logo
ليفركوزن: فيرتز لم ينتقل إلى بايرن بسبب أسلوبهم "غير اللائق"

ليفركوزن: فيرتز لم ينتقل إلى بايرن بسبب أسلوبهم "غير اللائق"

جو 24١٩-٠٧-٢٠٢٥
جو 24 :
يعتقد فرناندو كارو، الرئيس التنفيذي لنادي باير ليفركوزن الألماني، أن السعي العلني لنادي بايرن ميونخ لضم فلوريان فيرتز قلل من فرص انتقال اللاعب للفريق، وساهم في انتقاله إلى ليفربول.
وقام بايرن بجهود واضحة من أجل التعاقد مع اللاعب الألماني الدولي فيرتز، وفي بعض الأوقات كان النادي يعرب علنا عن تفاؤله بإقناع النجم الشاب بالانتقال لميونخ. ولكن باءت هذه المحاولات بالفشل.
وقال كارو في تصريحات لصحيفة "فيلت": هذا النوع من التصرفات غير لائق. لقد كنت مندهشا أكثر من أن أكون منزعجا من مدى صراحتهم العلنية. لكنني أعتقد أن ذلك لم يكن مفيدا لفلوريان ولا لعائلته.
وأضاف: يبدو أن مسؤولي بايرن كانوا على قناعة بأن فلوريان سيختارهم. وقلت لهم: لدينا معلومات مختلفة.
في النهاية قرر فيرتز الانتقال لفريق ليفربول، بطل الدوري الإنجليزي، مقابل مبلغ قد يرتفع إلى 140 مليون يورو (163 مليون دولار).
وقال كارو، معربا عن ارتياحه بانتقال فيرتز إلى خارج ألمانيا بدلا من الانضمام إلى بايرن: مازال الأمر مؤلما، ولكنك تعتاد عليه. نتمنى لفلوريان الأفضل.
وأوضح أنه لا يتفق مع رأي هانز يواخيم فاتكسه، رئيس المجلس الإشرافي في رابطة الدوري الألماني لكرة القدم، الذي قال إنه يفضل رؤية فيرتز ينضم لبايرن.
وختم كارو: لا أفهم لماذا، كرئيس تنفيذي لنادي بوروسيا دورتموند، كان سيصبح سعيدا إذا انتقل فيرتز إلى ميونخ. كان سيجعل بايرن أقوى. أريد أن يكون الدوري في ألمانيا مثيرا.
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واسكتلندا وترمب يصفه بـ"أعظم اتفاق"
اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واسكتلندا وترمب يصفه بـ"أعظم اتفاق"

رؤيا

timeمنذ 32 دقائق

  • رؤيا

اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة واسكتلندا وترمب يصفه بـ"أعظم اتفاق"

ترمب: توصلنا أعظم اتفاق تجاري على الإطلاق توصل الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، إلى اتفاق تجاري جديد خلال اجتماع سريع جرى الأحد في منتجع "تورنبري" الفخم الذي يملكه ترمب على الساحل الغربي لاسكتلندا. وأعلن ترمب بحماسة: "توصلنا إلى اتفاق"، واصفاً إياه بـ"أعظم اتفاق تجاري على الإطلاق"، معتبراً أنه يمثّل "وعداً بالوحدة والصداقة". من جانبها، وصفت فون دير لايين الاتفاق بـ"الجيد"، مشيرة إلى أنه "يحقق الاستقرار"، فيما تبادل الوفدان الأمريكي والأوروبي التصفيق أثناء مصافحة المسؤولين. بنود الاتفاق: رسوم وشراء واستثمارات وبحسب ما كشفت عنه مذكرة الاتفاق، فإن الولايات المتحدة ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 15% على الصادرات الأوروبية، مقابل التزام الاتحاد الأوروبي بشراء منتجات طاقة أمريكية بقيمة 750 مليار دولار، واستثمار 600 مليار دولار إضافية داخل الولايات المتحدة. وكان ترمب، المعروف بسياساته الحمائية، قد لوّح بفرض رسوم جمركية تصل إلى 30% على المنتجات الأوروبية بحلول الأول من آب/أغسطس في حال فشل المفاوضات. قبل بدء الاجتماع، أثنت فون دير لايين على مهارات ترمب التفاوضية، واصفة إياه بـ"المفاوض البارع"، مشددة على أهمية "إعادة التوازن" في العلاقات التجارية عبر الأطلسي. ورغم الإعلان الرسمي، ما تزال تفاصيل الاتفاق غير مكتملة وتنتظر مصادقة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، حيث أُطلع سفراؤها على آخر مستجدات المفاوضات. ردود أوروبية: ترحيب وتحفظ في أول رد فعل أوروبي، رحّب المستشار الألماني فريدريش ميرتس بالاتفاق، قائلاً: "الاتفاق جنّب تصعيداً تجارياً غير ضروري عبر الأطلسي، رغم أنني كنت آمل أن أرى المزيد من التسهيلات". ويرى مراقبون أن اتفاق تورنبري يمثل بداية عصر جديد من الحمائية الأمريكية، خاصة وأن متوسط الرسوم الجمركية الأمريكية على السلع الأوروبية كان سابقاً بحدود 4.8% فقط، بينما ارتفع فعلياً إلى 15% بعد فرض إدارة ترمب ضريبة إضافية بنسبة 10%. خلفية سياسية وضغوط أوروبية الاتحاد الأوروبي كان مستعداً للرد بقوة في حال فشل المفاوضات، حيث هدد بفرض ضرائب انتقامية على منتجات وخدمات أمريكية، كما لوّحت المفوضية الأوروبية – بتأثير من دول مثل فرنسا – بإنهاء وصول الشركات الأمريكية إلى المناقصات العامة الأوروبية، ومنع بعض الاستثمارات. وكانت هذه الإجراءات تُشكّل ما وصفه المسؤولون الأوروبيون بـ"الأداة المضادة للإكراه"، التي كادت أن تدفع أوروبا وأمريكا إلى أزمة دبلوماسية واقتصادية غير مسبوقة. ورغم إعلان ترمب أنه في موقع قوة، تشير بعض استطلاعات الرأي إلى أن الأمريكيين يشككون في استراتيجيته الجمركية وفي طريقته في إدارة الملفات التجارية. ترمب يبحث عن إنجاز في ظل قضايا معلقة يحاول ترمب، الذي يواجه انتقادات داخلية وفضائح سياسية، أن يصرف الأنظار عن القضايا المثيرة للجدل، ومنها علاقته برجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، الذي عُثر عليه مشنوقاً قبل محاكمته بجرائم جنسية. ورداً على سؤال أحد الصحفيين حول هذه القضية خلال المؤتمر الصحفي، قال ترمب مستنكراً: "إنها مزحة، أليس كذلك؟ لا علاقة لها بالموضوع. أنت الوحيد الذي تظن ذلك في يوم جيد للاقتصادين الأوروبي والأمريكي". وكان ترمب قد وقّع أيضاً خلال الأيام الأخيرة اتفاقات تجارية مع اليابان، وفيتنام، والفلبين، وإندونيسيا، في محاولة لتعزيز الاقتصاد الأمريكي مع اقتراب الانتخابات. وفي سياق متصل، من المتوقع أن يلتقي المفاوضون الأمريكيون مع نظرائهم الصينيين يوم الاثنين في ستوكهولم، في محاولة جديدة لتجنب استئناف التصعيد التجاري بين واشنطن وبكين.

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!
بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبارنا

بشار جرار : نحسبها قبل ما نتحاسب!

أخبارنا : بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا! تقتضي الأحوال أن نحسبها صحّ قبل ما نتحاسب، ولا أعنى هنا سوى الحساب أمام الديّان سبحانه هو «حسبنا ونعم الوكيل». وغدا بعون الله حديث عن «عبادِ الرحمن».. ــ الدستور

"انس الأمر" .. ريال مدريد يرفض مساواة فينيسيوس بمبابي
"انس الأمر" .. ريال مدريد يرفض مساواة فينيسيوس بمبابي

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

"انس الأمر" .. ريال مدريد يرفض مساواة فينيسيوس بمبابي

سرايا - وجه ريال مدريد صفعة جديدة لنجمه البرازيلي فينيسيوس جونيور الذي يطالب براتب يساوي ما يتقاضاه زميله الفرنسي كيليان مبابي، إذ طلب منه "نسيان" هذه الشروط أو الرحيل بعيداً عن النادي. وتوقفت مفاوضات ريال مدريد مع النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور بعدما كانت تسير بسلاسة، وذلك إثر اشتراط اللاعب البرازيلي راتباً عالياً يساوي مرتب زميله كيليان مبابي، وهو الأمر الذي ترفضه إدارة النادي. ووفقاً لإذاعة "كادينا سير" الإسبانية يوم الأحد فإن المفاوضات بين الطرفين تجمدت حالياً، إذ تم مخالفة الاتفاق السابق والذي ينص على وضعه في المركز الثاني في قائمة أجور لاعبي الفريق من خلال متغيرات وبنود مبنية على الأداء، إلا أن اللاعب البرازيلي رفض ذلك. وواصلت: تغير موقف فينيسيوس من القبول إلى الرفض وتمسك بمطالبته بالحصول على الأجر الأعلى، وهو الأمر الذي يرفضه الرئيس فلورنتينو بيريز الذي طلب من الإدارة الرياضية إيقاف عملية التجديد. وأتبعت: أصبح بيريز يفكر جدياً ببيع عقد فينيسيوس جونيور الذي ينتهي عقده مع النادي في صيف 2027 والتعاقد مع الهداف النرويجي إيرلنغ هالاند، فجمع الأخير مع مبابي في خط هجوم ريال مدريد أحد أحلام الرئيس فلورنتينو. ويحصل كيليان مبابي، المنتقل بشكل مجاني العام الماضي من باريس سان جيرمان، على 31.5 مليون يورو سنوياً مع ريال مدريد، بينما يتقاضى فينيسيوس 21 مليوناً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store