
رئيس وزراء مصر يصل الأردن لترؤس وفد بلاده في اجتماعات اللجنة العليا الأردنية المصرية
ويترأس رئيس الوزراء جعفر حسَّان ونظيره المصري الثلاثاء، اجتماعات الدَّورة الثَّالثة والثَّلاثين للَّجنة العليا الأردنيَّة – المصريَّة المشتركة، التي بدأت اجتماعاتها التحضيريَّة الأحد.
وكان في استقبال مدبولي في مطار عمَّان المدني في ماركا وزير الصِّناعة والتِّجارة والتَّموين المهندس يعرب القضاة / رئيس بعثة الشَّرف المرافقة للضَّيف، وأمين عمَّان الدكتور يوسف الشَّواربة، وسفير المملكة لدى القاهرة أمجد العضايلة، ومحافظ العاصمة ياسر العدوان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 5 دقائق
- الرأي
نقابة الصحفيين تدين تصريحات نتنياهو المتطرفة
أدانت نقابة الصحفيين الأردنيين بأشد العبارات التصريحات المتطرفة التي أطلقها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو حول ما يسمى بـ" رؤية إسرائيل الكبرى"، معتبرة إياها أوهامًا استعمارية بائدة تعبر عن عقلية مأزومة يحكمها التطرف في حكومته الفاشية، التي تريد كسب تأييد اليمين المتطرف. وأوضحت النقابة، في بيان، اليوم الأربعاء، أن عقلية نتنياهو تؤشر على التأزيم لعدم الاستقرار في المنطقة، وتمثل تعدياً سافراً ليس فقط على سيادة المملكة الأردنية الهاشمية، بل على سيادة الدول العربية الشقيقة الأخرى، في محاولة لفرض واقع توسعي يخالف كل الأعراف والقوانين الدولية، في تجاهل تام للقانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة. وجددت النقابة موقفها الثابت بأن الأردنيين جميعًا يلتفون حول قيادتهم الهاشمية وجيشهم ومؤسساتهم الوطنية، وأن الأردن أقوى من أن تهزه أوهام شخص مأزوم أو أحقاد وزرائه، وأن سيادته الوطنية خط أحمر لا يُسمح بالمساس به أو الاقتراب منه. وبينت أن هذه التصريحات ليست سوى محاولة بائسة من نتنياهو للهروب من أزماته المتفاقمة في الشارع الإسرائيلي، وصرف الأنظار عن إخفاقاته الداخلية وفضائح حكومته المتطرفة. ودعت النقابة الإعلام العربي والدولي إلى فضح هذه العقلية الإجرامية، ووقف الترويج لخطابات الكراهية والتطهير العرقي التي يتبناها نتنياهو وشركاؤه في الحكم، مشددة على أن الأردن سيظل سدًا منيعًا في وجه أي مشروع توسعي، وسيبقى ثابتًا في دعمه للشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وفي حماية القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية.


الغد
منذ 14 دقائق
- الغد
غوتيريش يحذر "إسرائيل" من إدراج قواتها في قائمة مرتكبي انتهاكات جنسية ضد الفلسطينيين
وجه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش، تحذيرا لإسرائيل بشأن ما وصفه بـ'معلومات موثوقة' حول مزاعم بارتكاب القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية أعمال عنف جنسي ضد أسرى فلسطينيين. اضافة اعلان وقال جوتيريش في رسالة موجهة إلى سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، ونشر الأخير مضمونها على منصة إكس الثلاثاء: 'أنا قلق بشدة من معلومات موثوقة عن انتهاكات ارتكبتها القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية بحق فلسطينيين في عدة سجون ومركز احتجاز وقاعدة عسكرية'. وذكر دانون في المنشور أن الاتهامات لا أساس لها وقائمة على معلومات منحازة. وكانت الرسالة، المؤرخة يوم الاثنين، قد أرسلت قبيل نشر التقرير السنوي للأمم المتحدة بشأن العنف الجنسي المرتبط بالنزاعات. وأوضح جوتيريش فيها أنه 'بسبب الرفض المتكرر للسماح لمراقبي الأمم المتحدة بالوصول، كان من الصعب تحديد أنماط واتجاهات ومنهجية العنف الجنسي بشكل قاطع'. وأضاف: 'مع ذلك، أضع القوات المسلحة والأمنية الإسرائيلية تحت المراقبة تمهيدا لاحتمال إدراجها في دورة التقرير القادمة، نظرا للمخاوف الكبيرة من أنماط بعض أشكال العنف الجنسي التي وثقتها الأمم المتحدة باستمرار'. ودعا جوتيريش الحكومة الإسرائيلية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة 'لضمان الوقف الفوري لجميع أعمال العنف الجنسي'، مؤكدا أنه يتوقع من إسرائيل أيضا 'وضع وتنفيذ التزامات محددة زمنيا'، بما في ذلك إصدار أوامر ضد العنف الجنسي والتحقيق في جميع الادعاءات الموثوقة. من جانبه، انتقد دانون رسالة جوتيريش، قائلا إن الأمين العام اعتمد على 'مزاعم لا أساس لها تستند إلى منشورات منحازة'، مضيفا أن على الأمم المتحدة التركيز على 'جرائم الحرب المروعة التي ارتكبتها حماس، والإفراج الفوري عن جميع الرهائن'، مؤكدا أن إسرائيل ستواصل حماية مواطنيها والعمل وفقا للقانون الدولي.-(د ب أ)


الغد
منذ 25 دقائق
- الغد
غولان يدعم رئيس الأركان الإسرائيلي ويهاجم نتنياهو وبن غفير
هاجم زعيم "حزب الديمقراطيين" الإسرائيلي المعارض يائير غولان، الأربعاء، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاعتزامه إعادة احتلال قطاع غزة ما يعرض حياة الأسرى الإسرائيليين للخطر. اضافة اعلان والجمعة، أقر المجلس الوزاري الإسرائيلي الأمني المصغر (الكابينت) خطة طرحها نتنياهو لإعادة احتلال غزة بالكامل، ما أثار احتجاجات إسرائيلية اعتبرتها بمثابة "حكم إعدام" بحق الأسرى. وقال غولان عبر منصة "إكس" الأمريكية: "القصة بسيطة: نتنياهو يُطالب بالولاء الشخصي (له) قبل أمن إسرائيل". ويشير غولان بذلك إلى خلافات بين رئيس الأركان إيال زامير ونتنياهو، منذ أن طرح الأخير خطته لاحتلال غزة، الذي سبق أن احتلته إسرائيل 38 سنة بين 1967 و2005. وتبدأ الخطة باحتلال مدينة غزة، عبر تهجير مواطنيها البالغ عددهم نحو مليون نسمة إلى الجنوب، ثم تطويق المدينة وتنفيذ عمليات توغل في التجمعات السكنية. ويلي ذلك مرحلة ثانية تشمل احتلال مخيمات اللاجئين وسط القطاع التي دمرت إسرائيل أجزاء واسعة منها، ضمن حرب متواصلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. في المقابل يطرح زامير "خطة تطويق" تشمل محاور عدة في غزة، بهدف ممارسة ضغط عسكري على حركة "حماس" لإجبارها على إطلاق الأسرى، دون الانجرار نحو "أفخاخ استراتيجية". وأضاف غولان: "يريد نتنياهو رئيس أركان يُضرّ بالأمن، يُنفّذ خططا وهمية ويكون شريكا في التهرّب الجماعي". وزاد أن نتنياهو "يواصل تمزيق جنود الاحتياط بينما يقودهم، بالشراكة مع (وزير الأمن القومي إيتمار) بن غفير و(وزير المالية بتسلئيل) سموتريتش، إلى "مصائد الموت" التي أعدتها لهم حماس في غزة". غولان مضى قائلا: "أعرف جيدا بيئة رئيس الأركان زامير: عقود من الخدمة الشجاعة لا تُقايض بأهواء نتنياهو وعائلته وشركائه، من يُضرّ برئيس الأركان يُضرّ بأمن إسرائيل".-(الأناضول)