logo
حصاد الوزارات.. وزارة التعليم: حظر تحصيل أية مبالغ مالية من أولياء الأمور

حصاد الوزارات.. وزارة التعليم: حظر تحصيل أية مبالغ مالية من أولياء الأمور

اليوم السابعمنذ يوم واحد
شهدت دواوين الوزارات، اليوم نشاطا مكثفا فى إطار المتابعات اليومية للوزراء أو الجولات الميدانية، وفى هذا الإطار يرصد اليوم السابع حصاد الوزارات.
قانون الإيجار القديم يحدد نسبة زيادة الأجرة للمحال التجارية.. التفاصيل
طلاب الثانوية العامة دور ثان يبدأون امتحان العربى
جامعة القاهرة الأهلية تطلق التسجيل الإلكترونى لبيانات الطلاب تمهيدا لإبداء الرغبات
وزارة الأوقاف تحدد 15 نقطة لاستغلال وقت الفراغ والإجازة الصيفية.. اعرفها
بعد التصديق على قانون التعليم.. اعرف موعد تطبيق البكالوريا ومساراتها
جامعة السويس تحتضن مهرجان "طرب" للموسيقى والغناء لمنتخبات الجامعات والمعاهد
وزارة التعليم: توفير كتب وبوكليت مطبوع لتقييم الطلاب بالعام الدراسى 2026
علشان تختار لابنك صح.. أبرز 10 فروق بين البكالوريا والثانوية العامة
وزارة العمل: ضبط 11 عاملا أجنبيا دون ترخيص بالغربية واتخاذ الإجراء القانوني ضدهم
مواد المرحلة التمهيدية "أولى ثانوى" بالبكالوريا للعام الدراسى 2026
غلق شارع 26 يوليو لتنفيذ مونوريل وادى النيل -6 أكتوبر.. اعرف تحويلات المرور
كليات مسار الطب وعلوم الحياة بالبكالوريا بعد التصديق على قانون التعليم
جامعة القاهرة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي 2025 ضمن الأفضل
وزارة التعليم: تحصيل مصروفات العام الدراسى 2026 والالتزام بالزي المدرسى
وزارة التعليم تشدد على متابعة التزام المدارس الخاصة بمصروفات العام 2026
وزارة التعليم: حظر تحصيل أية مبالغ مالية من أولياء الأمور
وزير المالية: إيرادات الضرائب تحقق أعلى معدل نمو خلال السنوات الماضية بلغ 35%
وزير التعليم العالي يبحث التعاون مع نائب حاكم الشارقة ورئيس الجامعة بالمدينة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفع 200 طن من القمامة والمخلفات الصلبة بـ9 قرى بمركز سوهاج
رفع 200 طن من القمامة والمخلفات الصلبة بـ9 قرى بمركز سوهاج

اليوم السابع

timeمنذ 2 دقائق

  • اليوم السابع

رفع 200 طن من القمامة والمخلفات الصلبة بـ9 قرى بمركز سوهاج

أعلن اللواء عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج ، قيام الوحدة المحلية لمركز ومدينة سوهاج برئاسة فريدة سلام برفع 200 طن من القمامة والمخلفات، بقرى المركز (إدفا شملت نجع الشمندي، الدموكي وامتداد محطة المياه والمدارس، ونجع حجازى، ومدخل نجع النجار قرية روافع القصير -طريق الشوش بلصفورة وبندار الكرمانية - التلول الشرقية والغربية والرهبة والشوارع المحيطة). وتونس ( طريق القرامطة والمزرعة وطريق نجع شرف وطريق سعدالله ، ومدخل تونس والشيخ مكرم ،ورفع التراكمات والمخلفات بالشوارع بقرية الصلعا ، جزيرة شندويل ، بلصفورة ، أولاد عزاز). وتمت الحملات بحضور نواب رئيس المركز ورؤساء الوحدات القروية التابعة بالتنسيق مع الجهات المعنية كقسم النظافة والتجميل وبمعدات الوحدة المحلية.

مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل
مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل

Economy Plus

timeمنذ 32 دقائق

  • Economy Plus

مصر تدشن المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أكتوبر المقبل

تخطط وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية لطرح وحدات المرحلة الثانية من أكبر طرح سكني أعدّته الوزارة، والذي تتضمن مراحله نحو 400 ألف وحدة سكنية، وذلك في أكتوبر المقبل. قال وزير الإسكان، شريف الشربيني، إن الطرح سيكون من خلال 'منصة مصر العقارية'. وأضاف الشربيني أن 'منصة مصر العقارية' تمثل خطوة محورية في إطار جهود الوزارة لتحقيق رؤية الدولة المصرية بشأن التحول الرقمي، وتقديم خدمات إلكترونية متطورة للمواطنين والمستثمرين على حد سواء، مما يُعزز من كفاءة منظومة التسويق العقاري. وأوضح أنه يتم العمل على تسجيل وتسويق وتصدير العقار المصري، تنفيذًا للتوجيهات الرئاسية بالتفكير في حلول جديدة وبنّاءة نحو جذب وتشجيع الاستثمار. وأشار الشربيني إلى أن تصدير العقار يتطلب مجموعة من الإجراءات التنفيذية، وهو ما تعمل عليه الوزارة من خلال وضع استراتيجية متكاملة لتسويق العقار المصري في الخارج، وتحديد الأسواق المستهدفة، مع حصر المعروض من الوحدات وتصنيفها ووضعها على منظومة إلكترونية موحدة. وتُعد 'منصة مصر العقارية' ( ) إحدى المنصات المتخصصة التي تستهدف توفير قاعدة بيانات دقيقة ومُحدثة لحظيًا للعقارات المطروحة في السوق المصرية، مع إتاحة خدمات إلكترونية متكاملة تُيسر الوصول إلى المعلومات العقارية المعتمدة، وتُسهم في تحسين جودة التعاملات العقارية داخل السوق المحلية، وربط مصر بالأسواق العالمية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق
"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق

Economy Plus

timeمنذ 37 دقائق

  • Economy Plus

"البليت".. معضلة دعم الإنتاج المحلي وتشوهات السوق

تتجه وزارة الصناعة لاتخاذ قرارات قد تغير خريطة صناعة الحديد في مصر لسنوات مقبلة، ففي الوقت الذي طرحت فيه 3 رخص جديدة لإنتاج خام 'البليت'، تدرس الوزارة في المقابل إعادة الرسوم الحمائية وارداته إلى الواجهة من جديد لتحجيمها، في خطوة تهدف لدعم الإنتاج المحلي وتقليل فاتورة الاستيراد، لكنها تثير مخاوف من تكرار تشوهات سابقة في السوق، وفق مصادر مطلعة بالقطاع. رخص جديدة لتعزيز الإنتاج المحلي في مايو الماضي، أعلنت وزارة الصناعة في بيان لها، أنها بصدد طرح عدد من رخص إنتاج خام البليت -مرحلة الصهر- لتلبية احتياجات الصناعة من الحديد القابل للحام، والمقاوم للزلازل، والصالح للاستخدام في المياه المالحة والبيئات البحرية، وكذلك لتلبية كافة الاستخدامات الفنية والهندسية المتقدمة. الرخص الثلاثة الجديدة، وبإجمالي كميات إنتاج تصل إلى 2.7 مليون طن، تتوزع بين 1.5 مليون طن للأولى، ومليون طن للثانية، و200 ألف طن للرخصة الثالثة، وفق ما علمت 'إيكونومي بلس' من مصادر لها. تقدم للمنافسة على هذه الرخص نحو 13 شركة، لكن حتى الأن، قدمت 3 شركات فقط عروضا فنية إلى الهيئة العامة للتنمية الصناعية التابعة لوزارة الصناعة، وهي شركة العشري للصلب ( على الرخصة الكبيرة)، وشركة الجارحي للصلب (على الرخصة المتوسطة)، وشركة الجيوشي للصلب (على الرخصة الأقل). اتخاذ القرار في العروض الفنية للرخصة الجديدة ينتظر اجتماع خاص بين مجلس الوزراء ووزارة الصناعة، بحسب ما قاله رئيس الغرفة التجارية بالقاهرة، وأحد المتقدمين بعرض فني لإحدى الرخص الجديدة، أيمن العشري لـ'إيكونومي بلس'. جدوى الخطوة.. بين فائض الإنتاج وفاتورة الاستيراد زيادة قدرات إنتاج البليت محليا يعفي مصر من استيراد كميات تتراوح بين 1.5-2 مليون طن من البليت سنويا بما يقترب من 1.5 مليار دولار تقريبا كل عام، وفق تقديرات مصادر إيكونومي بلس. وإجمالا، تستورد مصر خامات لصناعة الصلب كل عام يما يقترب من 4 مليارات دولار، بما في ذلك الأيررون أور الذي تعتمد عليه مصانع الصلب من الدورة المتكاملة في مصر، بحسب المصادر. تنتج مصر كميات من البليت _ المرخص_ محليا بطاقات تقترب من 10 ملايين طن سنويا عبر 5 مصانع تقريبا، ومع إضافة الطاقات من الرخص المطروحة حديثا ستقترب من 13 مليون طن، وهو يدعم وجهة نظر وزارة الصناعة لتقليل فاتورة واردات الخام، بحسب المصادر. لكن، يقل حجم الاستهلاك الفعلي محليا عن هذه المستويات بما يبلغ 7 ملايين طن في المتوسط سنويا. إذن ما الحاجة إلى الرخص الجديدة؟ الدولة ترى حاجتها لزيادة الإنتاج المحلي من البليت طالما أن الواردات مستمرة، رغم أن الإنتاج المحلي لديه طاقات فائضة بحيث لا تعمل المصانع المنتجة فعليا بكامل طاقتها الإنتاجية السنوية، وتأتي الرخص الجديدة بهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي، وفق المصادر. فسرت المصادر ذلك بأن المصانع تنتج حاجتها من الخاصة من البليت، ولا تنتج أي كميات لبيعها إلى مصانع الدرفلة التي تلجأ لاستيراد نحو بين 1.5-2 مليون طن سنويا من البليت في ظل هذا الوضع. مصانع الدورة المتكاملة لا تنتج البليت لصالح مصانع الدرفلة بسبب ارتفاع تكاليف الإنتاج عليها في ظل الأسعار التي يمكن البيع بها محليا، وبالتالي فهي تفضل إبقاء إنتاج احتياجاتها فقط لتجنب تكبد خسائر. علاقة الرخص الجديدة بالرسوم مع دخول الطاقات الجديدة لإنتاج البليت، تسعى بعض مصانع الدورة المتكاملة، بالإضافة إلى المستفيدين من رخص الصهر الجديدة إلى تحجيم الواردات على اعتبار أنها تأكل من حصتهم السوقية، وبالتالي فالعائد على الاستثمار ربما يكون أقل، بحسب ما قاله أحد مصادر 'إيكونومي بلس' في مصنع دورة متكاملة. الأسبوع الماضي، نوه بيان لوزارة الصناعة عن شكاوى قدمها مصنعي البليت والحديد الصاج بشأن تضررهم من تشوهات جمركية نتيجة فرض رسوم جمركية على المنتجات النهائية أعلى من الرسوم المفروضة على الخام ومستلزمات الإنتاج. الوزارة وجهت بدراسة شاملة لمعالجة هذه التشوهات من خلال وزارة الاستثمار والتجارة الخارجية بالتنسيق مع وزارة المالية والبنك المركزي المصري بما يسهم في مساندة المنتجات المصنعة محليا، مع اتخاذ إجراءات صارمة وضوابط مشددة من كافة الجهات المسؤولة عن نفاذ البضائع المستوردة للسوق المصري لحماية الصناعة المحلية من الممارسات التجارية الضارة، بحسب البيان. عودة رسوم الحماية.. تكرار لتجربة مثيرة للجدل اللجوء إلى فرض رسوم جمركية على واردات البليت لم يكن هو الأول من نوعه، إذ فرضت وزارة الصناعة رسوما نسبتها 15% في أبريل 2019، واستمرت لنحو 32 شهرا قبل أن تلغيها الوزارة لاحقا في نوفمبر من العام 2021. لكن، مع عودة الحديث عن إعادة فرضها مرة أخرى، قالت مصادر لـ'إيكونومي بلس'، إن الحكومة ألغت الفرض الأول للرسوم في سياق مراجعة شاملة للرسوم الجمركية على مدخلات الإنتاج لحماية الصناعة المحلية ومعالجة التشوهات الجمركية التي أضرت بالمصنعين في مرحلة الدرفلة والتي تضم نحو 25 مصنعا، وهي الأسباب نفسها التي قد تعود من أجلها الرسوم مرة أخرى. حذرت المصادر، من عودة رسوم البليت في شكلها القديم، خاصة وأن تجربة الفرض الأولى أصابت الصناعة بتشوهات إنتاجية كبيرة أضرت بالسوق والمنتجات التي يقدمها للمستهلكين. التجربة السابقة.. أفران مخالفة ومنتجات رديئة التجربة الأولى دفعت الكثيرين لإنشاء أفران صهر بصورة فردية، وإن كانت بطاقات إنتاجية صغيرة، لكنها بعدد كبير لا حصر له، لتتحول هذه الأفران إلى ما هو أشبه بالمسابك الخاصة بإنتاج أغطية الصرف الصحي، لكن أصحابها يستخدمونها لإنتاج البليت من الخردة المحلية، ولكن بمواصفات فنية سيئة، بحسب المصادر. قبل فرض الرسوم في 2019، كانت مصر تستورد ما بين 3.5-4 ملايين طن من البليت، لكن الرسوم أوقفت العملية الاستيراد تقريبا، ومع إلغاء الرسوم في نهاية 2021 انخفضت الواردات إلى 1.5-2 مليون طن سنويا، وبالتالي فإن الأفران غير المقننة حصلت على الحصة الأخرى بحسب مصدر في أحد المصانع الكبيرة. المصدر فسر: 'القدرات الإنتاجية من البليت لمصانع الدورة المتكاملة لم ترتفع خلال فترة التجربة الأولى للرسوم ما يعني اختفاء نحو مليوني طن من الواردات، هذه الكميات كانت من نصيب العدد الكبير من الأفران المخالفة. تقنين أوضاع أفران الصهر المخالفة في 2024، أعلنت وزارة الصناعة في بيان لها عن العمل على تقنين أوضاع نحو 34 مصنعا حديدا غير مرخصة ولا تراعي المواصفات المطلوبة، وكان المقصود بها أفران الصخر المخالفة، لكن الوزارة لم تفصح عن ذلك صراحة في بيانها. الوزارة حددت شرطا أساسيا لتقنين الأوضاع وهو أن لا تقل الطاقة الإنتاجية للفرن الواحد عن 100 ألف طن سنويا، بحسب ما قاله أحد أصحاب الأفران غير المقننة لـ'إيكونومي بلس'. لاحقا، وبعد أن اكتشفت الوزارة ضئالة الأفران المخالفة التي يمكن أن تستوفي شرطها الأساسي للإنتاج، قللت حجم الإنتاج المطلوب إلى 70 ألف طن سنويا. بناءً على ذلك قننت الوزارة أوضاع نحو 16 مصنعا فقط من إجمالي 34 أعلنت عنها، لكن العدد الحقيقي يرتفع جدا عن هذه الأرقام، كما توجد أفران كثيرة بطاقات أقل من 5000 طن سنويا، ما يوضح الوضع في ظل الرسوم الجمركية على واردات البليت. ما الحل؟ المصادر قالت إن الوزارة يجب عليها دراسة الأوضاع الحقيقة للصناعة وما آلت إليه في ظل التجربة الأولى، بحيث تتم الموازنة بين تكلفة الواردات في مقابل التلكفة الحقيقية للإنتاج المحلي، أو تشجيع المصانع المحلية المنتجة للبليت بصورة أو بأخرى على زيادة إنتاجها لتعويض احتياجات مصانع الدرفلة التي تلجأ للاستيراد. مصانع الصلب في مصر مصانع الصلب المصرية في العادة هي 3 أنواع، بإجمالي نحو 30مصنع. النوع الأول هو مصانع الدورة المتكاملة التي تصنع خام الحديد الأولي من 'الأيرون أور' وعددها 3 مصانع، والثاني هو مصانع الدورة المتوسطة والتي تبدأ التصنيع من مرحلة صهر الخام وعددها 5 مصانع – تضم الثلاثة الأولى بينها، والنوع الأخير هو مصانع درفلة البليت وعددها يتجاوز 25 مصنعا وتعمل جميعها في المرحلة الأخيرة فقط من عمليات التصنيع وتشهد أقل قيمة مضافة في عملية تصنيع الصلب المصري. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store