
صحيفة: إدارة ترامب تعلق مقابلات التأشيرات الطلابية
وأشارت المصادر إلى أن الإدارة الأمريكية تدرس فرض مطالب جديدة على الطلاب الأجانب الذين يقدمون الطلبات للدراسة في الولايات المتحدة، وهم قد يخضعون للتحقق من صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي إطار التحضير لهذه الإجراءات الجديدة، وجهت الإدارة السفارات والقنصليات الأمريكية بتعليق المقابلات الجديدة لمقدمي الطلبات للحصول على تأشيرة الدخول الطلابية.
ولفتت الصحيفة إلى أن تطبيق هذه الإجراءات قد يؤدي إلى إطالة أمد إصدار التأشيرات الطلابية، ما قد يلحق أضرارا بجامعات كثيرة.
وكانت الإدارة الأمريكية قد حاولت منع جامعة هارفارد من قبول الطلاب الأجانب، متهمة اياها بالفشل في حماية الطلاب من ذوي الأصول اليهودية على خلفية الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأمريكية.
وأوقف قاض فدرالي أمريكي تنفيذ قرار ترامب، لكن المعركة القضائية بين الإدارة الأمريكية وجامعة هارفارد لا تزال مستمرة.المصدر: بوليتيكو
اتهم نائب الرئيس الأمريكي جاي دي فانس إدارات عدد من الجامعات الأمريكية بالتمييز العنصري المتعمد ضد الأمريكيين البيض وذوي الأصول الآسيوية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
روبيو: سنبدأ في إلغاء تأشيرات بعض الطلاب الصينيين
وأضاف إعلان روبيو عبر منصة "إكس" مزيدا من الغموض والقلق لدى الطلاب الدوليين في الولايات المتحدة، الذين يواجهون رقابة متزايدة من إدارة الرئيس دونالد ترامب. وأوضح البيان: "تحت قيادة الرئيس ترامب، ستعمل وزارة الخارجية الأمريكية مع وزارة الأمن الداخلي لإلغاء تأشيرات الطلاب الصينيين بشكل صارم، بمن فيهم أولئك المرتبطون بالحزب الشيوعي الصيني أو الذين يدرسون في مجالات حيوية". وأضاف روبيو: "كما سنراجع معايير التأشيرات لتعزيز التدقيق في جميع طلبات التأشيرات المستقبلية من الصين وهونغ كونغ". المصدر: وكالات من هم الأجانب المعرضون لخطر سحب الإقامة أو عدم منح التأشيرة أو حتى الترحيل من الولايات المتحدة؟ ماركو روبيو – فوكس نيوز


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
نيويورك تايمز: واشنطن تعلق صادرات تكنولوجيا الطيران وأشباه الموصلات إلى الصين
ووفقا لما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز" عن مصادر، اتخذت واشنطن هذا الإجراء بعد أن فرضت بكين في أبريل قيودًا على تصدير المعادن الحرجة إلى الولايات المتحدة. وأشار أحد مصادر الصحيفة إلى أن وزارة التجارة الأمريكية علقت أيضا سريان عدد من التراخيص التي تتيح للشركات الأمريكية بيع منتجاتها وتقنياتها لشركة "كوماك" الصينية للطائرات التجارية، المطورة لطائرة "سي919". من ناحية أخرى، اعتبرت "نيويورك تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى إلى تعزيز نظام عالمي متعدد الأقطاب، يقوم على تقاسم النفوذ بين القوى العظمى الثلاث: الولايات المتحدة وروسيا والصين. وأوضحت الصحيفة أن ترامب أعلن خلال الأسبوع الماضي عن رغبته في تطبيع العلاقات التجارية مع روسيا، مشيرة إلى أن هذا التوجه قد يكون جزءا من خطة أكبر تهدف إلى إعادة تشكيل التحالفات الجيوسياسية. كما لفتت الصحيفة إلى أن تصريحات ترامب وسياساته الخارجية تشير إلى نية محتملة لخلق نظام عالمي جديد، تتحكم فيه كل من الولايات المتحدة وروسيا والصين في مناطق نفوذ منفصلة. المصدر: RT + وكالات اعتبرت "نيويورك تايمز" أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يسعى إلى تعزيز نظام عالمي متعدد الأقطاب، يقوم على تقاسم النفوذ بين القوى العظمى الثلاث: الولايات المتحدة وروسيا والصين.


روسيا اليوم
منذ 3 ساعات
- روسيا اليوم
ترامب: التراجع عن التهديد بفرض الرسوم الجمركية ليس جبنا بل طريقة في التفاوض
وأدى ميل الرئيس الجمهوري إلى فرض ضرائب استيراد مرتفعة للغاية ثم التراجع عنها إلى خلق ما يعرف باسم تجارة "تاكو" (TACO trade)، وهو اختصار صاغه روبرت أرمسترونغ في صحيفة "فينانشيال تايمز" ويعني "ترامب دائما ما يتراجع عن تهديداته" 'Trump always chickens out.'، وعادة ما تتأثر الأسواق سلبا عندما يطلق ترامب تهديداته بشأن الرسوم الجمركية ثم تتعافى بعد أن يتراجع. وكان ترامب مستاء بشكل واضح عندما سُئل عن هذه العبارة يوم الأربعاء ورفض فكرة أنه "يتراجع"، قائلا إن استفسار المراسل كان "أمراً سيئا". وقال الرئيس الأمريكي: "أتسمي ذلك جبنا؟ إنه يسمى تفاوضا"، مضيفا أنه يطرح "رقما مرتفعا سخيفا وأنا أخفضه قليلا، كما تعلمون، قليلا حتى يصبح الرقم معقولا أكثر". ودافع ترامب عن استراتيجيته التي تقضي برفع الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى 145%، ثم التراجع إلى 30% لمدة 90 يوما تُخصص للتفاوض. وبالمثل، هدد الأسبوع الماضي بفرض رسوم بنسبة 50% على السلع الأوروبية بدءا من يونيو، ثم أجّل تنفيذ القرار إلى 9 يوليو لإتاحة الوقت للتفاوض، مع استمرار تطبيق الرسوم الأساسية البالغة 10%. وشهدت مواقف مماثلة في قطاعات مثل السيارات والإلكترونيات، وكذلك مع الرسوم الجمركية الشاملة التي أعلنها ترامب في 2 أبريل، والتي استندت جزئيا إلى العجز التجاري مع بعض الدول. وفي كل مرة تقريبا، أحدثت تهديدات ترامب تقلبات حادة في سوق الأسهم، إذ بادر المستثمرون إلى البيع عند إعلان التهديدات بسبب المخاوف من تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع الأسعار، ما ينعكس سلبا على أرباح الشركات، لكن الأسواق سرعان ما تعافت بعد تراجع ترامب عن تنفيذ تلك التهديدات. المصدر: وكالات صرح الرئيس دونالد ترامب اليوم الجمعة، بأن إدارته ستبعث برسائل توضيحية للدول حول أسعار الرسوم الجمركية التي ستفرضها على الواردات إلى الولايات المتحدة