logo
مسؤول بالبيت الأبيض يهاجم الحكم بمنع ترحيل المهاجرين إلى ليبيا: «انقلاب قضائي»

مسؤول بالبيت الأبيض يهاجم الحكم بمنع ترحيل المهاجرين إلى ليبيا: «انقلاب قضائي»

الوسط٠٩-٠٥-٢٠٢٥

هاجم مسؤول بالبيت الأبيض الحكم الأخير الذي أصدره قاضي المحكمة الأميركية برايان مورفي بمنع ترحيل مواطنين آسيويين إلى ليبيا لاحتجازهم في مراكز هناك، في وقت رفض المعتقلين التوقيع على الأوراق التي تسمح بتهجيرهم ليجرى وضعهم في الحبس الانفرادي.
وانتقد نائب رئيس موظفي البيت الأبيض ستيفن ميلر الحكم الذي أصدره قاضي المحكمة الأميركية والذي قال إن «ترحيل غير المواطنين إلى ليبيا دون اتباع الإجراءات القانونية الواجبة سيكون انتهاكا لأمر المحكمة السابق الذي منع الحكومة الفيدرالية من تنفيذ عمليات الترحيل إلى دول ثالثة».
وكتب ستيفن ميلر على موقع «أكس»: الخميس، محتجا على الحكم قائلا: «قاضٍ آخر يُعيّن نفسه مسؤولًا عن بنتاغون، هذا انقلاب قضائي».
وجاء تقييم برايان مورفي في أعقاب طلب طارئ قدمه محامون عن مجموعة من المهاجرين الآسيويين سعيا إلى منع رحلة عسكرية بدا أنها على وشك الإقلاع من تكساس. واستشهد المحامون بشهادات بعض موكليهم، وهم مواطنون من لاوس وفيتنام والفلبين، قائلين إن «المهاجرين معرضون لخطر الترحيل إلى ليبيا، في تحدٍّ لأمر قضائي سابق أصدره مورفي، يحظر الترحيل إلى ما يُسمى دول الطرف الثالث دون إشعار مسبق».
قاض أميركي: ترحيل المهاجرين إلى ليبيا ينتهك القانون
وبعد ساعات من صدور القرار الطارئ، أصدر مورفي الخميس، «توضيحًا» موجزًا أشار فيه إلى أنه إذا كانت التقارير المتعلقة بالترحيل الوشيك دقيقة، فإنها «تنتهك بشكل واضح» أمره القضائي الصادر في 18 أبريل الماضي.
-
-
-
في ذلك الأمر القضائي، قضى مورفي بأن أي مهاجر يُطرد إلى بلد «لم يُنص عليه صراحةً في أمر إبعاد الأجنبي» يجب أن يُعطى إشعارًا كتابيًا وفرصة «مجدية» للاعتراض على ترحيله إلى ذلك البلد إذا كان يخشى التعرض للاضطهاد هناك.
ووفقًا للشكوى القانونية والمرفوعة في محكمة مقاطعة ماساتشوستس الفيدرالية فأن المهاجرين ليس لديهم أي علاقات مع ليبيا وأن المعتقلين الذين يرفضون التوقيع على الأوراق التي تسمح بترحيلهم يجرى إلقاؤهم في الحبس الانفرادي حسب قناة «إن بي سي» الأميركية.
إلهان عمر: إرسال المهاجرين لبلد فروا منه أمر مروع وإجرامي
في المقابل، انتقدت عضوة مجلس النواب الأميركي إلهان عمر الخطة المزعومة لإدارة ترامب لإرسال مهاجرين إلى ليبيا، معتبرة أنها «غير أخلاقية، وقاسية، وغير قانونية بشكل صارخ وتتناقض مع المبادئ الأخلاقية الأساسية».
وقالت النائبة الديمقراطية في بيان: «إرسال المهاجرين إلى بلد فروا منه، حيث قد يواجهون التعذيب والمعاملة اللا إنسانية، أمر مروع وإجرامي. وقد وصفت منظمة العفو الدولية الظروف في مراكز الاحتجاز الليبية بأنها جحيم ومهددة للحياة»، على حد تعبيرها،
ودعت عمر إلى كشف الجهات التي تفاوضت معها الحكومة الأميركية لإبرام هذه الصفقة المزعومة.
وعند سؤاله عن هذه خطط إدارته لترحيل المهاجرين إلى ليبيا، قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب: «لا أعلم. عليكم سؤال وزارة الأمن الداخلي»، فيما امتنعت وزارة الدفاع الأميركية عن التعليق وأحالت الأسئلة إلى البيت الأبيض، الذي لم يرد بدوره على استفسارات الصحفيين، كما تجاهلت وزارة الأمن الداخلي التعليق.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميلوني تستقبل ماكرون في روما الثلاثاء المقبل
ميلوني تستقبل ماكرون في روما الثلاثاء المقبل

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

ميلوني تستقبل ماكرون في روما الثلاثاء المقبل

تستقبل رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في روما بعد ظهر الثلاثاء المقبل، بحسب جدول الأعمال الذي نشره مكتبها. ومن المقرر أن يعقد الاجتماع الثلاثاء 3 يونيو الساعة 18:00 بالتوقيت المحلي (16,00 ت غ) بحسب جدول الأعمال الذي لم يقدم تفاصيل عن فحوى المباحثات بين المسؤولين، بحسب وكالة «فرانس برس». ومعروف أن العلاقات متوترة بين ميلوني التي تتبنى مواقف محافظة ومؤيدة لدونالد ترامب، وماكرون المؤيد بشدة لأوروبا. ففي حين يعتمد ماكرون على الاتحاد الأوروبي لمواجهة الحرب التجارية التي شنها ترامب، تطرح ميلوني نفسها بانها «صلة الوصل» بين البيت الأبيض وبروكسل، وتحرص على عدم انتقاد الرئيس الأميركي. قبل لقاء ماكرون، من المقرر أن تلتقي ميلوني رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو الذي أظهر قربه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الكرملين في التاسع من مايو رغم انتقادات الاتحاد الأوروبي الذي نصحه بعدم زيارة موسكو. وأكدت ميلوني دعمها الثابت لأوكرانيا منذ توليها منصبها عام 2022.

ويتكوف: «انطباعات جيدة جدا» عن مفاوضات الهدنة في غزة واقتراح جديد قريبا
ويتكوف: «انطباعات جيدة جدا» عن مفاوضات الهدنة في غزة واقتراح جديد قريبا

الوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الوسط

ويتكوف: «انطباعات جيدة جدا» عن مفاوضات الهدنة في غزة واقتراح جديد قريبا

قال الموفد الأميركي إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف إن لديه «انطباعات جيدة جدا» عن إمكان التوصل الى وقف لاطلاق النار بين «إسرائيل» وحركة «حماس» في غزة، متوقعا إرسال اقتراح جديد قريبا. وصرح ويتكوف للصحفيين في حضور الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض «لدي انطباعات جيدة جدا في شأن التوصل الى حل طويل الأمد، وقف موقت لإطلاق النار وحل طويل الأمد، حل سلمي لهذا النزاع»، بحسب «فرانس برس». من جانبه، قال ترامب للصحفيين إنه يتعين على الأطراف في غزة أن توافق على الوثيقة التي قدمها ويتكوف، وأكد أن إدارته تعمل على تسريع توصيل المواد الغذائية للفلسطينيين في غزة. وأضاف «نتعامل مع الوضع برمته في غزة، نوصل الغذاء لسكان غزة، الوضع شنيع جدا». إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين وجثث وفي وقت سابق، قالت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس)» إنها توصلت لاتفاق على إطار عام مع ويتكوف يحقق وقفا دائما لإطلاق النار وانسحابا كاملا للاحتلال من القطاع. - وفي بيان لها، ذكرت «حماس» أن الاتفاق مع ويتكوف يتضمن إطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين وجثث مقابل إطلاق أسرى فلسطينيين بضمان الوسطاء. وجاء في البيان أن حركة حماس «تبذل جهودًا كبيرة لوقف الحرب الهمجية على قطاع غزة، وكان آخرها التوصل إلى اتفاق مع ويتكوف على إطار عام يحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار، وانسحابا كاملا لقوات الاحتلال من قطاع غزة، وتدفق المساعدات، وتولي لجنة مهنية إدارة شؤون القطاع فور الإعلان عن الاتفاق».

"الكنديون سعداء بالملك تشارلز لحمايتهم من ترامب"
"الكنديون سعداء بالملك تشارلز لحمايتهم من ترامب"

الوسط

timeمنذ 4 ساعات

  • الوسط

"الكنديون سعداء بالملك تشارلز لحمايتهم من ترامب"

AFP via Getty Images وصل ملك بريطانيا تشارلز الثالث إلى ساحة مجلس الشيوخ الكندي في أوتاوا، كندا، في 27 مايو/أيار 2025 نستعرض في جولة عرض الصحف اليوم مقالا من صحيفة الغارديان عن زيارة الملك تشارلز الثالث لكندا، ومقالا من "وول ستريت جورنال" عن الكيفية التي تحدد بها الإدارة الأمريكية خصومها، ومقالا من صحيفة لوموند الفرنسية عن ماذا يحدث للشخص إذا نجا من صاعقة كهربية. نبدأ جولتنا الصحفية من صحيفة الغارديان ومقال لجين غيرسون بعنوان "الكنديون سعداء بالملك تشارلز طالما أنه يحمينا من ترامب". وذكّرت غيرسون، بإجراءات الرئيس الأمريكي "العقابية" ضد كندا منذ انتخابه في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي. تقول الصحيفة: "إذا كان الملك الذي يتسم بالفخامة يستطيع أن يهدئ من غرور جارنا الصاخب، فهذه أخبار جيدة حتى بالنسبة للجمهوريين". وتقول غيرسون إن ترامب فرض "رسوماً جمركية عقابية على قطاع السيارات الكندي، القطاع المتميز بتكامله الكبير مع الولايات المتحدة، مما قوض علاقة تجارية حيوية شكلت حجر الأساس لاقتصاد هذا البلد لعقود". لم يكتف ترامب بذلك بل فكر أيضا في جعل كندا الولاية 51 وهدد باستخدام القوة الاقتصادية لإجبار الكنديين على الموافقة على هذه الفكرة، حسب الكاتبة. تشير الكاتبة إلى أن الكنديين ليسوا معحبين بالملكية، لكن الظروف فرضت القبول بالملك تشارلز الثالث في ظل ما ينويه ترامب. وبحسبها فإن "الملكية، في نهاية المطاف، نظام غير منطقي ومكلف. وبالطبع، في مجتمع حديث، لماذا ينبغي أن يُمنح أي شخص مكانة أو سلطة فقط لأنه وُلد في عائلة معينة؟ وعندما نضيف إلى هذا العبث فكرة وجود ملك لكندا – وهي دولة مستقلة تماماً وعضو في مجموعة السبع – يعيش على بُعد محيط كامل، تزداد السخرية من هذا النظام الحكومي!" وترى أنه في الظروف العادية، لا يبدي الملك البريطاني اهتماماً كبيراً بمستعمرة سابقة وبعيدة، "فمكاتب الجوازات لدينا ستواصل عملها سواء وُجدت صورته الرسمية على جدران البيروقراطية الرمادية أم لا. لكن البشر ليسوا دائماً عقلانيين، كما أن ظروفنا الحالية ليست عادية". وتلفت الكاتبة إلى أن الكنديين أخذوا التحول في المسار الأمريكي على محمل الجد، وظهر ذلك جلياً في اختيارهم مارك كارني رئيساً للوزراء، إذ يشجع الأخير الكنديين على التفكير في التهديد الذي تشكله الولايات المتحدة على وجود بلاده. ويشير مقال الغارديان إلى أن "افتتاح رئيس الوزراء الجديد للبرلمان بخطاب العرش الذي ألقاه الملك ليس مجرد انقلاب مذهل، بل هو أيضاً جانب جيوسياسي دقيق للغاية". وتشير الكاتبة إلى أن الملك تشارلز الثالث يعتبر "رمزاً قوياً لتاريخ كندا ونظام حكمها؛ نظام وحكومة يتناقضان مع النظام الجمهوري المتعثر في الولايات المتحدة". Getty Images "مفترق طرق" يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لحظات حاسمة فيما يتعلق باتخاذ القرار بشأن خصوم الولايات المتحدة، وفق مقال لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية. المقال الذي حمل عنوان "مفترق طرق في السياسة الخارجية لترامب" يقول إن "السياسة الخارجية للرئيس ترامب تعتمد حتى الآن على تهديداته اللفظية ومحاولاته العلنية للضغط". لكن سياسة ترامب هذه ستواجه قريباً بلحظات حاسمة بشأن خصوم الولايات المتحدة. ويشير المقال إلى أن هذه القرارات ستترك صدىً يمتد على طول فترته الرئاسية الثانية، وقد تسهم في رسم إرثه السياسي. وتلفت الصحيفة إلى أن العالم تغير في غضون ثماني سنوات، بينما يواجه ترامب حالياً قرارات حاسمة بشأن روسيا وإيران والصين. وتتساءل الصحيفة: "بينما يتعاون الخصوم بشكل متزايد ضد المصالح الأمريكية، فهل سيرسل الرئيس رسالة ردع أم ضعف؟" يأتي سؤال الصحيفة بعد أن استذكرت في مقالها نماذج رئاسية سبقت ترامب، فمثلاً أدى انسحاب جو بايدن من أفغانستان إلى إضعاف الردع الأمريكي، وأقنع روسيا وإيران أنهما لن يواجها مقاومة تذكر. وسمح باراك أوباما للصين باحتلال جزر في بحر الصين الجنوبي وسرقة أسرار أمريكية دون مقاومة تُذكر. بينما أعاد رونالد ريغان بناء الدفاعات الأمريكية، وبدأ حملة الردع ضد السوفييت التي أدت إلى النصر في الحرب الباردة، وفق المقال. وتشير الصحيفة إلى أن ملفات مثل إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، والتوصل لاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني، والملف الصيني وفرض التعريفات الجمركية، كلها على طاولة ترامب في رئاسته الثانية. ويقول المقال إنه يتعين على ترامب أن يقرر شكل علاقته مع الصين و"في مجالات تتجاوز التجارة بكثير. إذ سيرغب الرئيس الصيني شي جين بينغ في استغلال أي تنازلات تجارية يُقدمها لكي يكسب تنازلات من ترامب بشأن تايوان أو دور أمريكا في المحيط الهادئ". لكن حتى الآن، لم يتضح ما يريده ترامب، سوى تقليل العجز التجاري الأمريكي، حسب الصحيفة. وتختم "وول ستريت جورنال" مقالها بالقول: "يتمتع الرئيس بوقت أطول لاتخاذ قرار بشأن الصين مقارنةً بإيران أو روسيا. لكن ما سيتخذه بشأن الأخيرتين سيؤثر على ما ما يمكن القيام به مع بكين. قد تكون الأشهر القليلة المقبلة بالغة الأهمية بالنسبة لدور أمريكا في العالم، كما كانت عليه الحال منذ نهاية الحرب الباردة". الحياة بعد الإصابة بصاعقة AFP via Getty Images صاعقة برق في منطقة الأعمال التجارية لا ديفونس خارج باريس، في وقت مبكر من يوم 21 يوليو/تموز 2024 تروي رافاييل مانسو في صحيفة لوموند تجربتها بعد أن تعرضت لصاعقة برق في عام 2017، قوتها "ملايين الفولتات"، مع 13 شخصاً. يشار إلى أن الحادثة التي تعرضت لها مانسو وقعت خلال مهرجان في أزيراي، شرقي فرنسا. وعلى مدار بضعة أسابيع بعد الحادثة، أصبح نشاط مانسو الذهني مرتفعاً، إذ كان بإمكانها إجراء عمليات حسابية معقدة واسترجاع ذكريات الطفولة لعدة أسابيع، لكن بعد ذلك تدهورت حالتها الصحية وأصبحت تعاني من إرهاق شديد وآلام مختلفة ومشاكل في التوازن، حتى أنها كادت تفقد قدرتها على الكلام. وكما تروي في المقال الذي حمل عنوان "الحياة بعد التعرض للصعق الكهربائي: أشارك قصتي حتى لا يشعر الناجون في المستقبل بالوحدة"، تقول مانسو، وهي معلمة في مدرسة ابتدائية وتبلغ من العمر 52 عاماً: "بدأت جميع وظائفي بالتوقف، كنتُ مُنعزلة عن نفسي. تساءلتُ إن كنتُ سأتمكن من التفكير مجددًا. كان ذلك صعبًا. أُشارك قصتي حتى لا يشعر الناجون من الصواعق في المستقبل بالوحدة". وتلفت أيضاً إلى أنها واجهت سنوات عصيبة ووجدت نفسها تكتب كطفلة تُنهي مرحلة ما قبل المدرسة. تجربة مانسو أصبحت قصة في سلسلة الوثائقي الفرنسي "الناجون من الصواعق عندما لا تميتهم الصاعقة". تعاني مانسو إلى اليوم من مشاكل في الذاكرة وآلام في الساقين والقدمين وكأنها "لسعات دبور"، لا تهدأ دون مسكنات. استعادت أيضاً مشاعر قديمة قبل ثماني سنوات مثل شعورها بالحزن على وفاة والدتها. تلقت مانسو دعماً من زوجها لمواجهة آثار الحادث، لكن ما حدث معها ساهم في بعض الأبحاث العلمية. الطبيب ريمي فوسات، الذي كان آنذاك طبيباً مقيماً في قسم الطوارئ في مستشفى أورياك، تواصل مع المجموعة التي تعرضت للصعق. كان يعمل على أطروحة دكتوراه حول الاضطرابات العصبية للناجين من الصواعق، بعد أن أثارت ظاهرة الصواعق الجماعية النادرة فضوله. وفي أوائل عام 2018، أطلق دراسة سريرية على المجموعة. وبفضل ذلك تمكن من إثبات فرضية طرحتها الخبيرة الرائدة، ماري أنييس كورتي، وهي جيولوجية في المركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، تقول: "يترك البرق أثراً بيوفيزيائياً في جسم الإنسان: المركبات النانوية. توجد بكميات كبيرة في الدم والبول".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store