logo
"سي إن إن": من غير المحتمل عقد لقاء بين ترامب وبوتين الأسبوع المقبل

"سي إن إن": من غير المحتمل عقد لقاء بين ترامب وبوتين الأسبوع المقبل

البوابةمنذ 20 ساعات
ذكرت شبكة "سي إن إن" أن من غير المرجح أن يعقد لقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الروسي فلاديمير بوتين الأسبوع المقبل بسبب الصعوبات اللوجستية والحاجة إلى تنسيق مسبق.
ونقلت الشبكة عن مصدر في البيت الأبيض قوله إن ترتيب مثل هذا اللقاء في مثل هذا الإطار الزمني الضيق سيكون "على الأرجح صعبا" نظرا لوجود "عقبات لوجستية كبيرة" وضرورة إجراء محادثات تحضيرية قبل القمة.
جاء هذا التصريح بعد أن ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن ترامب يرغب في لقاء بوتين "في الأسبوع المقبل".
وأشارت الصحيفة إلى أن ترامب أبلغ قادة الدول الأوروبية نيته عقد هذا اللقاء، وذلك خلال مكالمات هاتفية أجراها الأربعاء مع عدد من هؤلاء القادة.
إلى ذلك، صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت مساء الأربعاء، بأن "ترامب منفتح على لقاء كل من الرئيس بوتين وزيلينسكي". وفقا لما نقلته وكالة "فرانس برس".
وفي سياق متصل، نقلت صحيفة "بيلد"، استنادا إلى مصادرها، أن ترامب أبلغ المستشار الألماني فريدريش ميرتس خلال اتصال هاتفي بأن اللقاء الذي جمع مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف مع الرئيس بوتين كان "مثمرا أكثر مما كان متوقعاً".
وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، استقبل الرئيس بوتين المبعوث الأمريكي ويتكوف في موسكو، ووصف الجانب الروسي اللقاء الذي استمر لمدة 3 ساعات، بأنه كان "بناء"، مؤكدا أن الجانبين بحثا قضايا التسوية في أوكرانيا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير من أرقام الوظائف.. سوق العمل الأمريكي في مرحلة اختبار حاسم
تحذير من أرقام الوظائف.. سوق العمل الأمريكي في مرحلة اختبار حاسم

العين الإخبارية

timeمنذ 19 دقائق

  • العين الإخبارية

تحذير من أرقام الوظائف.. سوق العمل الأمريكي في مرحلة اختبار حاسم

ارتفع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانات البطالة بشكل طفيف الأسبوع الماضي، في إشارة إلى أن أصحاب العمل لا يزالون يحتفظون بالعمال على الرغم من حالة عدم اليقين الاقتصادي المرتبطة بالسياسة التجارية الأمريكية. أفادت وزارة العمل الأمريكية اليوم الخميس أن طلبات إعانة البطالة للأسبوع المنتهي في 2 أغسطس/آب ارتفعت بمقدار 7000 طلب لتصل إلى 226000 طلب، وهو ما يزيد قليلا عن 219000 طلب جديد توقعها الاقتصاديون. يعد هذا التقرير أول إصدار حكومي لبيانات سوق العمل منذ أن أدى تقرير الوظائف الكئيب لشهر يوليو/تموز الصادر يوم الجمعة إلى تراجع حاد في الأسواق المالية، مما دفع الرئيس دونالد ترامب إلى إقالة رئيس الوكالة التي تحصي أعداد الوظائف الشهرية، وفقا لوكالة أسوشيتد برس. تعتبر الطلبات الأسبوعية للحصول على إعانات البطالة مؤشرا على تسريح العمال في الولايات المتحدة، وقد استقرت في الغالب في نطاق صحي تاريخي يتراوح بين 200000 و250000 طلب منذ أن خنقت جائحة كوفيد-19 الاقتصاد في ربيع عام 2020. كانت هذه هي المرة الثانية فقط خلال ثمانية أسابيع التي ترتفع فيها طلبات إعانة البطالة. في حين أن حالات تسريح العمال لا تزال منخفضة مقارنة بالمعايير التاريخية، فقد شهد سوق العمل تدهورًا ملحوظا هذا العام. في الأسبوع الماضي، أفادت الحكومة أن أصحاب العمل في الولايات المتحدة أضافوا 73 ألف وظيفة فقط في يوليو/تموز، وهو أقل بكثير من العدد المتوقع البالغ 115 ألف وظيفة. والأسوأ من ذلك، أن تعديلات أرقام الوظائف لشهري مايو/أيار ويونيو/حزيران أدت إلى انخفاض مذهل قدره 258 ألف وظيفة عن التقديرات السابقة، وارتفع معدل البطالة إلى 4.2% من 4.1%. كتب محللون في جيفريز في مذكرة إلى العملاء: "لا يزال مفهوم "لا توظيف/لا تسريح" قائما في سوق العمل". يؤكد العديد من الاقتصاديين أن فرض ترامب غير المتوقع للرسوم الجمركية في أبريل/نيسان خلق حالة من عدم اليقين لدى أصحاب العمل، الذين أصبحوا مترددين في زيادة رواتبهم. أثار تقرير الوظائف الكئيب الصادر يوم الجمعة غضب ترامب، الذي زعم أن البيانات قد تم التلاعب بها لأسباب سياسية، وأمر بإقالة إريكا ماكينتارفر، رئيسة مكتب إحصاءات العمل، المسؤول عن إصدار أرقام الوظائف الشهرية. وتعرضت هذه الإقالة لانتقادات لاذعة من الاقتصاديين، الذين طالما اعتبروا، إلى جانب مستثمري وول ستريت، أرقام الوظائف موثوقة. وغالبا ما تتفاعل أسواق الأسهم والسندات بشكل حاد عند إصدارها. تراجعت الأسواق الأمريكية بعد تقرير الوظائف الصادر الأسبوع الماضي، حيث انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بأكثر من 600 نقطة يوم الجمعة. لا يسهم مكتب إحصاءات العمل في تقرير إعانات البطالة الأسبوعي إلا في حساب التعديلات الموسمية السنوية التي تراعي تغيرات الطقس والعطلات والجداول الدراسية. تجمع إدارة التوظيف والتدريب التابعة لوزارة العمل مطالبات التأمين ضد البطالة الأسبوعية التي تبلغ عنها كل ولاية. كان هناك مؤشر آخر على ضعف سوق العمل في تقرير حكومي صدر الأسبوع الماضي، كشف عن إعلان أصحاب العمل عن 7.4 مليون وظيفة شاغرة في يونيو/حزيران، بانخفاض عن 7.7 مليون وظيفة في مايو/أيار. انخفض عدد الأشخاص الذين تركوا وظائفهم وهو مؤشر على الثقة في العثور على وظيفة أفضل في يونيو/حزيران إلى أدنى مستوى له منذ ديسمبر/كانون الأول. كما انخفضت معدلات التوظيف مقارنة بمايو/أيار. ومع ذلك، أعلنت شركات كبرى عن تسريح موظفين هذا العام، بما في ذلك بروكتر آند غامبل، وداو جونز، وسي إن إن، وستاربكس، وساوث ويست إيرلاينز، ومايكروسوفت، وغوغل، وميتا، الشركة الأم لفيسبوك. وفي الآونة الأخيرة، أعلنت شركة إنتل وشركة والت ديزني عن تخفيض عدد موظفيها. بدأ سريان الموعد النهائي لمعظم ضرائب ترامب الصارمة على الواردات يوم الخميس، على الرغم من إبرام بعض الصفقات وتمديد مواعيد نهائية أخرى للتفاوض. ما لم يتوصل ترامب إلى اتفاقات مع الدول لخفض الرسوم الجمركية، يخشى الاقتصاديون أن تُشكّل عبئًا على الاقتصاد وتُشعل فتيل ارتفاع جديد في التضخم. وأظهر تقرير يوم الخميس أيضا أن متوسط طلبات إعانة البطالة لأربعة أسابيع، والذي يخفف من حدة بعض التقلبات الأسبوعية، انخفض بمقدار 500 طلب ليصل إلى 220750 طلبا. وقفز إجمالي عدد الأمريكيين الذين يتقاضون إعانات البطالة للأسبوع السابق 26 يوليو/تموز بمقدار 38000 طلب ليصل إلى 1.97 مليون طلب، وهو أعلى مستوى له منذ نوفمبر/كانون الثاني 2021. aXA6IDgyLjIxLjIyOS4xOTcg جزيرة ام اند امز PL

توتر العلاقات الأمريكية الهندية بسبب النزاع على النفط الروسي
توتر العلاقات الأمريكية الهندية بسبب النزاع على النفط الروسي

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

توتر العلاقات الأمريكية الهندية بسبب النزاع على النفط الروسي

ترامب يفرض رسومًا جمركية بنسبة 25% على صادرات نيودلهى إلى واشنطن تبددت العلاقات الجيدة بين رئيس الوزراء ناريندرا مودي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع اشتعال الخلاف التجاري عبر الأطلسي بشأن استمرار واردات الهند من النفط الروسي. أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا يقضي بفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة ٢٥٪ على السلع المستوردة من الهند، متهمًا نيودلهي بشراء النفط الروسي بشكل مباشر أو غير مباشر، في مخالفة للقيود الغربية المفروضة على موسكو منذ غزو أوكرانيا عام ٢٠٢٢. وورد في بيان البيت الأبيض: "إن حكومة الهند تقوم حاليًا باستيراد النفط من الاتحاد الروسي بشكل مباشر أو غير مباشر". وأضاف البيان: "وبما يتوافق مع القوانين المعمول بها، ستُفرض رسوم جمركية إضافية بنسبة ٢٥٪ على السلع المستوردة من الهند إلى الإقليم الجمركي للولايات المتحدة". تواجه الهند الآن فرض رسوم جمركية بنسبة ٢٥٪ على صادراتها إلى الولايات المتحدة، أكبر شريك تجاري لها في السلع والخدمات. ويحذر المحللون من أن انخفاض الصادرات بنسبة ٣٠٪ قد يُقلص معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي للهند بنسبة ٢٪. مما قد يُقوّض أحد أهم إنجازات مودي السياسية، ألا وهو التوسع الاقتصادي المُطرد. وجاء تهديد ترامب الأخير مصحوبًا بتحذير من احتمال زيادة العقوبات، ريثما يزور مبعوث أمريكي موسكو. على الرغم من المخاطر الاقتصادية، أدانت وزارة الخارجية الهندية موقف ترامب ووصفته بأنه "غير مُبرر وغير منطقي"، مُسلّطةً الضوء على ما تعتبره نفاقًا أمريكيًا. وأشار مسئولون هنود إلى أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يواصلان استيراد موارد حيوية من روسيا، بما في ذلك اليورانيوم والبلاديوم والمواد الكيميائية، مما يُقوّض المكانة الأخلاقية الرفيعة لترامب. معضلة مودي بالنسبة لمودي، تُعدّ المعضلة استراتيجية بقدر ما هي اقتصادية. لا يزال النفط الروسي الأرخص والأكثر موثوقية في السوق، وموسكو حليفٌ قديمٌ يعود تاريخه إلى الحرب الباردة. يُصرّ صقور السياسة الهندية والدبلوماسيون السابقون، مثل وزير الخارجية المتقاعد شيام ساران، على أن الهند لا يمكنها السماح لأي دولةٍ باستخدام حق النقض (فيتو) على شراكاتها الدولية. بينما يحثّ بعضُ أعضاء "لوبي الاسترضاء" في دلهي مودي على استرضاء ترامب من أجل تعزيز العلاقات الأمريكية الهندية، ويرى آخرون فرصةً سانحة. يُجادل الخبير الاستراتيجي هارش في بانت بأن تنمّر ترامب قد يُعزز شعبية مودي في الداخل، مُوحّدًا الرأي العام حول فكرة مقاومة الضغوط الخارجية. وكما حثّ مودي نفسه في خطابٍ ألقاه مؤخرًا، على أن يُعطي الهنود الأولوية للتصنيع المحلي وأن يستعدوا لمواجهة صعوباتٍ قصيرة المدى إذا لزم الأمر: "مهما كان ما نشتريه، يجب أن يكون هناك ميزانٌ واحدٌ فقط. سنشتري الأشياء التي صُنعت بعرق جبين الهندي". روسيا تدافع عن حق الهند في اختيار شركائها. مع تصاعد التوترات، تدخل الكرملين في النزاع، مدافعًا عن حق الهند السيادي في اختيار شركائها التجاريين. ورفض المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الضغوط الأمريكية ووصفها بأنها "غير مشروعة"، مؤكدًا رسالة موسكو بأنها ستقف إلى جانب دلهي في مواجهة الضغوط الغربية. من المتوقع الآن زيارات رفيعة المستوى من مسئولين هنود إلى روسيا، مما يشير إلى أن مودي من غير المرجح أن يتخلى عن النفط الروسي، على الرغم من خطر فرض المزيد من الرسوم الجمركية وعدم اليقين بشأن الخطوة التالية لترامب. آراء الخبراء وصف الكاتب براتاب بهانو ميهتا تصرفات ترامب بأنها "إمبريالية"، محذرًا من الاستسلام: "الاستسلام لهذه الدولة الإمبريالية الأمريكية الناشئة... إهانة لكرامة الهند ومصالحها". قال المتحدث السابق باسم حزب المؤتمر، سانجاي جها، إن مقامرة مودي الأولية بصداقة ترامب أثبتت أنها "حساب خاطئ" الآن، بعد أن وجدت دلهي نفسها "مُتَنمِّرة ومُحاصرة". في نهاية المطاف، يرى الكثيرون أن الأزمة تُمثل اختبارًا حاسمًا لـ"الاستقلال الاستراتيجي" الذي طالما روّجت له الهند. ولخّص بايجايانت جاي باندا، نائب رئيس حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة مودي، الوضع الراهن، مقتبسًا من هنري كيسنجر: "أن تكون عدوًا لأمريكا قد يكون خطيرًا، لكن أن تكون صديقًا لها أمرٌ مُميت".

ترامب: على دول الشرق الأوسط الانضمام لاتفاقيات إبراهيم
ترامب: على دول الشرق الأوسط الانضمام لاتفاقيات إبراهيم

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

ترامب: على دول الشرق الأوسط الانضمام لاتفاقيات إبراهيم

وكتب ترامب في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي "الآن وبعد القضاء التام على الترسانة النووية التي تصنعها إيران ، من المهم جدا بالنسبة لي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم". وتعقدت جهود توسيع نطاق هذه الاتفاقيات بسبب ارتفاع عدد القتلى وحالات الموت جوعا في غزة. وأثارت الحرب في قطاع غزة غضبا دوليا، وتقول السلطات في القطاع إن الحرب أودت حتى الآن بحياة أكثر من 60 ألفا. وأعلنت كندا وفرنسا وبريطانيا خططا في الأيام القليلة الماضية للاعتراف بدولة فلسطينية. وقالت خمسة مصادر مطلعة إن إدارة ترامب تناقش بجهود نشطة مع أذربيجان إمكانية ضمها وعدد من دول آسيا الوسطى لاتفاقيات إبراهيم على أمل توطيد العلاقات القائمة بين تلك الدول وإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store