logo
وزير الدفاع الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران

وزير الدفاع الإسرائيلي: مصير صنعاء هو مصير طهران

الوكيلمنذ يوم واحد
12:34 ص
⏹ ⏵
https://www.alwakeelnews.com/story/736476
تم
الوكيل الإخباري-
توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بالرد على جماعة الحوثي اليمنية، وذلك بعد اعتراض الجيش الإسرائيلي صاروخا أُطلق من اليمن. اضافة اعلان
وقال كاتس في تغريدة على موقع إكس "ضربنا رأس الأفعى في إيران، وسنستهدف الحوثيين في اليمن أيضا، ومصير صنعاء هو مصير طهران".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشفيات القطاع: أكثر من 63 شهيدًا في غارات الاحتلال المتواصلة على غزة منذ منتصف الليل
مستشفيات القطاع: أكثر من 63 شهيدًا في غارات الاحتلال المتواصلة على غزة منذ منتصف الليل

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

مستشفيات القطاع: أكثر من 63 شهيدًا في غارات الاحتلال المتواصلة على غزة منذ منتصف الليل

تركزت غارات الاحتلال في عدة مناطق مكتظة بالسكان والنازحين أفادت وسائل إعلام وعربية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكب سلسلة من المجازر في قطاع غزة، راح ضحيتها أكثر من 63 شهيدًا خلال ساعات الليل، في تصعيد دموي جديد منذ منتصف الليل وحتى صباح الخميس، وفق مصادر طبية فلسطينية وتركزت الهجمات في عدة مناطق مكتظة بالسكان والنازحين، من أبرزها: قصف مدرسة مصطفى حافظ في حي الرمال، حيث كان يتواجد نازحون داخل المدرسة. استهداف خيام النازحين في منطقة مواصي خانيونس. قصف عنيف على مخيم النصيرات وسط القطاع. استهداف مباشر لمنتظري المساعدات الإنسانية على دوار النابلسي. هجوم آخر على نقطة توزيع مساعدات في خانيونس. نسف منازل في المناطق الشرقية من مدينة غزة، تخلله قصف مدفعي وغارات جوية مكثفة. يأتي هذا التصعيد بعد إعلان جيش الاحتلال، أمس الأربعاء، عن بدء مرحلة جديدة من العدوان على القطاع، حيث أعلن انتهاء عملية "عربات جدعون" وبدء عملية عسكرية جديدة أطلق عليها اسم "الأسد ينهض". وقال وزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس إن العملية الجديدة "تهدف إلى تحقيق هدفين رئيسيين: استعادة المحتجزين، وضمان القضاء التام على حركة حماس"، مؤكدًا أن الجيش "لن يتراجع عن هذا الهدف"، على حد تعبيره. ويشهد قطاع غزة منذ بدء العدوان المستمر، دمارًا واسعًا وسقوط آلاف الشهداء والجرحى، وسط أوضاع إنسانية مأساوية وغياب أي أفق حقيقي لوقف إطلاق النار.

هجمات البوليساريو .. هل تشر عن خيارات المغرب لصحرائه أمام العالم؟
هجمات البوليساريو .. هل تشر عن خيارات المغرب لصحرائه أمام العالم؟

عمون

timeمنذ 2 ساعات

  • عمون

هجمات البوليساريو .. هل تشر عن خيارات المغرب لصحرائه أمام العالم؟

بعد التصعيد الأخير لجبهة البوليساريو عبر هجمات استهدفت مدينة السمارة جنوب المغرب، وعلى مقربة من ثكنة عسكرية تابعة لبعثة الأمم المتحدة إلى الصحراء "المينورسو"، تبرز مفارقة لافتة مفادها: كلما اشتدت وتيرة الهجمات، اتسعت دائرة المشروعية السياسية والدبلوماسية للمغرب في الساحة الدولية، حيث تُحوّل الرباط هذه الهجمات إلى فرص إضافية تؤكد من خلالها، وأمام العالم، صواب رؤيتها وواقعية مبادرتها للحكم الذاتي. وهذه الهجمات ليست الأولى ولن تكون الأخيرة. فمنذ اختراق جبهة البوليساريو لاتفاق وقف إطلاق النار عام 2020، والمنطقة العازلة بين الجبهة والمملكة المغربية تشهد هجمات واختراقات متكررة. لكن الصدى الذي رافق هذه الهجمات مؤخرًا كان مختلفًا، لتزامنها مع سياقات دولية وإقليمية حساسة تؤثر مباشرة على مسار ملف الصحراء المغربية، ما يعكس أزمة حقيقية تعيشها الجبهة، في ظل متغيرات جيوسياسية لم تعد تحتمل الحركات الانفصالية والمسلحة التي تفتقر إلى الانضباط السياسي والدبلوماسي، وتُسهم في زعزعة الأمن والاستقرار. في ظل هذا التصعيد، تطرح جملة من الأسئلة نفسها، بدءًا من مستقبل جبهة البوليساريو ومشروعيتها، إلى مستقبل عمل بعثة "المينورسو" الأممية، وإمكانية استمرار الدعم اللوجستي لها. غير أن السؤال الأهم يبقى: ما المكاسب التي يمكن أن تحققها الرباط على مستوى الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي من خلال هذه التطورات؟ وهل تسهم في تشكيل صورة سلبية عن الجبهة أمام الرأي العام العالمي؟ بالتالي، لا يمكن قراءة هذه التطورات بمعزل عن تداعيات الحرب الإسرائيلية-الإيرانية، وما أفرزته من اصطفافات جديدة في الشرق الأوسط والعالم. صحيح أن نيران الحرب لم تصل إلى حدود المغرب، لكن ارتداداتها السياسية قد تطال قضيته الوطنية. فإيران، التي تسللت منذ عقود إلى إفريقيا، لا تتردد في تحريك جبهة البوليساريو كورقة جيوسياسية كلما دعت الحاجة، لزعزعة التوازنات الإقليمية وخلق بيئة هشة تمنحها موطئ قدم في شمال إفريقيا ودول الساحل. لكن، أين المنطق في ذلك؟ الهجوم الأخير للبوليساريو قد يُفهم في سياق عدة احتقانات، أبرزها ما يتعلق بموقف الرباط الرافض لاستهداف القاعدة العسكرية الأمريكية في قطر. فرغم صمت مغربي دام اثني عشر يومًا، اختارت الرباط في الساعات الأخيرة للحرب أن تعلن موقفًا صريحًا ضد انتهاك سيادة الدول، في انحياز واضح للمحور الأمريكي-الخليجي. موقف لم تستسغه طهران، وربما انعكس على سلوك البوليساريو. في المقابل، زادت حدة التوتر لدى الجبهة مع طرح مشروع قانون في الكونغرس الأمريكي لتصنيف البوليساريو كـ"منظمة إرهابية أجنبية"، بدعم ثنائي من النائب الجمهوري جو ويلسون والديمقراطي جيمي بانيتا. وهو تطور استراتيجي ينهي سنوات من التساهل الدبلوماسي والضبابية القانونية تجاه كيان لا يتصرف كحركة تحرر كما يدعي، بل كأداة ضمن أجندة قوى معادية للاستقرار الإقليمي، في إشارة مباشرة إلى إيران وفقًا لتغريدة ويلسون على منصة "إكس". إذا صحت هذه القراءات، فإن المجتمع الدولي مقبل على مراجعة عميقة لمشروعية الجبهة وطرحها الانفصالي، خصوصًا مع ارتباطاتها العابرة للحدود بالتواجد الإيراني. فالغرب، وعلى رأسه الولايات المتحدة، لا يرغب بمزاحمة قوى جديدة كإيران وروسيا والصين في القارة الإفريقية، ويفضل الاعتماد على شريك تاريخي وموثوق مثل المغرب. ما يرجّح كفة مبادرة الحكم الذاتي ويقرّب من إغلاق ملف الصحراء نهائيًا. ولا تقف المتغيرات عند هذا الحد، فهناك أيضًا تحركات ناعمة نحو ترتيبات جديدة في المنطقة قد تُفضي إلى تسوية الخلاف الجزائري-المغربي، ما يصب في صالح التحالفات الغربية ويعزز الهيمنة التقليدية للغرب على إفريقيا، وخاصة منطقة شمال إفريقيا والساحل. لكن، وبما أنه لا يمكن الجزم بنوايا جميع الأطراف في هذه المرحلة، فإن على المغرب، وهو يخوض معركة الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء، أن يظل في حالة يقظة تامة. إذ يتعين عليه تفعيل أدواته الدبلوماسية، وتعزيز حضوره القانوني داخل المؤسسات الدولية، للتأكيد أن اللااستقرار يبدأ حين تُمنح الشرعية لقوى السلاح بدلًا من مشاريع الحلول السياسية. وفي النهاية، تبقى رسالة الرباط للعالم واضحة: صوت السياسة ابلغ من دوي المدافع.

كييف تستدعي القائم بالأعمال الأميركي بعد قرار واشنطن...
كييف تستدعي القائم بالأعمال الأميركي بعد قرار واشنطن...

الوكيل

timeمنذ 5 ساعات

  • الوكيل

كييف تستدعي القائم بالأعمال الأميركي بعد قرار واشنطن...

12:39 ص ⏹ ⏵ تم الوكيل الإخباري- استدعت أوكرانيا، الأربعاء، القائم بأعمال السفارة الأميركية، بعد إعلان واشنطن أنها ستعلق إرسال شحنات أسلحة معيّنة كانت وعدت كييف بها لمواجهة الهجوم الروسي. اضافة اعلان ويرجح أن يسدد وقف تسليم ذخيرة وغيرها من المساعدات العسكرية بما في ذلك أنظمة دفاع جوي، ضربة قاسية لأوكرانيا التي تواجه هجمات روسية بالصواريخ والمسيرات تعد من بين الأكبر على مدى فترة الحرب المتواصلة منذ ثلاث سنوات. والثلاثاء، قالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي إنّ قرار تعليق واشنطن تعليق تزويد أوكرانيا بأسلحة معيّنة "اتُّخذ لوضع مصالح أميركا في المقام الأول، وذلك عقب مراجعة أجرتها وزارة الدفاع للمساعدات العسكرية التي تقدّمها بلادنا لدول أخرى حول العالم". وتعقيبا على ذلك، قال المستشار الرئاسي الأوكراني دميترو ليتفين لصحافيين الأربعاء "نعمل على استيضاح الأمر. أظن أن كل الأمور ستتوضح في الأيام المقبلة". ومساء الأربعاء أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن واشنطن وكييف تعملان حاليا على "توضيح جميع التفاصيل" المتعلقة بالمساعدات العسكرية التي لا تزال الولايات المتحدة تقدمها لأوكرانيا، "بما في ذلك مكونات الدفاع الجوي". من جهته أكد وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا عبر منصة إكس أن أوكرانيا مستعدة "لشراء أو استئجار" أنظمة دفاع مضادة للطائرات للتصدي "للكمية الكبيرة من الطائرات بدون طيار والقنابل والصواريخ" التي تستخدمها روسيا لقصف بلاده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store