logo
#

أحدث الأخبار مع #بجامعةالملكفيصل

1.83 مليار ريال لبرامج تأهيل السعوديين لسوق العمل
1.83 مليار ريال لبرامج تأهيل السعوديين لسوق العمل

سعورس

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • سعورس

1.83 مليار ريال لبرامج تأهيل السعوديين لسوق العمل

والإنجاز الذي يأتي امتدادًا للدور المحوري الذي يؤديه الصندوق في دعم وتحفيز سوق العمل يعزز من مشاركة الكفاءات الوطنية في مختلف القطاعات الاقتصادية، ويتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تضع الإنسان في قلب التنمية، وتعتبره محركًا أساسيًا للنمو المستدام، ويسهم في تحقق برامج تمكين وتأهيل تستند إلى استراتيجية وطنية واضحة. وعلى مستوى برامج التدريب والإرشاد المهني، كشف تقرير الصندوق أن نحو 1.18 مليون مستفيد استفادوا من خدمات التدريب والتمكين خلال الربع الأول من العام، وهو ما يمثل زيادة بنسبة 4 ٪ عن الربع نفسه من العام الماضي. وتُعد هذه الأرقام دلالة على تزايد وعي المواطنين بأهمية تطوير مهاراتهم، وكذلك على تنوّع البرامج المقدمة التي تشمل التدريب على رأس العمل، وبرامج التوجيه والإرشاد، والدورات المتخصصة في المهارات الرقمية والقيادية، فيما أنفق الصندوق للبرامج المختلفة خلال هذه الفترة نحو 1.83 مليار ريال سعودي، وتركّز هذا الدعم على تمكين الباحثين عن عمل، ومساندتهم في التدريب والارشاد، ما يظهر حجم الاستثمار الحكومي في تنمية الموارد البشرية، باعتبارها أولوية وطنية تهدف لبناء اقتصاد تنافسي قائم على المعرفة. في الوقت نفسه، استفادت نحو 98 ألف منشأة من برامج الدعم التي يقدمها الصندوق، وهو ما يمثل نموًا بنسبة 37 ٪، ما يجسد نجاح «هدف» في الوصول إلى طيف واسع من المنشآت بمختلف أحجامها، من الصغيرة إلى المتوسطة والكبيرة، كما أن هذا الدعم ساهم في تخفيف الأعباء المالية على المنشآت، وتمكينها من توظيف السعوديين بكفاءة أعلى، ما يخلق دورة اقتصادية محلية قائمة على التمكين والتكامل. تحول فلسفة التوظيف وشدد خبراء اقتصاديون على أن اللافت أن هذه المؤشرات لا تمثل أرقامًا صاعدة فقط، بل تعكس تحولًا في فلسفة التوظيف، إذ بات التركيز على التوظيف النوعي والمستدام، بدلًا من الحلول قصيرة الأجل، كما تعكس تطور العلاقة بين «هدف» والقطاع الخاص، بحيث لم يعد الصندوق جهة تمويل فحسب، بل شريكًا استراتيجيًا في النمو والنجاح، مؤكدين ل»الرياض» أن الشأن الاقتصادي بهذه الطريقة يحقق نموًا ويقلص من حجم البطالة ويعكس التقدم الاقتصادي في هذا النمو، وربطه بمؤشرات أداء حقيقية تضمن جودة التوظيف، وتحقيق الأثر الاقتصادي والاجتماعي المنشود، خاصة في ظل التنافسية المتزايدة في سوق العمل العالمي، والتحول الرقمي السريع الذي يتطلب جاهزية وكفاءة عالية من القوى العاملة. وقال د. محمد القحطاني -أستاذ الإدارة الدولية والموارد البشرية والمشاريع بجامعة الملك فيصل-: «إن هذه الأرقام تعد الأولى من نوعها من ناحية النمو، وهي نتائج مبهرة وإعطاء أرقام بهذه الطريقة لأول مرة منذ إنشاء القوة العاملة تضعنا أمام دقة مهمة للرصد الاقتصادي، ويعزز أن الصندوق بات قادراً على فهم ما يجري في السوق، ونتوقع في قادم الأيام أن تتعزز استراتيجية تبني خلق الفرص الوظيفية، خاصة أن بعض الشركات تكون ضحية لعدم فهم احتياجها الحقيقي لعدد من المؤهلين بما يجعلها تستفيد وتنمو وتسير عملها بشكل يجعلها تنمو اقتصادياً، خاصة تلك الشركات التي لديها نقص فعلي، فالزيادة تدفع لرفع الإنتاجية والجميع يستفيد ضمن هذه المعادلة الذهبية»، مشيراً إلى أن هذه العلاقة الذهبية بدأ يخلقها الصندوق، وقال: «نريد انسجام بين الصندوق وشركات القطاع الخاص ضمن علاقة قائمة على التكامل لتحقيق ما أشرنا له من فائدة». وتابع: «من الآن حتى عام 2030 سيكون لدينا نمو لشركات جديدة خاصة بعد تحقيق الصندوق السيادي الحوكمة بنسبة 100 % وهو مفاصل جوهرية تتصل بعضها ببعض لتشكل نجاحاً اقتصادياً عاماً، فهذه مؤشرات ترسم طريق جدي لنمو حالة التوظيف الفعلية ذي القيمة المضافة». وشدد رجل الأعمال محمد الحماد: «إن الأرقام التي نراها اليوم نتيجة منطقية لسياسات استباقية تبناها الصندوق في الأعوام الماضية. نحن أمام منظومة بدأت تؤتي ثمارها، حيث بات المواطن السعودي ليس موظفًا فقط، بل عنصرًا منتجًا يساهم في رفع كفاءة الاقتصاد الوطني، كما أن دعم المنشآت بهذا الشكل يعزز مناخ الأعمال ويحفز على التوسع وتوليد المزيد من الفرص النوعية». وتابع: «إن التحول الذي نشهده في دعم الموارد البشرية ليس مجرد دعم وظيفي، بل هو تأسيس لثقافة جديدة في سوق العمل السعودي»، مضيفاً: «إن صندوق هدف أصبح شريكًا فعليًا للقطاع الخاص، لا مجرد جهة تمويلية، ويُحسب له هذا التوازن بين دعم الأفراد والمنشآت، بما يصنع استقرارًا اقتصاديًا واجتماعيًا على المدى الطويل».

بحث علمي يرصد تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية
بحث علمي يرصد تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية

صحيفة مكة

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة مكة

بحث علمي يرصد تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية

رصد بحث علمي بجامعة الملك فيصل في تخصص الاتصال الاستراتيجي، تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية، مما يوضح أهمية هذه التقنية في التحول الرقمي، بتطوير دور العلاقات العامة الحكومية في بناء الصورة الذهنية والثقة العامة، حيث ارتباط الذكاء الاصطناعي بتحسين كفاءة العمل الاتصالي. وتطرق الباحث عبدالاله بن إبراهيم محمد ودٓاد، من قسم الاتصال والإعلام بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل، من خلال لجنة المناقشة والحكم لنيل درجة الماجستير، وضمت الأستاذ بقسم الاتصال والإعلام بجامعة الملك فيصل مشرفاً ومقرراً البروفيسور حسن نيازي الصيفي، وأستاذ مشارك في قسم الاتصال والإعلام بجامعة الملك فيصل ممتحناً داخلياً الدكتور مصطفى أحمد حسنين طه، وأستاذ مشارك في قسم الإعلام بجامعة الملك سعود ممتحناً خارجياً الدكتور فيصل محمد العقيل، للتوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي في مؤسسات الدولة، مع حصر درجة تبني ممارسي العلاقات العامة لهذه التقنيات التي ما تزال غير واضحة، مما يثير تساؤلات حول مدى الجاهزية والمعوقات. وعد البحث تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية، من الموضوعات البارزة في ظل التحول الرقمي الواسع الذي تشهده المملكة ضمن رؤية المملكة 2030، حيث اطلقت المملكة في مجال التحول الرقمي عددًا من الكيانات مثل الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي (NSDAI)، والهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA)، بهدف دعم الابتكار الرقمي، حيث تزايد التركيز على تحسين التواصل بين الجهات الحكومية والجمهور باستخدام التقنيات الذكية. وطرح البحث أدوات لتبني ممارسي العلاقات العامة الذكاء الاصطناعي كروبوتات المحادثة (Chatbots): للرد على استفسارات الجمهور على مدار الساعة، وتحليل المشاعر (Sentiment Analysis): لرصد توجهات الرأي العام حول السياسات أو المبادرات الحكومية، وتوليد المحتوى الآلي، لإعداد التقارير الصحفية أو المنشورات على وسائل التواصل، والتحليلات التنبؤية في مجال توقع الأزمات أو قياس فعالية الحملات الإعلامية. وطرح البحثزالأهداف الرئيسية من استخدام الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة الحكومية، والتي منها تعزيز كفاءة التواصل، وتحسين تجربة المواطن، وإدارة الأزمات الإعلامية بفعالية، واتخاذ قرارات مبنية على البيانات. وتطرق البحث للتحديات التي تواجه ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي في المؤسسات الحكومية السعودية، كالافتقار إلى المهارات التقنية للتعامل مع أدوات الذكاء الاصطناعي، وتحفظ من بعض الموظفين على استخدام تقنيات قد تستبدل الأدوات التقليدية، وضرورة التوازن بين جمع البيانات وتحقيق الخصوصية، خاصة في الجهات الحكومية، والخطر في فقدان الحس الإنساني في الرسائل الاتصالية. واستحضر البحث نماذج ك واقعية في الذكاء الاصطناعي تطبقها هذه الجهات، ومنها استخدام وزارة الصحة لروبوتات محادثة خلال جائحة كورونا لتقديم معلومات فورية للجمهور، ومنصة "توكلنا" كمثال متقدم لتكامل الذكاء الاصطناعي في الخدمات الحكومية والتواصل، اضافة لاستخدام هيئة الزكاة والضريبة والجمارك تحليل البيانات لفهم استفسارات العملاء وتوجيه الحملات التوعوية، موصياً البحث بضرورة تدريب ممارسي العلاقات العامة على تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الشراكات مع شركات التقنية لتطوير حلول مخصصة، ووضع سياسات واضحة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الاتصال الحكومي، والتركيز على الموازنة بين الأتمتة والجانب الإنساني في الرسائل.

جامعة الملك فيصل تكشف: بحث علمي يحدد مدى تبني الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة الحكومية السعودية
جامعة الملك فيصل تكشف: بحث علمي يحدد مدى تبني الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة الحكومية السعودية

الحدث

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • الحدث

جامعة الملك فيصل تكشف: بحث علمي يحدد مدى تبني الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة الحكومية السعودية

أظهر بحث علمي حديث أجرته جامعة الملك فيصل في تخصص الاتصال الاستراتيجي، مدى تبني ممارسي العلاقات العامة لتقنيات الذكاء الاصطناعي (AI) داخل المؤسسات الحكومية السعودية. يسلط البحث الضوء على الأهمية المتزايدة للذكاء الاصطناعي في دعم التحول الرقمي وتطوير دور العلاقات العامة في بناء الصورة الذهنية وتعزيز الثقة العامة ، لا سيما مع قدرة الذكاء الاصطناعي على رفع كفاءة العمل الاتصالي. تفاصيل البحث وأهميته في رؤية 2030 قدم هذا البحث الباحث عبدالإله بن إبراهيم وداد من قسم الاتصال والإعلام بكلية الآداب بجامعة الملك فيصل. وقد نوقش البحث أمام لجنة علمية رفيعة المستوى ضمت البروفيسور حسن نيازي الصيفي (مشرفًا ومقرّرًا)، والدكتور مصطفى أحمد حسنين طه (ممتحنًا داخليًا)، والدكتور فيصل محمد العقيل من جامعة الملك سعود (ممتحنًا خارجيًا). تطرق البحث إلى التوسع في استخدام الذكاء الاصطناعي في مؤسسات الدولة، مع محاولة قياس مستوى تبني هذه التقنيات من قبل ممارسي العلاقات العامة، وطرح تساؤلات حول الجاهزية والمعوقات المحتملة. أشار البحث إلى أن تبني الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة يُعد قضية محورية في ظل التوجه الوطني نحو التحول الرقمي ضمن رؤية السعودية 2030. وقد أطلقت المملكة كيانات متخصصة لدعم هذا التوجه، مثل الاستراتيجية الوطنية للبيانات والذكاء الاصطناعي (NSDAI) و الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA) ، بهدف دعم الابتكار الرقمي وتحسين تواصل الجهات الحكومية مع الجمهور باستخدام تقنيات ذكية. أدوات الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في العلاقات العامة قدم البحث عددًا من الأدوات التي يمكن لممارسي العلاقات العامة الاعتماد عليها لتعزيز كفاءة الاتصال، منها: كما سلط البحث الضوء على أبرز أهداف استخدام الذكاء الاصطناعي في العلاقات العامة الحكومية، بما في ذلك تعزيز كفاءة الاتصال ، و تحسين تجربة المواطن ، و إدارة الأزمات الإعلامية بفعالية ، و اتخاذ قرارات مبنية على تحليل البيانات. التحديات والتوصيات ناقش البحث كذلك التحديات التي قد تعيق ممارسي العلاقات العامة من تبني هذه التقنيات، مثل: استعرض البحث نماذج تطبيقية واقعية لاستخدام الذكاء الاصطناعي في المملكة، مثل استخدام وزارة الصحة لروبوتات المحادثة خلال جائحة كورونا، ومنصة "توكلنا" كتجربة رائدة في دمج الذكاء الاصطناعي بالخدمات الحكومية، بالإضافة إلى جهود هيئة الزكاة والضريبة والجمارك في تحليل استفسارات العملاء وتوجيه الحملات التوعوية. اختتم الباحث توصياته بضرورة تدريب ممارسي العلاقات العامة على أدوات وتقنيات الذكاء الاصطناعي، و تعزيز التعاون مع شركات التقنية لتطوير حلول مخصصة، و وضع سياسات واضحة لاستخدام هذه التقنيات في الاتصال الحكومي، مع التركيز على الحفاظ على الجانب الإنساني في الرسائل الموجهة للجمهور.

جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي
جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي

صحيفة مكة

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة مكة

جامعة كفو تُخرج طلابها في عصر الذكاء الاصطناعي

استبدلت جامعة الملك فيصل "كفو" حفل خريجيها من طابعه التقليدي المعتاد؛ بلوحة فنية فكرية تحت سقف الذكاء الاصطناعي، وبين جنبات التقنية الرقمية؛ وفي عصر يروي عطش سوق العمل بتخصصات نوعية مفعمة بالكوادر الشابة التي عشقت النجاح؛ وحن لها الابتكار والإبداع. جاء هذا الحفل التاريخي وسط رعاية كريمة لهذا التتويج العلمي من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر بن عبدالعزيز محافظ الأحساء؛ للاحتفاء بكوكبة ساطعة من خريجي الدفعة السادسة والأربعين؛ وذلك على استاد الجامعة بمحافظة الأحساء؛ وسط أجواء غامرة بالفخر والاعتزاز ونشوة الفرح الغامرة. خاطب خلالها رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عادل بن محمد أبو زناده؛ أبناءه وبناته الطلبة؛ بلسان المتفائل لمستقبل مشرق لهذه الصفوة من المخرجات المسلحة بالعلم والمعرفة.. وهي تمضي بثقة نحو تحقيق التميز النوعي، وشادا من أزرهم ليخوضوا معترك الحياة العملية بعزيمة صادقة نحو بناء الوطن وتشييد التنمية المستدامة. لا تكتفي "كفو" بتوسيع قاعدة خريجيها؛ بل تضمن جاهزيتهم العالية من خلال نظام تعليمي حديث، وبيئة أكاديمية حصلت فيها العديد من البرامج على اعتمادات أكاديمية دولية ومحلية مرموقة؛ تعكس التزام الجامعة بأعلى معايير الجودة التعليمية، وتعزز ثقة أصحاب العمل بمخرجاتها. ويكتسب هذا التميز بعدا أكبر حين يُضاف إليها حصول الجامعة على المركز الأول بين الجامعات في عدد براءات الاختراع؛ برعاية وإشراف وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي سعادة الأستاذ الدكتور عبدالرحمن الليلي. ويقود كل ذلك إلى بيئة جامعية تشجع الابتكار، وتنتج معرفة قابلة للتحول الصناعي.. تساهم في دفع عجلة الاقتصاد الوطني؛ فالخريج اليوم لا يعد فقط للوظيفة، بل يصنع ليكون شريكا في تصميم فرص جديدة، في سوق عمل بات يدار بمنطق الإبداع والبيانات والتقنيات الذكية. وتعكس مخرجات التعلم بجامعة الملك فيصل فلسفة عصرية؛ تبين أن التعليم ليس تراكما معرفيا؛ بل بناء للقدرة على التفكير النقدي، وحلا للمشكلات الراهنة، وتطويعا لخوارزميات الذكاء الاصطناعي في تحقيق أهداف التنمية؛ وقد ربطت جامعة "كفو" هذه الرؤية بأهداف رؤية المملكة 2030؛ فعملت على تأهيل الطالب ليكون عنصرا فاعلا في اقتصاد معرفي تنافسي؛ قائم على الابتكار والاستدامة. في هذا الحفل المهيب تجاوز عدد خريجي الدفعة السادسة والأربعين الـ10,500 خريج وخريجة من مختلف البرامج الأكاديمية، في تخصصات علمية وإنسانية وصحية متنوعة، وكلهم جاهزون ليس للدخول في سوق العمل فقط؛ بل لإعادة تعريفه. إن هذا الجيل الجديد من خريجي جامعة الملك فيصل لا يغادر الحرم الجامعي ليبدأ من الصفر؛ بل يخرج محمّلا بالثقة والعزيمة، وبمهارات متعددة، وبعقلية مرنة تستطيع أن تتنقل بين التخصصات الرئيسي منها والفرعي، وتقود الإنسانية إلى المستقبل المشرق، وكل هذه العقول الجاهزة لسوق العمل ساهم العديد من أعضاء هيئة التدريس في بنائها.. فلهم منا كل التقدير والاحترام.

كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك فيصل تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي من 'AACSB'
كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك فيصل تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي من 'AACSB'

المناطق السعودية

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المناطق السعودية

كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك فيصل تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي من 'AACSB'

المناطق_متابعات منحت جمعية تطوير كليات إدارة الأعمال الدولية 'AACSB' كلية إدارة الأعمال بجامعة الملك فيصل, الاعتماد الأكاديمي الدولي حتى عام 2031م، في إنجاز يُجسد تميز الكلية المؤسسي والأكاديمي، ويضعها ضمن نخبة تمثل أقل من 6% من كليات إدارة الأعمال المعتمدة على مستوى العالم. وأوضح عميد كلية إدارة الأعمال الدكتور ثامر البراك أن هذا الاعتماد الدولي يأتي امتدادًا لتنفيذ خطة الجامعة الإستراتيجية، وتتويجًا لنهج الكلية في الالتزام بأعلى معايير الجودة والتميّز الأكاديمي، ويُعد دافعًا قويًا للاستمرار في تطوير بيئة تعليمية رائدة تُلبي تطلعات المستقبل. ويُعد اعتماد جمعية تطوير كليات إدارة الأعمال الدولية 'AACSB' التي تضم في عضويتها مؤسسات تعليمية من أكثر من 100 دولة، تأكيدًا على التزام الكليات بالتحسين المستمر وتحقيق رسالتها الأكاديمية وتعزيز الابتكار وإحداث أثر إيجابي مستدام في المجتمعين المحلي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store