
فينيسيوس يوقف مفاوضات التجديد
وبحسب إذاعة «كادينا سير»، فإن فينيسيوس رفض عرضاً من النادي بقيمة 20 مليون يورو سنوياً، معتبراً أن هذا الرقم لا يعكس قيمته السوقية أو مساهماته الحاسمة مع الفريق خلال السنوات الماضية.
وذكرت أن فينيسيوس يطالب براتب صافٍ يتجاوز 25 مليون يورو سنوياً، وهو ما يجعله المرشّح ليكون الأعلى أجراً في «ريال»، متفوّقاً حتى على مبابي، وأكدت الإذاعة أن موقف «فيني» لا يستند إلى مقارنات داخلية، بل إلى ما يراه «تعويضاً عادلاً» لدوره القيادي وتأثيره الفني والتجاري في النادي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 11 ساعات
- الرأي
السفير ويستهوف: هولندا أول دولة أوروبية من حيث الاستثمارات المباشرة في الكويت
- أذهلتني كفاءة الحكومة الكويتية في إدارة أزمة «كورونا» - الصادرات الهولندية للكويت بلغت العام الماضي حوالي 845 مليون يورو - عدد الزوار الكويتيين لهولندا يصل سنوياً إلى نحو 14 ألفاً أكد سفير هولندا لدى الكويت لورنس ويستهوف، أن تجربته الدبلوماسية التي امتدت خمس سنوات في الكويت كانت «غنية ومليئة بالفرص»، مشيراً إلى أنها بدأت في ظل جائحة كورونا، وهو ما فرض عليه تحديات في التواصل المباشر الذي يُعد جوهرياً في العمل الدبلوماسي. وقال ويستهوف، في مؤتمر صحافي مع ممثلي وسائل الاعلام اليوم الأربعاء، «وصلت إلى الكويت في وقت عصيب، خلال جائحة كورونا. وقد أذهلتني كفاءة الحكومة الكويتية في إدارة الأزمة الصحية، غير أن الأمر انعكس على طبيعة عملي، فاعتمدت على الاجتماعات الافتراضية لما يقارب عاماً ونصف قبل أن تبدأ الحياة تعود لطبيعتها». وأضاف «خلال هذه السنوات الخمس، عملت على تعزيز العلاقات بين البلدين التي تعود إلى أكثر من ستة عقود، حيث احتفلنا في عام 2024 بمرور 60 عاماً على العلاقات الدبلوماسية بين هولندا والكويت. وسعينا إلى تطوير هذه العلاقة عبر الحوار السياسي، سواء في الكويت أو في لاهاي»، مشيراً إلى «انطلاق مجالات تعاون جديدة بين البلدين، فقد بدأنا ملفاً مهماً يتعلق بالتحول في قطاع الطاقة، بالتعاون مع جامعة الكويت ومؤسسة الكويت للتقدم العملي ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، حيث تم ربط هذه المؤسسات بخبراء هولنديين، لدراسة آفاق الانتقال من الاعتماد على النفط إلى مصادر بديلة، مثل الطاقة الشمسية والهيدروجين، بما يضمن التنوع الاقتصادي ويخدم رفاه المواطنين». قواسم مشتركة وشدّد السفير على وجود قواسم مشتركة بين البلدين، «فكل من هولندا والكويت دولتان صغيرتان نسبياً مقارنة بجيرانهما. فنحن محاطون ببريطانيا وألمانيا وفرنسا، وأنتم محاطون بالعراق والسعودية وإيران. وهذا يدفعنا للاعتماد على الحوار والتفاهم والدبلوماسية كوسائل أساسية لتحقيق الاستقرار والتعاون». وعن حجم التبادل التجاري بين البلدين، كشف أن «الصادرات الهولندية إلى الكويت بلغت في عام 2024 حوالي 845 مليون يورو، شملت المنتجات الزراعية ذات الجودة العالية، والآلات، والمعدات الحيوانية، والدواجن، والأدوية. في المقابل، استوردوا من الكويت ما قيمته 1.6 مليار يورو من النفط الخام عبر ميناء روتردام، ليصل إجمالي حجم التجارة الثنائية إلى حوالي 2.4 مليار يورو». كما أشار إلى أن «هولندا تُعد أول دولة أوروبية من حيث الاستثمارات المباشرة في الكويت، بإجمالي يصل إلى 488 مليون دينار. ومعظم هذه الاستثمارات تمر عبر شركات هولندية أو صناديق استثمار، خصوصاً في قطاعات النفط، مشاريع المطارات، تكنولوجيا المعلومات، والطاقة والزراعة». وجهة سياحية ونوه بالتقدير الكبير الذي يبديه الكويتيون لهولندا كوجهة سياحية، حيث ذكر أن «عدد الزوار الكويتيين يتراوح سنوياً حول 14 ألف زائر، وقد بلغوا نحو 7 آلاف زائر في منتصف هذا العام، ورغم أن طقسنا ليس الأفضل، إلا أن الكويتيين يعشقون الأجواء الباردة والممطرة». وأوضح أن «هولندا تقدم تجربة سياحية متميزة، فرغم أن حجمها يعادل ضعف مساحة الكويت فقط، إلا أنها تزخر بالمتاحف والأعمال الفنية الأصلية لرموز مثل فان جوخ ورمبرانت وفيرمير، فضلاً عن سهولة التنقل بين مدنها في وقت قصير». وفي ما يخص ملف الرحلات الجوية، علّق السفير على توقف رحلات شركة الطيران الهولندي «KLM» فقال إن «القرار لم يكن مرتبطاً بالكويت، بل بصعوبات تشغيلية في مطار سخيبول. لكن الخطوط الجوية الكويتية تسيّر ثلاث رحلات أسبوعياً إلى أمستردام، وهي تربط البلدين بشكل جيد حالياً». تعاون دفاعي وسياسي تطرق السفير الهولندي لورنس ويستهوف إلى التعاون بين البلدين في قطاع الدفاع، أوضح أن هناك «برامج تدريب للقوات البحرية الكويتية تُنفذ أحياناً في هولندا، بالإضافة إلى زيارات متبادلة، من بينها زيارة وكيل وزارة الدفاع الشيخ عبدالله الصباح، قبل عامين. كما أن وزير الخارجية الهولندي من المقرر أن يلتقي نظيره الكويتي في أكتوبر المقبل في الكويت». نقل تجربة الديوانية إلى هولندا أعرب السفير عن إعجابه بتجربة الديوانية الكويتية، قائلاً: «فكرة استقبال الناس بشكل عفوي ومنفتح في الديوانيات رائعة. وقد أُفكر مع زوجتي في تطبيق هذا النموذج في مدينتنا الصغيرة شرق هولندا. نفتح أبوابنا للناس في أوقات محددة من الأسبوع، دون دعوة رسمية، مع تقديم القهوة والطعام في جو غير رسمي، كما يفعل الكويتيون». السفير الجديد كشف ويستهوف، أن السفير القادم هو فيريش رامسوك، دبلوماسي محترف من أصل هندي، وُلد في سورينام ونشأ في هولندا، وسيبدأ مهامه مطلع شهر سبتمبر، معلقاً: «لا يتحدث العربية، كما أنني لم أتقنها بدوري، رغم أنني تعلمت حوالي 50 إلى 60 كلمة فقط، فالكويتيون بارعون في الإنكليزية».


الجريدة
منذ 12 ساعات
- الجريدة
سفير هولندا: الكويت أثرت تجربتي الدبلوماسية وسأفتقدها
أكد السفير الهولندي لدى البلاد، لورنس ويستهوف، أن تجربته الدبلوماسية التي امتدت 5 سنوات في الكويت كانت «غنية ومليئة بالفرص»، مشيراً إلى أنها بدأت في ظل جائحة «كوفيد - 19»، وهو ما فرض عليه تحديات في التواصل المباشر الذي يُعد جوهرياً في العمل الدبلوماسي. وخلال مؤتمر صحافي عقده في ختام مهمته الدبلوماسية، قال ويستهوف الذي سيغادر البلاد الأسبوع المقبل: «وصلت إلى الكويت في وقت عصيب، خلال جائحة كورونا. وقد أذهلتني كفاءة الحكومة الكويتية في إدارة الأزمة الصحية». وأضاف: «خلال هذه السنوات الخمس، عملت على تعزيز العلاقات بين بلدينا التي تعود إلى أكثر من 6 عقود، وسعينا إلى تطوير هذه العلاقة عبر الحوار السياسي، سواء في الكويت أو في لاهاي». وأشار إلى انطلاق مجالات تعاون جديدة بين البلدين، قائلاً: «بدأنا ملفاً مهماً يتعلق بالتحول في قطاع الطاقة، بالتعاون مع جامعة الكويت ومؤسسة الكويت للتقدم العلمي ومعهد الكويت للأبحاث العلمية، حيث تم ربط هذه المؤسسات بخبراء هولنديين لدراسة آفاق الانتقال من الاعتماد على النفط إلى مصادر بديلة مثل الطاقة الشمسية والهيدروجين، بما يضمن التنوع الاقتصادي ويخدم رفاه المواطنين». وعن حجم التبادل التجاري بين البلدين، كشف السفير أن «الصادرات الهولندية إلى الكويت بلغت في عام 2024 نحو 845 مليون يورو، وشملت المنتجات الزراعية ذات الجودة العالية، والآلات، والمعدات الحيوانية، والدواجن، والأدوية. في المقابل، استوردنا من الكويت ما قيمته 1.6 مليار يورو من النفط الخام، ليصل إجمالي حجم التجارة الثنائية إلى حوالي 2.4 مليار يورو». كما أشار إلى أن هولندا تُعد «أول دولة أوروبية من حيث الاستثمارات المباشرة في الكويت، بإجمالي يصل إلى 488 مليون دينار». وفي شأن العلاقات التعليمية والثقافية، قال ويستهوف: «عدد الطلاب الكويتيين في هولندا ليس كبيراً، مقارنة بكندا وأوروبا، بسبب اللغة وطبيعة نظامنا التعليمي، لكننا نحاول تعزيز هذا الجانب، لأن كل طالب كويتي يدرس في هولندا يصبح سفيراً شعبياً لعلاقاتنا». التعاون الدفاعي بين بلدينا قوي جداً وهناك برامج تدريب للقوات البحرية الكويتية في هولندا وأشار أيضاً إلى التقدير الكبير الذي يبديه الكويتيون لهولندا كوجهة سياحية، حيث ذكر أن «عدد الزوار الكويتيين يصل سنوياً إلى نحو 14 ألف زائر»، مضيفاً: «رغم أن طقسنا ليس الأفضل، فإن الكويتيين يعشقون الأجواء الباردة والممطرة». وإذ أكد السفير أن «التعاون الدفاعي بين بلدينا قوي جداً»، أوضح أن هناك «برامج تدريب للقوات البحرية الكويتية تُنفذ أحياناً في هولندا، إضافة إلى زيارات متبادلة، من بينها زيارة وكيل وزارة الدفاع الشيخ عبدالله المشعل قبل عامين»، مضيفاً أن «وزير الخارجية الهولندي من المقرر أن يلتقي نظيره الكويتي في أكتوبر المقبل». وعن خَلَفه في المنصب، كشف ويستهوف أن السفير القادم فيريش رامسوك، وهو دبلوماسي محترف، من أصل هندي، وسيبدأ مهامه مطلع سبتمبر المقبل. وختم قائلاً: «سأفتقد الكويت كثيراً. لقد أثرت هذه التجربة حياتي، وآمل أن أكون قد ساهمت في تعميق العلاقات بين بلدينا على أكثر من مستوى». إجراءات جديدة بالتأشيرات للحد من بيع المواعيد عن موضوع التأشيرات، أشار السفير الهولندي إلى وجود إجراءات جديدة عبر شركة VFS وليس السفارة، هدفها الحد من بيع المواعيد من قبل بعض الوكالات، مؤكداً أنه «لا علاقة للسفارة بالنموذج الجديد، ويبدو أنه إجراء تنظيمي من VFS لضمان الشفافية في الحجز». وفيما يخص ملف الرحلات الجوية، علّق السفير على توقف رحلات شركة KLM، قائلاً: «القرار لم يكن مرتبطاً بالكويت، بل بصعوبات تشغيلية في مطار سخيبول. لكن الخطوط الجوية الكويتية تسيّر 3 رحلات أسبوعياً إلى أمستردام، وهي تربط البلدين بشكل جيد حالياً». تطبيق نموذج الديوانية في هولندا أعرب السفير الهولندي عن إعجابه بتجربة الديوانية الكويتية، قائلاً: «فكرة استقبال الناس بشكل عفوي ومنفتح في الديوانيات رائعة. وقد أُفكر مع زوجتي في تطبيق هذا النموذج في مدينتنا الصغيرة شرق هولندا. نفتح أبوابنا للناس في أوقات محددة من الأسبوع، من دون دعوة رسمية، مع تقديم القهوة والطعام في جو غير رسمي، كما يفعل الكويتيون».


المدى
منذ 15 ساعات
- المدى
روما توافق على بناء أطول جسر معلق في العالم يربط صقلية بالبر الرئيسي
أعطت لجنة وزارية إيطالية الضوء الأخضر النهائي لمشروع بقيمة 13.5 مليار يورو (15.6 مليار دولار) لبناء أطول جسر معلق في العالم يربط جزيرة صقلية بالبر الرئيسي. وقال نائب رئيس الوزراء ووزير البنية التحتية ماتيو سالفيني خلال الاجتماع نقلا عن متحدث باسمه 'سيكون هذا أطول جسر معلق في العالم. إن مثل هذا المشروع يشكل محفزاً للتنمية'. تأتي الموافقة على بناء الجسر الذي سيعبر مضيق ميسينا، والممول من الدولة، لتشكل 'صفحة تاريخية' بعد عقود من التخطيط. ومن المتوقع أن يكتمل المشروع بحلول العام 2032، وتؤكد الحكومة أنه يمثل إنجازا تقنيا قادرا على مقاومة الرياح العاتية والزلازل في منطقة تربط بين صفيحتين تكتونيتين. وتأمل الحكومة أن يساهم الجسر في تحقيق نمو اقتصادي وتوفير فرص عمل لمنطقتي صقلية وكالابريا الفقيرتين، إذ وعد ماتيو سالفيني بأن المشروع سيوفر عشرات الآلاف من الوظائف.