logo
سهم تيسلا يتعافى وسط مؤشرات على انحسار الخلاف بين ترامب وماسك

سهم تيسلا يتعافى وسط مؤشرات على انحسار الخلاف بين ترامب وماسك

البيانمنذ يوم واحد

عوضت أسهم تيسلا خسائرها الفادحة وسط مؤشرات على انحسار الخلاف بين الرئيس التنفيذي للشركة إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مما حد من مخاوف المستثمرين إزاء التداعيات السياسية المحتملة على شركة صناعة السيارات الكهربائية.
وارتفع سهم تيسلا خمسة بالمئة في بداية التعاملات، وذكر موقع بوليتيكو أنه من المتوقع أن يتحدث ماسك وترامب اليوم الجمعة، لكن مسؤولا في البيت الأبيض قال لرويترز إنه لا توجد خطط لإجراء اتصال.
وأشار ماسك عبر منصة التواصل (إكس) المملوكة له إلى انفتاحه على تخفيف التوتر مع ترامب.
وأدى الخلاف بين ترامب وماسك إلى خسارة شركة تسلا أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية أمس الخميس، وهو أكبر انخفاض للشركة في جلسة واحدة.
وزاد التوتر بعد أن صعد ماسك انتقاداته لمشروع قانون للضرائب والإنفاق يقترح إنهاء جزئيا لحافز ضريبي لمشتري السيارات الكهربائية بقيمة 7500 دولار بحلول نهاية 2025.
وردا على ذلك اقترح ترامب تخفيضات في العقود الحكومية المبرمة مع شركات ماسك، بما في ذلك شركة سبيس إكس.
ولم ترد شركة تسلا على طلب للتعليق بعد.
وتراجع سهم تسلا 29.5 بالمئة منذ بداية العام بعد انخفاضه 14 بالمئة أمس الخميس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا مول الديمقراطيين
ترامب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا مول الديمقراطيين

العين الإخبارية

timeمنذ 36 دقائق

  • العين الإخبارية

ترامب يتوعد ماسك بـ«عواقب وخيمة» إذا مول الديمقراطيين

تم تحديثه السبت 2025/6/7 11:26 م بتوقيت أبوظبي توعد الرئيس الأمريكي السبت الملياردير إيلون ماسك "بعواقب وخيمة" إذا موّل الديمقراطيين في مواجهة الجمهوريين الذين سيصوتون لصالح قانون ترامب الشامل لخفض الضرائب والإنفاق. وأضاف دونالد ترامب، أن علاقته مع الملياردير الذي تبرع لحملته الانتخابية قد انتهت. ورفض ترامب الإفصاح عن هذه العواقب في مقابلة هاتفية مع شبكة إن.بي.سي نيوز، وأضاف أنه لم يجر مناقشات بشأن التحقيق مع ماسك. وعندما سُئل عما إذا كان يعتقد أن علاقته بالرئيس التنفيذي لشركتي تسلا وسبيس إكس قد انتهت، أجاب ترامب "أفترض ذلك، نعم". ولدى سؤاله عما إذا كانت لديه أي رغبة في إصلاح العلاقات مع ماسك أجاب "لا". بدأ ماسك وترامب تبادل الإهانات الأسبوع الماضي حين انتقد ماسك مشروع قانون ترامب ووصفه بأنه "رجس مقزز". وتعقد معارضة ماسك لمشروع القانون الجهود المبذولة لإقراره في الكونجرس حيث يتمتع الجمهوريون بأغلبية ضئيلة في مجلسي النواب والشيوخ. ووافق مجلس النواب على مشروع القانون بفارق ضئيل الشهر الماضي وهو الآن مطروح على مجلس الشيوخ حيث يدرس الجمهوريون إجراء تعديلات. ويقدر محللون محايدون أن هذا الإجراء سيزيد الدين الأمريكي 2.4 تريليون دولار على مدى 10 سنوات. وقال ترامب اليوم السبت إنه واثق من أن مشروع القانون سيتم إقراره بحلول عطلة يوم الاستقلال في الرابع من يوليو تموز. وأضاف ترامب في المقابلة مع الشبكة "في الواقع، نعم، من كانوا سيصوتون لإقراره سيصوتون الآن بحماس لصالحه، ونتوقع أن تتم الموافقة عليه". وحذف ماسك بعض المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي التي ينتقد فيها ترامب، منها منشور يشير إلى دعمه لعزل الرئيس، ويبدو أنه يسعى إلى تهدئة خلافهما العلني الذي تفجر يوم الخميس. واقترح ترامب أمس الجمعة مراجعة عقود الحكومة الاتحادية مع شركات ماسك. وقال أشخاص تحدثوا إلى ماسك إن غضبه بدأ يهدأ ويعتقدون أنه يريد إصلاح علاقته مع ترامب. aXA6IDgyLjI1LjIxMS4yMDkg جزيرة ام اند امز FR

تدهور العلاقة مع ترامب يفقد شركات ماسك مليارات الدولارات
تدهور العلاقة مع ترامب يفقد شركات ماسك مليارات الدولارات

صحيفة الخليج

timeمنذ 39 دقائق

  • صحيفة الخليج

تدهور العلاقة مع ترامب يفقد شركات ماسك مليارات الدولارات

سلط السجال الدائر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإيلون ماسك الضوء على شركات الملياردير المولود في جنوب إفريقيا، وفي ما يأتي عرض لأعمال ماسك التجارية فبعد أن تحولت الشراكة السياسية بينهما إلى مواجهة نارية، باتت مليارات الدولارات من قيمة شركات ماسك السوقية على المحك، فضلاً عن عقود مبرمة مع الحكومة. تشكل مجموعة «تيسلا» للسيارات الكهربائية حجر الأساس في إمبراطورية ماسك التجارية، وقد عانت كثيراً منذ انخراط أغنى أثرياء العالم، في السياسة. فقد تراجع سعر سهم «تيسلا» بأكثر من 20% منذ مطلع العام الحالي ما يعكس توتر المستثمرين إزاء شخصية ماسك العامة المثيرة للاستقطاب بشكل متنامٍ. وقد بلغ الضرر مستوىً عالياً جداً، الخميس، عندما خرج السجال بين ماسك وترامب إلى العلن. ففي غضون ساعات خسرت تيسلا أكثر من 150 مليار دولار من قيمتها السوقية، ما أدى إلى تراجع ثروة ماسك 34 ملياراً. وكان يفترض أن يكون التحالف مع ترامب فرصة ذهبية ل«تيسلا» حتى وإن كانت الإدارة الأمريكية ستلغي تخفيضات ضريبية ساعدت في جعلها من كبرى شركات السيارات الكهربائية. والأهم أن ماسك كان بإمكانه من خلال هذا التحالف أن يعوّل على دعم ترامب في رؤيته المطلقة، وهي وضع سيارات ذاتية القيادة بالكامل على الطرقات الأمريكية. وعرقلت الضوابط الحكومية هذا الطموح على مر السنين مع إبطاء السلطات للجهود المبذولة في هذا المجال، بسبب مخاوف من أن هذه التكنولوجيا غير جاهزة للاستخدام على نطاق واسع على الطرقات. وكان يتوقع أن ترفع إدارة ترامب جزءاً من هذه القيود، إلا أن هذا الوعد بات مهدداً على نحو جدي. وقال المحلل دان إيفز من «ويدبوش سكيوريتيز»: «ماسك يحتاج إلى ترامب بسبب البيئة التنظيمية ولا يمكن أن تجعل ترامب ينتقل من صديق إلى خصم». وتضع الإدارة الأطر التنظيمية لتصاميم السيارات، وقد يؤثر ذلك في إنتاج سيارات الأجرة الروبوتية (روبوت تاكسي) التي ينوي ماسك البدء بتسييرها على نحو تجريبي في أوستن في ولاية تكساس خلال الشهر الحالي. إلا أن مواقف ماسك السياسية اليمينية المتشددة أدت إلى ابتعاد الزبائن الرئيسيين الذين تحتاج إليهم «تيسلا» وهم الأشخاص المدركون للمشاكل البيئية، والليبراليون الذين كانوا يعتبرون في السابق أن هذه الماركة تراعي قيمهم. وعمد بعض أصحاب سيارات «تيسلا» إلى وضع ملصقات على سياراتهم تؤكد أنهم اشتروها «قبل أن يمسّ إيلون بالجنون». وتظهر أرقام المبيعات الضرر الناجم عن ذلك. ففي أوروبا وفيما ارتفعت مبيعات السيارات الكهربائية بالإجمال، تراجعت حصة «تيسلا» من السوق في نيسان/إبريل بنسبة 50% فيما رُكزت الأنظار على نشاطات ماسك السياسية. وأظهرت دراسة أجراها مصرف «مورغان ستانلي» قبل فترة قصيرة أن 85% من المستثمرين يعتبرون أن انخراط ماسك في السياسة يلحق الضرر الكبير في شركاته. «سبايس إكس» يطرح تمادي المعركة مع ترامب خطراً وجودياً على شركة «سبايس إكس» لاستكشاف الفضاء التي يملكها ماسك، وباتت أكثر شركاء وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) أهمية. وتتداخل نشاطات «سبايس إكس» و«ناسا» كثيراً. فسبايس إكس تعوّل على العقود الحكومية البالغة قيمتها عشرات مليارات الدولارات فيما تعتمد «ناسا» على «سبايس إكس» في نقل رواد الفضاء إلى محطة الفضاء الدولية أو إطلاق الأقمار الاصطناعية خصوصاً. وتتضمّن محفظة «سبايس إكس» بعضاً من أكثر مشاريع الأمن القومي أهمية، مثل صناعة أقمار اصطناعية لأغراض التجسس، وتشغيل كوكبة «ستارلينك» للأقمار الاصطناعية. وفي خضم السجال الناري، الخميس، هدّد ترامب بالغاء كل العقود الحكومية مع ماسك، فيما قال ماسك إنه سيبدأ بسحب مركبة «دراغون» الفضائية الحيوية لنقل رواد الفضاء وإرجاعهم من الفضاء، مع أنه تراجع بعد ذلك عن هذا الأمر. «إكس إيه آي» ويضع ماسك خططاً هائلة لشركة الذكاء الاصطناعي «إكس إيه آي»، ويطمح لجعلها تنافس شركة «أوبن إيه آي» منتجة «تشات جي بي تي»، التي شارك ماسك في تأسيسها قبل عقد من الزمن، ويديرها الآن خصمه الكبير سام آلتمان. ويملك آلتمان قنوات أيضاً في البيت الأبيض، حيث وقّع مبادرة واسعة جداً بعنوان «ستارغيت بروجيكت» لإنشاء بنى تحتية للذكاء الاصطناعي. استخف ماسك بمبادرة «ستارغيت»، معتبراً أنه مشروع غير واقعي، إلا أنه عمل في الكواليس بعد ذلك لتقويض المشروع، قائلاً للمستثمرين على ما يبدو أن ترامب لن يوافق على أي توسيع يستبعد «إكس إيه آي». ولمزيد من التعقيدات دمج ماسك منصة إكس، ب«إكس إيه آي» في وقت سابق من السنة الحالية. (أ ف ب)

وفد صيني وأميركي يبحثان الرسوم الجمركية الاثنين في لندن
وفد صيني وأميركي يبحثان الرسوم الجمركية الاثنين في لندن

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

وفد صيني وأميركي يبحثان الرسوم الجمركية الاثنين في لندن

يلتقي هي ليفينغ نائب رئيس الوزراء الصيني، الأسبوع المقبل، في المملكة المتحدة وفدا أميركيا لإجراء مناقشات حول التجارة، وفق ما أعلنت اليوم السبت وزارة الخارجية الصينية. هي ليفينغ سيكون موجودا في المملكة المتحدة من الثامن من يونيو الجاري وحتى الثالث عشر منه بدعوة من الحكومة البريطانية، وفق الخارجية الصينية. سيشارك هي مع مسؤولين أميركيين في ترؤس اجتماع أول لآلية التشاور الاقتصادي والتجاري بين الصين والولايات المتحدة، وفق المصدر نفسه. كان الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن، أمس الجمعة، أن مناقشات صينية-أميركية جديدة ستجرى الاثنين في لندن لمحاولة التوصل إلى "اتفاق" بين واشنطن وبكين. سيتألف الوفد الأميركي من وزيري الخزانة سكوت بيسنت والتجارة هاورد لوتنيك والممثل التجاري جايميسون غرير، وفق ما أعلن ترامب في منشور على منصته "تروث سوشال". وتابع "ينبغي أن يجري هذا الاجتماع على نحو جيد جدا". جولة المناقشات ستكون الثانية بين ممثلين لبكين وواشنطن منذ عودة ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية. كانت الجولة الأولى عقدت في جنيف في منتصف مايو الماضي، وأتاحت تعليق رسوم جمركية متبادلة بنسب تخطّت مئة بالمئة. وأجرى الرئيسان الأميركي والصيني شي جينبينغ مباحثات هاتفية، الخميس، للمرة الأولى منذ بدأت التوترات التجارية، وأكد سيّد البيت الأبيض أن المحادثة أفضت إلى "خلاصة إيجابية للغاية". من جهته، شدّد الرئيس الصيني على ضرورة "تصحيح مسار" العلاقات الثنائية، على ما أفادت وكالة الأنباء الصينية الرسمية "شينخوا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store