logo
إطلاق "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا بالشراكة مع الإمارات

إطلاق "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا بالشراكة مع الإمارات

النهارمنذ 21 ساعات

في إطار الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات وفرنسا في مجال التكنولوجيا المتقدمة، تم الإعلان عن إطلاق مشروع "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا، بالشراكة بين "MGX وBpifrance وMistral AI وNVIDIA".
ويأتي هذا المشروع كخطوة نوعية تعكس التزام الطرفين ببناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة، وتطوير أدوات المستقبل في مجال الذكاء الاصطناعي.
في خطوة استراتيجية تعكس الالتزام بالاستثمار في أدوات المستقبل، يأتي إطلاق مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا بالشراكة بين MGX و Bpifrance و Mistral AI و NVIDIA ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية… pic.twitter.com/VgpJL3UBWJ
— Tahnoon Bin Zayed Al Nahyan (@hhtbzayed) May 21, 2025
ووفقاً لما غرد الشيخ طحنون بن زايد، نائب حاكم إمارة أبوظبي ومستشار الأمن الوطني في دولة الإمارات، فإن هذا التعاون يُعد نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية متقدمة تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، وتفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي، والابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا بالشراكة مع الإمارات
إطلاق "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا بالشراكة مع الإمارات

النهار

timeمنذ 21 ساعات

  • النهار

إطلاق "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا بالشراكة مع الإمارات

في إطار الشراكة الاستراتيجية بين دولة الإمارات وفرنسا في مجال التكنولوجيا المتقدمة، تم الإعلان عن إطلاق مشروع "مجمع الذكاء الاصطناعي" في فرنسا، بالشراكة بين "MGX وBpifrance وMistral AI وNVIDIA". ويأتي هذا المشروع كخطوة نوعية تعكس التزام الطرفين ببناء بنية تحتية رقمية مستدامة وذات سيادة، وتطوير أدوات المستقبل في مجال الذكاء الاصطناعي. في خطوة استراتيجية تعكس الالتزام بالاستثمار في أدوات المستقبل، يأتي إطلاق مشروع مجمع الذكاء الاصطناعي في فرنسا بالشراكة بين MGX و Bpifrance و Mistral AI و NVIDIA ضمن مسار التعاون الإماراتي-الفرنسي في مجال التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي، وتجسيداً للرؤية المشتركة لبناء بنية… — Tahnoon Bin Zayed Al Nahyan (@hhtbzayed) May 21, 2025 ووفقاً لما غرد الشيخ طحنون بن زايد، نائب حاكم إمارة أبوظبي ومستشار الأمن الوطني في دولة الإمارات، فإن هذا التعاون يُعد نموذجاً عالمياً لتطوير بنية تحتية متقدمة تدعم الذكاء الاصطناعي الشامل، وتفتح آفاقاً جديدة للبحث العلمي، والابتكار، وتحقيق النمو الاقتصادي المستدام.

ترامب في أبوظبي: شراكة تصنع الغد
ترامب في أبوظبي: شراكة تصنع الغد

النهار

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • النهار

ترامب في أبوظبي: شراكة تصنع الغد

حين حلّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضيفاً على العاصمة الإماراتية أبوظبي الخميس، لم تكن الزيارة مجرد محطة بروتوكولية في جولة شرق أوسطية، بل لحظة مفصلية تكشف تحولات بارزة في شكل العلاقة بين الإمارات والولايات المتحدة، وفي طبيعة المنطقة ككل. تستقبل دولة الإمارات ترامب وهي تعيش عصرها الذهبي، شريكاً ناضجاً يمتلك رؤية للمستقبل، ويتقاطع في مصالحه مع القوى الكبرى من موقع التفوق عنوان الانسجام والتكامل. ما يفسر اللقاءات التي سبقت الزيارة، بدءاً من الزيارة الأخيرة لسمو الشيخ طحنون بن زايد نائب حاكم أبوظبي ومستشار الأمن الوطني إلى واشنطن، والزيارة التاريخية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات، ولقائه كلاً من ترامب ومنافسته كامالا هاريس، في ذروة السجالات الانتخابية الأميركية، وفي توقيت دقيق كانت فيه العواصم العالمية تترقب نتائج صناديق الاقتراع، اختارت أبوظبي حينها أن تسبق الجميع، مؤكدة أن علاقتها بواشنطن ليست رهينة الحزب الحاكم، بل هي علاقة مؤسسات وشراكات ممتدة تتجاوز السياسة اللحظية. الإمارات ليست مجرد شريك تقليدي في الملفات الأمنية أو التجارية. إنها اليوم أحد أكبر المستثمرين في الاقتصاد الأميركي، وأسرع شركائه نمواً في مجالات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والبنية التحتية الرقمية. زيارة ترامب تتزامن مع إعلان التزامات استثمارية غير مسبوقة، تتجاوز 1.4 تريليون دولار خلال العقد المقبل، في مؤشرات واضحة على أن أبوظبي تبني نفوذاً من نوع جديد، يرتكز على الاستثمار في المستقبل لا على استهلاك الماضي. وفي سياق أوسع، تعكس زيارة ترامب المقبلة إلى أبوظبي ملامح مرحلة جديدة في العلاقات الإماراتية-الأميركية، تتركز حول التكنولوجيا المتقدمة، كمحاور رئيسية لشراكة الغد. فالمحادثات المرتقبة ستشمل شراكات بين مؤسسات إماراتية مثل MGX وG42 مع شركات أميركية عملاقة مثل Microsoft وNvidia وxAI، ما يكرّس أبوظبي مركزاً عالمياً لتقاطع التقنية والاقتصاد والسياسة. واللافت في هذه الزيارة ليس ضخامة الصفقات فحسب، بل البُعد الاستراتيجي الذي تحمله. فالإمارات لا تبني فقط جسور استثمار، بل تصوغ نموذجاً جديداً في إدارة علاقاتها الدولية، قائماً على تنويع الشراكات من دون الانحياز الكامل لأي طرف في ظل تصاعد التنافس بين واشنطن وبكين. إنها مقاربة قائمة على القوة الذكية، والانفتاح على العالم، والاستثمار في التقدم، وتحييد التوترات، ما يجعلها لاعباً يصعب تجاوزه في معادلات المستقبل. فالإمارات ببساطة، لا تتعامل مع التكنولوجيا أداة اقتصادية فحسب، بل رافعة نفوذ سياسي وموقع جيوسياسي جديد في استعدادها لمراحل ما بعد النفط. وفي ظل التحديات الدولية المعقدة، من أوكرانيا إلى غزة، ومن مضيق باب المندب إلى تايوان، تدرك واشنطن أن المقاربة الامارتية لا غنى عنها، ليس كشريك اقتصادي فحسب، بل كجسر سياسي قادر على التواصل مع أطراف الصراعات كافة بكل صدقية وموثوقية. وصول ترامب الى أبوظبي يشكل لحظة فارقة، وسيكتشف عند وصوله أن ما تغير ليس موقع المنطقة في ميزان القوى فحسب، بل موقع الإمارات في هندسة الميزان الإقليمي والدولي. فالعاصمة التي كانت تُقرأ في السابق كطرف إقليمي باتت اليوم تُكتب كفاعل دولي. ومن هنا، فإن زيارة ترامب ليست حدثاً عابراً، بل صفحة جديدة تُكتب في كتاب المستقبل.

واشنطن تدرس السماح للإمارات بشراء أكثر من مليون شريحة متطورة من "إنفيديا"
واشنطن تدرس السماح للإمارات بشراء أكثر من مليون شريحة متطورة من "إنفيديا"

صوت لبنان

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صوت لبنان

واشنطن تدرس السماح للإمارات بشراء أكثر من مليون شريحة متطورة من "إنفيديا"

الشرق تدرس إدارة الرئيس دونالد ترمب إبرام صفقة مع الإمارات تسمح لها باستيراد أكثر من مليون رقاقة متطورة من شركة Nvidia، وهي كمية تتجاوز الحدود المسموح بها بموجب لوائح رقائق الذكاء الاصطناعي في عهد جو بايدن، والتي أثارت مخاوف من وصول هذه التقنية إلى الصين. وقالت مصادر مطلعة لـ"بلومبرغ"، إن الصفقة، التي لا تزال قيد التفاوض وقابلة للتغيير، ستسمح للإمارات باستيراد 500 ألف رقاقة من أحدث الرقاقات في السوق سنوياً من الآن وحتى عام 2027. وسيتم تخصيص خُمس هذه الكمية لشركة الذكاء الاصطناعي G42 الإماراتية في أبو ظبي، بينما سيذهب الباقي إلى شركات أميركية تبني مراكز بيانات في الدولة الخليجية، وإحدى هذه الشركات قد تكون OpenAI، التي قد تعلن عن سعة جديدة لمراكز البيانات في الإمارات هذا الأسبوع. وأوضحت المصادر، أنه على مدار مدة الصفقة الأوسع، يُمكن لشركة G42 شراء قدرات حوسبة تعادل ما بين مليون ومليون ونصف مليون شريحة H100، وهي أفضل عروض Nvidia الحالية. ويزيد هذا الإجمالي بنحو أربعة أضعاف عما كان سيُسمح لشركة G42 بشرائه بموجب إطار عمل مراقبة تصدير الرقائق في عهد بايدن، والمعروف باسم "توزيع الذكاء الاصطناعي"، والذي يعتزم ترمب إلغاؤه. ويعادل هذا العدد عدد الرقائق اللازمة لتشغيل مركز بيانات Meta Platforms، المخطط له في لويزيانا. وبشكل عام، حال مضي الولايات المتحدة في الصفقة بشكلها الحالي، فسيُمثل ذلك تحولاً جذرياً في سياسة الولايات المتحدة تجاه تطوير الذكاء الاصطناعي في الشرق الأوسط، إذ لطالما أبدى المسؤولون الأميركيون حذراً من علاقات المسؤولين الحكوميين والشركات الخاصة ببكين. وفرضت الولايات المتحدة قيوداً على مبيعات الرقائق المتقدمة للصين منذ عام 2022، في محاولة لمنع بكين من تحقيق مكاسب في مجال الذكاء الاصطناعي قد تُفيد جيشها، وبعد عام واحد، وسّعت واشنطن نطاق هذه القواعد لتشمل دولاً، منها الإمارات، بسبب مخاوف من إمكانية وصول الصين إلى الرقائق المتطورة عبر وسطاء. ومن غير الواضح ما هي شروط الأمن القومي التي سيطبقها مسؤولو ترمب على مبيعات الرقائق إلى الإمارات، لكن في عهد بايدن، وافقت شركة G42 على سحب استثماراتها من شركة "هواوي تكنولوجيز" الصينية لتمهيد الطريق لشراكة بقيمة 1.5 مليار دولار مع شركة "مايكروسوفت"، تشمل مراكز بيانات في الدولة الخليجية. لكن بعض مسؤولي وزارة الدفاع الأميركية، شككوا في أن G42 ستنفصل تماماً عن الصين، رغم تأكيدات الإمارات المتكررة بأنها ستلتزم بشروط الصفقة. وبدأ الرئيس دونالد ترمب، الثلاثاء، جولة في الشرق الأوسط شملت زيارة السعودية، وبعدها سيتوجه إلى قطر ثم الإمارات، كما تستعد الإدارة الأميركية للإعلان عن صفقة ستسمح للسعودية بالوصول إلى أشباه الموصلات المتقدمة، ما يمهد الطريق لزيادة سعة مراكز البيانات. وأكدت المصادر أن الإعلان عن الصفقة قد يتم خلال زيارة ترمب إلى الإمارات، لكنها لا تزال قيد المداولات. ويُعدّ ديفيد ساكس، مستشار البيت الأبيض لشؤون الذكاء الاصطناعي، محور المحادثات مع الإمارات، حيث أمضى عدة أيام في البلاد قبل زيارة ترمب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store