logo
35 حالة حمى شوكية بين الأطفال في مجمع ناصر بخانيونس

35 حالة حمى شوكية بين الأطفال في مجمع ناصر بخانيونس

رؤيا نيوز٣٠-٠٦-٢٠٢٥
أعلن مجمع ناصر الطبي في خانيونس، جنوبي قطاع غزة، الإثنين، عن تسجيل رقم قياسي في حالات الحمى الشوكية بين الأطفال، حيث بلغ عدد الإصابات المؤكدة 35 حالة.
وأكدت إدارة المجمع أن ما يجري يمثل 'كارثة صحية'، مشيرة إلى أن جميع الحالات وصلت بأرقام خلايا مرتفعة تدل على أن الإصابة من النوع البكتيري.
من جانبه، أوضح أحد الأطباء المختصين أن هذه الإصابات تشكل خطرا كبيرا على القدرات العقلية والحواس والحركة لدى الأطفال، مؤكدا على خطورة هذا المرض وضرورة التدخل العاجل لمعالجته والحد من انتشاره.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

غزة: أزمة جوع قاتلة تهدد حياة الآلاف وقصف لا يتوقف
غزة: أزمة جوع قاتلة تهدد حياة الآلاف وقصف لا يتوقف

البوابة

timeمنذ 3 ساعات

  • البوابة

غزة: أزمة جوع قاتلة تهدد حياة الآلاف وقصف لا يتوقف

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن عدد الشهداء ارتفع إلى 30 منذ فجر اليوم الجمعة، نتيجة قصف إسرائيلي متواصل استهدف مناطق متفرقة من القطاع، بينهم 7 مدنيين قُتلوا أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات الإنسانية. وأكد مصدر طبي في مستشفى الشفاء استشهاد 5 أشخاص في قصف استهدف منطقة جباليا النزلة شمالي القطاع، فيما أفاد مراسل الجزيرة بأن الحصيلة مرشحة للارتفاع في ظل تواصل القصف الإسرائيلي. وفي جنوب القطاع، أعلن مجمع ناصر الطبي عن استشهاد 5 آخرين، وإصابة أكثر من 10 بجروح متفاوتة، إثر قصف منزل في مدينة خان يونس. يأتي هذا التصعيد في وقت يعيش فيه أكثر من مليوني إنسان في غزة تحت حصار خانق، وسط تفاقم أزمة الجوع التي أصبحت تهدد الأرواح بشكل مباشر. وقالت وزارة الصحة في غزة إن أقسام الطوارئ في المستشفيات استقبلت أعداداً غير مسبوقة من المواطنين المصابين بحالات إجهاد وإعياء شديد بسبب الجوع، بينهم أطفال وكبار سن. وأضافت الوزارة في بيان: "مئات المواطنين ممن نحلت أجسامهم أصبحوا مهددين بالموت، بعد أن تجاوزت أجسادهم حدود التحمل". وأكد مدير مستشفى الشفاء في تصريح للجزيرة أن نحو 17 ألف طفل في القطاع يعانون من سوء تغذية حاد، في ظل شح الأدوية ونقص الأسرة الطبية، مضيفاً: "نتعامل يومياً مع حالات فقدان للذاكرة وإرهاق شديد ناجمة عن الجوع المزمن". من جانبها، قالت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية إن قطاع غزة يمر حاليًا بأسوأ مراحل الكارثة الإنسانية، محذّرة من أن سياسة التجويع التي يتعرض لها المدنيون في القطاع قد تؤدي إلى انهيار شامل في البنية المجتمعية والصحية.

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية
"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

الغد

timeمنذ 15 ساعات

  • الغد

"الحل النهائي" للمسألة الفلسطينية

ترجمة: علاء الدين أبو زينة اضافة اعلان دوبرافكا زاركو – (فورين بوليسي إن فوكس) 8/7/2025ينبغي ألا يكون هناك أي مجال للشك بعد الآن -إذا كان قد وُجد في أي وقت- في أن الحكومة الإسرائيلية تمضي قدُمًا لوضع "حل نهائي" للمسألة الفلسطينية. ليست هناك غرف غاز، لكن إسرائيل تستخدم وسائل أخرى مميتة لمحو الفلسطينيين ومحو فلسطين من على وجه الأرض.إحدى هذه الوسائل هي القتل المباشر للناس. وثمة أخرى هي تدمير أي وكل سبل يمكن أن تمكنهم من البقاء على قيد الحياة.بحلول أوائل تموز (يوليو) 2025، أُفيد بمقتل أكثر من 56 ألف شخص وإصابة أكثر من 133 ألفاً، وهي أرقام تقول مجلة "لانسيت" إنها تشكل تقديراً ناقصاً بشكل كبير. ومع استمرار شُحّ الإمدادات الطبية طوال فترة الإبادة الجماعية، خاصة بعد فرض إسرائيل الحصار الكامل على غزة مطلع آذار (مارس) 2025، يواجه الكثير من الجرحى موتاً كان يمكن تجنّبه. وينطبق الأمر نفسه على مرضى الأمراض المزمنة، وعلى كل من يعاني من مشكلة صحية متوسطة أو خطيرة وربما يحتاج إلى مساعدة أو تدخل طبي. ومع تدمير معظم المستشفيات والمراكز الصحية، واستهداف الطواقم الطبية، يصبح تقديم الرعاية للمرضى مهمة شبه مستحيلة. كما يجب أن نأخذ في الاعتبار التدهور الحاد في أجهزة المناعة لدى السكان الذين أنهكهم الجوع، والنزوح المتكرر، والخوف، والحزن، وانعدام الأمل. ولا شك في أن العيش وسط الخراب وفي ظروف صحية كارثية كهذه يجعل حتى العدوى والالتهابات الطفيفة قاتلة.وثمة وسيلة أخرى للموت، هي تلويث الهواء والماء والتربة. تفيد التقارير الواردة من منظمات دولية عديدة بأن تدمير إسرائيل للبنية البيئية الفلسطينية ستكون له عواقب طويلة الأمد. ووفقاً لمجلة "ساينتيفيك أميركان"، بلغ حجم الركام في غزة في كانون الثاني (يناير) 2024 نحو 15 مليون طن، وهو يخلف غباراً ساماً يرتبط بـ"أمراض الرئة والجهاز التنفسي والسرطان". وفي حزيران (يونيو) 2024، ارتفع حجم الأنقاض إلى 39 مليون طن نتيجة التدمير المنهجي المستمر. ومن الأشياء الخطيرة بشكل خاص تلوث المعادن الثقيلة ووجود الأسبستوس، وكلاهما معروف بارتباطه المباشر بأمراض سرطانية. ويقول الخبراء إن دمار غزة، الذي وصفه البعض بـ"الإبادة البيئية"، سيؤدي في النهاية إلى عدد من الوفيات أكثر بكثير مما تسببه القنابل.حتى لو توقفت الإبادة الجماعية الآن وفي هذه اللحظة، فإن الفلسطينيين في غزة سيواصلون الموت بأعداد جماعية. وإذا تحقق ما يريده قادة إسرائيل، وغالبية اليهود الإسرائيليين، وعائلة ترامب، فإن من ينجو من الفلسطينيين قد يجد نفسه في نهاية المطاف وقد تم ترحيله قسرًا إلى منطقة ما أخرى.ولن يكون مصير الضفة الغربية مختلفاً كثيراً. بمساعدة قوات أمن السلطة الفلسطينية والمستوطنين اليهود الذين يزدادون جرأة وعدوانية باطراد، تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عمليات قتل وتهجير المدنيين، والإغارة على المستشفيات، وتجريف الطرقات، وفرض الحصار على المدن، مما يجعل الحياة بالنسبة للفلسطينيين في الضفة أقل استقرارًا وقابلية للاستمرار. ولن يرتوي عطش إسرائيل لأرض الفلسطينيين -ولأراضي جيرانها العرب في الشرق الأوسط- بغزة.يشكل قتل الفلسطينيين والإلقاء بهم خارج لأرضهم -ثم محو كل أثر مفرد، ورمز، وذاكرة تدل على وجودهم على تلك الأرض- وسيلة فعالة جداً لحل المسألة الفلسطينية. فإذا لم يبقَ هناك فلسطينيون، فلن تكون هناك مسألة فلسطينية. هذا بالضبط هو ما يعنيه أي "حل نهائي".ويبدو أن هذا "الحل" يناسب كثيرين ممن هم خارج الشرق الأوسط أيضاً. تبدو القوى الأوروبية تحديداً وكأنها سئمت من "المسألة الفلسطينية". وقد أصبح من المزعج والممل أن تضطر إلى مواصلة إصدار تنويعات لا نهاية لها من العبارات المكرورة عن "القلق البالغ" و"معاناة المدنيين"، و"الأوضاع الكارثية"، و"الكوارث الإنسانية"، وبطبيعة الحال عن "انتهاكات حقوق الإنسان" بحق شعوب لا تُعامل كـ"كائنات بشرية". لو كانت كذلك، لما كانت هناك إبادات جماعية من الأساس.ومن غير المريح للاتحاد الأوروبي أيضًا أن يضطر إلى الاعتراف -حتى بتصريحات ملطفة جدًا ومغرقة في التهوين- بأن "هناك مؤشرات" على انتهاكات لحقوق الإنسان يرتكبها أكبر شريك تجاري له، ومن المحرج له أن يضطر إلى تجاهل المبادئ المنصوص عليها في اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. وحتى الدول الأوروبية التي تعد من بين أكثر المنتقدين العلنيين لإسرائيل، مثل إيرلندا وإسبانيا، لن تكون مسرورة بالاعتراف -على الملأ أيضًا- بأنها لم تقم بأي إجراء فعّال يُترجم انتقاداتها إلى واقع عملي، ناهيك عن أن تُحدث تغييرًا في الوضع القائم للفلسطينيين على الأرض.بالنسبة لكل هؤلاء، سيكون من الأسهل بكثير والأكثر مجلبة للراحة لو اختفت المسألة الفلسطينية. لكنها لن تختفي طالما ظل هناك فلسطينيون في فلسطين.وهكذا، تتشدق القوى الأوروبية بالعبارات الجوفاء، وتتظاهر بالعمى والصمم، وتنتظر بصبر أن تُكمل إسرائيل العمل القذر. وقد تستغرق في ذلك بعض الوقت. ولضمان إنجاز المطلوب، تواصل الولايات المتحدة والقوى الأوروبية تزويد إسرائيل بالسلاح. بالنسبة لهم، سيكون من المريح للغاية ألا يُضطروا إلى تكلف عناء التعامل مع المسألة الفلسطينية بعد الآن.*دوبرافكا زاركوڤ Dubravka Žarkov: تقاعدت في العام 2018 من عملها كأستاذ مشارك في دراسات النوع الاجتماعي، والنزاع، والتنمية في "معهد الدراسات الاجتماعية" التابع لجامعة إيراسموس في روتردام، هولندا، حيث درّست في مجالات الإبيستمولوجيا النسوية، ونظريات الصراع، وتمثيلات الحروب والعنف في الإعلام. من مؤلفاتها: "جسد الحرب: الإعلام، والعرق، والجندر في تفكك يوغوسلافيا" (2007)؛ وبالاشتراك مع مارليس غلازيوس، تحرير كتاب "سرديات العدالة داخل المحكمة وخارجها: يوغوسلافيا السابقة وما بعدها" (2014). كانت محررة مشاركة في "المجلة الأوروبية لدراسات النساء". تقيم حالياً في بلغراد، صربيا.*نشر هذا المقال تحت عنوان: The 'Final Solution' to the Palestinian Question

وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة
وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة

رؤيا نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • رؤيا نيوز

وصول طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة 7 إلى أرض المهمة

وصلت طواقم المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/7 إلى أرض المهمة، الأربعاء، لتأدية واجبها الإنساني والطبي، وتقديم الرعاية الصحية للأهل في القطاع، والتخفيف من آثار المعاناة الإنسانية الناجمة عن استمرار الحرب الإسرائيلية، وذلك في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها المملكة الأردنية الهاشمية، لدعم صمود الأشقاء الفلسطينيين. وباشرت الطواقم فور وصولها باتخاذ الإجراءات والاستعدادات اللازمة لمباشرة العمل، وتجهيز مختلف الأقسام والمعدات الطبية، تمهيداً لاستقبال المراجعين وتقديم الخدمات الصحية المطلوبة بكل كفاءة واقتدار. ويضم المستشفى 126 من الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية، تشمل تخصصات الجلدية والجراحة العامة، وجراحة الشرايين، والأعصاب، والصدر، والمسالك، والتجميل، والعظام، والأطفال، والوجه والفكين، بالإضافة وحدة دعم مبتوري الأطراف الصناعية المتنقلة. وتعامل المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 مع 46,600 مراجعٍ، وأجرى 533 عملية جراحية كبرى وصغرى، كما ساهم بشكل فاعل في المبادرة الملكية 'استعادة أمل' لتركيب الأطراف الاصطناعية لمبتوري الأطراف، حيث تم تركيب 532 طرفا صناعيا علويا وسفلياً منذ انطلاق المبادرة، خلال فترة عمله. يشار إلى أن قوة المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 وصلت الخميس إلى أرض الوطن بعد إنجاز مهامها الطبية والإنسانية، وكان في استقبالها مدير الإعلام العسكري وقائد لواء الدفاع الجوي الميداني/4 الملكي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store