط الأنابيب مباشرةً من روسيا، حتى أوقفت أوكرانيا عمليات النقل في يناير/ كانون الثاني 2025، ولا يزال النفط الخام الروسي يُضخ عبر الأنابيب إلى المجر وسلوفاكيا. ولا يزال الغاز الروسي أيضا يُضخ إلى أوروبا بكميات متزايدة عبر تركيا: تُظهر بيانات مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف (CREA) أن حجمه ارتفع بنسبة 26.77 في المئة، في يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط 2025 مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024. كما لا تزال المجر وسلوفاكيا تستقبلان الغاز الروسي، من خطوط الأنابيب عبر تركيا. ورغم جهود الغرب، فقد انخفضت عائدات روسيا من الوقود الأحفوري في عام 2024 بنسبة 5 في المئة فقط، مقارنةً بعام 2023، إلى جانب انخفاض مماثل بنسبة 6 في المئة في حجم الصادرات، وفقًا لمركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف. وشهد العام الماضي أيضاً زيادة بنسبة 6 في المئة في عائدات روسيا من صادرات النفط الخام، وزيادة بنسبة 9 في المئة على أساس سنوي في عائدات غاز خطوط الأنابيب. وتشير التقديرات الروسية إلى أن صادرات الغاز إلى أوروبا ارتفعت بنسبة تصل إلى 20 في المئة في عام 2024، مع وصول صادرات الغاز الطبيعي المسال إلى مستويات قياسية. ويُشير تقرير مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف إلى أن نصف صادرات روسيا من الغاز الطبيعي المسال حالياً تذهب إلى الاتحاد الأوروبي. تقول كايا كالاس، مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، إن التكتل لم يفرض "أشد العقوبات" على النفط والغاز الروسيين، لأن بعض الدول الأعضاء تخشى تصعيد الصراع، ولأن شرائهما "أرخص على المدى القصير". لم تُدرج واردات الغاز الطبيعي المسال ضمن الحزمة السابعة عشرة الأخيرة من العقوبات، التي أقرها الاتحاد الأوروبي على روسيا، لكنه اعتمد خارطة طريق باتجاه إنهاء جميع واردات الغاز الروسي بحلول نهاية عام 2027. تُظهر البيانات أن عائدات روسيا من بيع الوقود الأحفوري تجاوزت باستمرار حجم المساعدات، التي تتلقاها أوكرانيا من حلفائها. قد يُعيق التعطش للوقود جهود الغرب للحد من قدرة روسيا على تمويل حربها. تقول ماي روزنر، الناشطة البارزة في منظمة "غلوبال ويتنس"، إن العديد من صانعي السياسات الغربيين يخشون أن يؤدي خفض واردات الوقود الروسي إلى ارتفاع أسعار الطاقة. "لا توجد رغبة حقيقية لدى العديد من الحكومات في الحد من قدرة روسيا على إنتاج وبيع النفط. هناك خوف مبالغ فيه مما قد يعنيه ذلك لأسواق الطاقة العالمية. هناك خط فاصل قد تصبح فيه أسواق الطاقة معرضة للخطر أو معرضة للانحراف بشكل كبير". بالإضافة إلى المبيعات المباشرة، ينتهي المطاف ببعض النفط الذي تُصدّره روسيا في الغرب - بعد معالجته وتحويله إلى منتجات وقود في دول ثالثة، عبر ما يُعرف بـ"ثغرة التكرير". وفي بعض الأحيان، يُخفّف من تركيزه باستخدام خام من دول أخرى أيضاً. يقول مركز أبحاث الطاقة إنه حدد ثلاث "مصافي تكرير لغسيل النفط الروسي" (على غرار غسيل الأموال) في تركيا، وثلاثا في الهند ومن ثم بيعه للدول التي تفرض عقوبات. ويُشير إلى أنها استخدمت ما قيمته 6.1 مليار يورو من الخام الروسي، لتصنيع منتجات للدول التي تفرض عقوبات. انتقدت وزارة البترول الهندية تقرير مركز أبحاث الطاقة، ووصفته بأنه "محاولة مُضلِّلة لتشويه صورة الهند". يقول فايبهاف راغوناندان، المحلل في مركز أبحاث الطاقة: "(هذه الدول) تعلم أن الدول التي تفرض عقوبات مستعدة لقبول هذا. هذه ثغرة قانونية تماماً. الجميع يدركها، لكن لا أحد يبذل جهداً يُذكر لمعالجتها على نحو فعال". يرى نشطاء وخبراء أن الحكومات الغربية تمتلك الأدوات والوسائل المتاحة، لوقف تدفق عائدات النفط والغاز إلى خزائن الكرملين. وفقًا لنائب وزير الطاقة الروسي السابق، فلاديمير ميلوف، وهو الآن من أشد معارضي الرئيس فلاديمير بوتين، ينبغي تطبيق العقوبات المفروضة على تجارة الهيدروكربونات الروسية بشكل أفضل - وخاصةً الحد الأقصى لسعر النفط الذي اعتمدته مجموعة الدول السبع الكبرى، والذي يقول ميلوف إنه "غير فعال". ومع ذلك، يخشى ميلوف من أن تُعيق التغييرات التي أجراها الرئيس، دونالد ترامب، في الحكومة الأمريكية عمل وكالات مثل وزارة الخزانة الأمريكية أو مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC)، وهما سلطتان أساسيتان في تطبيق العقوبات. وهناك سبيل آخر يتمثل في استمرار الضغط على "أسطول الظل" الروسي من ناقلات النفط، المتورطة في التهرب من العقوبات. ويقول ميلوف: "إنها عملية جراحية معقدة. يجب إصدار دفعات جديدة من العقوبات بشكل دوري، تستهدف مجموعات السفن (المتورطة)، والشركات الوهمية، والتجار، وشركات التأمين، وما إلى ذلك، كل بضعة أسابيع". ووفقا له، فقد كانت الحكومات الغربية أكثر فعالية في هذا المجال، لا سيما مع فرض إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عقوبات جديدة، في يناير/ كانون الثاني 2025. وتقول ماي روزنر: إن حظر صادرات الغاز الطبيعي المسال الروسي إلى أوروبا، وسد ثغرة التكرير في نطاق ولاية سلطات القضاء الغربية، سيكونان "خطوات مهمة في استكمال فك ارتباط الغرب بالهيدروكربونات الروسية". ووفقًا لراغوناندان من مركز أبحاث الطاقة، سيكون من السهل نسبياً على الاتحاد الأوروبي التخلي عن واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي. وقال لبي بي سي: "خمسون بالمائة من صادراتهم (الروس) من الغاز الطبيعي المسال موجهة إلى الاتحاد الأوروبي، و5 في المئة فقط من إجمالي استهلاك الاتحاد الأوروبي من الغاز (الطبيعي المسال) في عام 2024 كان من روسيا. لذا، إذا قرر الاتحاد الأوروبي وقف استيراد الغاز الروسي تماماً، فسيضر ذلك روسيا أكثر بكثير مما سيضر المستهلكين في الاتحاد الأوروبي". رفض خبراء، أجرت بي بي سي مقابلات معهم، فكرة دونالد ترامب بأن الحرب الروسية مع أوكرانيا ستنتهي، إذا خفضت منظمة أوبك أسعار النفط. وقال ميلوف لبي بي سي: "يسخر الناس في موسكو من هذه الفكرة، لأن الطرف الذي سيعاني أكثر... هو صناعة النفط الصخري الأمريكية، وهي الأقل تنافسية من حيث التكلفة في العالم". ويقول راغوناندان إن تكلفة إنتاج النفط الخام في روسيا أقل أيضاً من تكلفة إنتاج دول أوبك، مثل المملكة العربية السعودية، لذا سيتضررون من انخفاض أسعار النفط قبل روسيا. ويضيف: "من المستحيل أن توافق السعودية على ذلك. لقد جُرِّب هذا من قبل. وقد أدى ذلك إلى صراع بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة". وتقول روزنر إن هناك إشكاليات أخلاقية وعملية في شراء الغرب للهيدروكربونات الروسية، في الوقت الذي يدعم فيه أوكرانيا. وتضيف: "نحن الآن في وضع نموِّل فيه المعتدي في حرب ندينها، ونموّل أيضاً المقاومة ضدها". "إن هذا الاعتماد على الوقود الأحفوري يعني أننا في واقع الأمر نخضع لأهواء أسواق الطاقة، ومنتجي الطاقة العالميين، والديكتاتوريين الأعداء". 2025 بي بي سي. بي بي سي ليست مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية.

بقيمة تزيد عن 36 مليون دولار.. البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات في بحر العرب
بقيمة تزيد عن 36 مليون دولار.. البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات في بحر العرب

يمرس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمرس

بقيمة تزيد عن 36 مليون دولار.. البحرية المشتركة تضبط شحنة مخدرات في بحر العرب

وقالت البحرية المشتركة في بيان لها على منصة إكس، إن سفينة تابعة للبحرية الملكية البريطانية، تعمل بدعم مباشر من قوة المهام المشتركة 150 التابعة للقوات البحرية المشتركة بقيادة نيوزيلندا، تمكنت من ضبط مخدرات غير مشروعة بقيمة تزيد عن 36 مليون دولار أمريكي من سفينة في بحر العرب، في 22 مايو/أيار. وأضافت: "ضبطت سفينة إتش إم إس لانكستر 1000 كيلوغرام من الهيروين، و660 كيلوغرامًا من الحشيش، و6 كيلوغرامات من الأمفيتامين أثناء دورية في شمال بحر العرب". وأشارت إلى أن فريق الصعود التابع للسفينة تتبع سفينة مشبوهة باستخدام نظام جوي بدون طيار، ثم توجه للتحقيق، حيث اقترب قاربان بحريان على متنهما فرق صعود تابعة للبحرية الملكية من السفينة، بينما صعدت مروحية من طراز WT2 Wildcat على متنها فريق قناصة تابع للبحرية الملكية، وقامت بمراقبة دقيقة. وأردفت: "بعد صعودهم على متن السفينة، اكتشف الفريق طرودًا متعددة تحتوي على مخدرات غير مشروعة. نُقلت الطرود إلى السفينة لفحصها والتأكد من محتواها، ثم تم التخلص منها". وقال قائد سفينة لانكستر، القائد البحري الملكي كريس تشيو، إن حماس طاقمه والتزامهم وتفانيهم قد أثمر مرة أخرى، مضيفا: "هذا مثال آخر على نجاح لانكستر في عملياتها الميدانية، بمعزل عن غيرها، مستفيدةً من مواردها الذاتية. سواءً كانت طائراتها من طراز وايلدكات، أو نظامها الجوي غير المأهول، أو فريق استخبارات متنقل، أو فريق الصعود التابع لمشاة البحرية الملكية، فقد نجحت في تنفيذ عمليات دعماً لقوة المهام المشتركة 150 بقيادة نيوزيلندا". وأوضح قائد القوة المشتركة 150، القائد البحري الملكي النيوزيلندي، روجر وارد، أن عمليات المنع هذه تُعدّ جهدًا جماعيًا حقيقيًا، وتتطلب تنسيقًا دقيقًا، "من الرجال والنساء هنا في المقر الرئيسي في البحرين ، وصولًا إلى أولئك العاملين في المحيطات لتعطيل عمليات تهريب المخدرات في مناجم الفحم". وتعد الفرقاطة "إتش إم إس لانكستر" من طراز ديوك من طراز 23 تابعة للبحرية الملكية البريطانية، حيث تم نشرها في منطقة الشرق الأوسط لتوفير الأمن والاستقرار البحري الإقليمي. فيما تعد فرقة العمل المشتركة 150 واحدة من خمس فرق عمل تابعة للقوة البحرية المشتركة، وتتمثل مهمة فرقة العمل المشتركة 150 في ردع وتعطيل قدرة الجهات الفاعلة غير الحكومية على نقل الأسلحة والمخدرات وغيرها من المواد غير المشروعة في المحيط الهندي وبحر العرب وخليج عُمان. وتعد القوات البحرية المشتركة، شراكة بحرية تضم 46 دولة تعمل على دعم النظام الدولي القائم على القواعد من خلال تعزيز الأمن والاستقرار عبر 3.2 مليون ميل مربع من المياه التي تضم بعض أهم ممرات الشحن في العالم.

فوريس.. 15 مليون روبل مكافأة 12 عسكريًا أسقطوا أول مقاتلة أمريكية
فوريس.. 15 مليون روبل مكافأة 12 عسكريًا أسقطوا أول مقاتلة أمريكية

الوفد

timeمنذ 5 ساعات

  • الوفد

فوريس.. 15 مليون روبل مكافأة 12 عسكريًا أسقطوا أول مقاتلة أمريكية

قالت شركة فوريس الروسية، إن 12 عسكريًا روسيًا شاركوا في إسقاط أول مقاتلة أمريكية من طراز إف-16 في منطقة العمليات العسكرية الخاصة، حصلوا على 15 مليون روبل (195 ألف دولار).. بحسب وكالة الأنباء الروسية "تاس". وأكدت شركة "فورس" في تصريحها لوكالة تاس، أنها وفت بوعدها السابق بتحويل 15 مليون روبل لأفراد القوات المسلحة الروسية نظير إسقاط أول طائرة إف-16 في منطقة العمليات العسكرية الخاصة. وأوضحت أن حفل التكريم أقيم في منطقة حدودية بحضور القادة أمس الموافق 29 مايو، مضيفة: "حصل اثنا عشر عسكريًا شاركوا في إسقاط الهدف على شهادات مالية". يذكر أنه في وقت سابق، صرّح المدير العام لشركة فوريس، سيرجي شموتييف، على هامش منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي، بأن شركته ستدفع مكافأة قدرها 15 مليون روبل لأول طائرة مقاتلة من طراز إف-16 يُمكن إسقاطها في أوكرانيا، وفي ديسمبر، أكد رجل الأعمال نواياه لوكالة تاس. شركة فوريس، ومقرها جبال الأورال، تُصنّع موادًا أساسية لصناعة النفط، وقد دعمت الجيش الروسي منذ انطلاق العملية العسكرية الخاصة، وحتى الآن، تبرعت الشركة بمبلغ 237.7 مليون روبل (3 ملايين دولار) لشراء معدات وأجهزة اتصالات وأنظمة تشويش ومناظير حرارية وأدوية ومعدات إخلاء، كما اشترت أكثر من 500 طن من منتجات الرعاية الصحية والأدوية الطبية لمنطقة العملية العسكرية الخاصة. الولايات المتحدة تنصح كييف بعدم رفض التفاوض مع روسيا وعلى صعيد آخر، نصحت الولايات المتحدة كييف بعدم رفض التفاوض مع روسيا، حيث قال المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا كيث كيلوج إنه أوصى كييف بعدم رفض المحادثات مع روسيا. وطلب مذيع قناة "إيه بي سي" الإخبارية من كيلوج التعليق على تصريحات الجانب الأوكراني التي تفيد بأنهم قد لا يحضرون جولة أخرى من المحادثات المقررة يوم الاثنين المقبل حتى تقوم روسيا بتسليم مذكرة تفاهم إلى كييف. وقال المبعوث الأمريكي الخاص إلى أوكرانيا:"تحدثتُ مع وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف، الذي سيكون كبير المفاوضين في المحادثات القادمة في إسطنبول، والذي أكد أنه لم يطلع على المذكرة الروسية بعد، وأُحذّرهم دائمًا: 'لا تقولوا أشياء كهذه ، عليكم أن تُثبتوا جديتكم'". وقال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الأربعاء إن وفد موسكو برئاسة مساعد الرئيس فلاديمير ميدينسكي مستعد لتقديم مذكرة روسيا بشأن سبل معالجة الأسباب الجذرية للأزمة إلى أوكرانيا وذلك في إسطنبول يوم الثاني من يونيو.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store