
احذر .. هذه أعراض مبكرة لمرض خطير قد يصيبك
الوكيل الإخباري - كشف طبيب عن ثلاث علامات تحذيرية قد تلاحظها قبل الإصابة بسكتة دماغية. ويقول إنها قد تظهر قبل أيام من بدء ملاحظة العلامات الرئيسية لهذه الحالة الصحية الخطيرة.
اضافة اعلان
وأوضح الدكتور إيريك بيرج، المتخصص في الكيتو والصيام المتقطع، مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا The Healthy Keto Plan، هذه الأعراض في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على 'تيك توك'، حيث يتابعه أكثر من 1.8 مليون شخص.
وقد حقق الفيديو، الذي لا تتجاوز مدته دقيقة واحدة، أكثر من 442.7 ألف مشاهدة ونحو 10,000 إعجاب.
وفي الفيديو، قال الدكتور بيرج: 'هناك ثلاث علامات تحذيرية مبكرة للسكتة الدماغية. هذه العلامات ليست الأعراض الرئيسية التي تحدث عند الإصابة بالسكتة الدماغية'. فالأعراض التقليدية تشمل تدلي جانب واحد من الوجه وفقدان القدرة على التحكم به، أو عدم القدرة على تحريك الذراع أو الساق، أو التحدث بكلام غير واضح.
لكن العلامات المبكرة التي تسبق السكتة الدماغية مختلفة قليلا. وبما أن السكتة الدماغية تنتج عن تجلط الدم في الدماغ، فإنك ستشعر بضغط كبير في الدماغ، ما يظهر على شكل صداع شديد.
وقد تشعر أيضا بالغثيان الشديد، كما لو أنك على وشك التقيؤ. ويمكن أن يكون هذا ناتجا عن الإجهاد أو مستويات الأدرينالين أو الكورتيزول. لكن معظم الجلطات مرتبطة بمشاكل في نسبة السكر في الدم.
وأضاف: 'تجنب السكريات والنشويات في النظام الغذائي سيكون أمرا ذكيا جدا إذا كنت ترغب في تجنب السكتة الدماغية'.
ومن العلامات المبكرة الأخرى الفواق (الحازوقة) الذي لا يتوقف.
أما العلامة الأخيرة فهي ألم في الصدر لا يكون ناتجا عن نوبة قلبية. وهو مؤشر على تشكل جلطة في الشريان بسبب انسداد الأكسجين عن القلب نفسه.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 21 ساعات
- خبرني
هل تؤثر صحة الأب على غثيان وتسمم الحمل؟
خبرني - تدرك عديد من الحوامل أهمية العناية بصحتهن، حتى قبل الحمل، لتأثير ذلك على صحتها وصحة المولود، لكن صحة الأب خلال فترة ما قبل الحمل لا تقل أهمية. وفي مقطع فيديو انتشر على تيك توك مؤخراً ونال أكثر من 2.5 مليون مشاهدة، يدّعي الزوج الشاب الذي يتحدث أن تسمم الحمل وغثيان الصباح مرتبطان بالرجال. كما يدّعي أن 50%-60% من التركيب الجيني للطفل يأتي من الأب. لياقة الأب البدنية ويطالب الفيديو الرجال قضاء الأشهر الـ 9 قبل محاولة الإنجاب للوصول إلى "أفضل لياقة بدنية ممكنة". وعلى الرغم من الشكوك الكثيرة التي تحيط بمداخلات المؤثرين في مجال الصحة، إلا أنه على غير العادة ما يتضمنه هذا الفيديو صحيح. ووفق ورقة بحثية نشرها "ذا كونفيرسيشن"، تُظهر الأبحاث أن نمط حياة الرجل خلال فترة ما قبل الحمل يرتبط ارتباطاً واضحاً بخطر نتائج الحمل السلبية لدى شريكته، وكذلك بصحة أطفاله. تسمم الحمل مثلاً، وجدت الأبحاث صلة بين صحة الأب ونمط حياته خلال فترة ما قبل الحمل وخطر إصابة المرأة بتسمم الحمل. وتُعد هذه الحالة الطبية شائعة وخطيرة، وقد تحدث في منتصف الحمل تقريباً. يُسبب تسمم الحمل: ارتفاع ضغط الدم، والتورم، والصداع، وعدم وضوح الرؤية. الاضطرابات الأيضية كما وجدت الدراسة علاقة وثيقة بين الآباء الذين أصيبوا بأمراض مزمنة خلال فترة ما قبل الحمل (وخاصة الاضطرابات الأيضية، مثل السمنة، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة السكر في الدم) وخطر إصابة الأم لاحقاً بتسمم الحمل أثناء حملها. وتوصلت أبحاث أخرى إلى وجود انخفاض في خطر الإصابة بالعيوب الخلقية لدى أطفال الرجال الذين مارسوا الرياضة بانتظام قبل الحمل. التدخين لكن الآباء الذين دخنوا، أو كانوا يعانون من زيادة الوزن خلال فترة ما قبل الحمل كانوا أكثر عرضة لإنجاب أطفال بعيوب خلقية. كذلك يلعب العمر دوراً هنا، تمامًا كما هو الحال بالنسبة للأمهات.

السوسنة
منذ 2 أيام
- السوسنة
طبيب: ماء الليمون يعزز نضارة البشرة
السوسنة- أوضح الدكتور سوراب سيتي، اختصاصي أمراض الجهاز الهضمي وخريج جامعة هارفارد، أن شرب كوب يومي من الماء الممزوج بعصير الليمون الطازج يمكن أن يساهم في تحسين صحة البشرة ومنحها مظهرًا أكثر شبابًا. وفي مقطع نشره على منصة "تيك توك" لمتابعيه الذين يفوق عددهم 500 ألف، أشار إلى أن تناول هذا المشروب لمدة 30 يومًا قد يُحسّن إشراقة البشرة ويعزز نضارتها، رغم تأكيده على عدم توقع نتائج دراماتيكية في مكافحة علامات التقدّم في السن. وقال إن "الليمون يحتوي على أكثر من 30 مركبًا نباتيًا مفيدًا". وأضاف أن "عصير الليمون الطازج هو الأفضل، لأنه لم يخضع لعملية البسترة ومن ثم يحتفظ بكمية أكبر من العناصر الغذائية".وأشار إلى أن الليمون يعد مصدرًا غنيًا بفيتامين C الذي يعزز إنتاج الكولاجين، وهو عنصر أساسي في مرونة الجلد وصحة المفاصل والأنسجة الضامة.كما أوضح أن الحموضة الطبيعية في الليمون تساعد الجسم على امتصاص المعادن بشكل أكثر كفاءة، لا سيما الحديد. وتابع قائلاً: "الكولاجين وصحة الكبد والحماية من الأكسدة، جميعها تؤدي دورًا في مظهر البشرة، وماء الليمون قد يساعد في دعم هذه الجوانب".وتتفق توصيات الدكتور سيتي مع ما ورد عن مؤسسة أمراض الكبد، التي أكدت أهمية الكبد في صفاء البشرة وعمليات التخلص من السموم. ويرى الخبراء أن تحسين أداء الكبد قد يسهم في التخلص من السموم بشكل أكثر فاعلية، ما ينعكس إيجابًا على صحة الجلد.وينصح الدكتور سيتي بإضافة عصير ليمونة كاملة إلى كوب من الماء يوميًا. وبالنسبة لتكلفة هذه العادة اليومية، فقد أشار إلى وجود خيارات ميسورة، مثل عبوات الليمون منخفض الجودة التي تُباع في بعض المتاجر بسعر يقارب 79 بنسًا لأربع حبات.مع ذلك، حذر الدكتور سيتي من أن ماء الليمون لا يناسب جميع الأشخاص، خصوصًا من يعانون من ارتجاع الحمض. وقال: "قد يؤدي ماء الليمون إلى تفاقم الأعراض، لاحتوائه على الحمض، لذا يُفضل تجنبه أو تقليل الكمية المستخدمة".كما أشار إلى أن الحموضة العالية في الليمون قد تضعف مينا الأسنان بمرور الوقت، خاصة عند تناوله بكثرة، ما قد يؤدي إلى حساسية الأسنان أو تلف دائم. ويوصي الأطباء بشرب ماء الليمون باستخدام شفاطة وشطف الفم بالماء العادي بعد ذلك لتقليل تأثيره في الأسنان.وكان الدكتور سيتي قد أثار سابقًا مخاوف بشأن دخول جزيئات البلاستيك الدقيقة إلى الجسم، لا سيما من خلال شرب المياه من عبوات بلاستيكية أو تسخين الطعام في حاويات بلاستيكية. وتشكل نصيحته الأخيرة إضافة جديدة إلى سلسلة من التوصيات البسيطة التي تهدف إلى تعزيز نمط حياة صحي.وكما هو الحال مع أي تغيير غذائي، يُنصح الأشخاص الذين يعانون من مشكلات صحية باستشارة الطبيب قبل اعتماد هذا الروتين اليومي:

الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
هذا ما يفعله الهاتف الذكي بعقول الأطفال!
عمان تظهر دراسة جديدة أن استخدام الأطفال لمواقع التواصل الاجتماعي قد يزيد من خطر إصابتهم بالاكتئاب خلال سنوات المراهقة. فبعد سنوات من الجدل حول العلاقة بين الصحة النفسية واستخدام منصات مثل «تيك توك» و»إنستغرام»، وجدت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، أن كثرة استخدام الأطفال لهذه المنصات قد تساهم فعلا في تفاقم أعراض الاكتئاب لديهم. وفي الدراسة، تابع الباحثون بيانات 11876 طفلا أمريكيا تتراوح أعمارهم بين 9 و12 عاما تقريبا، على مدى 3 سنوات، لمعرفة ما إذا كان الأطفال المصابون بالاكتئاب هم أكثر ميلا لاستخدام مواقع التواصل الاجتماعي لاحقا، أو العكس. وقد أظهرت النتائج أن الأطفال الذين عانوا من أعراض اكتئاب في سن 9 أو 10 لم يكونوا أكثر استخداما لمواقع التواصل عند بلوغهم 13 عاما مقارنة بغيرهم، ما يضعف الفرضية السابقة القائلة إن الأطفال «غير السعداء» ينجذبون أكثر إلى هذه المنصات. لكن المفاجأة كانت أن الأطفال الذين استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل مكثف في سن 12 و13 عاما، هم من أظهروا أعلى معدلات الاكتئاب لاحقا، ما يشير إلى احتمال وجود علاقة سببية بين الاستخدام الكثيف وظهور أعراض الاكتئاب. ووفقا للدراسة، ارتفع متوسط الوقت اليومي الذي يقضيه الأطفال على مواقع التواصل من 7 دقائق فقط في سن التاسعة إلى أكثر من ساعة مع بلوغهم سن المراهقة المبكرة.