logo
ترمب يتهم وسائل إعلام أمريكية بنشر أخبار زائفة حول فشل الضربات على المواقع النووية في إيران

ترمب يتهم وسائل إعلام أمريكية بنشر أخبار زائفة حول فشل الضربات على المواقع النووية في إيران

رؤيامنذ 7 ساعات

ترمب: المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل
اتهم الرئيس الأميركي دونالد ترمب، شبكتي CNN وصحيفة نيويورك تايمز بنشر "أخبار زائفة"، على خلفية تقارير شككت في نتائج الضربات العسكرية الأميركية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية.
وقال ترمب في منشور له: "أخبار زائفة من CNN، بالتعاون مع صحيفة نيويورك تايمز الفاشلة، في محاولة لتقليل شأن واحدة من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ".
وتابع: "المواقع النووية في إيران دُمّرت بالكامل! كل من 'التايمز' وCNN يتعرضان لانتقادات واسعة من الرأي العام!"
تقييم استخباراتي مقابل رواية البيت الأبيض
وكانت شبكة سي إن إن وصحف أمريكية أخرى قد نقلت عن ثلاثة مصادر مطلعة أن التقييم، الذي أعدته وكالة استخبارات تابعة للبنتاغون، خلص إلى أن الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل أعادته فقط إلى الوراء لعدة أشهر.
وأشار أحد المصادر إلى أن التقييم استند إلى تحليل أجريته القيادة المركزية الأمريكية بعد الضربات التي أعلنت عنها واشنطن فجر الأحد، مضيفًا أن "أجهزة الطرد المركزي بقيت سليمة إلى حد كبير، ولم يتم تدمير مخزون اليورانيوم المخصب".
ولا يزال التقييم قيد المراجعة مع استمرار تحليل الأضرار، وقد يتغير في ضوء مزيد من المعلومات الاستخباراتية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تقييم استخباراتي أمريكي يخالف ترامب: الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية
تقييم استخباراتي أمريكي يخالف ترامب: الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية

جهينة نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جهينة نيوز

تقييم استخباراتي أمريكي يخالف ترامب: الضربات على إيران لم تدمر المواقع النووية

تاريخ النشر : 2025-06-25 - 10:12 am كشفت 4 مصادر، لشبكة CNN، عن تقييم استخباراتي أمريكي أولي خلص إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على 3 منشآت نووية إيرانية نهاية الأسبوع الماضي لم تُدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل من المرجح أن تؤدي إلى تأخيره بضعة أشهر فقط. ووفقا لأحد المصادر، فإن هذا التقييم، الذي لم يُنشر سابقا، أعدته وكالة استخبارات الدفاع، الذراع الاستخباراتية لوزارة الدفاع )البنتاغون)، يستند إلى تقييم لأضرار المعارك أجرته القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) في أعقاب الضربات. ولا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرًا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخبارية. لكن النتائج الأولية تتعارض مع مزاعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تمامًا" منشآت التخصيب النووي الإيرانية. وأعلن وزير الدفاع بيت هيغسيث، الأحد، أيضا بأن طموحات إيران النووية "قد قُضي عليها". وأكد اثنان من المصادر المطلعة على التقييم أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يُدمر، وقال أحدهما إن أجهزة الطرد المركزي "سليمة" إلى حد كبير. وأضاف: "إذن، فإن تقييم وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية هو أن الولايات المتحدة أخرتها بضعة أشهر على الأكثر". وأقر البيت الأبيض بوجود التقييم، لكنه أبدى عدم موافقته عليه. وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، أن "هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وصنف على أنه سري للغاية، ولكن مع ذلك سُرب من قِبل شخص مجهول، ضعيف المستوى، في مجتمع الاستخبارات". وأضافت: "تسريب هذا التقييم المزعوم هو محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمةً مُحكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني، ويعلم الجميع ما يحدث عندما تُسقط 14 قنبلة، وزنها 30 ألف رطل، على أهدافها بدقة: تدمير كامل". وأكد الجيش الأمريكي أن العملية سارت كما هو مُخطط لها، وأنها حققت "نجاحا باهرا". لا يزال من المبكر جدًا بالنسبة للولايات المتحدة تكوين صورة شاملة عن تأثير الضربات، ولم يصف أيٌّ من المصادر كيفية مُقارنة تقييم وكالة استخبارات الدفاع بآراء الوكالات الأخرى في مجتمع الاستخبارات. وتواصل الولايات المتحدة جمع المعلومات الاستخباراتية، بما في ذلك من داخل إيران، في إطار تقييمها للأضرار. وكانت إسرائيل تشن غارات على منشآت نووية إيرانية لأيام سبقت العملية العسكرية الأمريكية، لكنها زعمت حاجتها إلى قنابل أمريكية خارقة للتحصينات، وزنها 30 ألف رطل، لإنجاز المهمة. وبينما أسقطت قاذفات B-2الأمريكية أكثر من 12 قنبلة على منشأتين نوويتين، هما مصنع فوردو لتخصيب الوقود ومجمع نطنز لتخصيب اليورانيوم، إلا أن هذه القنابل لم تُدمّر أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم عالي التخصيب في الموقعين بشكل كامل، وفقًا لأشخاص مطلعين على التقييم. وأضافت المصادر أن التأثير على المواقع الثلاثة - فوردو ونطنز وأصفهان - اقتصر إلى حد كبير على الهياكل فوق الأرض، والتي تضررت بشدة. ويشمل ذلك البنية التحتية للطاقة في المواقع وبعض المنشآت فوق الأرض المستخدمة لتحويل اليورانيوم إلى معادن لصنع القنابل. وقال هيغسيث : "بناءً على كل ما رأيناه - وقد رأيته أنا شخصياً – فإن القصف قضى على قدرة إيران على إنتاج أسلحة نووية، وأصابت قنابلنا الضخمة المكان الصحيح تماماً لكل هدف، وعملت بكفاءة عالية، وتأثير تلك القنابل موجود تحت جبل من الأنقاض في إيران؛ لذا فإن أي شخص يدّعي أن القنابل لم تكن مدمرة إنما يحاول تقويض الرئيس ونجاح المهمة." والثلاثاء، كرّر ترامب اعتقاده بأن الضرر الناجم عن الضربات كان كبيراً، وقال: "أعتقد أنها دُمرت بالكامل"، مضيفا: "لقد أصاب الطيارون أهدافهم، لقد مُحيت تلك الأهداف، ويجب أن يُنسب الفضل للطيارين." وعندما سُئل عن إمكانية إعادة إيران بناء برنامجها النووي، أجاب ترامب: "هذا المكان تحت الصخور. هذا المكان مُدمر." وبينما كان ترامب وهيغسيث متفائلين بشأن نجاح الضربات، قال رئيس هيئة الأركان المشتركة دان كين، الأحد، إنه بينما لا يزال تقييم الأضرار جاريًا، سيكون "من السابق لأوانه" التعليق على ما إذا كانت إيران لا تزال تحتفظ ببعض القدرات النووية. واتفق جيفري لويس، خبير الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبري للدراسات الدولية، الذي راجع عن كثب صور الأقمار الصناعية لمواقع الضربات، مع التقييم القائل بأن الهجمات لا يبدو أنها أنهت البرنامج النووي الإيراني. وقال لويس، في إشارة إلى وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران الذي أعلنه ترامب، الاثنين: "جاء وقف إطلاق النار دون أن تتمكن إسرائيل أو الولايات المتحدة من تدمير العديد من المنشآت النووية الرئيسية تحت الأرض، بما في ذلك بالقرب من نطنز وأصفهان وبارشين". وبارشين هو مجمع نووي منفصل بالقرب من طهران. وذكر: "يمكن أن تُشكل هذه المنشآت أساسًا لإعادة بناء البرنامج النووي الإيراني بسرعة". والثلاثاء، أُلغيت جلسات إحاطة سرية لمجلسي النواب والشيوخ بشأن العملية، ولم يتضح على الفور سبب تأجيلها. وقال النائب الديمقراطي بات رايان عبر منصة "إكس" (تويتر سابقا) إن "ترامب ألغى للتو إحاطة سرية في مجلس النواب بشأن الضربات على إيران دون أي تفسير، السبب الحقيقي؟ يزعم أنه دمر "جميع المنشآت والقدرات النووية، ويعلم فريقه أنهم لا يستطيعون دعم ثرثرته وهراءه". وكما ذكرت CNN، لطالما طُرحت تساؤلات حول ما إذا كانت القنابل الأمريكية الخارقة للتحصينات، المعروفة باسم "القنابل الخارقة للتحصينات الضخمة"، قادرة على تدمير المواقع النووية الإيرانية شديدة التحصين، المدفونة في أعماق الأرض، تدميرًا كاملًا - وخاصةً في فوردو وأصفهان، أكبر مجمع للأبحاث النووية في إيران. ومن الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة ضربت منشأة أصفهان بصواريخ توماهوك أُطلقت من غواصة بدلًا من قنبلة خارقة للتحصينات. ويرجع ذلك إلى أن القنبلة لن تنجح على الأرجح في اختراق الطبقات السفلى من منشأة أصفهان، المدفونة على عمق أكبر من فوردو، وفقًا لأحد المصادر. ووفقًا لمصدرين مطلعين على الأمر، يعتقد المسؤولون الأمريكيون أن إيران تحتفظ أيضًا بمنشآت نووية سرية لم تُستهدف في الضربة، ولا تزال عاملة. تابعو جهينة نيوز على

سي.إن.إن: تقييم أولي للمخابرات الأمريكية يشير إلى أن قصف إيران لم يدمر المواقع النووية
سي.إن.إن: تقييم أولي للمخابرات الأمريكية يشير إلى أن قصف إيران لم يدمر المواقع النووية

رؤيا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا نيوز

سي.إن.إن: تقييم أولي للمخابرات الأمريكية يشير إلى أن قصف إيران لم يدمر المواقع النووية

أفادت شبكة (سي.إن.إن)، نقلا عن ثلاثة مصادر مطلعة بأن تقديرات أولية للمخابرات الأمريكية أشارت إلى أن الضربات العسكرية الأمريكية على ثلاث منشآت نووية إيرانية الأسبوع الماضي لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بل عطلته على الأرجح لعدة أشهر فقط. وضربت القوات الأمريكية المواقع النووية الرئيسية الثلاثة في إيران يوم السبت. وقال الرئيس دونالد ترامب إن منشآت التخصيب النووي الرئيسية في إيران دُمرت بالكامل، وهو تأكيد كرره منذ ذلك الحين. ونقلت سي.إن.إن عن مصادر مطلعة على التقييم الأولي قولها إنه على الرغم من إسقاط أكثر من 12 قنبلة على منشأتين نوويتين، هما منشأة فوردو ومجمع نطنز، فإنها لم تدمر أجهزة الطرد المركزي واليورانيوم عالي التخصيب في الموقعين تدميرا كاملا. وذكرت سي.إن.إن نقلا عن مصدرين مطلعين على التقييم أن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمر. وأوضحت أن التقييم أعدته وكالة مخابرات الدفاع، الذراع المخابراتية لوزارة الدفاع الأمريكية، ويستند إلى تقرير عن الأضرار أجرته القيادة المركزية الأمريكية بعد الاستهداف. وقالت صحيفة نيويورك تايمز في تقرير منفصل إن تقييم وكالة مخابرات الدفاع قدر أن البرنامج عاد إلى الوراء أقل من ستة أشهر فقط. ونفت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت تقرير سي.إن.إن في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي. وقالت ليفيت في منشور على موقع التواصل إكس 'هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وقد صنف على أنه سري للغاية ومع ذلك سرب إلى سي.إن.إن'.

«لا شكر على واجب»!
«لا شكر على واجب»!

جفرا نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • جفرا نيوز

«لا شكر على واجب»!

جفرا نيوز - وكأنه لسان حال إيران ردا على شكر ترمب لقيادتها، على ما وصفه الرد الضعيف جدا على الضربة الأمريكية التي أكد أنها قضت على القنبلة النووية، بتدمير الطائرات الشبحية بقنابلها الخارقة الحارقة المتفجرة لمنشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية. «لا شكر على واجب» قولٌ حسن، إن سلمت النوايا وخلصت. فمن «واجب» أي نظام في العالم أن يحتفظ بحقه في البقاء، سيما إن زعم أن وصوله إلى السلطة، إنما جاء في ثورة شعبية صار لها حرسا ثوريا، بات يزاحم -إن لم يكن يهيمن- على الجيش وسائر مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية والروحية، في نظام يقوم على «ولاية الفقيه». فقيه في أمور الدين وفقا لرؤية مذهبية، أو لعلها بحسب ما تراه ثلة أو طغمة حاكمة احتكارا لشؤون الدين والدنيا معا، بحيث تكون اليد العليا لا الكلمة العليا بل الرصاصة الأخيرة في بندقية «المرشد»، وهي تسمية يفترض أن تكون إرشادية أو استرشادية لا انفرادية إقصائية. «لا شكر على واجب» لم تقلها فقط إيران «افتراضيا»، بل قالتها واقعيا أسواق المال الأمريكية. فبينما تم اعتراض ثلاثة عشر صاروخا متوسط المدى من أصل أربعة عشر أطلقتها إيران مساء الإثنين، وسُمح -بحسب ترمب- للصاروخ الأخير بالسقوط في مكان ليس ذي قيمة، استمعت الأسواق لنداء الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بعدم القلق من التصعيد اللفظي والوعيد الإيراني، فعوضا عن ارتفاع أسعار النفط وتراجع المؤشرات المالية والاقتصادية ومن أهمها مؤشرات «داو» و»ناسداك» و «إس آند بي خمسمئة»، أتت الأرقام كلها في صالح ترمب خضراء وبعضها شديد الاخضرار -أي بارتفاعات قياسية- الأمر الذي فُسّر بأنه قائم على معرفة ما كان خافيا، وهو أن الأمر أقرب إلى سيناريو تصفية قاسم سليماني الذي تعمّد ترمب ذكر اسمه في بيانه المقتضب للغاية إثر ضربة ليلة السبت على الأحد، فيما أطلقت عليه أمريكا اسم عملية «مطرقة منتصف الليل».. أما «بشائر الفتح»! التي أطلقتها طهران على الشقيقتين دولة قطر وجمهورية العراق، فكانت على نحو لا يفهم منه إلا ذلك «الاستسلام غير المشروط» الذي طلبه ترمب من خامنئي مرشد الثورة الإسلامية في إيران. إن رأت هذه السطور النور دون تصعيد أمريكي أو إسرائيلي أو إيراني، فإننا أقرب إلى صفقة دافعها النجاة برأس النظام أو النظام برمته، إثر مكاشفة ترمب قاعدته الحزبية والشعبية بأنه لا بأس من السماح بتغيير «في» النظام في حال كان الهدف «ميغا» اختصارا لشعار طرحه في نهاية ولايته الأولى ألا وهو «لنجعل من إيران عظيمة مجددا»! فهل يجد ترمب في علي خامنئي أو ابنه مجتبى شريكا في «اليوم التالي» شرق أوسطيا، أو تكون عودة لما قبل عودة خميني من باريس إلى طهران قبل ستة وأربعين عاما، ولجوء الشاه الراحل محمد رضا بهلوي إلى مصر ودفن جثمانه في ثراها وفاء وتكريما من الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات لمواقف إيران إزاء مصر؟ بحسب وريث العرش النظام آيل للسقوط حيث دعا ابن الشاه الراحل من باريس أيضا خامنئي إلى التنحي إنقاذا للبلاد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store