
الرابر نوردو لـ «عكاظ»: أحب الجمهور السعودي.. وأعمالي القادمة مع «الهضبة» وهيفاء
وعن مشاركته في مهرجان موازين قال لـ «عكاظ»: لم أكن أتوقع الحضور الغفير من الجمهور في المهرجان ما دفعني للبكاء بعد انتهاء الحفل.
وحول تعاونه مع المطرب المصري رامي جمال في أغنية «زي الخطاف»، أعرب نوردو عن سعادته بالتجربة وتحمس لها فور تواصل رامي جمال معه لتقديمها، مضيفاً أنه وضع بعض التعديلات على كلمات الأغنية.
واختتم نوردو حديثه كشف جديد أعماله الفنية المقبلة، مؤكداً أن هناك تعاونات فنية عدة مرتقبة مع عدد من كبار الفنانين العرب، من بينهم هيفاء وهبي، عمرو دياب وغيرهما من النجوم، متابعاً: «لدي تطلع لتقديم أعمال جديدة ومختلفة تخدم الموسيقى العربية».
أخبار ذات صلة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 2 ساعات
- الرياض
ويكرم الفائزين الأوائلأمير القصيم يطّلع على تقرير مسابقة "مختصر كتاب الجمع بين الصحيحين"
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، في مكتبه بمقر الإمارة بمدينة بريدة، محافظ عنيزة سعد السليم، يرافقه أعضاء مؤسسة وقف فهد عبدالعزيز السعيد وإخوانه، وذلك لتسليم سموه تقرير مسابقة "مختصر كتاب الجمع بين الصحيحين"، وتكريم الأوائل من المتسابقين الفائزين في هذه المسابقة العلمية المباركة. وفي مستهل الاستقبال أشاد سموه بمستوى التنظيم والمحتوى العلمي للمسابقة، التي تُسهم في غرس الاعتزاز بسنة النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، وتربية النشء على حب العلم والعمل به، مؤكدًا أن العناية بالسنة النبوية وحفظها من أهم ما يُغرس في الأجيال الصاعدة، لما لها من أثر في الثبات على القيم وتعزيز الهوية الإسلامية. وبارك توقيع اتفاقية الشراكة بين مؤسسة وقف فهد السعيد وإخوانه، ومركز حفاظ الوحيين للاستشارات التعليمية والتربوية، التي تهدف إلى تنفيذ مسابقة في حفظ السنة النبوية وتكريم المتميزين فيها، مبينًا أن مثل هذه الشراكات تمثل نموذجًا مباركًا لتكامل الجهود بين القطاع غير الربحي والجهات التعليمية في خدمة كتاب الله وسنة نبيه محمد صلّ الله عليه وسلم. عقب ذلك كرّم سموه الفائزين الأوائل في مسابقة "مختصر كتاب الجمع بين الصحيحين"، مهنئًا إياهم على تميزهم، داعيًا إياهم إلى مواصلة طلب العلم والاستزادة من منابع الشريعة. من جهته عبّر أعضاء مؤسسة السعيد عن شكرهم وامتنانهم لسمو أمير القصيم على دعمه الدائم ورعايته المتواصلة لمبادرات العلم والخير، مؤكدين أن المؤسسة ماضية في إطلاق البرامج التي تثمر علمًا نافعًا ونشئًا صالحًا بإذن الله.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
الفيلم السعودي «الزرفة» يتفوق على روائع هوليوود.. حقق أكثر من مليوني دولار في 3 أيام
تصدّر فيلم «الزرفة: الهروب من جحيم هنهونيا»، شباك التذاكر في السعودية خلال أول عطلة نهاية أسبوع من عرضه، متفوقاً على أفلام هوليوودية مثل «F1»، «28 Years Later»، «Jurassic World: Rebirth»، «Dangerous Animals»، و«John Wick: Ballerina». جذب الفيلم أكثر من 184 ألف مشاهد، محققاً إيرادات بلغت 7 ملايين و903 آلاف و558 ريالا سعوديا (أي ما يعادل مليونين و165 ألفاً و358 دولارا أمريكيا) خلال أول ثلاثة أيام من عرضه. تم إنتاج الفيلم من قبل أفلام الشميسي وتلفاز11 بالشراكة مع صندوق Big Time، وتوزيعه عبر شركة قنوات، وأثبت قوته الجماهيرية منذ انطلاقه، مستقطباً جمهور العائلات وملبياً تطلعات المشاهدين الباحثين عن محتوى محلي بلمسة سينمائية عالمية. تدور أحداث «الزرفة» حول ثلاثة شباب تجمعهم الصدفة من خلال لعب الألعاب الإلكترونية عبر الإنترنت، على الرغم من اختلاف أهدافهم وطموحاتهم في الحياة، يجدون أنفسهم يعملون معًا في نفس المطعم التابع لمجموعة الهنهوني القابضة. تتصاعد الأحداث عندما يتورط الثلاثة في خطة لسرقة قطعة فنية نادرة من المتحف الشخصي لرجل الأعمال الشهير عبداللطيف الهنهوني. ولكن الأمور لا تسير كما هو مخطط، وتنقلب حياتهم رأسًا على عقب، لينتهي بهم المطاف داخل سجن الجفرة لتدور الأحداث في مزيج من الكوميديا والدراما المشوقة. أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 3 ساعات
- مجلة هي
شخصنة المنتجات التجميلية ثورة تعيد تعريف الجمال لدى جيل زد.. كيف ذلك؟
لم يعودوا يبحثون عن 'المنتج المثالي" المُعلَن عنه، بل يطالبون بـ منتج مثالي لهم "يُصنع عند طلبهم، يحمل رموز هوياتهم، ويحترم كوكبهم". هكذا يتصدر جيل زد المشهد في صناعة الجمال وتحويله من ساحة مقاييس موحدة إلى مسرح للتعبير الحر. وبالتالي شخصنة المنتجات التجميلية لم تعد رفاهية، بل ثورة جمالية تُعيد كتابة قواعد اللعبة من "اشتري الجمال إلى اصنعي الجمال". ولمزيد من المعلومات حول جيل التكنولوجيا والتمرد على التقليدي- "جيل زد"- في إعادة تعريف الجمال وشخصنة المنتجات التجميلية؛ تتّبعي السطور القادمة عبر موقع "هي"؛ فقد جمعت لكِ كل ما تحتاجين معرفته .. إليكِ التفاصيل بعد البحث والإطلاع؛ وذلك على النحو التالي: شخصنة المنتجات التجميلية ثورة تعيد تعريف الجمال لدى جيل زد لماذا تمثل الشخصنة قوة جذب لا تُقاوم لجيل زد؟ لأنهم يتبعون مبدأالهروب من الصندوق "رفضّ قاطع لمقاس واحد يناسب الجميع". فقد أثبتت دراسة نُشرت في Deloitte أن 78 % من جيل زد يؤكدون مقولة " أنا لست نسخة من أحد". كذلك يتبعون مبدأ التكنولوجيا كحليف "شاشة هاتفكِ هي مختبر جمالي، معادلات الذكاء الاصطناعي تحلل بشرتكِ، والواقع المُعزز يجرب لكِ ألوان أحمر الشفاه قبل شرائه". وذلك بخلاف مبدأ الاستدامة والشفافية. ما هي الركائز الأساسية التي اعتمد عليها جيل زد لشخصنة المنتجات التجميلية؟ بما أن شخصنة المنتجات (التخصيص الشامل) باتت إحدى أبرز ثورات صناعة الجمال، حيث تعيد تعريف مفهوم الجمال لدى الجيل الحالي؛ فقد اعتمدت على الركائز التالية: التعبير عن الهوية الفردية بدلًا من المعايير الموحدة يرفض جيل Z معايير الجمال التقليدية الموحدة، ويرى الجمال كأداة للتعبير عن الذات وتأكيد التميز الفردي. لذا، تتيح المنتجات المخصصة لهم اختيار تركيبات تلائم هوياتهم المتنوعة، سواء عبر ألوان مكياج غير تقليدية أو مستحضرات تعكس قيمهم الشخصية، على سبيل المثال: (العلامات التجارية تقدم "باليتات" ألوان قابلة للتركيب حسب الرغبة، أو مستحضرات بتغليف يُنقش عليه أسماء المستخدمين). التكنولوجيا الداعمة للتخصيص (الذكاء الاصطناعي والواقع المعزز) تستخدم العلامات التجارية أدوات رقمية مثل تطبيقات تحليل البشرة "تُحدد الاحتياجات الدقيقة (جفاف، حساسية) وتوصي بمنتجات مخصصة. كذلك الواقع المعزز (AR) يسمح بتجربة افتراضية للمنتجات قبل الشراء، مثل "محاولة" ظل العيون عبر كاميرا الهاتف. وبالتالي، هذه الأدوات تحول تجربة الشراء إلى تفاعل شخصي دقيق، يعزز ثقة المستخدم بقراراته الجمالية. الاستدامة كجزء من الهوية الشخصية يدمج جيل Z بين التخصيص والقيم الأخلاقية. فهم يفضلون منتجات قابلة لإعادة التعبئة، أو مستحضرات تُصنع عند الطلب لتقليل الهدر، كما يختارون مكونات "نظيفة" (خالية من المواد الكيميائية) تناسب قناعاتهم البيئية. تمكين المستهلك عبر الشفافية تُعزز الشخصنة الشفافية، حيث يطالب جيل Z بمعرفة مصدر المكونات ومراحل التصنيع. وهذا يتجلى في: (بطاقات تعريف رقميةتشرح عبر "QR Code" تاريخ المنتج وتأثيره البيئي)، كذلك مشاركة المستهلك في التصميم (بعض العلامات تتيح التصويت على روائح أو تركيبات جديدة). هذه الشفافية تُشعر المستخدم بأنه شريك في العملية الإبداعية، لا مجرد متلقٍ. شخصنة المنتجات التجميلية أحد أبرز ثورات صناعة الجمال لجيل زد التحديات والنقد بين الفردية والمسؤولية رغم إيجابياتها، تواجه الشخصنة انتقادات مثل: (تعميق النزعة الاستهلاكية "التخصيص قد يُحفز الشراء المفرط"، عدم فعالية بعض المكونات الطبيعية (التركيز على المكونات العضوية قد لا يناسب جميع أنواع البشرة، وقد يكون أقل فاعلية من المركبات العلمية). لكن لن نُنكر أن شخصنة جيل زد للمنتجات التجميلية باتت ثورة نعيشها على أرض الواقع؛ لأنها حوّلت الجمال من مفهوم سطحي قائم على التقليد إلى فلسفة فردية تعكس القيم الشخصية والتكنولوجية والأخلاقية للجيل الجديد. وهذا يتوافق مع دراسات تؤكد أن 70 % من جيل Z يفضلون العلامات التي تقدم خيارات تخصيص شاملة. كيف يتم التوازن بين التخصيص والخبرة العلمية في تصميم منتجات الجمال لجيل زد؟ دمج الذكاء الاصطناعي مع بيانات علم الجلد أحد الركائز الأساسية لدى جيل زد لتحقيق التوازن بين التخصيص والخبرة العلمية تحقق العلامات الرائدة في صناعة الجمال التوازن بين التخصيص والخبرة العلمية عبر آليات متطورة تعتمد على التكنولوجيا والبحث، مع الحفاظ على فعالية المنتج وسلامته. إليكِ كيف يتم ذلك: دمج الذكاء الاصطناعي مع بيانات علم الجلد (Skin Science) تحليل البيانات الشخصية:تطبيقات مثل L'Oréal's Perso تجمع بين خوارزميات الذكاء الاصطناعي وقواعد بيانات ضخمة عن أنواع البشرة (دهنية، جافة، حساسة) وظروفها (كالتعرض للتلوث أو المناخ الجاف). التوصية المدعومة علميًا: تُصمم الصيغ بناءً على دراسات سريرية تؤكد فعالية المكونات مثل (الهيالورونيك أسيد للترطيب أو الريتينول لمكافحة الشيخوخة)، مع تعديل نسبها حسب احتياجات المستخدم الفريدة. الطب التجميلي التشاركي (Co-Creation with Experts) استشارة أطباء الجلد في التصميم: لتكون المكونات معتمدة علميًا، كي تختار منها المستهلكة ما يناسبها. تقييم المخاطر: يحدد الخبراء المكونات غير المتوافقة مثل (تجنب خلط الريتينول مع فيتامين C لبشرة حساسة)، وتمنع المنصات الرقمية هذه التركيبات الخطرة أثناء التخصيص. الاختبارات السريرية القابلة للتخصيص (Adaptive Clinical Trials) تقسيم العينات حسب الخصائص: تُختبر المنتجات المخصصة على مجموعات مصغّرة ذات ظروف متشابهة مثل (بشرة معرضة لحب الشباب في بيئة مناخها رطب). الشفافية العلمية التعليمية (Edutainment) توضيح تأثير المكونات: أثناء التخصيص، تشرح العلامات عبر مقاطع تفاعلية كيف يعمل كل مكون مثل "النياكيناميد يهدئ البشرة الحمراء خلال 28 يومًا"؛ مستندة إلى أبحاث منشورة في دوريات مثل Journal of Cosmetic Dermatology؛ كذلك تتوافر تحذيرات ذكية، على سبيل المثال (إذا اختارت المستخدمة مكونات غير مناسبة لنوع بشرتها، تظهر له تنبيهات مدعومة بأدلة "هذا المرطب الثقيل قد يسد مسام البشرة الدهنية"). أنظمة التصنيع الذكية (On-Demand Manufacturing) روبوتات دقيقة: تستخدم Kao's Prémium في اليابان خطوط إنتاج آلية تخلط المكونات النشطة فور الطلب، مع ضمان ثبات التركيب الكيميائي عبر أجهزة استشعار. مراقبة الجودة في الوقت الحقيقي:تُجرى اختبارات pH والفعالية أثناء التصنيع لمنع الأخطاء. شخصنة المنتجات التجميلية لدى جيل ززد ليست عشوائية بل نظامًا مدروسًا يدمج بين التخصيص والخبرة العلمية وأخيرًا، شخصنة المنتجات التجميلية ليست عشوائية بل نظامًا مدروسًا على المبادئ التالية: النجاح (يكمن في تحويل التخصيص من "موضة" إلى علم دقيق)، والخبرة العلمية (تضمن الفعالية والأمان)، والتكنولوجيا (تجعلها في متناول المستهلك)، والشفافية (تبني ثقة الجيل الجديد). وكل ذلك من أجل الوصول إلى منتج جميل يناسب هويتكِ، ويحترم بشرتكِ.