logo
تركيا تسمح لطائرة نتنياهو بعبور مجالها الجوي إلى أذربيجان!

تركيا تسمح لطائرة نتنياهو بعبور مجالها الجوي إلى أذربيجان!

ساحة التحرير٣٠-٠٤-٢٠٢٥

تركيا تسمح لطائرة نتنياهو بعبور مجالها الجوي إلى أذربيجان!
سمحت السلطات التركية لطائرة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعبور الأجواء التركية إلى أذربيجان، في خطوة قد تشير إلى انحسار حدة التوتر بين أنقرة وتل أبيب.
وتعتبر هذه الخطوة خطوة هامة نحو تهدئة التوترات الدبلوماسية بين تركيا وإسرائيل، وفقا لما أفادت به AIAglobal وموقع Caliber.Az. وينظر إليها على أنها بداية لتخفيف الحواجز بين البلدين بعد منع تركيا طائرة الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هرتصوغ من التحليق فوق أراضيها في نوفمبر 2024، وهو ما حال دون حضوره قمة COP29 في باكو.
وقالت AIAglobal إن 'هذه خطوة صغيرة لكنها رمزية في إطار الوساطة الأذربيجانية بين إسرائيل وتركيا، بهدف تخفيف التوترات بين البلدين'. وأكدت أن باكو تلعب دورا هادئا لكنه استراتيجي في كسر الحواجز الدبلوماسية.
من المقرر أن تشمل زيارة نتنياهو التي ستستمر من 7 حتى 11 مايو سلسلة من الاجتماعات الرفيعة المستوى، تهدف إلى تعزيز العلاقات الإسرائيلية-الأذربيجانية.
وفي الثامن من مايو، سيلتقي رئيس أذربيجان إلهام علييف لإجراء محادثات ثنائية تتناول قضايا التعاون الدفاعي، والطاقة، والتجارة، والأمن الإقليمي.
كما سيلتقي نتنياهو مع ممثلين عن الجالية اليهودية في أذربيجان.
المصدر: caliber.az
‎2025-‎04-‎30

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لا تزال طرق الحرب على غزة طويلة!سعادة مصطفى أرشيد
لا تزال طرق الحرب على غزة طويلة!سعادة مصطفى أرشيد

ساحة التحرير

timeمنذ 11 ساعات

  • ساحة التحرير

لا تزال طرق الحرب على غزة طويلة!سعادة مصطفى أرشيد

لا تزال طرق الحرب على غزة طويلة! سعادة مصطفى أرشيد* تُعقد في العاصمة القطرية الدوحة مفاوضات بين المقاومة وحكومة الاحتلال تهدف لإنهاء الحرب برعاية قطرية أميركية وكما أوردت الفضائيّات العبرية أن الإدارة الأميركية قد تقدّمت بطلب للحكومة (الإسرائيلية) تدعوها الى تأجيل عمليتها العسكرية في غزة لعدة أيام بهدف إنجاح المفاوضات، فيما العملية العسكرية (الإسرائيلية) قد انطلقت بوحشية غير مسبوقة ولا يبدو أنها ستتوقف فبنيامين نتنياهو يريد أن يفاوض تحت النار متخذاً من نموذج كيسنجر في مفاوضاته مع الفيتناميين نموذجاً يتّبعه. نتنياهو مستمرّ في هذه الحرب وهو يدرك مقدار انخفاض جدّية الإدارة الأميركية في طلبها المذكور أعلاه، فهذا الضغط الأميركيّ هو موضع شك، حيث إن الإدارة الأميركية لو أرادت ذلك حقاً لاستطاعت إلزامه لا بوقف هذه العملية العسكرية وإنما بوقف الحرب برمّتها ونتنياهو يعرف أنه يستطيع أن يشاغب على الأميركيين أو أن يماطل، ولكنه كما غيره من قادة (إسرائيل) لا يستطيع رفض الأوامر الأميركية إن شعر بجديّتها. لا أحد جاد في إيقاف إجرام نتنياهو وربما لا أحد يستطيع، فقط واشنطن التي تستطيع الفرض وإلزام تل أبيب، أما المطبّعون الإبراهيميّون فيبدو أنهم لا يرغبون بذلك أصلاً بل إن أخباراً تتردّد أن سفير الإمارات في واشنطن العتيبي قد طالب صراحة في اجتماعاته بضرورة الإسراع بتهجير أهل غزة حتى ينطلق مشروع إعادة الإعمار، وأوروبا بدورها غير جادّة وإنما تعطيه مهلاً إضافية بحجة درس نصوص اتفاقية الشراكة التجارية خاصة في بندها الثاني وفحص إن كانت (إسرائيل) تخالف قواعد حقوق الإنسان – وكأن الأمر يحتاج إلى إثبات – أما داخل الكيان (الإسرائيلي) الذي أصبح يُبدي قلقاً متزايداً من مفاعيل الحرب على المدى الطويل ومقدار تأثيرها على (إسرائيل) فعلينا أن نسمع موشي يعلون نائب رئيس الحكومة ووزير الدفاع السابق يقول: إن الحرب على غزة تملك كامل مواصفات حروب الإبادة. وهو يقول أيضاً: لقد أصبحت أعتذر عن المشاركة في أي مؤتمر في الخارج أو أن أقابل الصحافة الأجنبية إلا أنني لا أستطيع الدفاع عن «إسرائيل» ويرى هو وغيره أن الرواية الأهم التي تمّ ترويجها دعماً لـ(إسرائيل) منذ ثلاثينيّات القرن الماضي كانت رواية الهلوكوست الألماني الذي عرفه العالم بأسره من خلال الروايات والأفلام السينمائيّة والوثائقيّة ولم يشاهده مباشرة ولكنه يرى اليوم في غزة هولوكوست حقيقياً، ولكن المجرم القاتل هو اليهوديّ. لكن بنيامين نتنياهو لا يلقي بالاً لكل ذلك فهو ماض في حربه ويرى أن الهدف ليس إطلاق سراح الأسرى أو استعادة جثامين القتلى، فذلك ليس إلا أضراراً جانبية وخسارة محدودة، ولا يكتفي بضمان القضاء على المقاومة التي تمت تصفية معظم قياداتها السياسية والعسكرية، فنتنياهو يرى أن الحرب هي الهدف ويرى أن التهجير هو الهدف والقضاء على المقاومة فقط وإنما على كل غزة وأهلها هو الهدف، وهذا ما يتفق في خلاصاته الأخيرة مع الخطة المعلنة للرئيس الأميركي ولعل الحرب عند نتنياهو هي فرصته الأخيرة والأثمن التي إن فاز بها فهو قادر على الحفاظ على بقائه السياسيّ وربح جولة جديدة في الانتخابات. هكذا نستطيع أن نقول إن الحرب لا زالت طويلة وإن خطط نتنياهو للخلاص من غزة لا زالت موضع شك في نجاحها فالقتل والتدمير لا يصلح انتصاراً والتهجير بشكله التطوّعي أو القسري لا زال يثبت أنّ الباقين في غزة برغم الخطر والجوع والمرض والحر والبرد ما زالوا أكثر بكثير من الذين غادروها أو سيغادرونها، استطاع نتنياهو ولا شك ذبح ما يزيد عن 60 ألف في غزة وأن يدمّر معظم القطاع وأن يقتل معظم القادة السياسيين والعسكريين وحتى معظم مَن شارك في مفاجأة صبيحة السابع من تشرين الأول 2023 لكن النتيجة أنه لم يحقق أهدافه ولن يحقق أهدافه وربحت غزة والمقاومة في قلب صورة (إسرائيل) وإعادة صناعة الهولوكوست بشكل مقلوب وهذه النتائج سيكون حصولها في مصلحتنا كبيراً وبطريقة التراكم وليس سريعاً. ‎2025-‎05-‎28

النفق… منبر الاحتلال الجديد!نضال بن مصبــاح
النفق… منبر الاحتلال الجديد!نضال بن مصبــاح

ساحة التحرير

timeمنذ 11 ساعات

  • ساحة التحرير

النفق… منبر الاحتلال الجديد!نضال بن مصبــاح

النفق… منبر الاحتلال الجديد! بقلم: نضال بن مصبــاح لم يكن نتنياهو بحاجة للميكروفون هذه المرة، بل اختار مكبّرًا أعمق من الصوت… اختار 'النفق'. من تحت المسجد الأقصى، أولى القبلتين، وأقدس مقدسات المسلمين، خرج زعيم الاحتلال ليبشّر بما سمّاه 'بشرى بشأن الأسرى'. لكنه لم يكن يزف خبراً، بل كان يدفن شيئاً آخر… ربما الحقيقة، وربما وجهاً من وجوه الزمن الذي يحاول طمسه. هل تسمعون الصوت؟ إنه صوت الحفّار، إنها 'بشرى' محمولة على المعول، تعبر عظام التاريخ، وتخرق ذاكرة المكان، لتقول: نحن هنا… لا في السطح، بل في العمق. اختار نتنياهو هذا الموضع بدقة جرّاح جغرافي وزعيم استعمار. لم يقف أمام الكنيست، بل في قلب النفق، في عتمة المسروق، ليُعلن 'النور' لأسرى غارقين في ظلام غزة! أي عبث هذا؟ كم نحتاج من الصفعات حتى نستفيق؟ هذه ليست صدفة، ولا لقطة ارتجالية. إنها ذروة الفعل الاستفزازي… حيث تصبح 'قدس الأقداس' نصراً سياسياً لمجرم ، والاقصى مسرحًا للخطاب الاستعماري. النفق، كما يعلم الجميع، ليس مجرد ممرّ تحت الأرض، بل هو سرديّة كاملة. إنه الشريان السريّ لتهويد القدس، والمعول الذي يحفر في جسد الأمة، حجراً حجراً، ويقدّمه للعالم على أنه 'إرث يهودي'. وكلما تعمّق النفق… تعمّق صمت العرب. فحين يعلن منه نتنياهو عن 'بشرى الأسرى'، فهو لا يبشّر، بل يصفع: صفعة للزمان، وأخرى للمكان. صفعة للتاريخ الذي يُعاد تركيبه، وللجغرافيا التي تُمسخ تحت أقدام المحتلين. صفعة لـ'القيم الإنسانية' التي تُعلن من قلب الانتهاك، وتُجمّل بطلاء الأمل للمستوطن و مشبعة برائحة الدم والخراب لصاحب الحق دعونا نقرأ الصورة كما هي، لا كما يريدون: مجرم حرب يعلن تحرير أسراه من تحت مسجدٍ أسير. يبشّر بـ'الفرج' من داخل موقع يُقترف فيه الجُرم ضد الإنسانية وضد ذاكرة الأمة. وهو لا يفعل ذلك فقط للداخل الإسرائيلي، بل للغافلين منّا أيضاً، لمن يتابعون الخبر كأنه 'تطور إيجابي للمفاوضات'، لا كأنه خنجرٌ في خاصرة المعنى. منذ متى تُزف البشرى من النفق؟ منذ متى يتحول الانتهاك إلى منصة للخطاب الإنساني؟ وهل نسي العالم أن هذا النفق ليس فقط موقعًا أثريًا متنازعًا، بل شاهدًا على عملية اقتلاع مستمرة للحق العربي والإسلامي في القدس؟ نتنياهو يعلم تمامًا ماذا يفعل. إنه يمارس حربًا على الوعي، لا على الأرض فقط. هو لا يحفر النفق، بل يحفر الشكّ داخل العقول: هل القدس فعلاً لنا؟ هل الأقصى فعلاً فوق الأرض؟ وهل نحن فعلاً على قيد المعنى؟ هو لا يخاطبنا نحن، بل يخاطب أبناءنا في الغد، ليقول لهم: 'ها قد كنتُ تحت الأقصى… ولم يمنعني أحد.' وهنا تصبح 'البشرى' ليست عن الأسرى، بل عن الاستيلاء الرمزي الكامل. إنه يقول للعالم: إن كنتم تتفاوضون معنا على أسير، فنحن نفاوض على القدس كلها. وإن كنتم تنتظرون خبراً سعيداً، فاعلموا أن الحفرة التي خرج منها الخبر… أعمق من كل جراحكم. هذا هو الوجه الجديد للدعاية الصهيونية: دعونا نحفر تحت قداساتكم… ثم نعلن 'الإنسانية' من وسط الركام. دعونا نسرق المكان، ونزفّ الأخبار 'الجميلة' من قلب المذبحة. ولم يكن نتنياهو في النفق يبحث عن الضوء، بل كان يدفن ما تبقى من ظلال الحقيقة. ومن هناك… من عتمة النفق، لم يكن يحرّر أحدًا، بل يدفن المعنى. لم يعلن 'بشرى'، بل وثّق لحظة: أن الرواية باتت تُصاغ تحت الأرض. أن الخطاب لم يعد على المنابر، بل في السراديب. أن العدسة لم تعد شاهدة على الحقيقة، بل شريكة في اقتلاعها. وأن من لم يمت تحت القصف… مات تحت البثّ. فحين يتحوّل النفق إلى منبر، والجريمة إلى خبر سار، والاغتصاب إلى مؤتمر صحفي، نكون أمام مرحلة جديدة، لا تحتاج إلى أسلحة… بل إلى وعي لا يُخدع. لكن.. هل مات فينا الوعي؟ إن كانت إجابتك 'نعم'، فترحّم على روحك! أما أنا، فالغضب في صدري حيّ… لن يُدفن قبلي.. ‎2025-‎05-‎28

"نيويورك تايمز": إسرائيل على وشك ضرب إيران دون ابلاغ واشنطن
"نيويورك تايمز": إسرائيل على وشك ضرب إيران دون ابلاغ واشنطن

شفق نيوز

timeمنذ 15 ساعات

  • شفق نيوز

"نيويورك تايمز": إسرائيل على وشك ضرب إيران دون ابلاغ واشنطن

شفق نيوز/ كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية، يوم الأربعاء، عن تصاعد القلق داخل الأوساط السياسية في واشنطن من احتمال إقدام إسرائيل على توجيه ضربة عسكرية مفاجئة لإيران، دون تنسيق مسبق مع الولايات المتحدة. وبحسب الصحيفة، أبلغ مسؤولون إسرائيليون نظراءهم الأميركيين أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يحتفظ بخيار الضربة العسكرية حتى في حال توصُّل طهران وواشنطن إلى اتفاق حول البرنامج النووي الإيراني. وأفادت المصادر بأن إسرائيل كانت تفكر فعلياً في تنفيذ هجوم خلال هذا الشهر، غير أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفض إعطاء الضوء الأخضر، مفضلاً استمرار المفاوضات مع طهران. وأكد نتنياهو خلال محادثاته مع ترامب أن "ضعف إيران لن يستمر طويلاً"، داعياً إلى استغلال اللحظة المناسبة لتوجيه ضربة، لكن ترامب رد بأن هذا الضعف يشكل فرصة أفضل لإبرام اتفاق ينهي تخصيب اليورانيوم الإيراني بشكل كامل. في المقابل، عبّرت تل أبيب عن قلقها من أن تؤدي المفاوضات الحالية إلى اتفاق يسمح لإيران بالاحتفاظ بمواقع لتخصيب اليورانيوم، وهو ما تعتبره تهديداً وجودياً. مشيرة إلى أن المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف بات منفتحاً الآن على فكرة التفاهم المؤقت مع إيران، كخطوة أولى نحو اتفاق شامل، متراجعاً عن موقفه السابق الرافض لهذه الصيغة، وفقاً للصحيفة. وتناقش واشنطن حالياً، بالتعاون مع سلطنة عمان، مشروعاً إقليمياً لإنتاج وقود نووي مخصص لمحطات الطاقة، بمشاركة دول في المنطقة بينها إيران، ضمن محاولة لاحتواء الأزمة عبر مسار اقتصادي، تقني مشترك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store