
24 أغسطس آخر موعد للتسجيل في «يوم بلا حوادث»

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 6 ساعات
- الإمارات اليوم
الجيش الأميركي يشهد ارتفاعاً في وتيرة التجنيد
مع مواجهة الجيش الأميركي مؤخراً لما حذرت منه وزارة الدفاع «البنتاغون» بأنه أخطر نقص في الكوادر منذ نصف قرن، يشهد التجنيد العسكري الآن تعافياً ملحوظاً. ويُرجع الرئيس دونالد ترامب، الذي دأب على استدعاء الجيش في الشؤون الداخلية والخارجية منذ عودته إلى منصبه، هذا التحول إلى تنامي الروح الوطنية منذ انتخابه، وإلى قادة البنتاغون الجدد الذين يعملون على استئصال ما يصفونه بـ«الأفكار الغريبة» في صفوف الجيش. في المقابل، يقدم محللو الدفاع تفسيراً مختلفاً، مستشهدين بإجراءات اتُخذت قبل سنوات وتؤتي ثمارها الآن، بما في ذلك زيادات في الرواتب، وتسريع مسارات الحصول على الجنسية، وبرامج لتدريب المجندين ذوي الدرجات الأكاديمية أو اللياقة البدنية الضعيفة. ويقول مسؤولو إدارة البيت الأبيض إنه «على أي حال، يجب دراسة المكاسب الأخيرة وفهمها للحفاظ عليها. ولتحقيق هذه الغاية، أطلقت وزارة الدفاع في يونيو فريق عمل يهتم بالتجنيد للخدمة العسكرية. ومن المقرر أن يصدر توصياته في أغسطس». إلى ذلك، قال المتحدث باسم البنتاغون، شون بارنيل، في مؤتمر صحافي عُقد في يونيو: «أعداد المجندين ممتازة الآن، ولكن بعد ستة أشهر من الآن سنرى». وتيرة التجنيد وبدأت تحديات الجيش الأميركي تتصدر عناوين الصحف بعد أن فشل في تحقيق هدفه في التجنيد بنحو 25% في السنة المالية 2022. ومع هدفه المتمثل في 60 ألف جندي جديد، لم يتمكن من تجنيد سوى 45 ألف جندي. وأشار المحللون إلى أن أحد العوامل كان قواعد العزل التي فرضتها الجائحة، والتي أوقفت خلالها القوات العسكرية الأميركية مؤقتاً جهود التدريب الأساسي، كما أُغلقت العديد من المدارس والكليات خلال هذه الفترة أمام الطلاب والمجندين العسكريين. وقالت كبيرة مسؤولي التجنيد في البنتاغون، كاتي هيلاند، في نقاش مع الصحافيين في أكتوبر الماضي: «اضطررنا إلى الانسحاب من المجتمعات المحلية لما يقرب من عامين. ويستغرق الأمر وقتاً للعودة إلى تلك المجتمعات وبناء تلك العلاقات من جديد». وفي أعقاب الإغلاق الناجم عن الوباء، انخفضت درجات المتقدمين للتجنيد في اختبارات القبول العسكري، وارتفعت معدلات السمنة وتشخيصات الصحة النفسية. وأفاد مسؤولو الدفاع، أخيراً، بأن أكثر من ثلاثة أرباع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 17 و24 عاماً لا يمكنهم التأهل للخدمة العسكرية دون استثناء يسمح لهم بالخدمة رغم وجود عوامل استبعاد. كما انخفض ميل الشباب للانضمام إلى القوات المسلحة، ففي استطلاع أجرته وزارة الدفاع ونُشر في مارس من هذا العام، قال نحو 87% ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و21 عاماً إنهم ربما، أو بالتأكيد، لا يخططون للخدمة في الجيش. وأعرب اثنان من كل ثلاثة عن قلقهما بشأن التأثير العاطفي أو النفسي للحرب، وأعرب ثلاثة من كل أربعة عن مخاوفهم بشأن احتمال التعرض لإصابة جسدية أو وفاة. ولأول مرة منذ أن بدأ البنتاغون في تتبع هذا المقياس، فإن غالبية الشباب، كما قال أحد المسؤولين: «لم يفكروا قط في الخدمة العسكرية كخيار». وفي الوقت نفسه، أدت معدلات البطالة المنخفضة تاريخياً بين الشباب إلى منافسة شرسة في القطاع الخاص على الكفاءات. البدء في التعافي وأشار وزير الدفاع، بيت هيغسيث، ومسؤولون آخرون إلى أن انتخاب ترامب كان له الفضل في ضخ المزيد من المجندين في المؤسسة العسكرية. وقال الوزير، خلال زيارة إلى نورماندي في فرنسا، في يونيو، للاحتفال بالذكرى الـ81 ليوم النصر: «إنهم يرون قيادة تقول: نريدكم أن تكونوا محاربين. لم نعد نمارس هذا الهراء السياسي. نحن نخوض حرباً». وفي الواقع، تُظهر أرقام البنتاغون أن التجنيد العسكري بدأ في التعافي بين أكتوبر 2023 وسبتمبر 2024، قبل انتخاب ترامب، حيث ارتفع بنحو 12.5%. وابتداءً من عام 2023، أقر الكونغرس ثلاث زيادات متتالية في رواتب الجنود الأساسية، تراوحت نسبتها بين 4.5% و5.2% سنوياً. ودخلت زيادة أخرى بنسبة 10% في رواتب المجندين الجدد، أي أولئك الذين يشغلون أدنى رتب الخدمة، حيز التنفيذ في أبريل الماضي، ما أضاف ما بين 3 و6 آلاف دولار سنوياً إلى رواتب كل جندي جديد. وتُعد هذه الزيادات أكبر زيادة في الرواتب الأساسية للجنود منذ عقدين. وارتفعت الرواتب الأساسية السنوية للجنود الجدد من نحو 22000 دولار في عام 2022 إلى ما يقرب من 28000 دولار في عام 2025. وللمساعدة جزئياً في معالجة تأثير العزلة خلال الجائحة، أنشأ الجيش أيضاً دورات تحضيرية بدءاً من عام 2022 لإعداد المجندين للتدريب الأساسي. وتبعتها البحرية لاحقاً. ويمثل خريجو هذه الدورات الآن نحو ربع جميع المجندين في الجيش. وفي ذلك تقول كبيرة الاقتصاديين المتخصصين في شؤون التوظيف العسكري في مركز «راند» للأبحاث، بيث آش: «لقد أولت القوات المسلحة والكونغرس اهتماماً بالغاً لمختلف السياسات والإصلاحات، وقد شهدنا تحسناً ملحوظاً». تخصصات جديدة مع انخفاض أهداف التجنيد في العام الماضي، أصبح لدى الجيش الأميركي الآن فائض يبلغ نحو 11 ألف متقدم ينتظرون التدريب الأساسي، أي ما يقرب من ضعف العدد المسجل في العام السابق. كما يُعد الفائض في القوات الجوية الأعلى منذ 10 سنوات. ويتطلع المحللون إلى ما إذا كان تجنيد النساء والأقليات والاحتفاظ بهم سيتأثر بتحرك إدارة ترامب بعيداً عن تدابير التنوع والمساواة والشمول. وتشكل النساء ما يقرب من 18% من القوات العاملة، بينما يشكل السود واللاتينيون نحو 20% و18% من القوة على التوالي. كما ابتكر قادة البحرية تخصصات مهنية جديدة، مثل مجال الروبوتات، والذي يقولون إنه جذاب للشباب. كما تحاول القوات البحرية، أيضاً، تحسين جودة حياة البحارة من خلال مبادرات تشمل كل شيء، من الوصول إلى الصالات الرياضية على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، إلى مواقف سيارات أفضل. عن «كريستيان ساينس مونيتور» أدوات تجريبية أطلقت وزارة الدفاع «البنتاغون» حملات على وسائل التواصل الاجتماعي، تستهدف الآباء والمعلمين وغيرهم من المؤثرين البالغين ذوي الصلة لتعزيز الدعوة للخدمة العسكرية. كما يُطور أدوات تجريبية تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين كفاءة المجندين. ويجمع فريق عمل التوظيف الجديد التابع للبنتاغون بين محللي البيانات والمحامين والعاملين في هذا المجال. ابتداءً من عام 2023، أقر الكونغرس 3 زيادات متتالية في رواتب الجنود الأساسية، تراوحت نسبتها بين 4.5% و5.2% سنوياً.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
تنديد دولي بتوسيع الاستيطان الإسرائيلي في الضفة الغربية
ووصف البيان التصريحات بأنها تمثل استهانة بالغة وافتئاتاً صارخاً وخطيراً لقواعد القانون الدولي، ولأسس العلاقات الدولية المستقرة، وتشكل تهديداً مباشراً للأمن القومي العربي ولسيادة الدول، والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد البيان على أنه في الوقت الذي تؤكد فيه الدول العربية والإسلامية احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، فإن الدول العربية والإسلامية ستتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تؤطر للسلام وتكرسه، بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية، بعيداً عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة. وقال اليماحي في بيان: «إن هذا الإعلان يعد تحدياً سافراً للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة، وفي مقدمتها قرارات مجلس الأمن التي تؤكد عدم شرعية الاستيطان». وأكد أن البرلمان العربي رفض سياسة تصعيد الاستيطان رفضاً قاطعاً، بهدف تصفية القضية الفلسطينية والوجود الفلسطيني، وحمّل كيان الاحتلال المسؤولية عن هذه التصرفات وعدَّ هذه الخطوة تصعيداً خطِراً للسياسات الاستيطانية غير القانونية في إطار سياسة ممنهجة لفرض الأمر الواقع على الأرض، وتهويد الأراضي الفلسطينية، ما يقوّض -بشكل كامل- فرص تحقيق السلام العادل، ويدمر حل الدولتين المعترف به دولياً. ودعا رئيس البرلمان العربي المجتمع الدولي، وفي مقدمته مجلس الأمن والأطراف الراعية لعملية السلام، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، واتخاذ إجراءات فاعلة لوقف هذه الانتهاكات، وضمان محاسبة كيان الاحتلال على جرائمه بحق الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته، ووقف التصعيد الخطِر لإرهاب المستوطنين، والذي لن يحقق سوى المزيد من التصعيد والتوتر وعدم الاستقرار. وأكد المجلس في بيان، رفضه القاطع لمثل هذه الممارسات الاستفزازية والخطوات التصعيدية من قبل الاحتلال الإسرائيلي، التي تتنافى مع مواثيق الأمم المتحدة والقوانين الدولية وقرارات مجلس الأمن. وتقوض جهود إحلال السلام في المنطقة والعالم. وجدد المجلس دعوته المجتمع الدولي إلى ضرورة العمل على وقف الانتهاكات الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني ووقف العدوان على قطاع غزة. والتصدي لسياسات التجويع ومحاولات التهجير القسري، وإقرار حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. إلى ذلك، جددت الأمم المتحدة موقفها الرافض للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، ومنها القدس الشرقية، والنظام المرتبط بها، وعدته انتهاكاً للقانون الدولي. وأعلن ستيفان دوجاريك، الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أن المستوطنات الإسرائيلية ترسيخ للاحتلال، وتؤجج التوترات، وتقوض -بشكل منهجي- إمكانية قيام دولة فلسطينية في إطار حل الدولتين. كما قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس: «إن خطة إسرائيل لبناء آلاف المنازل الجديدة بين مستوطنة إسرائيلية في الضفة الغربية وقرب القدس الشرقية غير قانونية بموجب القانون الدولي». وحذرت من أن الخطة تهدد الفلسطينيين في المنطقة بخطر الإخلاء القسري. وقال الناطق باسم المفوضية: «إن الخطة ستؤدي إلى تقسيم الضفة الغربية لجيوب معزولة، مضيفاً أنها جريمة حرب أن تقوم قوة احتلال بنقل سكانها المدنيين إلى الأراضي التي تحتلها». وأكد وزير الخارجية المصري، بدر عبدالعاطي، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي، جان نويل بارو، رفض التصريحات الأخيرة الداعية لتجسيد ما يسمى بإسرائيل الكبرى، محذراً من خطورة هذه التوجهات التي تسهم في تأجيج الكراهية والتطرف وعدم الاستقرار في المنطقة. مؤكداً أن تجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة على خطوط 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية هو الحل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة والعمل على حشد الجهود لمزيد من الاعتراف من جانب دول غربية بالدولة الفلسطينية جنباً إلى جنب مع فرنسا على هامش أعمال الدورة العادية للجمعية العامة للأمم المتحدة. وقال ناطق باسم وزارة الخارجية في برلين: «بناء المستوطنات ينتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ذات الصلة. إنه يعقد حل الدولتين عن طريق التفاوض وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية، كما طالبت محكمة العدل الدولية». مؤكداً أن الاعتراف خطوة لتحقيق العدالة وإعادة التوازن، لا لمعاقبة إسرائيل أو مكافأة حماس. وشدد -خلال جلسة للجنة الشؤون الخارجية تم تخصيصها لمناقشة الوضع في غزة- على ضرورة احترام القانون الدولي، ودراسة فرض عقوبات على إسرائيل، معلناً عزمه لقاء ممثلي الجالية اليهودية.


البيان
منذ 6 ساعات
- البيان
لبنان يرفض تلويح «حزب الله» بالحرب الأهلية
وقال سلام في مقتطف من مقابلة أجراها مع صحيفة الشرق الأوسط نشره على حسابه في منصة «إكس»، إن الخطاب الذي ألقاه نعيم قاسم يحمل تهديداً مبطناً بالحرب الأهلية، مضيفاً أن التهديد والتلويح بها مرفوض تماماً. وحذر سلام من التصرفات اللامسؤولة التي تشجع على الفتنة. وأضاف سلام: لا يوجد أحد في لبنان اليوم يريد الحرب الأهلية، والتهديد والتلويح بها مرفوض تماماً، لا يجوز لأي طرف في لبنان حمل السلاح خارج إطار الدولة اللبنانية. وحذر حزب الله، مما أسماه شبح حرب أهلية، وقال أمينه العام، نعيم قاسم: لا حياة للبنان إذا سعت الحكومة اللبنانية إلى مواجهة الحزب أو القضاء عليه. حزب الله يناقض نفسه، فهو طرف بهذه الحكومة التي أقرت البيان الوزاري بالإجماع ونوابه منحوها الثقة على أساس البيان المتضمن أكثر من مرة حصرية السلاح بيد الدولة. وشدد على الحزب العودة لموقفه السابق، موقف الشريك في بناء الدولة ولا يمكن له أن يطلب منها الانجرار لمغامرات معروفة النتائج. وأوضح أنه لا توجد دولة مكتملة الأوصاف إذا لم يكن السلاح محصوراً بيدها، فحزب الله وسلاحه أصبح يعرقل بناء الدولة ويشكل تهديداً للسلم الأهلي. وأضاف: «اللبنانيون قادرون على رؤية نتائج 7 مايو وحرب الإسناد وما هي مصلحة هذا الشعب، لا يوجد أي شك بأن بناء الدولة سيرتد إيجاباً على كل اللبنانيين».