logo
النفط يصعد مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات

النفط يصعد مع تنامي المخاوف بشأن الإمدادات

غرب الإخباريةمنذ 6 ساعات

المصدر - رويترز ارتفعت أسعار النفط بأكثر من اثنين بالمئة يوم الثلاثاء مع تصاعد التوتر بين إيران وإسرائيل وحث الرئيس الأميركي دونالد ترامب "الجميع" على إخلاء طهران، مما زاد من احتمالية تفاقم الاضطرابات في المنطقة وتعطل إمدادات نفط.
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.17 دولار بما يعادل 1.6 بالمئة إلى 74.4 دولاراً للبرميل بحلول الساعة 0005 بتوقيت غرينتش، وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.34 دولار أو 1.87 بالمئة إلى 73.11 دولاراً.
وكان كلاهما قد ارتفع بأكثر من اثنين بالمئة في وقت سابق من الجلسة.
وأغلق كلا العقدين على انخفاض بأكثر من واحد بالمئة يوم الاثنين وسط آمال في تخفيف التوتر الجيوسياسي بعد تقارير إعلامية عن سعي إيران إلى إنهاء القتال.
غير أن الصراع تفاقم في يومه الخامس، إذ أفادت وسائل إعلام إيرانية بوقوع انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في العاصمة طهران. وفي إسرائيل، دوت صفارات الإنذار في تل أبيب ردا على صواريخ إيرانية.
وإيران هي ثالث أكبر منتج للنفط بين أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وقد تؤدي أعمال القتال إلى تعطيل إمداداتها من النفط، وبالتالي ارتفاع الأسعار.
ويوم الاثنين، استهدفت غارة إسرائيلية هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية الرسمية، كما أشار رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة إلى أضرار جسيمة لحقت بأكبر محطة لتخصيب اليورانيوم في إيران.
وقال ترامب إنه كان ينبغي على إيران توقيع اتفاق نووي مع الولايات المتحدة قبل بدء الغارات الإسرائيلية، وأنه يعتقد أن إيران تريد الآن التوصل إلى اتفاق.
ومن شأن تخفيف العقوبات الأمريكية في إطار أي اتفاق مع إيران بتصدير المزيد من النفط، مما سيؤثر سلبا على أسعار النفط العالمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟
"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

صحيفة سبق

timeمنذ 16 دقائق

  • صحيفة سبق

"أريد نهاية حقيقية وليس وقف إطلاق نار".. هل ينهي "ترامب" الصراع بين إسرائيل وإيران؟

مع دخول الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الخامس، أدلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتصريحات لافتة خلال عودته إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، وفي الوقت الذي كانت فيه الولايات المتحدة تعزز من وجودها العسكري في المنطقة، كشف ترامب عن مساعيه لتحقيق "نهاية حقيقية" للصراع، مؤكدًا أن ما يعمل عليه "أكبر بكثير" من مجرد وقف لإطلاق النار، وتثير تصريحات ترامب تساؤلات حول طبيعة التدخل الأمريكي المستقبلي في ظل هذا التصعيد غير المسبوق. وأكد ترامب، خلال حديثه للصحفيين على متن طائرة الرئاسة، على نقطة محورية هي أن "إيران لا يمكن أن تمتلك سلاحًا نوويًا. والأمر بسيط جدًا"، وشدد على أن الولايات المتحدة سترد بقوة بالغة إذا فعلوا أي شيء لشعبنا"، معربًا عن اعتقاده بأن طهران تدرك جيدًا ضرورة عدم المساس بالقوات الأمريكية، وتعكس هذه التصريحات موقفًا أمريكيًا حازمًا تجاه برنامج إيران النووي، وتهديدًا ضمنيًا لأي استهداف للمصالح الأمريكية في المنطقة وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. وبعد التوقيع على بيان قمة مجموعة السبع الذي يدعو إلى السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، أوضح ترامب أن توقيعه لم يكن بهدف التوصل إلى وقف لإطلاق النار، بل لتحقيق "شيء أكبر بكثير"، وعندما طُلب منه توضيح مقصده، كرر ترامب رغبته في "نهاية، نهاية حقيقية، وليس وقف إطلاق نار"، وهذا التمييز بين وقف إطلاق النار والنهاية الحقيقية يشير إلى رؤية استراتيجية أوسع نطاقًا يسعى ترامب لتحقيقها في المنطقة. في المقابل، أكد البيت الأبيض أن الولايات المتحدة لا تشارك في الهجمات الإسرائيلية على إيران، نافيًا التكهنات التي غذتها التعزيزات العسكرية الأخيرة في المنطقة، وفي وقت سابق، دعا ترامب على منصة "تروث سوشيال" إلى إخلاء طهران، مبررًا ذلك لاحقًا على متن طائرة الرئاسة برغبته في "سلامة الناس"، وهذه المواقف المتناقضة ظاهريًا تترك مجالًا للتكهنات حول الدوافع الحقيقية وراء التحركات الأمريكية. ودخلت مدمرة ثالثة تابعة للبحرية الأمريكية شرق البحر الأبيض المتوسط للمساهمة في الدفاع عن إسرائيل ضد الصواريخ الباليستية الإيرانية، كما تتجه مجموعة هجومية ثانية لحاملة طائرات أمريكية نحو بحر العرب، في خطوة تعكس تعزيز الوجود البحري الأمريكي، وأظهرت تتبع الرحلات الجوية وشهود عيان أن طائرات التزويد بالوقود التي يمكن أن تساعد في تزويد المقاتلات الإسرائيلية بالوقود تتجه أيضًا نحو المنطقة، ما يشير إلى استعدادات لوجستية محتملة. وأعلن وزير الدفاع بيت هيغسيث أنه أصدر توجيهات بـ"نشر قدرات إضافية" في الشرق الأوسط لتعزيز "الوضع الدفاعي" للقوات الأمريكية في المنطقة، وبينما يصر البنتاغون على أن هذا الحشد العسكري دفاعي بحت، فإنه يضع الولايات المتحدة في موقف أقوى للانضمام إلى الهجمات الإسرائيلية على إيران إذا ما قرر ترامب ذلك. وبدلاً من التدخل المباشر، يمكن أن يكون هذا التعزيز بمثابة تكتيك للضغط على إيران لدفعها نحو الاستسلام أو تقديم تنازلات جوهرية.

الرياض تتسلم علم إكسبو 2030 رسميًا بعد اعتماد الملف النهائي في باريس
الرياض تتسلم علم إكسبو 2030 رسميًا بعد اعتماد الملف النهائي في باريس

رواتب السعودية

timeمنذ 34 دقائق

  • رواتب السعودية

الرياض تتسلم علم إكسبو 2030 رسميًا بعد اعتماد الملف النهائي في باريس

نشر في: 17 يونيو، 2025 - بواسطة: خالد العلي في خطوة رسمية تؤذن بانطلاق الاستعدادات الفعلية لاستضافة المعرض، تسلّم وفد المملكة علم إكسبو الدولي 2030، وذلك خلال اجتماع الجمعية العامة الـ173 للمكتب الدولي للمعارض (BIE) في العاصمة الفرنسية باريس، بعد اعتماد ملف تسجيل الرياض بشكل نهائي كمضيف رسمي للحدث العالمي. ونالت الرياض تأييد 119 دولة من أصل 165، متجاوزة حاجز الثلثين منذ الجولة الأولى، لتتفوق على كل من بوسان الكورية وروما الإيطالية. وجاء الملف الذي تقدمت به المملكة تحت شعار »حقبة التغيير: معاً نستشرف المستقبل«، وركز على محاور الابتكار، الاستدامة، والشمولية. كما تم تخصيص 343 مليون دولار لدعم مشاركة أكثر من 100 دولة، في خطوة تعكس التزام المملكة بتمكين الجميع. ويُعد تسليم العلم تقليدًا دوليًا يعكس انتقال الدولة المضيفة من مرحلة الترشيح والفوز، إلى مرحلة التنفيذ الفعلي والتحضيرات الميدانية للمعرض. واعتماد الملف يمهد للبدء في تنفيذ البنية التحتية، توقيع اتفاقيات الموقع، إرسال الدعوات للدول والمنظمات، وتأسيس فرق العمل التنظيمية واللوجستية. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط في خطوة رسمية تؤذن بانطلاق الاستعدادات الفعلية لاستضافة المعرض، تسلّم وفد المملكة علم إكسبو الدولي 2030، وذلك خلال اجتماع الجمعية العامة الـ173 للمكتب الدولي للمعارض (BIE) في العاصمة الفرنسية باريس، بعد اعتماد ملف تسجيل الرياض بشكل نهائي كمضيف رسمي للحدث العالمي. ونالت الرياض تأييد 119 دولة من أصل 165، متجاوزة حاجز الثلثين منذ الجولة الأولى، لتتفوق على كل من بوسان الكورية وروما الإيطالية. وجاء الملف الذي تقدمت به المملكة تحت شعار »حقبة التغيير: معاً نستشرف المستقبل«، وركز على محاور الابتكار، الاستدامة، والشمولية. كما تم تخصيص 343 مليون دولار لدعم مشاركة أكثر من 100 دولة، في خطوة تعكس التزام المملكة بتمكين الجميع. ويُعد تسليم العلم تقليدًا دوليًا يعكس انتقال الدولة المضيفة من مرحلة الترشيح والفوز، إلى مرحلة التنفيذ الفعلي والتحضيرات الميدانية للمعرض. واعتماد الملف يمهد للبدء في تنفيذ البنية التحتية، توقيع اتفاقيات الموقع، إرسال الدعوات للدول والمنظمات، وتأسيس فرق العمل التنظيمية واللوجستية. المصدر: صدى

السفير مصطفى الشربيني : العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر وخاصة في إفريقيا
السفير مصطفى الشربيني : العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر وخاصة في إفريقيا

غرب الإخبارية

timeمنذ 34 دقائق

  • غرب الإخبارية

السفير مصطفى الشربيني : العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا بل ضرورة وجودية لملايين البشر وخاصة في إفريقيا

المصدر - تصريح صحفي من السفير الدكتور مصطفى الشربيني، الخبير الدولي في الاستدامة وتقييم مخاطر المناخ، ورئيس مجلس أمناء مؤسسة فريق المتطوعين للعمل الإنساني – سفراء المناخ، وذلك خلال مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ SB62، بون – ألمانيا، 16 يونيو 2025، قاعة نيروبي 4: "في هذا الوقت الحرج الذي يشهده العالم، نلتقي اليوم في مؤتمر بون للمناخ SB62 تحت مظلة الأمم المتحدة، لنعيد التأكيد على أن العدالة المناخية لم تعد مطلبًا ثانويًا، بل ضرورة وجودية لملايين البشر، وخاصة في إفريقيا وأود أن أبدأ بتأكيد أن إفريقيا التي تسهم بأقل من 4% من الانبعاثات العالمية، تعاني بشكل غير متناسب من آثار تغير المناخ – من الجفاف، والتصحر، والفيضانات، إلى الأضرار التي تلحق بالأمن الغذائي والمائي ورغم هذه التحديات، فإن دول الجنوب، ومنها مصر، تقف بثبات على خط المواجهة وتقدم نماذج ريادية في التكيف وبناء القدرة على الصمود أقف اليوم ليس فقط كممثل لسفراء المناخ ولكن كصوت للمجتمع المدني الإفريقي والعالمي، لنطرح رؤية متكاملة لإصلاح جذري في منظومة تمويل المناخ إن النظام المالي العالمي الحالي لم يعد قادرًا على مواكبة طموحات اتفاق باريس أو تحقيق أهداف التنمية المستدامة لا بد من هندسة مالية جديدة تُبنى على الإنصاف والفعالية والمساءلة لقد أطلقنا من قاعة نيروبي 4 في مؤتمر بون اليوم، مبادرة "الإنصاف الأخضر الآن ، والتي تستند إلى خمسة أهداف رئيسية: 1 وضع خارطة طريق واضحة لوصول الدول الإفريقية إلى أسواق الكربون بشكل منصف وشفاف، مع ضمان تسعير عادل للكربون يأخذ في الحسبان التاريخ الاستعماري للانبعاثات 2 تعزيز التمويل التيسيري والميسر لمشروعات التكيف، وخاصة في مجالات المياه والزراعة والصحة 3 إطلاق دعوة دولية لإصلاح هيكل الدين العالمي، من خلال مبادلات ديون مقابل إجراءات مناخية، وإلغاء الديون غير العادلة 4 تمكين المجتمع المدني، وخاصة الشباب ورواد الأعمال، من أدوات التمويل والمساءلة البيئية 5 ابتكار آليات تمويلية جديدة تعتمد على الشراكات بين القطاعين العام والخاص، واستحداث مؤشرات لقياس أثر التمويل المناخي على المجتمعات لقد كانت مصر وما تزال نموذجًا إقليميًا في تبني قضايا المناخ على أعلى المستويات السياسية ومنذ استضافتها لقمة المناخ COP27 في شرم الشيخ، سعت مصر لتأسيس منصة دائمة لدعم تمويل التكيف في إفريقيا، كما أطلقت مبادرات طموحة مثل برنامج "نوفي – NWFE" لتعزيز الاستثمارات في المياه والغذاء والطاقة النظيفة واليوم، نعلن أن سفراء المناخ بالتعاون مع بيت الخبرة الدولي ESG ومبادرة الأمم المتحدة لأسواق الكربون، سيقودون شراكات استراتيجية جديدة في إفريقيا تهدف إلى: - تأسيس وحدات تدريب وطني في كل دولة لتأهيل الشباب على أدوات الإفصاح المناخي وإعداد تقارير الاستدامة - إنشاء أول مرصد إفريقي لعدالة تمويل المناخ، لرصد التقدم في سد فجوة التمويل وتوثيق الممارسات الجيدة - دعم مبادرة البصمة المائية ومبادرة المدققين والخبراء في تقييم مخاطر المناخ لقد شاركنا في مفاوضات SB62 بشأن مؤشرات التكيف التي وصلت إلى 490 مؤشرًا تشمل المياه، الزراعة، التنوع البيولوجي، الصحة، والعدالة الاجتماعية، لكننا لاحظنا بطئًا في ملف التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري رغم اتفاقيات COP28 كما ناقشنا الحاجة الملحة لرفع مصداقية آليات التمويل، إذ لم يتحقق حتى الآن هدف 300 مليار دولار سنويًا، فيما تقترح البرازيل هدفًا يبلغ 13 تريليون دولار بحلول 2030 أختم تصريحي بدعوة العالم للتحرك المشترك من أجل الإنصاف المناخي نطالب بتمويل عادل، وبنية مالية جديدة، واعتراف بدور القارة الإفريقية ومجتمعاتها في قيادة الحلول كما ندعو إلى شراكة حقيقية مع مصر ومجتمعها المدني، كنموذج عربي إفريقي لقيادة المناخ العادل" نبذة عن مؤتمر SB62 – بون، ألمانيا | يونيو 2025 الدورة الثانية والستون للهيئتين الفرعيتين (SB62) – الهيئة الفرعية للتنفيذ (SBI) – الهيئة الفرعية للمشورة العلمية والتقنية (SBSTA) الموقع: مركز المؤتمرات العالمي، بون – ألمانيا التاريخ: 16 – 26 يونيو 2025 ما هو مؤتمر SB62؟ مؤتمر SB62 هو اجتماع فني تفاوضي يعقده إطار الأمم المتحدة لتغير المناخ (UNFCCC) كل عام قبل انعقاد مؤتمر الأطراف (COP). ويعد SB62 تحضيرًا أساسيًا لـمؤتمر الأطراف COP30 المقرر عقده في مدينة بليم، البرازيل، في ديسمبر 2025. أهداف المؤتمر: متابعة تنفيذ اتفاق باريس واتفاق غلاسكو (COP26) وشرم الشيخ (COP27) ودبي (COP28). تقييم التقدم في خطط الدول (NDCs) والتحول نحو الطاقة النظيفة. مناقشة المؤشرات الفنية للتكيف والتمويل والمساءلة والشفافية. التحضير الفني لمسارات التفاوض التي ستُرفع إلى COP30. الموضوعات الرئيسية في SB62: التكيف: اعتماد 490 مؤشرًا تقنيًا لتقييم مدى استعداد الدول لمواجهة التغير المناخي، تشمل المياه، الزراعة، الصحة، والتنوع البيولوجي. التخفيف: مناقشة بطء التقدم في التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري بعد نتائج COP28 في دبي. التمويل المناخي: تصاعد المطالب بسد فجوة التمويل لتحقيق هدف 300 مليار دولار سنويًا بحلول 2030. مقترح برازيلي لرفع السقف إلى 1.3 تريليون دولار سنويًا. آليات الشفافية والمساءلة: تقييم التقدم في تقديم التقارير الثنائية (Biennial Reports) من أكثر من 110 دولة. المساواة والعدالة المناخية: استمرار الجدل حول إدماج حقوق الإنسان والعدالة الاجتماعية في الصياغات الرسمية. الاستعداد لـCOP30: تحديات تنظيمية وتقنية خاصة بموقع المؤتمر المقبل في الأمازون (بليم، البرازيل). من يشارك في SB62؟ الوفود الحكومية من الدول الأطراف (197 طرفًا). ممثلو المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية. خبراء الأمم المتحدة والهيئات الفنية. القطاع الخاص، المؤسسات المالية، والناشطون في قضايا المناخ. أهمية SB62: يعد SB62 محطة فنية تفاوضية حرجة تسبق كل مؤتمر COP، حيث يتم اختبار التوافقات السياسية حول التمويل والتكيف وخفض الانبعاثات. يقدم مدخلات مباشرة للوثائق الرسمية التي ستناقش وتُقر في مؤتمر COP30.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store