بوتين يلتقي رئيس لاوس ويشيد بحجم التبادل التجاري (فيديو)
وقال بوتين: "العلاقات التجارية والاقتصادية بين البلدين تشهد تطورا إيجابيا، بعد أن سجلت نموا بنسبة 66% العام الماضي، وتواصل مسارها التصاعدي هذا العام بنسبة 20%".
وأعرب بوتين عن أمله بأن يشارك رئيس وزراء لاوس في منتدى الشرق الاقتصادي المزمع عقده في فلاديفوستوك في سبتمبر المقبل، بما لذلك من أثر في تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين.وشارك في الاجتماع من الجانب الروسي مساعد الرئيس يوري أوشاكوف، وزير الخارجية سيرغي لافروف، وزير البناء إيريك فايزولين، ونائب وزير الدفاع ألكسندر فومين، ونائب وزير المالية أليكسي سازانوف.
وفي مستهل الاجتماع قدم رئيس لاوس هدية رمزية إلى الرئيس بوتين هي عبارة عن زوج من الفيلة بمناسبة مرور 65 عاما على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.
يُعتبر الرئيس سيسوليث ضيفا مترددا على روسيا، حيث زارها مرتين عام 2024 في مايو للمشاركة في احتفالات ذكرى النصر في الحرب الوطنية العظمى، وفي أكتوبر لحضور قمة مجموعة دول "بريكس" في قازان.
ووصل إلى موسكو في زيارته الجارية عشية الموعد الرسمي لها حيث اجتمع مع قيادة حزب "روسيا الموحدة" الروسي الحاكم.
المصدر: RT + وكالة "تاس"
أعرب وز ير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن أمله في ان يواصل وزير خارجية لاوس الجديد ثونغسافان فومفيهان مسيرة تعميق الشراكة الاستراتيجية مع روسيا.
اتفق قادة دول مجلس التعاون الخليجي على تعزيز شراكتهم الاستراتيجية مع رابطة "آسيان" لمواجهة التحديات العالمية، والاستفادة من الفرص الاقتصادية المشتركة.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
زيلينسكي يفرض عقوبات على 5 شركات و94 فردا بزعم ارتباطهم بـ "أسطول الظل" الروسي
وقال في تسجيل مصور نُشر على قناته في "تلغرام": "تم إعداد ثلاث حزم عقوبات، والحزمة الأولى تم تطبيقها اليوم. عقوبات ضد قباطنة أسطول الظل الروسي، وسنعمل على تنسيق كل هذه الحزم مع شركائنا". ونُشر على موقع زيلينسكي الرئاسي مرسوم بفرض العقوبات. وتتضمن القائمة 94 فردا، بينهم 83 مواطنا روسيا، والباقي من دول مثل بنغلاديش وجورجيا والهند وإيران والصين وميانمار وباكستان. كما شملت العقوبات 5 شركات روسية منها "غازبروم نفط شبنغ". وسبق لأوكرانيا أن لفتت الانتباه إلى ما تسميه "أسطول الظل". ففي منتصف مايو الماضي، أقر مجلس النواب الأوكراني في قراءة أولى مشروع قانون يعدل قانون العقوبات الأوكراني لفرض إجراءات على السفن والطائرات المتهمة بـ"النقل السري" للنفط الروسي ومنتجاته. ونص المشروع على أن ما يسمى "أسطول الظل" الروسي يهدد الأمن القومي الأوكراني. ويوقع زيلينسكي بانتظام مراسيم بفرض عقوبات ضد أفراد وشركات روسية، وكذلك مواطنين وشركات من دول أخرى تتهمهم أوكرانيا بالتعاون مع روسيا أو بالدعاية المعادية لأوكرانيا. وتقوم الوزارات والأجهزة الأوكرانية بإعداد قوائم العقوبات ورفع المقترحات، ثم يتخذ مجلس الأمن القومي والدفاع الأوكراني القرارات المناسبة. في المقابل، تواصل كييف فرض مقترحاتها العقابية ضد موسكو على الدول الغربية. المصدر: RT وقع فلاديمير زيلينسكي مرسوما بفرض عقوبات على عدد من المواطنين الروس، بالإضافة إلى كيانات قانونية من روسيا والصين والإمارات وإيران. فرض فلاديمير زيلينسكي اليوم الجمعة عقوبات على 111 شخصية وكيانا معظمها في مؤسسات إنتاجية وشركات في روسيا والصين وبيلاروس. وقع فلاديمير زيلينسكي على مرسوم، نشر اليوم الجمعة على موقعه الإلكتروني، فرض فيه عقوبات على 51 شركة روسية وشركة بيلاروسية واحدة.
روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
أوكرانيا والفساد.. ثنائية الحرب
تطور يأتي وسط تحذيرات من قبل رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بأن الحرب الأوكرانية لن تنتهي قبل الأخذ بعين الاعتبار المخاوف الأمنية الروسية.
روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
جنرال فرنسي يحذر من "الخطر الروسي" المزعوم
ونقلت المجلة تصريحاته: "الخبرة القتالية لروسيا، ضخامة عددها وقدرتها على التحمل تجعلها خطرا: في أي نزاع، سيصمد الشعب الروسي لفترة أطول بكل الأحوال". ويزعم بوركهارت أن روسيا تعيد تسليح نفسها بسرعة كافية لتصبح "تهديدا حقيقيا" لأوروبا خلال خمس سنوات. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد أوضح في مقابلة مع الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون أن موسكو لا تنوي مهاجمة دول حلف الناتو، ولا يوجد أي منطق في ذلك. وأشار الزعيم الروسي إلى أن السياسيين الغربيين يخوفون شعوبهم حيناً بعد حين بتهديد روسي وهمي لصرف الانتباه عن المشاكل الداخلية هناك، لكن "الأذكياء يفهمون جيدا أن هذا أكذوبة". وقد سجلت روسيا في السنوات الأخيرة نشاطا غير مسبوق لحلف الناتو قرب حدودها الغربية. حيث يوسع الحلف مبادراته ويصف ذلك النشاط بأنه "ردع العدوان الروسي". كما يقول المثل: "ضربني وبكى، سبقني واشتكى!" وقد أعربت موسكو مرارا عن قلقها من تعزيز قوات الحلف في أوروبا. وأكدت الخارجية الروسية انفتاحها على الحوار مع الناتو، ولكن على أساس المساواة، مع ضرورة تخلّي الغرب عن سياسة عسكرة القارة. المصدر: RT + وكالات عن إعداد رومانيا لمحاربة روسيا، كتبت فاليريا فيربينينا ويفغيني كروتيكوف، في "فزغلياد": قال الأميرال الفرنسي والقائد الأعلى لقوات حلف "الناتو" للتحول بيير فانديو إن القوات الروسية، خلال الصراع في أوكرانيا، تمكنت من دراسة الأسلحة التي يزود بها الغرب أوكرانيا بشكل جيد.
