
: ترفض الصين طلب تسجيل العلامة التجارية GPT-5 لشركة OpenAI
قد يعجبك أيضا...
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 7 ساعات
- الوفد
سام ألتمان يطلق Merge Labs لمنافسة Neuralink في تقنيات الدماغ والحاسوب
كشفت صحيفة "فاينانشال بوست" أن الرئيس التنفيذي لـ OpenAI، سام ألتمان، يستعد للمشاركة في تأسيس شركة ناشئة جديدة تحمل اسم "Merge Labs"، بهدف تطوير واجهات الدماغ والحاسوب باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، في خطوة تضعه في منافسة مباشرة مع شركة "Neuralink" المملوكة لإيلون ماسك، إضافة إلى لاعبين آخرين في المجال مثل "Precision Neuroscience" و"Synchron". يحمل اسم الشركة الجديدة إشارة إلى مفهوم "الاندماج" الذي تحدث عنه ألتمان في مقال نشره عام 2017، حيث وصف لحظة الوصول إلى تفاعل متكامل بين العقول البشرية والأنظمة الحاسوبية. ووفقًا للمصادر، ستعتمد "Merge Labs" على تمويل ضخم معظمُه من فريق OpenAI الاستثماري، بما يرفع قيمة الشركة المبدئية إلى نحو 850 مليون دولار. وسيشارك سام ألتمان في تأسيس الشركة إلى جانب أليكس بلانيا، المؤسس المشارك لشركة "World" المتخصصة في تقنيات مسح قزحية العين والمدعومة أيضًا من OpenAI. ورغم دوره كمؤسس، لن يضخ ألتمان أموالًا من ثروته الشخصية في المشروع الجديد، بحسب ثلاثة مصادر مطلعة على تفاصيل المبادرة. اهتمام سام ألتمان بمجال واجهات الدماغ والآلة ليس وليد اللحظة، إذ أشار في مقاله عام 2017 إلى إمكانية بدء عملية الدمج بين الإنسان والحاسوب بحلول عام 2025، وهو ما لم يتحقق بعد. لكن مؤخرًا، كتب في مدونته أن التطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي وتقنيات الحوسبة عالية الكفاءة تجعل من الممكن إنشاء "واجهة دماغ وحاسوب عالية النطاق الترددي" في المستقبل القريب. يأتي إطلاق "Merge Labs" ليضيف فصلًا جديدًا إلى التنافس القائم بين سام ألتمان وماسك، والذي تعمّق منذ انسحاب الأخير من مجلس إدارة OpenAI في عام 2018. فمجال الربط بين العقل البشري والحاسوب ظل حاضرًا في الأبحاث العلمية لعقود، لكن القفزات التكنولوجية الأخيرة في تقنيات الزرع ومعالجة الإشارات العصبية أتاحت مستويات غير مسبوقة من جمع البيانات وتحليلها. على الجانب الآخر، تواصل "Neuralink" إحراز تقدم في تجاربها العملية، إذ أجرت أول عملية زرع تجريبية على البشر في يناير 2024 لمريض يُدعى نولاند أربو، المصاب بالشلل الرباعي. ولاحقًا، نفذت تجربة ثانية على مريض آخر لم يُكشف عن هويته، يُعرف داخل الشركة باسم "أليكس"، الذي تمكن من استخدام التقنية في أنشطة معقدة مثل لعب ألعاب التصويب من منظور الشخص الأول (FPS) وتصميم نماذج ثلاثية الأبعاد، مع تقليل المشكلات الجانبية مقارنة بالتجربة الأولى. ويُتوقع أن تركز "Merge Labs" على دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في واجهات الدماغ والحاسوب، بما يسمح بفهم ومعالجة كمّ أكبر من الإشارات العصبية بدقة أعلى، وهو ما قد يمنحها أفضلية تنافسية أمام الشركات الأخرى في هذا المجال. كما يمكن أن تلعب الشركة دورًا مهمًا في تسريع التطبيقات الطبية، مثل استعادة القدرة على الحركة لمرضى الشلل أو تحسين القدرات الإدراكية للأشخاص الأصحاء. ويرى خبراء التكنولوجيا أن دخول سام ألتمان إلى هذا السوق سيزيد من وتيرة الابتكار والمنافسة، في وقت يشهد فيه العالم سباقًا عالميًا لتطوير تقنيات الدمج بين الإنسان والآلة. ومع أن المشروع لا يزال في مراحله المبكرة، إلا أن الدعم المالي القوي والخبرة التقنية التي يمتلكها المؤسسون قد تعطي "Merge Labs" دفعة قوية منذ البداية. ومع ارتفاع التوقعات، يترقب المراقبون أولى خطوات الشركة الناشئة خلال العام المقبل، وسط تساؤلات حول مدى قدرتها على تحقيق قفزة نوعية تضاهي أو تتفوق على إنجازات "Neuralink" في هذا المجال المتطور.


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
أستاذة حاسب آلي بأكاديمية السادات: يجب استخدام الذكاء الاصطناعي بحذر
أوضحت أستاذة الحاسب الآلي في أكاديمية السادات، الدكتورة نيفين مكرم، أن هناك الكثير من الجدل حول استخدام الذكاء الاصطناعي، خاصة فيما يتعلق بتطبيقاته التوليدية مثل "شات جي بي تي". وأشارت إلى أن هذه الأدوات قد تكون مفيدة، لكنها في كثير من الأحيان قد تُستخدم بشكل غير مثمر، ما يؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو غير موثوقة. وأوضحت "مكرم" خلال مداخلة هاتفية لفضائية "إكسترا نيوز"، أنه على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي يُستخدم بشكل واسع في الأبحاث العلمية لتحسين جودة البحث وتسريع العمليات، إلا أنه يجب أن يتم استخدامه بحذر، وتحديدًا في البحث العلمي. وقالت: "إن استخدام الذكاء الاصطناعي في جمع البيانات وتحليلها أمر مفيد، لكن يجب على الباحثين ألا يتنازلوا عن التفكير النقدي، ولا يمكن أن يكون الذكاء الاصطناعي هو البديل الكامل للإنسان." وأشارت، إلى مثال عملي على استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي، حيث يتمكن الباحثون من استخدام أدوات مثل "شات جي بي تي" لتوفير الوقت والجهد في جمع المعلومات المتعلقة بالموضوعات البحثية. وأضافت: "أحد الاستخدامات المفيدة للذكاء الاصطناعي هو تلخيص الأبحاث والتقارير العلمية. بدلًا من قضاء ساعات طويلة في تصفح المصادر وتلخيص المعلومات، يمكن للأدوات الذكية جمع التكرارات والتأكد من صحة البيانات، ما يساهم في تسريع العملية." لكن، أشارت "مكرم" إلى أن هناك خطرًا من الاعتماد المفرط على هذه الأدوات. فبعض الباحثين قد يعتمدون عليها بشكل كامل لكتابة الأبحاث دون التفاعل مع المحتوى بأنفسهم، ما يسبب فقدان الفهم العميق للموضوع. وأوضحت: "البحث العلمي ليس مجرد تجميع للمعلومات، بل هو عملية تفكير وتحليل. إذا استخدمنا الأدوات الذكية بشكل غير دقيق، قد نفقد فهمنا الحقيقي للموضوع." كما تحدثت "مكرم" عن أهمية الأمانة العلمية في الأبحاث، مشيرة إلى ضرورة توثيق المصادر بشكل صحيح عند استخدام الأدوات الذكية. وقالت: "استخدام الذكاء الاصطناعي قد يؤدي إلى تسهيل الوصول إلى المعلومات، لكن يجب أن نكون حذرين في تتبع المصادر والتأكد من موثوقيتها. هذه الأدوات تحتاج إلى تعامل أخلاقي لتجنب استغلالها بطريقة غير مناسبة." وتطرقت مكرم أيضًا إلى قضية "التحايل" التي قد تحدث عند استخدام الذكاء الاصطناعي في كتابة الأبحاث، مشيرة إلى أن هناك بعض الطلاب الذين يحاولون التلاعب بالبرمجيات للكشف عن نسبة الانتحال عبر تغيير الصياغة دون تغيير المعنى. وفي ختام حديثها، لفتت "مكرم" إلى تأثير الذكاء الاصطناعي على العلاقات الاجتماعية، مشيرة إلى أن الأدوات الذكية قد تؤثر على قدرة الأفراد على التواصل بشكل طبيعي. وأضافت: "علينا أن نكون واعين للأثر الذي قد تتركه هذه التقنيات على حياتنا اليومية. بينما تقدم هذه الأدوات فوائد كبيرة في بعض المجالات، يجب أن نستخدمها بشكل مسؤول."


عرب نت 5
منذ 10 ساعات
- عرب نت 5
: آبل تعمل على تطوير روبوت ذكي مستوحى من مصباح بيكسار
روبوتا طاوليا ذكياالخميس, 14 أغسطس, 2025تعمل شركة آبل حاليا على تطوير عدة أجهزة جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي، من بينها روبوت طاولي مزود بشاشة دوارة وتحسينات كبيرة لمساعدها الصوتي سيري، بحسب تقرير لصحفي "بلومبرج" مارك جورمان.إقرأ أيضاً.."Vivo " تدخل سباق الواقع المعزز بنظارة Vivo Vision MRترفض الصين طلب تسجيل العلامة التجارية GPT-5 لشركة OpenAIدراسة توضح : "شات جي بي تي" يقدم إرشادات خطيرة للمراهقينسام ألتمان ينتقد ماسك لتهديده بمقاضاة "أبل" بسبب "OpenAI"ومن المتوقع أن يتم إدراج هذا الروبوت ضمن تشكيلة منتجات آبل لعام 2027، ضمن جهود آبل المتواصلة لتعزيز وجودها في سوق الأجهزة الذكية المنزلية والمنتجات المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.آبل تطور روبوتا طاوليا ذكيا مزودا بواجهة عرض دوارة وسيري مطورةووفقا للتقرير، يوصف الروبوت داخليا بأنه يشبه 'مصباح بيكسار'، حيث يحتوي على شاشة أفقية بقياس 7 بوصة مثبتة على ذراع ميكانيكي قادر على الدوران والإمالة والتمدد بحوالي نصف قدم في أي اتجاه.تسمح هذه التقنية للجهاز بمراقبة المستخدمين أثناء تحركهم في الغرفة خلال المحادثات أو مكالمات الفيديو أو أثناء تقديم المعلومات، مما يجعله أكثر تفاعلية واستجابة مقارنة بالشاشات الذكية الحالية.ومن الوظائف التي تختبرها آبل حاليا، ميزة تتبع الموضوع تلقائيا أثناء مكالمات FaceTime، بحيث تتبع الكاميرا حركة المستخدم.كما يجري تطوير خاصية تسمح باستخدام الآيفون كذراع تحكم عن بعد للتحكم في حركة الروبوت أثناء المكالمات، ما يمنح المستخدمين مرونة أكبر في التفاعل مع الجهاز.يأتي في قلب هذا الجهاز الذكي الإصدار المعاد تصميمه لمساعد سيري، حيث يتوقع أن يدعم المحادثات متعددة الأشخاص، ويتذكر تبادلات سابقة، ويقدم اقتراحات في الوقت الفعلي.وتدرس الشركة أيضا منح سيري وجودا مرئيا متحركا على الشاشة، مع خيارات تشمل وجه مبتسم شبيه بشخصية Finder على أجهزة ماك أو شخصيات بأسلوب Memoji، في مفهوم داخلي يعرف باسم Bubbles.بشكل عام، يهدف الروبوت الطاولي لأن يكون أكثر من مجرد شاشة عرض، إذ من المتوقع أن يساعد المستخدمين في إدارة المهام اليومية، وتقديم المساعدة في التخطيط، وتسهيل التواصل التفاعلي.كما تسعى آبل لأن يصبح الجهاز مركزيا في العمل، ومشاهدة الوسائط، وتنسيق شؤون المنزل.يشارك في تطوير هذا المشروع فرق الذكاء الاصطناعي، والأجهزة، والبرمجيات، والتصميم في آبل، ويقال إن كيفين لينش، الذي كان مسؤولا سابقا عن برمجيات ساعة آبل ومشاريع السيارات، يقود المبادرة، ولكن جورمان يشير إلى أن المشروع لا يزال في مرحلة النماذج الأولية، وقد تخضع الخطط والتوقيتات للتغيير.ومن المثير للاهتمام أن الروبوت الطاولي يعد جزءا من خطة أوسع للأجهزة المنزلية الذكية لدى آبل، إذ تشير التقارير إلى أن الشركة تخطط لإطلاق مكبر صوت ذكي بشاشة في وقت مبكر من العام المقبل، إلى جانب كاميرات أمن منزلية تمهد لنظام أمني جديد.وهناك أيضا مشاريع روبوتية أخرى قيد الدراسة، تشمل مساعد منزلي متحرك يشبه جهاز Amazon Astro، وذراعا ميكانيكية كبيرة للاستخدام في التصنيع أو مخازن البيع بالتجزئة.المصدر: بلومبرج قد يعجبك أيضا...