
خلاف علني بين ترامب ومديرة الاستخبارات حول النووي الإيراني
رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي غابارد بأن إيران لا تصنع سلاحاً نووياً ليتناقض رأيه بذلك مع غابارد علناً لأول مرة خلال ولايته الثانية.
وبرفضه تقييم مديرة المخابرات، بدأ ترامب مؤيداً لتبرير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لشن غارات جوية، الأسبوع الماضي، على أهداف نووية وعسكرية إيرانية، قائلاً إنه يعتقد أن طهران كانت على وشك امتلاك رأس نووي، بحسب 'رويترز'.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأمريكية أثناء عودته مبكراً إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي.
فأجاب قائلاً: 'قريبة جداً'.
حول النووي الإيراني.. خلاف علني بين ترامب ومديرة الاستخبارات
تولسي غابارد ودونالد ترامب
المصدر: (أ ب)
17 يونيو 2025، 11:57 م
رفض الرئيس الأمريكي دونالدالثلاثاء، تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي غابارد بأن إيران لا تصنع سلاحاً نووياً ليتناقض رأيه بذلك مع غابارد علناً لأول مرة خلال ولايته الثانية.
وبرفضه تقييم مديرة المخابرات، بدامؤيداً لتبرير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامينلشن غارات جوية، الأسبوع الماضي، على أهداف نووية وعسكرية إيرانية، قائلاً إنه يعتقد أن طهران كانت على وشك امتلاك رأس نووي، بحسب 'رويترز'.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة أثناء عودته مبكراً إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي.
فأجاب قائلاً: 'قريبة جداً'.
وعندما قيل له إن غابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس، في مارس/ آذار، إن مجتمع المخابرات الأمريكي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب: 'لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جداً من امتلاكه'.
وأعادت تعليقات ترامب إلى الأذهان خلافاته مع وكالات المخابرات الأمريكية خلال ولايته الأولى، ومنها بخصوص تقييم مفاده أن موسكو عملت على التأثير في الانتخابات الرئاسية، العام 2016، لصالحه، وقبوله نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
ورداً على طلب للتعليق، أشار مكتب مديرة المخابرات إلى منشور لمراسل شبكة (سي.إن.إن) على موقع إكس نقل فيه عن غابارد قولها في مبنى الكابيتول إنها وترامب 'على وفاق' بشأن وضع البرنامج النووي الإيراني.
وقالت جابارد أيضاً للكونغرس إن وكالات المخابرات الأمريكية لا تعتقد أن الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أمر باستئناف برنامج للأسلحة النووية كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية قدرتا أنه انتهى في 2003.
حول النووي الإيراني.. خلاف علني بين ترامب ومديرة الاستخبارات
تولسي غابارد ودونالد ترامب
المصدر: (أ ب)
17 يونيو 2025، 11:57 م
رفض الرئيس الأمريكي دونالدالثلاثاء، تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي غابارد بأن إيران لا تصنع سلاحاً نووياً ليتناقض رأيه بذلك مع غابارد علناً لأول مرة خلال ولايته الثانية.
وبرفضه تقييم مديرة المخابرات، بدامؤيداً لتبرير رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامينلشن غارات جوية، الأسبوع الماضي، على أهداف نووية وعسكرية إيرانية، قائلاً إنه يعتقد أن طهران كانت على وشك امتلاك رأس نووي، بحسب 'رويترز'.
وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة أثناء عودته مبكراً إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي.
فأجاب قائلاً: 'قريبة جداً'.
وعندما قيل له إن غابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس، في مارس/ آذار، إن مجتمع المخابرات الأمريكي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب: 'لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جداً من امتلاكه'.
وأعادت تعليقات ترامب إلى الأذهان خلافاته مع وكالات المخابرات الأمريكية خلال ولايته الأولى، ومنها بخصوص تقييم مفاده أن موسكو عملت على التأثير في الانتخابات الرئاسية، العام 2016، لصالحه، وقبوله نفي الرئيس الروسي فلاديمير .
أخبار ذات علاقة
ورداً على طلب للتعليق، أشار مكتب مديرة المخابرات إلى منشور لمراسل شبكة (سي.إن.إن) على موقع إكس نقل فيه عن غابارد قولها في مبنى الكابيتول إنها وترامب 'على وفاق' بشأن وضع البرنامج النووي الإيراني.
وقالت جابارد أيضاً للكونغرس إن وكالات المخابرات الأمريكية لا تعتقد أن الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي أمر باستئناف برنامج للأسلحة النووية كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية قدرتا أنه انتهى في 2003.
وتنفي إيران تصنيع أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط.
وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأمريكية لـ'رويترز' إن التقييم الذي قدمته غابارد لم يتغير.
وأضاف أن أجهزة المخابرات الأمريكية رأت أيضاً أن الأمر سيستغرق ما يصل إلى 3 سنوات قبل أن تتمكن إيران من بناء رأس حربي تستطيع به ضرب هدف تختاره، وهي نتيجة كانت شبكة (سي.إن.إن) أول من أوردها.
ومع ذلك، يعتقد خبراء أن إيران قد تستغرق وقتاً أقصر بكثير لبناء سلاح نووي خام لم يُختبر وإطلاقه على الرغم من أنه لن تكون هناك ضمانات بأن ذلك سينجح.
وكثيراً ما تنصل ترامب من النتائج التي توصلت إليها وكالات المخابرات الأمريكية التي يتهمها هو ومؤيدوه، دون أدلة، بأنها جزء من 'الدولة العميقة' من المسؤولين الأمريكيين المعارضين لرئاسته.
وكانت غابارد، وهي من أشد الموالين لترامب، من بين مؤيدي الرئيس الذين أطلقوا مثل هذه الاتهامات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العرب اليوم
منذ 44 دقائق
- العرب اليوم
ترامب يطلب من سكان طهران إخلاءها فوراً رغم وعوده بعدم الًتّدخل إلى جانب إسرائيل
أعرب الرئيس الأميركي دونالد ترامب الأحد، عن أمله في أن تتوصل إسرائيل وإيران إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، لكنه أوضح أنه في بعض الأحيان يتعين على الدول أن تخوض معركة قبل ذلك. وقال ترامب في حديث للصحافيين خلال توجهه إلى قمة مجموعة السبع في كندا، إن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل لكنه رفض الكشف عما إذا كان قد طلب من إسرائيل وقف الضربات على إيران. كما تابع قائلاً: "علينا حث إيران وإسرائيل على إيقاف الحرب". وكان ترامب أكد أن إسرائيل وإيران ستتوصلان قريبا إلى السلام. وقال في منشور على حسابه في منصة "تروث سوشيال"، اليوم الأحد، يجري الآن الكثير من الاتصالات والاجتماعات. كما أضاف ترامب أنه يفعل الكثير للدفع في هذا الإطار، كما فعل مع باكستان والهند. وختم مشددا على عزمه جعل "الشرق الأوسط عظيماً مرة أخرى!"، في إشارة إلى شعاره الشهير حول أميركا. وفي مقابلة مع شبكة "أي بي سي"، اعتبر ترامب أنه من الممكن أن تتدخل أميركا في الصراع بين إسرائيل وإيران. وقال "من الممكن أن ننخرط في النزاع بين البلدين، لكن بلادنا "ليست منخرطة في الوقت الراهن". كما أوضح أنه "منفتح" على أن يؤدي الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، دور وساطة في النزاع الإيراني الإسرائيلي. وأكد أنهما ناقشا الأمر مطولا خلال اتصال هاتفي السبت. وفيما اعتبر الرئيس الإسرائيلي، إسحاق هرتسوغ، أن الهجمات الإسرائيلية على إيران تهدف إلى تغيير الشرق الأوسط. و أشار الجيش الإسرائيلي إلى أن العملية العسكرية لا تهدف إلى "تغيير النظام الإيراني". يذكر أن ترامب كان حذر طهران بوقت سابق اليوم، وأكد أن القوات الأميركية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لهجوم إيراني. كما أوضح أن بلاده لم تشارك في الهجمات الإسرائيلية على الداخل الإيراني. ومنذ يوم الجمعة الماضي شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية والهجمات على مواقع عسكرية إيرانية ومنشآت نووية. و إتهم وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، الولايات المتحدة والدول الأوروبية بدعم الهجمات الإسرائيلية على بلاده، معتبرا أن مواقف الغرب "منحازة بشكل أحادي لصالح إسرائيل". وقال عراقجي، في تصريحات للتلفزيون الإيراني مساء الأحد، إن "تشجيع واشنطن وبعض العواصم الأوروبية للعدوان الإسرائيلي يُعد خطأً تاريخيا ستكون له تداعيات كبيرة على مستوى العالم"، مشددا على أن "الحرب التي أشعلتها إسرائيل قد تخرج عن السيطرة". كما أضاف: "سنهيئ الأرضية للعودة إلى الدبلوماسية والمفاوضات في حال توقف العدوان الإسرائيلي"، مؤكداً على أن استمرار الهجمات يقوّض أي مساعٍ سياسية. وأعرب وزير الخارجية الإيراني عن أمله في أن يصدر عن اجتماع مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، المقرر غدا، موقفا واضحا يدين استهداف المنشآت النووية الإيرانية. و أكد أن عدم إدانة هذه الهجمات يُعد بمثابة تشجيع واضح على استمرار العدوان"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية تعرقل اتخاذ مجلس الأمن الدولي لأي إجراء ضد إسرائيل. أتى ذلك بينما أبلغت إيران الوسيطين قطر وعُمان بأنها غير مستعدة للتفاوض على وقف إطلاق النار في ظل تعرضها لهجوم إسرائيلي، وذلك وفقا لما ذكره مسؤول مُطلع على الاتصالات الأحد. وقال المسؤول المطلع، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته نظرا لحساسية الصراع "أبلغ الإيرانيون الوسيطين القطري والعُماني بأنهم لن يسعوا إلى مفاوضات جادة إلا بعد أن تُكمل إيران ردها على الضربات الاستباقية الإسرائيلية". وأضاف المسؤول أن إيران "أوضحت أنها لن تتفاوض تحت وطأة الهجوم". و يأتي ذلك في الوقت الذي تبادلت فيه إسرائيل وإيران شن هجمات جديدة ما أثار المخاوف من اتساع رقعة الصراع في المنطقة. وكان عراقجي، أكد أن الغارات التي توجهها بلاده ضد إسرائيل حق مشروع. وقال في كلمة ألقاها صباح الأحد، خلال اجتماع مع دبلوماسيين أجانب، نقلها التلفزيون الرسمي، إن الرد على إسرائيل حق مشروع بحسب القوانين الدولية. كما شدد على أن الهجمات الإيرانية ستتواصل، قائلا إن "الكيان الصهيوني تجاوز الخطوط الحمراء الدولية بالهجوم على منشآتنا النووية". رغم ذلك، أعلن أن إيران تسلمت رسالة من واشنطن تؤكد أنها لم تشارك في الهجوم الإسرائيلي. في الوقت عينه، أوضح أن "طهران لا تريد توسيع نطاق الحرب إلا إذا أُجبرت على ذلك". وكانت كل من إسرائيل وإيران تبادلتا خلال الأيام الثلاثة الماضية الهجمات، بعدما شنت القوات الإسرائيلية سلسلة غارات على مواقع إيرانية عديدة يوم الجمعة الماضي، مستهدفة منشآت نووية، وقواعد عسكرية، فضلا عن تنفيذ اغتيالات طالت قادة عسكريين كبارا، وعلماء نوويين، وذلك قبل يومين من جولة سادسة من المفاوضات النووية الأميركية الإيرانية التي كانت متوقعة اليوم في مسقط. قد يهمك أيضــــــا


جفرا نيوز
منذ ساعة واحدة
- جفرا نيوز
أكسيوس: ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية
جفرا نيوز - ذكرت وكالة "أكسيوس" الإخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدرس توجيه ضربات أمريكية للمنشآت النووية الإيرانية. ويقول مسؤولون أمريكيون إن "ترامب يفكر جديا في الدخول في الحرب وشن ضربة أمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، وخاصة منشأة التخصيب تحت الأرض في فوردو". وأشار ثلاثة مسؤولين أمريكيين إلى أن الرئيس ترامب سيجتمع مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات بالبيت الأبيض في الواحدة ظهرا يوم الثلاثاء (بالتوقيت المحلي) لاتخاذ قرارات بشأن السياسة الأمريكية تجاه الحرب بين إسرائيل وإيران. وبحسب هيئة البث العام الإسرائيلية "كان 11"، تلقت إسرائيل رسالة رسمية من الإدارة الأمريكية تُفيد بأن إيران "ترغب بوقف هجمات الجيش الإسرائيلي، تمهيدا للعودة إلى المفاوضات" حول المشروع النووي الإيراني. وفي إسرائيل، يسود تقدير بأن الولايات المتحدة "ستنضم قريبا" إلى الحرب. ونُقل عن مسؤول إسرائيلي رفيع قوله إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "سيرغب بأن يُذكر كمن كان جزءا من إسقاط النظام، وليس كمن بقي على الهامش في أهم حدث أمني في القرن الحادي والعشرين". ورغم الإشارة إلى وجود خلافات داخل الإدارة الأمريكية بشأن الرد على العرض الإيراني، تؤكد مصادر إسرائيلية أن الرئيس ترامب "راض جدا عن نجاحات الجيش الإسرائيلي في إيران"، وأنه "لا يريد في هذه المرحلة أن تتوقف إسرائيل عن تنفيذ عملياتها". في المقابل، تؤكد مصادر سياسية وأمنية إسرائيلية أن "هناك إجماعا تاما داخل إسرائيل، من رئيس الحكومة إلى وزير الدفاع ورئيس الأركان وكبار قادة الجيش، على أنه لا يجوز وقف الهجمات في هذه المرحلة". وكان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، قد اعتبر في تصريح له أمس الإثنين، أن أي وقف لإطلاق النار في هذه المرحلة "ستستغله إيران لتسريع برنامجها النووي".


هلا اخبار
منذ 2 ساعات
- هلا اخبار
ترامب سيمدد المهلة الممنوحة لتيك تيوك للعثور على مشتر غير صيني
هلا أخبار – قال البيت الأبيض إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيمنح هذا الأسبوع تطبيق تيك توك مهلة جديدة مدتها 90 يوما للعثور على مشتر غير صيني. وستكون هذه المرة الثالثة التي تُمدد فيها المهلة المعطاة للتطبيق المهدد بالحظر في الولايات المتحدة. وكان من المقرر أن يدخل قانون فدرالي يلزم بيع تيك توك أو حظره لأسباب على صلة بالأمن القومي حيز التنفيذ عشية تنصيب ترامب في كانون الثاني/يناير. وجاء في بيان للناطقة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت 'سيوقع الرئيس ترامب أمرا تنفيذيا إضافيا هذا الأسبوع لإبقاء تيك توك قيد التشغيل'. وأشارت إلى أن ترامب قال مرارا إنه لا يريد وقف تطبيق تيك توك. وأوضحت أن المهلة 'ستمدد 90 يوما، وستعمل الإدارة خلال هذه الفترة لضمان إتمام هذه الصفقة بحيث يمكن الشعب الأميركي الاستمرار في استخدام تيك توك مع ضمان أن بياناتهم آمنة ومحمية'. وتواجه منصة مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة التي تقول إن لديها حوالى 170 مليون مستخدم في الولايات المتحدة، خطر الحظر في هذا البلد لأسباب تتعلق بالأمن القومي الأميركي، على خلفية سرية البيانات التي تجمعها من مستخدميها. ووقّع الرئيس الأميركي السابق جو بايدن قانونا اعتمدته غالبية ساحقة في الكونغرس، وصدر عام 2024، لإجبار بايت دانس على بيع التطبيق تحت طائلة الحظر على الأراضي الأميركية، وقد دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير، أي عشية تنصيب دونالد ترامب. ومع توليه الرئاسة في 20 كانون الثاني/يناير، جمّد ترامب العمل بالقانون ومنح 'بايت دانس' مهلة 75 يوما، قابلة للتمديد، لبيع نشاطاتها الأميركية، وانقضت هذه المهلة في 5 نيسان/أبريل. وقد أرجئ الآن الموعد النهائي إلى 19 حزيران/يونيو.