logo
مناعة قوية في الصيف: 8 خطوات لتجنب الأمراض الموسمية

مناعة قوية في الصيف: 8 خطوات لتجنب الأمراض الموسمية

جهينة نيوزمنذ 2 أيام

تاريخ النشر : 2025-05-27 - 01:22 am
1. تناول غذاء متوازن وغني بالمغذيات
اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على الفواكه والخضروات الطازجة يمد الجسم بالفيتامينات والمعادن اللازمة مثل فيتامين C، والزنك، ومضادات الأكسدة التي تعزز من نشاط الجهاز المناعي.
2. شرب كمية كافية من الماء
الحفاظ على الترطيب الدائم يساعد في تخليص الجسم من السموم ويُسهل وظائف الأعضاء، بالإضافة إلى الوقاية من الجفاف الذي قد يضعف المناعة.
3. الحصول على قسط كافٍ من النوم
نقص النوم يؤثر سلبًا على الدفاعات المناعية، لذا فإن النوم لمدة 7-8 ساعات يوميًا يعتبر أمراً أساسياً لتجديد الطاقة ودعم الجهاز المناعي.
4. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام
الرياضة المعتدلة تحفز الدورة الدموية وتعزز من قدرة الجسم على مقاومة العدوى والفيروسات.
5. تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لفترات طويلة
الحماية من الأشعة فوق البنفسجية باستخدام واقي الشمس والملابس المناسبة تحمي البشرة وتحافظ على صحة الجسم بشكل عام.
6. تقليل التوتر والضغوط النفسية
الإجهاد النفسي المستمر يضعف جهاز المناعة، لذلك يُفضل ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل واليوغا.
7. غسل اليدين بانتظام
تعتبر نظافة اليدين من أبسط وأهم الطرق لمنع انتقال الأمراض، خاصة في الأماكن العامة ووسائل النقل.
8. أخذ الفيتامينات والمكملات الغذائية عند الحاجة
في بعض الحالات، قد يتطلب الأمر استشارة الطبيب لأخذ بعض المكملات التي تدعم المناعة مثل فيتامين D و الأوميغا 3.
خاتمة
اتباع هذه الخطوات بانتظام خلال الصيف يعزز من قدرة جسمك على مقاومة الأمراض الموسمية ويحافظ على نشاطك وصحتك العامة. الاهتمام بالتغذية، النوم، والنظافة من أساسيات الحفاظ على مناعة قوية تقودك لتجنب الكثير من المشكلات الصحية المرتبطة بهذا الفصل.
تابعو جهينة نيوز على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المجاعة تفتك بالنساء الحوامل في غزة وأجنتهن في خطر
المجاعة تفتك بالنساء الحوامل في غزة وأجنتهن في خطر

الدستور

timeمنذ 8 ساعات

  • الدستور

المجاعة تفتك بالنساء الحوامل في غزة وأجنتهن في خطر

في مستشفى «الحلو الدولي» بمدينة غزة، تنهمك طبيبة النساء والتوليد ربا المدهون في متابعة السيدات الحوامل اللواتي يتوافدن بأوضاع صحية صعبة ويحملن في أرحامهن أجنة بأوزانٍ أقل من الطبيعية جراء تعرضهن للجوع الذي أفضى لسوء تغذية وفقر دم، مما يشكل خطرا بالغا على النمو العقلي والجسدي للأجنة. وفي ظل المجاعة المتفاقمة جراء الإغلاق الإسرائيلي المشدد للمعابر منذ 2 آذار/ مارس الماضي، تجد أكثر من 60 ألف حامل بغزة وفق تقديرات مكتب الإعلام الحكومي، صعوبة بالغة في تأمين الحد الأدنى من الطعام في وقت يندر فيه توفر الفيتامينات والمكملات الغذائية الأساسية وعلى رأسها الحديد والفوليك أسيد؛ والتي تحمي الأجنة أيضا من أي تشوهات. ومنذ 2 آذار/ مارس الماضي، تواصل إسرائيل سياسة تجويع ممنهج لنحو 2.4 مليون فلسطيني بغزة، عبر إغلاق المعابر بوجه المساعدات المتكدسة على الحدود، ما أدخل القطاع مرحلة المجاعة وأودى بحياة كثيرين. وبشكل شبه يومي، تدعي إسرائيل إدخال مساعدات لقطاع غزة، الأمر الذي اعتبره مدير عام المكتب الحكومي بغزة إسماعيل الثوابتة، حملة «تضليل كاذبة». تقول الطبيبة المدهون، إنها ترصد خلال عملها اليومي «شكاوى نساء حوامل تعجز عن توفير الأغذية والمكملات الغذائية» ما يسبب بانخفاض في أوزان أجنتهن. وتضيف، إن الحوامل يجب أن يتناولن العناصر الغذائية المتكاملة والموجودة في الخضروات والفاكهة من أجل نمو وتطور الجنين من الناحية البدنية والعقلية. لكن وفي ظل المجاعة هذا الأمر يبدو صعب المنال بالنسبة للسيدات الحوامل، ما يتسبب بانخفاض أوزان الأجنة إلى أقل من المعدل الطبيعي؛ وفق المدهون. وقالت مديرة برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، سيندي ماكين، الأحد إن هناك حاليا 500 ألف فلسطيني يعانون من انعدام الأمن الغذائي الشديد في قطاع غزة وإنهم على شفا مجاعة. يضاف إلى ذلك «تلوث المياه» الذي بدوره يتسبب بالتهابات متكرر للحوامل تفضي لمضاعفات صحية تنتهي بدخول بعضهن في ولادة مبكرة؛ بحسب الطبيبة المدهون. وتوضح أن الولادة المبكرة تضاعف الخطر المحدق بالأجنة خاصة ذوي الأوزان القليلة حيث يواجهن أزمة نقص الإمكانيات وتوفر الحضانات الأمر الذي من شأنه رفع معدل الوفيات بين حديثي الولادة. وبحسب المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، فإنه رصد 300 حالة إجهاض بين الحوامل جراء نقص العناصر الغذائية الضرورية لاستمرار الحمل وذلك على مدار 80 يوما من الإغلاق الإسرائيلي. فيما تعاني الحوامل من مضاعفات صحية جراء إصابتهن بفقر الدم أبرزها «الهزال والصداع وضيق النفس». أسمهان محيسن (38 عاما)، الحامل في شهرها السادس، تقول إنها تعاني من فقر دم جراء عدم توفر الأغذية اللازمة. وتابعت، إن الطعام المتوفر في الأسواق يعرض بأسعار مرتفعة جدا، فيما تعجز عن شرائها في ظل انعدام مقدرتهم الشرائية حين يعانون من ظروف اقتصادية سيئة في ظل عدم توفر أي فرص عمل بفعل الإبادة. «عرب 48»

الهواري: وزارة الصحة قطعت شوطاً مهماً في التحول المؤسسي والرقمي
الهواري: وزارة الصحة قطعت شوطاً مهماً في التحول المؤسسي والرقمي

صراحة نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • صراحة نيوز

الهواري: وزارة الصحة قطعت شوطاً مهماً في التحول المؤسسي والرقمي

صراحة نيوز ـ أكد وزير الصحة الدكتور فراس الهواري، أن الوزارة قطعت شوطًا مهمًا في التحول المؤسسي والرقمي، وتستعد حاليًا لإطلاق عدد من المبادرات التي تمثل أرضية جاهزة للشراكة مع القطاع الخاص، في مجالات مثل الطب عن بُعد، وإدارة سلاسل التزويد، والمخزون الدوائي، والربط الإلكتروني الكامل لجميع المستشفيات والمراكز الصحية بحلول العام المقبل. جاء ذلك خلال جلسة حوارية عقدها منتدى الاستراتيجيات الأردني استضاف خلالها الدكتور الهواري، للحديث عن أولويات الشراكة بين القطاعين العام والخاص في القطاع الصحي، بحضور عدد من أعضاء المنتدى، والأطباء وأصحاب العلاقة من الخبراء وشركات التأمين ومزودي الخدمات الطبية. وأشار الهواري إلى أن الوزارة أتمت مؤخرًا استراتيجية السياحة العلاجية بالشراكة مع القطاع الخاص، ووضعت إطارًا تشغيليًا متكاملًا عبر منصة إلكترونية وطنية، بالتعاون مع هيئة تنشيط السياحة، بهدف تسويق الخدمة الصحية الأردنية إقليميًا وعالميًا. وأضاف أن الوزارة تبنّت نهجًا جديدًا يقوم على التفاعل المباشر مع المواطنين من خلال نظام 'صوت متلقي الخدمة'، إلى جانب رفع كفاءة المرافق الصحية، مشيرًا إلى حصول مستشفى البشير مؤخرًا على شهادة الاعتماد HCAC كمثال حي على التطور المؤسسي. كما أكد أن خطة التغطية الصحية الشاملة التي تعمل عليها الوزارة لا يمكن أن تنجح دون شراكة حقيقية مع القطاع الخاص، من خلال عقود واضحة ومنصفة للطرفين، مشددًا على أن الشراكة ليست توجّهًا مؤقتًا بل ضرورة استراتيجية للمضي قدمًا في إصلاح القطاع الصحي. من جانبها، أكدت المديرة التنفيذية لمنتدى الاستراتيجيات الأردني، نسرين بركات، أن المنتدى يولي موضوع الشراكة بين القطاعين العام والخاص أهمية كبيرة، لما له من دور محوري في دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وخاصة في قطاع الصحة الذي يُعد من الركائز الأساسية لأي عملية تنموية شاملة، مشيرة إلى أن هذا الواقع يتطلب إرساء شراكة استراتيجية فاعلة مع القطاع الخاص، تقوم على تكامل الأدوار، وتقاسم المخاطر، ورفع كفاءة تقديم الخدمات، بما يحقق استجابة أفضل لاحتياجات المواطنين ويعزز استدامة النظام الصحي. وبينت أن المنتدى عمل على تحليل واقع النظام الصحي من خلال دراسات ومشاورات موسعة، وخرج بسلسلة من التوصيات العملية التي تحدد أدوارا واضحة للقطاع الخاص في مجالات التغطية الصحية، البنية التحتية، والتحول الرقمي، وتمكين الكفاءات، مع التأكيد على أهمية وجود إطار حوكمة منظم لضمان الفاعلية والاستدامة في التنفيذ. وأضافت بركات أن المبادرات التي يقترحها المنتدى في إطار الشراكة تركز على نماذج عملية وقابلة للتنفيذ، مثل تشغيل المرافق الصحية من خلال عقود تشغيل مرنة، وتطوير البنية الرقمية للخدمات الصحية، وتمويل خدمات التأمين الصحي للفئات غير القادرة عبر آليات مستدامة. وأكدت أن تفعيل هذه المبادرات يتطلب تنسيقًا مؤسسيًا فعّالًا بين مختلف الجهات المعنية، وبيئة تنظيمية واضحة تشجع على الاستثمار وتضمن استمرارية الشراكات. من جهتها، شددت رئيسة مجلس أمناء جامعة اليرموك، الدكتورة رويدا المعايطة، التي أدارت الجلسة الحوارية، على أن موضوع الشراكة بين القطاعين العام والخاص في القطاع الصحي لم يعد مجرد طرح فكري، بل أصبح أولوية وطنية حقيقية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي، ما يتطلب الانتقال من مرحلة الطرح إلى مرحلة التنفيذ العملي، مشيرة إلى أهمية الاستفادة من التجارب الإقليمية الناجحة وتكييفها مع السياق الأردني لضمان تحقيق الأثر المطلوب. وأوضحت المعايطة أن العديد من الدول التي كانت تعتمد بالكامل على القطاع العام، بدأت بتبني نماذج شراكة ناجحة، وتحقيق قفزات نوعية في خدمات الرعاية الصحية، داعية إلى الاستفادة من التجارب الإقليمية والدولية، مع تكييفها حسب السياق الأردني.

سلالة كوفيد مهيمنة في الصين تصل إلى الولايات المتحدة
سلالة كوفيد مهيمنة في الصين تصل إلى الولايات المتحدة

صراحة نيوز

timeمنذ 19 ساعات

  • صراحة نيوز

سلالة كوفيد مهيمنة في الصين تصل إلى الولايات المتحدة

صراحة نيوز ـ تم رصد سلالة جديدة شديدة العدوى من فيروس كوفيد-19 في عدد من الولايات الأمريكية بينها نيويورك. وأفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) بتسجيل إصابات بهذه السلالة المسماة 'NB.1.81' في عدة ولايات أمريكية بينها نيويورك. وظهرت السلالة الجديدة لأول مرة في الولايات المتحدة أواخر مارس الماضي بين مسافرين قادمين من الخارج عبر مطارات كاليفورنيا وواشنطن وفيرجينيا ونيويورك، مع تسجيل حالات إضافية في أوهايو ورود آيلاند وهاواي. ورغم قلة الحالات التي لا تسمح بتتبع دقيق لانتشارها، يحذر خبراء من سرعة انتشارها مقارنة بالسلالات السائدة حالياً. وأصبح هذا المتحور السلالة المهيمنة في الصين هذا العام، مما أدى إلى موجة إصابات واسعة في مختلف أنحاء آسيا. وفي هونغ كونغ، سجلت السلطات أعلى معدل إصابات منذ عام، مع زيادة كبيرة في حالات دخول المستشفيات، حيث بلغت الحالات الحرجة 81 حالة و30 وفاة خلال أربعة أسابيع، معظمها بين كبار السن فوق 65 عاما. وبحسب بيانات رسمية، تضاعفت نسبة مراجعي الطوارئ المصابين بكوفيد في الصين القارية من 7.5% إلى أكثر من 16% خلال الشهر الماضي، كما ارتفعت نسبة المصابين في المستشفيات إلى أكثر من 6%. ومع ذلك، قللت السلطات الصينية من خطورة السلالة الجديدة، مؤكدة أنها لا تختلف عن المتحورات السابقة. من جهتها، أشارت اختبارات المطارات الأمريكية إلى أن المصابين بالسلالة الجديدة قدموا من الصين واليابان وكوريا الجنوبية وفرنسا وتايلاند وهولندا وإسبانيا وفيتنام وتايوان. وتشبه أعراض هذه السلالة الأعراض المعروفة لكوفيد-19 مثل السعال والتهاب الحلق والحمى والإرهاق. وأكد خبراء أن السلالة الجديدة تتمتع 'بميزة نمو' تجعلها أكثر قابلية للانتقال، لكنها لا تبدو أكثر حدة من سابقاتها. وفي هونغ كونغ، حذر مسؤولون صحيون من أن الفيروس قد يكون تطور ليصبح أكثر قدرة على تجنب المناعة التي توفرها اللقاحات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store