logo
حواط: على النيابة العامّة التمييزيّة التحرّك

حواط: على النيابة العامّة التمييزيّة التحرّك

IM Lebanon١٣-٠٧-٢٠٢٥
أعلن عضو تكتل الجمهورية القوية النائبزياد حواط عبر حسابه على منصة' اكس'، أنه 'يعد جائزاً السكوت أمام تمادي البعض وعلى النيابة العامة التمييزية التحرّك بأسرع وقت، بعد كلام نائب مسؤول منطقة البقاع في حزب الله فيصل شكر، المتضمن دعوة صريحة إلى قتل كل من يطالب بنزع سلاح الحزب'.
وقال: 'عملياً هو يطالب بقتل كل من يطالب بتطبيق الدستور، واتفاق الطائف، والقرارات الدولية، واتفاق وقف الأعمال العدائية الذي وافق عليه الحزب ذاته، ومن يسعى لتجنيب لبنان واللبنانيين الكأس المرّة للحرب مرّة أخرى'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

15 دولة غربية تدعو البلدان الأخرى إلى إعلان عزمها الاعتراف بفلسطين
15 دولة غربية تدعو البلدان الأخرى إلى إعلان عزمها الاعتراف بفلسطين

الديار

timeمنذ 28 دقائق

  • الديار

15 دولة غربية تدعو البلدان الأخرى إلى إعلان عزمها الاعتراف بفلسطين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت فرنسا و14 دولة أخرى من بينها كندا وأوستراليا، البلدان الأخرى إلى إعلان عزمها الاعتراف بدولة فلسطين، على ما قال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو اليوم، بحسب وكالة "فرانس برس". وكتب بارو عبر "اكس": "في نيويورك مع 14 دولة أخرى توجه فرنسا نداء جماعيا: نعبر عن عزمنا الاعتراف بدولة فلسطين وندعو الذين لم يفعلوا ذلك حتى الآن إلى الانضمام إلينا"، غداة "نداء نيويورك" الذي أطلق في ختام مؤتمر وزاري في الأمم المتحدة حول حل الدولتين في النزاع الإسرائيلي-الفلسطيني".

هاشم: لمقاربة ملف السلاح من منطلق المصلحة الوطنية
هاشم: لمقاربة ملف السلاح من منطلق المصلحة الوطنية

الديار

timeمنذ 28 دقائق

  • الديار

هاشم: لمقاربة ملف السلاح من منطلق المصلحة الوطنية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم الى ان "الحوار قائم بين رئيس الجمهورية وحزب الله بشأن ملف السلاح بانتظار ان يُحال في النهاية الى مجلس الوزراء للبت في مصيره". وأكد هاشم في حديث الى "صوت كل لبنان"، "وجود إجماع وطني على مضمون البيان الوزاري وخطاب القسم"، ولفت في حديثه الى ان "ملف السلاح لا يزال ضمن العناوين العامة والتفاصيل ستتضح خلال الأيام المقبلة"، مشددا على "وجوب مُقاربة الملف من منطلق المصلحة الوطنية". وتعليقا على الكلام الإسرائيلي عن ان "حزب الله" لم يعد يمتلك أسلحة ثقيلة تخيف إسرائيل، سأل هاشم: "لماذا إذا يُطرح هذا الملف ولماذا كل هذا الضجيج حوله؟". بالنسبة إلى قانون هيكلة المصارف، رأى هاشم انه "لا يكفي وحده إنما يجب استكمال المسار بقانون آخر يعالج الفجوة المالية والذي لم تقره الحكومة بعد"، موضحا ان "هذا المسار يبني الأساس لكن الحل الشامل للودائع لن يكتمل من دون اصدار القانون المالي المنتظر".

جشي من دبعال: النقاش في تسليم السلاح يُفتح عندما تصبح هناك دولة تستطيع أن تحمي هذا البلد
جشي من دبعال: النقاش في تسليم السلاح يُفتح عندما تصبح هناك دولة تستطيع أن تحمي هذا البلد

الديار

timeمنذ 28 دقائق

  • الديار

جشي من دبعال: النقاش في تسليم السلاح يُفتح عندما تصبح هناك دولة تستطيع أن تحمي هذا البلد

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أحيا حزب الله الاحتفال التكريمي للشهيدين محمد حيدر عبود "فلاح" وعلي محمد العلي "أبو غريب" وهادي يحيى فاعور "أبو زينب" في مجمع سيد الشهداء في بلدة دبعال الجنوبية، بحضور عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب حسين جشي إلى جانب عوائل شهداء وعلماء دين وفاعليات وشخصيات وحشود من أهالي البلدة والقرى المجاورة. وبعد تلاوة آيات من القرآن الكريم، ألقى النائب جشي، كلمة شدد فيها على أن" نزع سلاح المقاومة بالقوة لا يمكن تحقيقه أو حتى رؤيته في الأحلام"، داعياً إلى التخفيف من لهجة وحدة التعاطي مع هذا الأمر". وقال :" أنه بين من يطرح هذا الأمر بحسن نية أو من يتناوله بسوء نية، هناك من يقترح تسليم سلاح المقاومة مقابل إنشاء قوة أو ضمانات أو ما شابه لمنع العدو الإسرائيلي من الاعتداء على لبنان، ولكننا ومنذ زمن الإمام موسى الصدر ومن خلال الكلمات والمواقف الثابتة والواضحة على لسان شهيدا الأسمى، كنا وما زلنا من دعاة قيام الدولة القوية والعادلة التي تحمي شعبها وتحفظ حقوقها". وأضاف : "نقول لمن لديه حسن نية ولمن لديه سوء نية تجاه موضوع تسليم السلاح، إن هذا الأمر لن يحصل إلا في حال وجود دولة قوية تستطيع أن تحمي هذا البلد، وتردع العدو وتمنعه من الاعتداء اليومي على أهلنا وشعبنا ومؤسساتنا، وأن أي عاقل في هذا العالم لا يتخلى عن إمكاناته وقوته في ظل هذا العالم المتوحش الذي لا يُقيم وزناً لأي مبادئ أو إنسانية، وما نراه يوميًا في غزة دليل حي على ذلك، حيث أن أكثر من مئتي ألف من أهلنا في غزة ارتقوا بين شهيد وجريح، على مرأى ومسمع من العالم الذي لا يحرّك ساكناً، وبل ويكتفي بعضه ببيانات خجولة". ولفت النائب جشي إلى" أننا مع حصرية السلاح بيد الدولة القادرة على حماية شعبها ومواطنيها وردع العدو عن الاعتداء علينا،" مشيراً إلى أننا "لا نقول إن الدولة مقصّرة، بل نقول إن إمكانات دولتنا قاصرة عن مواجهة هذا العدو ومنعه من العدوان، ففي العام 1972 دخل العدو إلى أرضنا ولم تستطع الدولة منعه، وكذلك في العام 1978 حسين اجتاحت إسرائيل جزءًا من أرضنا ولم تستطع الدولة منعها، وأيضاً في العام 1982 لمّا عادت الكرة واجتاحت لبنان ووصلت إلى بيروت، ولم تستطع الدولة منعها". وأردف : "عندما تصبح الدولة قوية وقادرة وحاضرة، وتمنع هذا العدو من الاعتداء، وتردعه حتى عن مجرد التفكير بالنيل من أهلنا وشعبنا وكرامتنا، حينها فقط يُفتح النقاش في هذا الأمر، فنحن لسنا هواة قتل وقتال، ولا نمارس المقاومة كهواية، بل كرهاً كما قال الله تعالى: "كتب عليكم القتال وهو كُره لكم"، أما أولئك الذين يفكرون ويحللون ويكتبون، فليقولوا وليكتبوا ما يشاؤون، لكن لا بد من وجود دولة قوية قادرة حاضرة لتحمي هذا البلد وتمنع العدوان، وبعد ذلك، نحن حاضرون للنقاش في كل التفاصيل". وانطلاقاً من طروحات البعض حول تسليم سلام المقاومة والتهديدات والإنذارات التي يطلقونها، اعتبر النائب جشي أن "كل كلام لا يستند إلى وجود قوة قادرة على منع العدو من الاعتداء وردعه، هو كلام فارغ لا قيمة له ومردود على أصحابه، وقال: البعض يقول أن لبنان لديه إمكانات ديبلوماسية وعلاقات دولية جيدة، لكن ها قد مرّت ثمانية أشهر على وقف إطلاق النار، دون أن يستطيع لبنان عبر هذه العلاقات أن يمنع العدوان، أو أن يوقف القتل والدمار والاعتداء اليومي، وقد وصلت الإحصاءات إلى تسجيل 4151 خرقاً إلى اليوم، وبالتالي أمام هذا الواقع فليعلم القاسي والداني أن أحداً في هذا العالم لن يستطيع أن يمنعنا من الدفاع عن أهلنا وشعبنا ووطننا وكرامتنا مهما كانت التضحيات ومهما غلت الأثمان، نحن جماعة نحب الحياة ونريد أن نعيش بكرامتنا لكننا في الوقت نفسه لا نرضى أن نعيش أذلاء، ولن نخضع ولن نعطي بأيدينا إعطاء الذليل أو نقر إقرار العبيد".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store