logo
#

أحدث الأخبار مع #«مايوكلينك»

يؤثر على الجهاز العصبي.. أبرز علامات نقص الكالسيوم
يؤثر على الجهاز العصبي.. أبرز علامات نقص الكالسيوم

مصرس

timeمنذ 20 ساعات

  • صحة
  • مصرس

يؤثر على الجهاز العصبي.. أبرز علامات نقص الكالسيوم

الكالسيوم عنصر معدني حيوي لصحة العظام والأسنان، ويلعب دورًا مهمًا في تنظيم ضربات القلب، وتقلص العضلات، ووظائف الأعصاب، ومع أن الحليب ومنتجات الألبان تمثل مصادر غنية به، إلا أن بعض الأشخاص لا يحصلون على ما يكفي منه بسبب سوء التغذية، أو مشاكل الامتصاص، أو بعض الأدوية. نقص الكالسيوم قد لا يظهر بوضوح في البداية، لكنه بمرور الوقت قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة، لكن مع حسن الحظ وفقًا لمؤسسة «مايو كلينك» الطبية هناك عدد العلامات الجسدية التي قد تشير إلى وجود نقص في هذا العنصر المهم.أبرز علامات نقص الكالسيوم- تشنجات عضلية وآلام مستمرة، أحد أكثر العلامات شيوعًا. يشعر الشخص بتقلصات مفاجئة في الساقين، الذراعين، أو حتى الوجه، وقد تتكرر أثناء الراحة أو النوم.- تنميل ووخز في الأطراف، نقص الكالسيوم يؤثر على الأعصاب، مما يؤدي إلى الإحساس بالوخز أو الخدر في اليدين والقدمين وحتى حول الفم.- هشاشة العظام وضعفها، مع استمرار النقص، يسحب الجسم الكالسيوم من العظام، مما يجعلها أكثر عرضة للكسر أو الإصابة بهشاشة العظام.- ضعف الأظافر وتساقط الشعر، يؤثر نقص الكالسيوم على بنية الشعر والأظافر، فيلاحظ البعض تكسر الأظافر بسهولة أو ترقق الشعر وتساقطه.- مشكلات في الأسنان، قد تظهر علامات مثل تسوس الأسنان المتكرر، ضعف المينا، أو تأخر في نمو الأسنان عند الأطفال.- اضطرابات في ضربات القلب، يمكن أن يتسبب نقص الكالسيوم في تغيرات في إيقاع القلب، وهو عرض خطير يحتاج إلى تدخل طبي فوري.- صعوبة في التركيز والتشتت الذهني، يؤدي نقص الكالسيوم أحيانًا إلى مشاكل في التركيز أو الشعور بالضباب العقلي والارتباك.- اكتئاب وقلق، هناك علاقة بين نقص الكالسيوم وتغيرات المزاج، ويُعتقد أن له دورًا في زيادة مستويات التوتر والقلق.

9 أنواع من الخرف.. يشخصها الذكاء الاصطناعي بدقة وسرعة
9 أنواع من الخرف.. يشخصها الذكاء الاصطناعي بدقة وسرعة

أخبارنا

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • أخبارنا

9 أنواع من الخرف.. يشخصها الذكاء الاصطناعي بدقة وسرعة

أخبارنا : في إنجاز طبي جديد، أعلن باحثون من «مايو كلينك» تطوير أداة ذكاء اصطناعي تحمل اسم «State View»، قادرة على تشخيص تسعة أنواع من الخرف، بينها الزهايمر، من خلال فحص دماغي واحد. ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة «نيورولوجي»، فقد بلغت دقة الأداة 88%، متفوقة على طرق التشخيص التقليدية. وتعتمد الأداة الجديدة على تحليل أنماط نشاط الدماغ باستخدام الذكاء الاصطناعي، وتجمع بين البيانات السريرية ونتائج الفحوصات الروتينية، دون الحاجة لاختبارات مكلفة أو معقدة. وتتمتع بسرعة تشخيص تعادل ضعف الطرق التقليدية، مع نتائج أكثر دقة بثلاثة أضعاف. ويرى الباحثون، أن هذه التقنية تمثل خطوة ثورية في الكشف المبكر عن أمراض الخرف، خصوصًا في المناطق التي تفتقر إلى التجهيزات الطبية المتقدمة. كما يُتوقع أن تُسهم في تخفيف الأعباء عن الأنظمة الصحية، وتعزيز فرص التدخل العلاجي المبكر، مما يمنح المرضى وأسرهم أملًا في رعاية أفضل واستجابة أسرع.

لتخفيف الأعراض والتخلص من الألم.. 5 مشروبات فعالة لتهدئة القولون العصبي
لتخفيف الأعراض والتخلص من الألم.. 5 مشروبات فعالة لتهدئة القولون العصبي

مصرس

time٢٩-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

لتخفيف الأعراض والتخلص من الألم.. 5 مشروبات فعالة لتهدئة القولون العصبي

يعاني عدد كبير من الأشخاص حول العالم من متلازمة القولون العصبي (IBS)، وهي حالة مزمنة تصيب الجهاز الهضمي وتتسبب في مجموعة من الأعراض المزعجة مثل الانتفاخ، الغازات، الإمساك أو الإسهال، وآلام البطن المتكررة. ويعد النظام الغذائي من أهم عوامل التحكم في هذه الأعراض، ليس فقط من خلال الأطعمة، بل أيضًا عبر المشروبات التي يمكن أن تخفف الانزعاج وتحسّن الهضم، ووفقًا لمؤسسة «مايو كلينك» الطبية اختيار المشروبات المناسبة يمكن أن يكون له تأثير كبير على تخفيف أعراض القولون العصبي وتحسين جودة الحياة.مشروبات تساعد على تهدئة القولون- شاي النعناع، يُعد النعناع من أشهر الأعشاب المهدئة للقولون، حيث يحتوي على مادة المنثول التي تساعد على استرخاء عضلات الأمعاء وتخفيف التقلصات.- شاي الزنجبيل، الزنجبيل يساهم في تخفيف الغثيان والانتفاخ، ويُستخدم تقليديًا لتهدئة اضطرابات الجهاز الهضمي.- ماء دافئ مع الليمون، يساعد على تحفيز الهضم وتحسين حركة الأمعاء، لكن يجب استخدامه بحذر لمن يعانون من الحموضة.- ماء بذور الشيا، غني بالألياف الذائبة، ما يساعد في تنظيم حركة الأمعاء والحد من الإمساك المصاحب لبعض حالات القولون العصبي.- شاي البابونج، يساعد على تهدئة المعدة والتقليل من التوتر، وهو من المشروبات المفضلة قبل النوم لمن يعانون من القلق المرتبط بالقولون العصبي.

يبدأ بعلامة في اليد وقد تكتشفه أثناء المشي.. أعراض ومضاعفات «شلل الرعاش» مرض الفنان يوسف فوزي
يبدأ بعلامة في اليد وقد تكتشفه أثناء المشي.. أعراض ومضاعفات «شلل الرعاش» مرض الفنان يوسف فوزي

المصري اليوم

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • المصري اليوم

يبدأ بعلامة في اليد وقد تكتشفه أثناء المشي.. أعراض ومضاعفات «شلل الرعاش» مرض الفنان يوسف فوزي

عاد الفنان يوسف فوزي، للظهور مجددًا، وأصبح اسمه حديث محركات البحث في الساعات الأخيرة، رغم غيابه عن الساحة الفنية لنحو 9 سنوات. آخر أعماله كان مسلسل «أرض النعام» الذي عُرض عام 2015، وكان قد ظهر مؤخرًا في لقاء مصور مع جمهوره، وبدت عليه علامات المرض، أبرزها الرعشة الشديدة في يديه، نتيجة إصابته بمرض «الشلل الرعاش». وطلب «فوزي»، من جمهوره الدعاء، مؤكدًا أنه تركيزه تراجع بشكلٍ كبير، وهو ما لاحظه جيدًا عند قراءة سورة «الإخلاص» في صلاته. «المصري لايت»، يستعرض أعراض ومضاعفات مرض شلل الرعاش وأيضا طرق الوقاية، بحسب موقع «مايو كلينك». داء باركينسون، أو ما يعرف شعبيا بـ«شلل الرعاش»، هو اضطراب حركي يصيب الجهاز العصبي ويتفاقم بمرور الوقت، وليس له دواء. أما الأعراض فهي 9 علامات.. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغــــط هنـــــا.

طالبتان إماراتيتان في برنامج بحثي متقدم بمستشفى «مايو كلينك»
طالبتان إماراتيتان في برنامج بحثي متقدم بمستشفى «مايو كلينك»

الاتحاد

time٠٩-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

طالبتان إماراتيتان في برنامج بحثي متقدم بمستشفى «مايو كلينك»

هالة الخياط (أبوظبي) تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي للتميّز العلمي، من خلال دعم مسارات الابتعاث الأكاديمي والبحثي للطلبة المواطنين إلى نخبة المؤسسات العالمية. وتُعد برامج الابتعاث إحدى الركائز الأساسية التي تعتمد عليها الدولة، في بناء جيل جديد من العلماء والأطباء والباحثين القادرين على مواكبة التطورات المتسارعة في مجالات الطب والعلوم والتكنولوجيا. ووضعت القيادة الرشيدة ملف الابتعاث على رأس أولوياتها التعليمية، موجهة بتوسيع الشراكات الأكاديمية مع الجامعات والمراكز البحثية ذات السمعة العالمية. ويحظى قطاع الرعاية الصحية باهتمام خاص ضمن هذه الاستراتيجية، ومن هذا المنطلق، كان مستشفى «مايو كلينك» الأميركي، الذي يُصنَّف بين أفضل المستشفيات البحثية في العالم، إحدى الوجهات المفضلة لابتعاث الطلبة الإماراتيين. وفي إطار هذا التوجه، أعلنت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، عن دعمها لابتعاث طالبتين إماراتيتين في المجال الطبي للمشاركة في برنامج تدريبي بحثي في «مايو كلينك»، بما يسهم في تمكينهما من اكتساب المعرفة العميقة والخبرة العملية التي يمكن توظيفها مستقبلاً في تطوير المنظومة الصحية داخل الدولة. وتُجسّد المؤسسة رؤية قيادة دولة الإمارات في الاستثمار بالكفاءات الوطنية، من خلال دعم برامج الابتعاث النوعي، وفتح آفاق التدريب والبحث للطلبة الإماراتيين في أرقى المراكز العلمية حول العالم. بعثة رئيس الدولة للأطباء المتميّزين وفي إطار بعثة رئيس الدولة للأطباء المتميّزين، تواصل المؤسسة توفير فرص بحثية رائدة للطلبة المواطنين لإجراء أبحاث متقدمة في مؤسسات عالمية مرموقة مثل «مايو كلينك»، بما يعزّز من قدراتهم العلمية ويمنحهم خبرات دولية عالية المستوى. وأكدت مؤسسة خليفة أن هذا الدعم يمثل حجر أساس، في صقل مهارات الكفاءات الوطنية في مجالات حيوية مثل الطب والعلوم والتكنولوجيا، وتمكينهم من المشاركة الفعّالة في تطوير منظومة البحث والابتكار في دولة الإمارات، بما يتماشى مع طموحات الدولة نحو اقتصاد معرفي متقدّم. ولفتت المؤسسة إلى أن هذه المبادرات ليست استثماراً في أفراد فحسب، بل في مستقبل الوطن، حيث يعود كل طالب مبتعث بسلاح العلم، ليسهم في تعزيز مكانة الإمارات في الميادين البحثية والطبية على المستوى العالمي. موزة العليلي.. باحثة مواطنة ترسم طريقها في علم الجينات تجسّد الطالبة الإماراتية موزة محمد العليلي، نموذجاً مشرفاً لطموح الباحث الإماراتي في مجالات الطب الحيوي، حيث تسير بخطى واثقة نحو تحقيق إنجاز علمي نوعي في واحدة من أدق تخصّصات الطب الجزيئي، مدعومةً برؤية وطنية تضع الإنسان والمعرفة في صميم نهضتها. العليلي، طالبة دكتوراه في السنة الثالثة بكلية الطب والعلوم الصحية في جامعة الإمارات، تخصّص علوم الطب الحيوي، بدأت رحلتها الأكاديمية بدرجة البكالوريوس في علم المختبر الطبي من كليات التقنية العليا في الشارقة، وتخرجت بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى. طوال سنوات دراستها، أولت الطالبة العليلي اهتماماً خاصاً بالخلل الجيني المرتبط بالحمض النووي في الميتوكوندريا، مما دفعها إلى العمل بعد التخرج كعالمة مختبر طبي في مستشفيات خليفة الطبية في عجمان لمدة ثلاث سنوات، قبل أن تتفرغ لمسار البحث العلمي. واستكملت العليلي مسيرتها بالحصول على درجة الماجستير في العلوم الطبية – الكيمياء الحيوية والأحياء الجزيئية من جامعة الإمارات، وكانت رسالتها حول دراسة الحمض النووي الرايبوزي في مرض السكري من النوع الثاني، وعلاقته بصحة العظام. أما اليوم، فتعمل العليلي على أطروحتها للدكتوراه، والتي تتناول التغيرات الجينية في مرض السكري النوع الثاني المصاحب للسمنة، مع تركيز دقيق على تأثير المرض على العظام وآلية تواصل الخلايا العظمية في ظروف المرض. وتقول: «بحثي يستهدف فهم لغة الخلايا من خلال الحويصلات خارج الخلية، وهي آليات دقيقة للتواصل الخلوي تفتح آفاقاً جديدة لتطويرعلاجات أكثر فعالية ودقة». وتمثل العليلي أول طالبة دكتوراه في جامعة الإمارات، يُدرج بحثها ضمن مجال استخراج الحويصلات خارج الخلية، وهو مجال غير متاح حالياً كتخصص في الجامعة، لكنها، وبفضل منحة بحثية مقدمة من مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، في إطار بعثة رئيس الدولة للأطباء المتميزين، حصلت موزة على فرصة فريدة للتدريب في مختبرات «مايو كلينك». وبدأت العليلي تدريبها مطلع يونيو الجاري، ضمن برنامج يمتدّ من 3 أشهر إلى سنة، بإشراف الخبيرة د. نورين جافيد، المتخصّصة في استخراج الحويصلات من البنكرياس وتطبيقها على خلايا العظام لمرضى السكري. وتوضح العليلي أن هذه التقنية تساعد على تحديد «لغة» الخلايا، عبر المستقبلات البيولوجية التي تُفرز في الحويصلات، مما يسهم في فهم آليات الشفاء وتطوير علاجات تستهدف المرض في مستوياته الجزيئية. وتؤكّد العليلي أن ما وصلت إليه ما كان ليتحقق دون الدعم الكبير من القيادة الرشيدة، ومبادرات المؤسسات الوطنية، وفي مقدمتها مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، التي تفتح أبواب البحث والتدريب والتطور في أبرز المراكز العالمية. وتقول إن «دولة الإمارات تمنح كل مواطن فرصة للتطور، وتدعم تخصّصات دقيقة تواكب متطلبات العصر»، مضيفة أن هدفها هو نقل هذا العلم المتقدم إلى الوطن، والمساهمة في تطوير حلول علاجية تعزز من ريادة الإمارات في القطاع الصحي والبحثي. حصة المنصوري.. طموح علمي بلا حدود في مختبرات «مايو كلينك» تؤمن الطالبة حصة محمد سعيد المنصوري، طالبة دراسات عليا في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة الإمارات، بأن البحث العلمي ليس مجرد خيار أكاديمي، بل ضرورة حيوية لتطوير الطب في الإمارات، وتحقيق الاكتفاء العلمي محلياً. وتتابع المنصوري حالياً دراساتها العليا في كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة الإمارات، وتم ترشيحها من قبل الجامعة ومؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، للتقديم على برنامج المتدرب البحثي الزائر في مستشفى «مايو كلينك»، هو مختبر بحثي رائد يسعى إلى اكتشاف أسرار مرض السكري من زاوية غير تقليدية، من خلال التعمق في دراسة الحويصلات خارج الخلوية (EVs) التي تطلقها خلايا بيتا. ويركّز على فهم التغيرات الدقيقة في محتوى هذه الحويصلات، وكيف تؤثر على لغة التواصل الخلوي أثناء تطور السكري من النوعين الأول والثاني، مما يفتح آفاقاً جديدة نحو تطوير علاجات أكثر دقة وفعالية لهذا المرض المزمن. وتقول المنصوري: «هذا النوع من الأبحاث يلامس بشكل مباشر مستقبل الرعاية الصحية، لأنه يفتح المجال لاكتشاف مؤشرات حيوية تسهم في تشخيص السكري بشكل أدق، واستخدامها كأهداف للعلاج الجيني أو الخلوي. الأبحاث التي نُجريها اليوم قد تُحدث فرقاً في علاج ملايين المرضى في المستقبل». وتؤكد المنصوري أن شغفها بالبحث العلمي بدأ منذ سنوات الدراسة الجامعية، حيث أدركت مبكراً أهمية التعمق في فهم الآليات البيولوجية للأمراض المزمنة، لا سيما مرض السكري الذي يشكّل أحد أبرز التحديات الصحية في المنطقة. وتضيف: «كلما تعمقت في فهم المرض من منظور بحثي، ازداد إيماني بأن الحلول المستدامة تنبع من المختبرات، وأن الطبيب الباحث هو من يستطيع إحداث التغيير الحقيقي في حياة المرضى». وترى أن التجربة في مختبرات مثل «مايو كلينك»، تمثل فرصة نادرة لاكتساب مهارات بحثية متقدمة في بيئة علمية ذات معايير صارمة، مما يعزّز قدرتها على الإسهام مستقبلاً في تطوير برامج بحثية محلية تقودها كفاءات إماراتية. وتضيف المنصوري: «أطمح لأن أكون جزءاً من منظومة بحثية إماراتية متكاملة، تسهم في تطوير حلول علاجية مبتكرة للأمراض المزمنة، وتضع اسم الإمارات في صدارة الابتكار الطبي عالمياً». وتطمح حصة المنصوري بعد انتهاء تجربتها في «مايو كلينك»، إلى نقل هذه المعارف إلى الإمارات من خلال الإسهام في إنشاء مراكز بحثية متخصّصة في الطب التشخيصي والعلاج الجيني، والمشاركة في تطوير برامج أكاديمية تدعم جيلاً جديداً من الأطباء الباحثين. وتقول: «نمتلك في دولة الإمارات الإرادة والموارد والقيادة الداعمة، وما نحتاجه اليوم هو أن نتحمل نحن الشباب مسؤولية الاستفادة من هذه الفرص وتحويلها إلى إنجازات علمية تُسهم في خدمة الإنسان». وأعربت الطالبة المنصوري عن امتنانها العميق للقيادة الرشيدة، على ما توليه من اهتمام ورعاية للطلبة، تقديراً لدورهم في تمكين الشباب وتوفير الفرص البحثية والتعليمية المتميزة. كما وجهت المنصوري شكرها لمؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، على دعمها المتواصل وجهودها النوعية في إتاحة فرص التطور الأكاديمي والتدريب العملي والبحثي في مؤسسات دولية مرموقة، مشيرة إلى أن هذا الدعم ليس فقط تعبيراً عن الثقة، بل هو استثمار حقيقي في مستقبل الوطن، وإيمان بقدرات الشباب الإماراتي على التميز والإسهام في مسيرة التنمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store