
تقرير أمريكي: ترامب سيتلقى احاطة استخباراتية اليوم حول حرب إيران
قالت شبكة ABC News، إنه من المقرر أن يتلقى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الخميس، إحاطة استخباراتية في الساعة 11:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة في غرفة العمليات، وفقًا للبيت الأبيض.
ووفقًا لمصادر متعددة لشبكة ABC News، فقد عُرضت على ترامب مجموعة من الخيارات من قِبل فريقه للأمن القومي فيما يتعلق بإيران، بما في ذلك إمكانية استخدام الأصول العسكرية الأمريكية لضرب المنشآت النووية الإيرانية.
شكوك حول فاعلية قنابل "GBU-57" الامريكية لتدمير منشأة "فوردو" الإيرانية
هذا فيما شكك مسئولون دفاعيون في مدى فعالية الضربة الأمريكية المحتملة ضد إيران، بسبب تساؤلات حول قدرات القنبلة الخارقة للتحصينات، وذلك بحسب ما أوردته صحيفة الجارديان البريطانية
ترامب وقرار الضربات ضد إيران
وسبق وأشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى مسؤولي الدفاع أنه من المنطقي للولايات المتحدة شن ضربات ضد إيران فقط إذا كانت القنبلة "الخارقة للتحصينات" تضمن تدمير منشأة تخصيب اليورانيوم الحيوية في فوردو، وفقًا لأشخاص مطلعين على المداولات. وأُبلغ ترامب أن إسقاط قنابل GBU-57، وهي قنبلة تزن 13.6 طن (30،000 رطل)، سيقضي فعليًا على فوردو، لكن يبدو أنه غير مقتنع تمامًا، وفقًا للمصادر، وقد أرجأ الموافقة على الضربات ريثما يتوصل إلى احتمال أن يدفع التهديد بالتدخل الأمريكي إيران إلى محادثات.
فعالية قنابل GBU-57
ووفقا للجارديان: لطالما كانت فعالية قنابل GBU-57 موضع جدل عميق في البنتاغون منذ بداية ولاية ترامب، وفقًا لمسؤولَين دفاعيين أُطلعا على أن سلاحًا نوويًا تكتيكيًا فقط هو القادر على تدمير فوردو نظرًا لعمقها. أفاد شخصان مطلعَان على الأمر أن ترامب لا يفكر في استخدام سلاح نووي تكتيكي على فوردو، ولم يطلع وزير الدفاع بيت هيغسيث ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال دان كين على هذه الإمكانية في اجتماعات بغرفة العمليات في البيت الأبيض.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
منذ 38 دقائق
- مصراوي
واشنطن بوست: ترامب يميل لتنفيذ ضربات محدودة على منشآت إيران النووية
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، نقلا عن مصدر لم تسمّه، إن الرئيس دونالد ترامب يبدو أكثر ميلا لتنفيذ ضربات محدودة على منشآت إيران النووية في فوردو ونطنز، بواسطة قنابل خارقة للتحصينات تزن 30 ألف رطل لا يمكن للمقاتلات الإسرائيلية حملها. وأكد المصدر، أنه في حال سقط النظام الإيراني، فإن اللوم لن يكون على الرئيس الأمريكي لأن ضرباته المحتملة لا تسعى إلى ذلك، معربا عن قلقه من استبدال المرشد الأعلى الإيراني بشخص أسوأ. في الوقت نفسه، شدد المصدر على أن الرئيس الأمريكي لن يتدخل في مسألة من يدير إيران، مؤكدا أن دائرة ترامب تؤيد ذلك بشدة. وأوضح مصدر مقرب من البيت الأبيض للصحيفة الأمريكية، أن في حال نجحت الولايات المتحدة في استخدام القنابل الخارقة للتحصينات لقصف منشآت إيران النووية، فإنه لا يزال عليها التعامل مع الرد الانتقامي الإيراني، فضلا عن المخاوف من التلوث الإشعاعي من المنشآت النووية المستهدفة.


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار مصر : الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض طائرة مسيّرة أطلقت من إيران في منطقة حيفا
الجمعة 20 يونيو 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، اعتراض طائرة مسيّرة أطلقت من إيران في منطقة حيفا. من جانب آخر، ذكرت وكالة "مهر" الإيرانية أن الحرس الثوري الإيراني أعلن استخدام طائرات مسيرة قتالية لأول مرة يوم الخميس، هاجمت بنية تحتية عسكرية في إسرائيل. تدمير منصات الإطلاق من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إن بلاده دمرت أكثر من نصف منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية. وعندما سُئل عن وضع قدرات إسرائيل الدفاعية في مواجهة الهجمات الصاروخية الإيرانية، أجاب نتنياهو: "نحن نضرب منصات إطلاق الصواريخ، ليس مهماً كثيراً عدد الصواريخ التي يملكونها، ما يهم هو عدد المنصات"، بحسب ما نقلته هيئة البث الإسرائيلية. وكان الجيش الإسرائيلي زعم، الأربعاء، أنه دمر قرابة 40% من منصات الصواريخ الإيرانية، بحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل". إضعاف إيران وفي وقت سابق الخميس، قال مسؤولون إسرائيليون وغربيون وإقليميون لوكالة "رويترز"، إن الغارات الجوية الإسرائيلية الكثيفة تهدف إلى ما هو أبعد من تدمير أجهزة الطرد المركزي النووية والقدرات الصاروخية الإيرانية، بل تسعى إلى تحطيم أسس الحكم الذي يقوده المرشد علي خامنئي وتركه على شفا الانهيار. وقالت المصادر، إن نتنياهو يريد إضعاف إيران بما يكفي لإجبارها على تقديم تنازلات جوهرية بشأن التخلي بشكل دائم عن تخصيب اليورانيوم، وبرنامج الصواريخ الباليستية. وقال أحد كبار المسؤولين الإقليميين لـ"رويترز"، إن "الحملة تركز على استنزاف قدرة النظام على استعراض القوة والحفاظ على التماسك الداخلي". ووسعت إسرائيل في الأيام القليلة الماضية أهدافها لتشمل مؤسسات حكومية مثل مقرات الشرطة والتلفزيون الحكومي في طهران. وتخطط حكومة نتنياهو لأسبوعين على الأقل من الضربات الجوية المكثفة، وفقاً لأربعة مصادر حكومية ودبلوماسية، رغم أن الوتيرة تعتمد على المدة التي يستغرقها القضاء على مخزون الصواريخ الإيرانية والقدرة على إطلاقها.


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : البيت الأبيض: ترامب سيحسم قراره بشأن ضرب إيران خلال أسبوعين
الجمعة 20 يونيو 2025 12:20 صباحاً أعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "مازال يعطي الفرصة للدبلوماسية" بشأن إيران، وسيقرر خلال أسبوعين ما إذا كان سيتخذ إجراء عسكريا ضدها، وأن تأجيل القرار جاء بسبب تزايد احتمال عقد مفاوضات مع طهران. وأضافت في مؤتمر صحفي أن ترامب "ما زال يعطي الفرصة للدبلوماسية"، ويريد "رؤية ما ستؤول إليه الأمور بشأن المفاوضات النووية مع إيران". ونقلت ليفيت عن الرئيس الأميركي قوله: "نظرا لتزايد احتمال انطلاق مفاوضات مباشرة مع إيران، فإنني سأتخذ قراري بشأن شنّ هجوم من عدمه خلال الأسبوعين المقبلين". وأضافت: "رغم تحذيراتنا، لم تستجب إيران ولم تجلس إلى طاولة المفاوضات خلال 60 يوما، وفي اليوم 61، تحركت إسرائيل ضد إيران، وبعدها مباشرة، أعلن الرئيس أنه سيتخذ قرارا خلال أسبوعين". وأكدت المتحدثة أن ترامب لا يزال يفضل المسار الدبلوماسي إذا كان متاحا، مضيفة: "الرئيس يولي اهتماما دائما بالحلول الدبلوماسية للأزمات العالمية، وهو المبعوث الرئيسي للسلام، ولا يتردد في استخدام القوة عند الضرورة". وأردفت "من الواضح أن الرئيس لا يزال متفائلا باستمرار المفاوضات (مع إيران)"، مشيرة إلى أن الرئيس الأميركي أعطى مهلة أسبوعين للدبلوماسية. استمرار التواصل مع إيران وأوضحت ليفيت أن الاتصالات بين الممثل الخاص لترامب في الشرق الأوسط ستيف ويتكوف ونظرائه الإيرانيين مستمرة، معربة عن اعتقادها بأن هذه المحادثات ستستمر في المستقبل. وادعت أن "إيران اقتربت من امتلاك سلاح نووي أكثر من أي وقت مضى"، مشيرة إلى أن طهران "يمكنها، ويجب عليها" التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة، وإلا فعليها أن تتحمل العواقب. وأكدت أن الاتفاق النووي المحتمل بين الولايات المتحدة وإيران يتضمن "تخصيبا صفريا لليورانيوم"، مضيفة: "إيران لا يمكن أن تمتلك أسلحة نووية بأي شكل من الأشكال، وموقفنا من ذلك واضح تماما". ومنذ فجر 13 يونيو/ حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أمريكي، هجوما واسعا على إيران استهدف منشآت نووية، وقواعد صاروخية، وقادة عسكريين وعلماء نوويين، وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين حتى الآن. ووفق آخر حصيلة رسمية أعلنتها وزارة الصحة الإيرانية الاثنين، أسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا وإصابة 1277 آخرين، معظمهم مدنيون. ومع غياب تحديث رسمي جديد، أفادت منظمة "نشطاء حقوق الإنسان" (مقرها واشنطن) بأن عدد القتلى في إيران ارتفع إلى نحو 639 شخصا، إضافة إلى أكثر من 1329 مصابا، حتى صباح الخميس، في حصيلة تستند إلى توثيق ميداني. في المقابل، تشير أحدث التقديرات الإسرائيلية نقلا عن وسائل إعلام عبرية بينها "القناة 12"، إلى مقتل 25 شخصا وإصابة أكثر من 800 آخرين جراء الضربات الإيرانية، التي شملت موجات مكثفة من الصواريخ والطائرات المسيّرة. وتلوح في الأفق مخاطر توسيع الصراع مع تقارير غربية وعبرية عن إمكانية انضمام الولايات المتحدة إلى إسرائيل في عدوانها على إيران، بالتزامن مع تصريحات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب دعا خلالها طهران إلى الاستسلام دون أي شروط، ولوح بإمكانية استهداف المرشد الأعلى علي خامنئي.