
ترامب يعرب عن إمكانية تطبيع العلاقات التجارية مع روسيا
اضافة اعلان
أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، عن اعتقاده بأن تطبيع العلاقات التجارية مع الاتحاد الروسي أمر ممكن.ورداً على سؤال حول إمكانية استئناف التجارة الطبيعية بين الولايات المتحدة وروسيا، أجاب ترامب بالإيجاب، مضيفاً أن "روسيا تمتلك موارد أرضية قيّمة للغاية".وأعرب ترامب عن اعتقاده بأن قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسفر إلى ألاسكا للقاء هو "تصرف يحمل الكثير من الاحترام".وقال ترامب للصحفيين: "أعتقد أنه تصرف يحمل الكثير من الاحترام أن يأتي رئيس روسيا إلى بلدنا، بدلاً من أن نسافر نحن إلى بلده أو حتى إلى مكان ثالث، وأعتقد أننا سنجري محادثات بناءة".وكان الكرملين والبيت الأبيض قد أعلنا ليل السبت عن التحضير للقاء بين رئيسي روسيا والولايات المتحدة في ألاسكا يوم 15 أغسطس. وبحسب مساعد الرئيس الروسي يوري أوشاكوف، سيركز الطرفان على مناقشة سبل التسوية طويلة الأمد للنزاع الأوكراني.وأضاف أوشاكوف، في تعليقه على اختيار مكان المحادثات، أن مصالح البلدين الاقتصادية تلتقي في ألاسكا والمنطقة القطبية الشمالية، حيث توجد فرص لتنفيذ مشاريع كبيرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 12 دقائق
- خبرني
خبراء فرنسيون وأمريكيون: ضريبة مبيعات الرقائق الأمريكية للصين تخلط بين الأمن القومي والمصالح التجارية
خبرني - في خطوة غير مسبوقة تهزّ أسس الحرب التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين، أبرم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتفاقاً مثيراً للجدل مع عملاقي الرقائق «إنفيديا» و«إيه إم دي». يسمح الاتفاق لعملاقي التكنولوجيا الأمريكية بمواصلة بيع منتجاتهما في الصين مقابل دفع رسوم تصدير بنسبة 15% من عائداتهما هناك. هذه الخطوة، التي قد تدر على الخزانة الأمريكية مليارات الدولارات سنوياً، جاءت وسط ضغوط سياسية وأمنية هائلة، وانتقادات حادة من خبراء يرون أنها تضعف الأمن القومي لصالح مكاسب مالية قصيرة الأمد، بينما يرى مؤيدوها أنها تحافظ على الهيمنة الأمريكية في سوق أشباه الموصلات عالمياً. اتفاق غير مسبوق ومثير للجدل يرى خبراء أن الاتفاق يخلق سابقة خطيرة، إذ يجعل الحكومة الأمريكية مستفيداً مالياً من مبيعات شركات لا تملك أسهمًا فيها، ويثير تساؤلات حول الخلط بين الأمن القومي والمصالح التجارية. بيتر هاريل، المسؤول السابق في الإدارة الأمريكية، سخر قائلاً: "الصينيون سيدفعون كثيرًا أيضاً مقابل طائرات F-35 والتقنيات العسكرية المتقدمة"، محذراً من أن فرض رسوم مقابل تخفيف قيود أمنية هو "سابقة سيئة". كما أكد مسؤول سابق في الإدارة الأمريكية لصحيفة "نيويورك تايمز" أن هذه الرقابة على التصدير وجدت لحماية الأمن القومي "وليس لجني الأموال للحكومة"، معتبراً أن الترتيب الحالي "أشبه بالابتزاز أو الفساد، أو ربما كليهما". من جانبه، قال الدكتور إتيان لوران، الباحث في مركز الأبحاث الاقتصادية الدولية في باريس، لـ"العين الإخبارية" إن الصفقة تحمل أبعاداً متناقضة، موضحاً إنه "اقتصادياً، هذه الخطوة قد تمنح الخزانة الأمريكية موارد جديدة دون زيادة الضرائب الداخلية. وأضاف أن الصفقة أيضاً أنها تحافظ على حصة الشركات الأمريكية في السوق الصينية المربحة. لكن من منظور استراتيجي، هي مقامرة محفوفة بالمخاطر، إذ تمنح الصين وقتاً ومساحة لتسريع تطوير صناعتها المحلية للرقائق". وأشار إلى أن تلك الخطوة قد تضعف النفوذ التكنولوجي الأمريكي في المدى المتوسط. إذا لم تترافق هذه السياسة مع استثمار أكبر في البحث والتطوير المحلي، فإنها قد تتحول إلى فوز قصير الأمد وخسارة استراتيجية على المدى الطويل. وتصدرت قضية الوصول إلى الرقائق الإلكترونية جدول المفاوضات التجارية بين الصين والولايات المتحدة، إذ أصبحت هذه المكوّنات في قلب الحرب التكنولوجية الشرسة بين القوتين منذ الولاية الأولى لدونالد ترامب، بحسب صحيفة "لوفيجارو" الفرنسية. ووفقًا لصحيفة "فاينانشال تايمز"، ألمح مسؤولون صينيون إلى واشنطن بأن تخفيف قيود تصدير المكوّنات الأمريكية المتقدمة قد يكون شرطاً أساسياً لأي اتفاق تجاري محتمل. ومنذ عام 2018، كثّفت إدارتا ترامب وبايدن القيود على شركات أشباه الموصلات الأمريكية، لمنع بيع منتجاتها الأكثر تقدماً في الصين بهدف إبطاء تقدم بكين في التكنولوجيا الاستراتيجية، وعلى رأسها الذكاء الاصطناعي. وفي عام 2024، أصبح الحظر المفروض على رقائق الذاكرة ذات النطاق الترددي العالي (HBM) – التي توضع بجانب معالجات الرسوميات GPU لنقل البيانات إليها – عائقاً كبيراً أمام الشركات الصينية. وشركة هواوي، التي تنتج شريحتها الخاصة Ascend لخدمة شركات الذكاء الاصطناعي، تعتمد على هذه المكوّنات المصنعة من قبل "سامسونغ" و"إس كيه هاينكس". ورغم تمكنها من تخزين نحو 13 مليون وحدة قبل الحظر، فإن الطلب المحلي المتزايد يدفعها إلى السعي للحصول على إمدادات جديدة، ليس فقط للسوق المحلية، بل أيضاً للتصدير. لذلك، يبدو أن بكين تفضل الحصول على إعفاء من قيود تصدير رقائق HBM لتعزيز استقلالها في رقائق الذكاء الاصطناعي، بدلاً من الحصول على ضوء أخضر لرقائق GPU أمريكية مثل H20 من إنفيديا. يرى محللون أمريكيون أن هذا التخفيف سيقوّي هواوي ويسرّع لحاق الصين بالولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي. ولم تعلّق إدارة ترامب بعد على احتمال إبرام الصفقة، لكن منذ عودته الثانية إلى البيت الأبيض، وضع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نهجاً جديداً لرقابة تصدير الرقائق، وهدد مؤخرًا بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على استيراد الرقائق إلى أمريكا. ترامب استمع باهتمام إلى "جنسن هوانغ" رئيس إنفيديا، الذي يرى أن العقوبات فشلت في إبطاء الصين، وأن إغراق السوق العالمية بالرقائق الأمريكية هو السبيل للحفاظ على الريادة الأمريكية. ونتيجة لذلك، ألغى ترامب سياسة "إطار نشر الذكاء الاصطناعي" التي حدّت بشكل كبير من وصول الدول الأخرى إلى الرقائق الأمريكية بحجة الأمن القومي، وأعاد منح ترخيص بيع شريحة H20 في الصين، مما أثار حفيظة بعض الجمهوريين في الكونغرس.


الغد
منذ 2 ساعات
- الغد
لهذه الأسباب أصبحت أؤيد الاعتراف بدولة فلسطين
توبياس إلوود - (الإندبندنت) 2025/7/31 يرى توبياس إلوود أن الاعتراف بدولة فلسطين بات ضرورة استراتيجية، لا رمزية، لعزل "حماس" وإنقاذ حل الدولتين وإنهاء المعاناة في غزة، في ظل غياب رؤية إسرائيلية واضحة لما بعد الحرب واستمرار المجاعة التي تهدد المدنيين. *** صدمت صور المجاعة المأسوية التي ترد من غزة العالم وأثارت غضبه. ومع ذلك، تبلد إحساسنا بصورة خطرة حيال حجم الخسائر اليومية في الأرواح والدمار، بينما نبدو عاجزين عن التدخل. ولكن، حين يصل الأمر إلى أن يعترف حتى الرئيس ترامب في مؤتمراته الصحفية بـ"مجاعة حقيقية" في غزة، فإن ذلك قد يشير إلى نقطة تحول محتملة. اضافة اعلان يشكل رد إسرائيل على الهجمات البربرية التي وقعت قبل 21 شهراً بصورة متزايدة اختباراً للمجتمع الدولي. صحيح أن لكل دولة الحق في الدفاع عن نفسها، ولكنها تتحمل كذلك مسؤولية استخدام القوة على نحو يتسم بالحكمة. إن كيفية تنفيذ الانتقام، وطريقة استعمال القوة العسكرية، وكيفية تأثير العمليات على المدنيين في الأراضي المحتلة، هي كلها أمور بالغة الأهمية. إنها تؤكد التزامنا بقيمنا، وتميزنا عن أولئك الذين يجب علينا أن نحاربهم. لا يمكن تبرير المعاناة المستمرة بهذا الحجم في غزة بمجرد حق إسرائيل في هزيمة "حماس". وهذا لا يعني التراجع عن مواجهة "حماس"، لكن المشكلة تكمن في غياب أي استراتيجية واضحة لدى إسرائيل لتحويل المكاسب العسكرية إلى سلام دائم، أو للفصل بين "حماس" والشعب الفلسطيني الأوسع. ثلثا غزة بات مدمراً، ومليونا إنسان نازحون، والعشرات يموتون أسبوعياً، ليس في المعارك بل لمجرد اقترابهم من طوابير الغذاء الفوضوية طلباً للمساعدات. ميدانياً، أصبحت قوات "حماس" في وضع ضعيف للغاية. وإيران، الداعم الرئيس لها، أصبحت هي الأخرى تحت الضغط. ومع ذلك، يبدو أن المجاعة باتت التهديد الأكبر. وقد سمحت إسرائيل، تحت ضغط دولي، بإلقاء مساعدات غذائية من الجو، لكن هذه المساعدات، كما قال منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة توم فليتشر، لا تمثل سوى "نقطة في بحر". إن إسقاط المساعدات من الجو ليس وسيلة فعالة، خصوصاً في ظل وجود مئات الشاحنات المحملة بالمساعدات عالقة خلف المعابر المغلقة. وقد أبقى رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، على تلك المعابر مغلقة، ونقل مسؤولية توزيع الغذاء من وكالات الأمم المتحدة إلى الجيش الإسرائيلي الذي يفتقر إلى البنية التحتية والخبرة اللازمة للقيام بذلك بكفاءة. لنكن صريحين، بخلاف شعار "تدمير حماس"، لا يقدم نتنياهو أي نهاية واضحة أو خطة موثوقة لإدارة غزة بعد الحرب، ولا أي خريطة طريق نحو الحل الذي طال انتظاره: حل الدولتين. وما يظهر من أفعاله يوحي باستراتيجية قائمة على الصراع الدائم. إن القوى الإقليمية، بما في ذلك مصر والأردن والإمارات العربية المتحدة، إلى جانب جزء كبير من المجتمع الدولي، حريصة على تقديم المساعدة -ليس فقط لمعالجة الأزمة الإنسانية، ولكن أيضاً من أجل دعم إقامة بنية حكم موثوقة في غزة ما بعد "حماس"، وهو أمر سيحتاج إلى إشراف دولي. لكن نتنياهو يرفض هذا الدعم، محتمياً بمساندة مستمرة من البيت الأبيض الذي قدم، حتى الآن، دعماً منطقياً، لكنه غير مشروط، منذ هجمات السابع من تشرين الأول (أكتوبر). لكنّ قرارات نتنياهو التكتيكية، التي تفتقر إلى أي رؤية استراتيجية، بدأت في وضع هذا الدعم في موضع الاختبار. وعلينا أن نتساءل إلى أين يتجه هذا الصراع، وهو الصراع المتواصل بمعنى أوسع منذ العام 1948؟ إن حملته المدمرة على غزة وتوسع الاستيطان غير القانوني في الضفة الغربية يوحيان بنية واضحة: تقويض إمكان قيام دولة فلسطينية. في العام 2014، عندما ناقش البرلمان البريطاني آخر مرة فكرة الاعتراف بدولة فلسطينية، كنت وزيراً للخارجية، وقلت حينها إن بريطانيا ستعترف بدولة فلسطينية فقط عندما ترى أن مثل هذه الخطوة ستساعد في تحقيق عملية السلام، وليس كبادرة رمزية. إنها ورقة لا يمكن أن تُلعب سوى مرة واحدة، ولذلك يجب استخدامها بحكمة. من السهل قول أن الوقت الحالي غير مناسب وأن علينا التركيز على معالجة الأزمة الملحة. لكنني أزعم أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب تماماً لتوجيه ضربة قد تؤدي إلى تغيير ضروري لمسار خطر؛ مسار يهدد بإغلاق نافذة حل الدولتين إلى الأبد. إن هذه القضية مدرجة على جدول أعمال الأمم المتحدة في نيويورك، ومن الممكن أن يساعد الاعتراف في تحويل التركيز العالمي، وعزل "حماس" سياسياً، فضلاً عن تقويض مبررات إيران لتسليح وكلائها في المنطقة. إن الانتظار إلى أجل غير مسمى بحثاً عن "اللحظة المثالية" ليس استراتيجية. لن يؤدي استمرار الوضع القائم، أو السعي نحو حل الدولة الواحدة، إلا إلى ترسيخ تمرد دائم تغذيه قوى خارجية، ويبقي إسرائيل في حالة توتر دائم مع جيرانها. بينما يربط ترامب دعمه لنتنياهو بشروط متزايدة، بما في ذلك الدعوات إلى اتخاذ إجراءات حاسمة من أجل منع تفشي المجاعة، دعونا نستغل هذه اللحظة لإعادة تركيز الاهتمام على الضرورة الاستراتيجية الأوسع، وهي تحقيق حل الدولتين. فمن دون ذلك، ستستمر المعاناة والتطرف والحرب التي لا نهاية لها. *توبياس إلوود Tobias Ellwood: برلماني بريطاني سابق عن حزب المحافظين. شغل سابقاً منصب وزير دولة في وزارة الخارجية البريطانية. اقرأ المزيد في ترجمات: الحرب العالمية الثالثة بدأت بالفعل

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
البنتاغون يرسل تعزيزات من الحرس الوطني إلى واشنطن
وكالات - السوسنة أرسلت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نحو 800 جندي من الحرس الوطني إلى واشنطن لمكافحة الجريمة، بحسب ما ورد في موقع الوزارة الإلكتروني.وقالت الوزارة في بيان إن "الرئيس دونالد ترامب أعلن حالة طوارئ جريمة في العاصمة الأمريكية واشنطن دي.سي، وتعهد بإعادة الأمن إلى شوارع المدينة من أجل السكان والزوار على حد سواء".وذكرت أن الرئيس الأمريكي وجه وزارة الدفاع إلى تعبئة الحرس الوطني في العاصمة، حيث قال وزير الدفاع بيت هيغسيث إن نحو 800 جندي تم تفعيلهم اليوم ضمن فريق عمل "دي.سي. آمن وجميل". ويشمل ذلك بين 100 إلى 200 جندي لدعم تنفيذ القانون، فيما يقوم الباقون بأدوار إدارية ولوجستية، إضافة إلى تقديم حضور ميداني داعم لقوات الشرطة.وأوضح هيغسيث أن التعبئة ستشرف عليها وزارة الجيش، ممثلة بوزيرها دان دريسكول، وأن الجنود سيبدأون انتشارهم في شوارع العاصمة خلال الأسبوع المقبل. وأشار إلى أن هناك وحدات إضافية من الحرس الوطني ووحدات متخصصة جاهزة للمشاركة إذا دعت الحاجة، مؤكداً أن هذه القوات ستكون قوية وصلبة وتقف إلى جانب شركائها في إنفاذ القانون.ولفت هيغسيث إلى أن الحرس الوطني لعب أدوارا مماثلة في الأشهر الماضية، سواء على الحدود حيث تعاون مع جهات مثل دائرة الهجرة والجمارك (ICE) وحماية الحدود والجمارك (CBP)، أو في لوس أنجلوس حيث ساعد في حماية عملاء هذه الجهات من الهجمات الإجرامية.وأضاف أن "دور الحرس الوطني في واشنطن هذه المرة يتمثل في المساهمة في الحد من العنف في شوارع العاصمة، مؤكداً وقوفهم جنبًا إلى جنب مع شرطة دي.سي. وإنفاذ القانون الفيدرالي".وقال: "كما أقول دائمًا عن الرئيس ترامب للجنود، هو يدعمهم. ورسالتنا للحرس الوطني وإنفاذ القانون في واشنطن هي، نحن ندعمكم كذلك. كونوا صلبين وقويين. نحن خلفكم".وجاء تحرك الإدارة بعد تصاعد معدلات الجرائم في العاصمة، حيث قتل موظفان بالسفارات في مايو، وقتل متدرب في الكونغرس برصاصة بالقرب من البيت الأبيض في يونيو، وتعرض موظف فيدرالي للضرب من قبل حشد في أغسطس.وأظهر تقرير البيت الأبيض أن معدل جرائم القتل في العاصمة لعام 2024 بلغ 27.54 حالة لكل 100 ألف نسمة، بينما وصل معدل سرقات السيارات إلى 842.4 حالة لكل 100 ألف نسمة.ووصف ترامب الوضع في العاصمة بأنه "فوضى كاملة وشاملة"، مشيرا إلى انتشار الشباب الذين يجوبون الشوارع على مدار الساعة مستخدمين دراجات ATVs والدراجات النارية، ما أدى إلى فرض حظر تجول طارئ على أحياء كاملة.وأكد الرئيس أن هذا الوضع سيتغير قريبا، قائلا: "لدينا أشخاص يحبون هذا البلد وهذه العاصمة الجميلة. عندما حلقت فوقها، قلت يا لها من مدينة جميلة، لكن الجريمة في الشوارع تجعلها تبدو غير ذلك... سنصلح مشكلة الجريمة"كما تعهد ترامب بتنظيف العاصمة من حيث المظهر، مشيرا إلى ضرورة إصلاح الأضرار مثل تراكم القمامة، والكتابات على الجدران، والألواح الرخامية المكسورة. وقال: "سنعيد المدينة إلى العاصمة المتلألئة التي يحلم بها الجميع. ستكون شيئا مميزا للغاية" .