
الذهب بلغ مستوى قياسيا جديدا يناهز 3 آلاف دولار للأونصة بعد تهديدات ترامب الأخيرة في مجال الجمارك
بلغ الذهب مستوى قياسيا جديدا يناهز 3 آلاف دولار للأونصة بعد تهديد دونالد ترامب بفرض رسوم طائلة على واردات المشروبات الكحولية الأوروبية. وبلغ سعر أونصة الذهب 2974 دولارا بعد ظهر الخميس، متخطّيا المستوى القياسي المسجّل في أواخر شباط.
وفي أحدث فصول الحرب التجارية التي شنّتها الولايات المتحدة، هدّد الرئيس الأميركي فرنسا والاتحاد الأوروبي الخميس بفرض رسوم جمركية نسبتها 200% على الشمبانيا والنبيذ وغيرها من المشروبات الكحولية إذا لم يتخلَّ الاتحاد الأوروبي عن تعريفات جمركية مقبلة نسبتها 50 % على الويسكي الأميركي.
وبناء على ما تقدّم، "ارتفع سعر الذهب، في حين تتسبّب المناقشات بشأن الرسوم الجمركية بتراجع الإقبال على المخاطر" وتدفع المستثمرين إلى "المعدن النفيس الذي يعدّ ملاذا آمنا"، على ما قال ريكاردو إيفانجيليستا المحلّل لدى "ActivTrades" في تصريحات لوكالة "فرانس برس".
وأعلن كلّ من الاتحاد الأوروبي وكندا والصين عن تدابير ردّا على رسوم جمركية بنسبة 25% على واردات الصلب والألومينيوم فرضها ترامب ودخلت حيّز التنفيذ الأربعاء.
ويرتفع سعر الذهب أيضا في ظلّ عدم اليقين الذي يسود الوضع الجيوسياسي. وقد انتقد الكرملين الخميس مقترح وقف إطلاق النار لمدّة 30 يوما في أوكرانيا، باعتبار أنه سيمثّل "متنفّسا" للجيش الأوكراني الذي يواجه صعوبات على جبهات القتال في وقت يستعدّ وفد أميركي لتقديم خطّة ترامب في موسكو.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
سوء فهم تاريخي لا ينتهي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد انكشاف تضليل الرئيس الاميركي دونالد ترامب لايران، من خلال اجراء مفاوضات حول برنامجها النووي، والتي اتضحت انها مسرحية اميركية مخادعة هزيلة, اعطت واشنطن الضوء الاخضر لـ "اسرائيل" بشن حرب على الجمهورية الاسلامية الايرانية نيابة عن الولايات المتحدة، بحيث ادخلت ادارة ترامب المنطقة برمتها في حرب مدمرة لا تحمد عقباها. ذلك ان ترامب- نيرون اراد اشعال الشرق الاوسط، بمواجهة عسكرية عنيفة بين ايران و"اسرائيل"، ليتفرج على هذه النيران التي تحرق هذا الشرق، والتي ستمتد الى ابعد من الاراضي الايرانية و"الاسرائيلية". ورغم النفوذ الهائل الذي تمتلكه الولايات المتحدة الأميركية على مستوى العالم، إلا أنها أثبتت عبر العقود أنها لا تفهم طبيعة الشرق الأوسط، ولن تفهمه حتى لو حكمته لألف سنة. فالشرق الأوسط ليس مجرد مساحة جغرافية تُدار بخطط جاهزة أو استراتيجيات جامدة، بل هو نسيج معقد من الهويات والتواريخ والديناميات الاجتماعية والسياسية المتشابكة. لقد كانت معظم الحلول التي فرضتها واشنطن على هذه المنطقة ـ سواء عبر التدخلات المباشرة أو من خلال دعم أنظمة أو معارضات بعينها ـ حلولا تفتقر إلى فهم العمق التاريخي والثقافي لشعوب المنطقة. لم تكن هذه "الحلول" سوى وصفات أميركية لمشاكل لم تفهمها أصلاً، ولهذا جاءت النتائج كارثية: انهيارات دول، تصاعد الطائفية، تمدد التطرف، وحرائق سياسية لا تزال تتسع رقعتها حتى اليوم. أما الحروب التي شُنت على هذه المنطقة، أو تلك التي أشعلت فيها بحجج وذرائع مختلفة، فهي في الغالب صناعة أميركية بامتياز، إما بشكل مباشر أو غير مباشر. من غزو العراق، إلى العبث في بنية الدولة السورية، إلى دعم بعض الصراعات تحت غطاء "الحرية" أو "الديمقراطية"، كلها تدخلات زادت من التأزيم، وأعادت تشكيل الشرق الأوسط على صورة الفوضى لا النظام. إن الخطأ الأميركي الأكبر هو اعتقاده أن الشرق الأوسط يمكن تطويعه بمنطق المصالح فقط، متناس أن هذه المنطقة تملك ذاكرة حية، وشعوبا تعرف جيدا من الذي يغذي النار، ومن الذي يمنع إطفاءها. وها نحن اليوم، نشهد على حرب عنيفة مباشرة بين الجمهورية الاسلامية الايرانية وبين الكيان العبري, ورأينا ان "اسرائيل" وسلاحها الجوي المتفوق على الجميع في المنطقة وقنابلها وجواسيسها، لم تتمكن من ردع الرد الايراني الذي ضرب "تل ابيب"، والحق دمارا كبيرا وواسعا، والايام المقبلة ستظهر تصعيدا عسكريا اكبر بين ايران و"اسرائيل". وصحيح ان العدو قام بالضربة الاستبقاية على ايران، واغتال قادة كبار من الحرس الثوري الايراني، وقادة امنيين آخرين من الصف الاول، اعلن انه سيضرب المنشآت النووية في كل انحاء ايران. هذا التصعيد ورغم توقيته الحرج, لا يخرج عن السياق المعروف في العقيدة الأمنية "الإسرائيلية"، التي تعتمد على مبدأ "الوقاية الهجومية " لمنع أي تهديد محتمل، حتى لو لم يتحقّق بعد. انما في الوقت ذاته، ما النتيجة؟ وهل فعلاً تقترب إيران من إنتاج قنبلة نووية؟ المفارقة الكبرى أن معظم التقارير الدولية، بما فيها بعض تقارير الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لم تؤكد حتى اللحظة أن إيران قد صنعت قنبلة نووية، أو حتى اتخذت قرارا نهائيا بالذهاب نحو هذا الخيار. ومع ذلك، تستخدم "إسرائيل" هذا الملف كذريعة لتبرير ضربات عسكرية تعتبرها "استباقية". هل تعتقد "اسرائيل" ان ضرباتها للمنشآت النووية الايرانية في عمق البلاد، لن تزيد من شراسة الرد الايراني عليها؟ فايران اظهرت انها دولة قوية وترد الصاع صاعين، ولا تستهيب لا "اسرائيل" ولا اميركا المخادعة، وهي لن تتوقف عن الدفاع عن نفسها طالما الاعتداءات "الاسرائيلية" مستمرة. وكلما زادت "إسرائيل" منسوب العنف، زادت إيران من ردّها، وبات الرد مباشرا أكثر من أي وقت مضى. فما هي الصورة الكبرى التي ترسم في الشرق الاوسط؟ هذه الحرب الضروس بين طهران و"تل ابيب" ستغرق المنطقة برمتها بمواجهة عسكرية، وستؤدي الى انضمام دول جديدة قد تعد "مفاجاة" في الصراع الدائر، سواء من ناحية ايران او من ناحية "اسرائيل". فهل هذا الامر يبشر بالخير؟ الجواب حتما لا. ف "اسرائيل" تخوض معركة معقدة وخطرة، وباهداف غير مضمونة وبنتائج قد تأتي معكوسة. واذا لم تفتح قنوات احتواء حقيقية لهذا الصراع الجهنمي، فان انزلاق المنطقة الى حرب شاملة لم يعد سيناريو مطروحا فقط، بل يقترب ليكون واقع على الارض. وما هو الثمن؟ للاسف, ستدفع شعوب المنطقة الثمن المشؤوم لهذه الحرب المشؤومة "الاسرائيلية" المدعومة اميركيا, في وقت لن يكون هناك منتصرا او مهزوما من حروب الشرق الاوسط التي برهنت التجارب هذا المسار. فمتى تتعاطى الولايات المتحدة مع الشرق الأوسط، ليس كخريطة ترسمها مراكز الأبحاث في واشنطن، بل تتعامل معه على انه كيان حيّ، لا يُفهم من بعيد، ولا يُحكم من فوق.

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
التصعيد العسكري يضع العالم بمواجهة 3 مسارات... ولبنان أمام معضلة حقيقية
اهتزّت ملامح العالم السياسية والاقتصادية على وقع طبول الهجمات الإسرائيلية على إيران، وما أعقبها من ردود. مخاوف بشأن انقطاع إمدادات الطاقة، إرتفاع كبير في أسعار النفط العالمية، وبلبلة هائلة في الأسواق التي لم تستطع أن تلتقط أنفاسها مع ترقّب كل ضربة جديدة. فأين لبنان من كل هذا الذعر؟ في ليل 12-13 حزيران 2025، سجّلت إسرائيل ضربتها الأولى في المرمى الإيراني وألحقت دماراً كبيراً على الصعيدين المادي والبشري، وتحديداً على صعيد الكوادر السياسية، العسكرية والعلمية. وفي أعقاب الضربة الإسرائيلية على إيران، ارتفعت وبشكل لافت أسعار النفط حيث سجّل السوق واحدة من أكثر القفزات الحادة منذ سنوات. فخلال تداولات 13 حزيران، بلغ خام برنت ذروته عند نحو 78.5 دولارًا للبرميل، مرتفعًا بأكثر من 13% عن مستوياته قبل التصعيد، قبل أن يستقر عند الإغلاق على زيادة قدرها 7%، أي حوالى 74.2 دولارًا. أما خام غرب تكساس الوسيط (WTI)، فقد صعد إلى ما يقارب 77.6 دولارًا في أثناء التداول، ثم أغلق عند 72.9 دولارًا، مسجّلًا ارتفاعًا يوميًا بنسبة 7.6%، ومكاسب أسبوعية تتجاوز 12%. مخاوف واسعة وفي قراءة واضحة لهذه الأرقام، أكّد الخبير الإقتصادي البروفسور بيار الخوري أنها تعكس بوضوح حجم الذعر الذي أصاب الأسواق بمجرد تحوّل التوتر السياسي إلى مواجهة عسكرية مباشرة. وقال الخوري في حديث لـ"لبنان 24" إن التحركات لم تكن ناتجة عن انقطاع فعلي في الإمدادات، بل عن مخاوف واسعة من إمكانية تدهور الوضع في الخليج وتأثر طرق الشحن البحري، خاصة في مضيق هرمز، الذي تمرّ عبره نسبة وازنة من صادرات النفط العالمية. وأضاف أن السوق بطبيعته يتفاعل مع التوقعات أكثر من الواقع، ولهذا جاءت القفزة حادة، مدفوعة بزيادة الطلب على عقود الشراء الآجلة من قبل المضاربين والمستثمرين الباحثين عن التحوّط. المحرّك الرئيسي لهذا الارتفاع لا يقتصر فقط على المخاوف المباشرة من انقطاع الإمدادات، بل يتجاوزها إلى عوامل جيوسياسية مقلقة، وفق الخوري. فالمنطقة التي اندلع فيها النزاع تُعد شريانًا حيويًا لتدفقات النفط العالمية، خصوصًا مع وجود مضيق هرمز الذي يمر عبره أكثر من 20% من الإمدادات العالمية. الأسواق لم تنتظر تأكيدات، بل بدأت بالتفاعل الفوري مع السيناريو الأسوأ، ما فتح الباب أمام موجات من المضاربات رفعت العقود الآجلة بشكل متسارع. واللافت هنا هو أن هذا السلوك يتكرر تاريخيًا في أوقات الأزمات، حيث يصبح السوق شديد الحساسية لأي خبر، ويتحول إلى ساحة لردود فعل نفسية تتغذى على الخوف والتكهنات. ولأن المستثمرين يبحثون عن أمان في الذهب والدولار، رأينا الذهب يرتفع بنسبة قاربت 2%، فيما سجلت الأسواق المالية تراجعات حادة في قطاعات السفر والطيران، مقابل مكاسب كبيرة لشركات الطاقة والتصنيع العسكري. 3 مسارات ممكنة واعتبر الخوري أنه في حال استمر التصعيد، فسيكون العالم أمام 3 مسارات ممكنة: الأول، صراع محدود لا يتجاوز ضربات وردود، وفيه تبقى الأسعار مرتفعة ولكن ضمن حدود 80 دولارًا للبرميل. الثاني، تصعيد مفتوح يشمل تهديد الملاحة في مضيق هرمز، وفي هذه الحالة يمكن أن تتجاوز الأسعار 100 دولار بسهولة، مع اضطراب حاد في سلاسل الإمداد العالمية. أما الثالث، فهو التهدئة السريعة بعد وساطة دولية، ما قد يؤدي إلى تراجع تدريجي بنحو 70–72 دولارًا، لكن مع بقاء الأسعار أعلى مما كانت عليه قبل الضربة. وهنا، لا بد من الإشارة إلى أن إغلاق مضيق هرمز يبقى احتمالاً مرعبًا للأسواق، حتى ولو لم يتحقق. فبحسب ما أشار إليه الخوري، يكفي التلويح بهكذا قرار مصيريّ لتأخذ الأسواق في الحسبان نقصًا محتملاً في ملايين البراميل يومياً. ورغم وجود بدائل عبر البحر الأحمر أو أنابيب مثل خط شرق– غرب في السعودية أو خط العراق– تركيا، إلا أن كفاءتها تبقى محدودة ولا يمكنها تعويض كامل الكمية، ما يجعل السوق تتفاعل بعنف مع أي خطر يُهدد هذا الممر. ماذا عن لبنان؟ أما لبنان كدولة مستوردة بالكامل للمحروقات، فيقف في موقع هش للغاية أمام هذه التطورات. فاعتماده الكلي على الاستيراد من دون أي بنية تحتية لإنتاج أو تكرير محلي، يجعله عرضة لأي ارتفاع في الأسعار العالمية، في ظل غياب احتياطات استراتيجية أو سياسات دعم فعّالة، وفق ما أكده الخوري. ومن دون مرفأ لاستقبال الغاز المسال LNG أو أنابيب عاملة مثل تلك التي تربط مصر بالأردن، فإن أي تعطل في الإمدادات أو ارتفاع في الأسعار سينعكس مباشرة على المواطن عبر انقطاع الكهرباء وارتفاع أسعار النقل والسلع. وعن إلغاء الضريبة المستخدمة على البنزين والمازوت التي فرضتها الحكومة، فشدد الخوري على أنه احتمال لا يبدو وارداً الان، وبالتالي فإن لبنان اليوم أمام معضلة حقيقية: إما أن ترفع الحكومة الأسعار مجددًا، ما يفاقم الاحتقان الشعبي والتعطل الاقتصادي، أو أن تحاول إيجاد مصادر تمويل لدعم إضافي، وهي معضلة تزيد تعقيداً في ظل العجز المالي وانعدام الثقة. وفي المحصّلة، أي أزمة عالمية لا بد من أن تنعكس سلباً في الواقع اللبناني. ومن دون إصلاح هيكلي واستراتيجية طاقة مدروسة، ستبقى البلاد رهينة أي موجة تقلب عالمي، تدفع ثمنها مضاعفًا في كل مرة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
مصدر بالكهرباء: تنفيذ مشروع الربط الكهربائي مع السعودية تجاوز 80%
كشف مصدر مسئول بالشركة المصرية لنقل الكهرباء أنه تم الانتهاء من الأعمال الخاصة بمشروع الربط الكهربائي بين مصر والسعودية بنسبة تجاوزت الـ 80% . وأوضح المصدر أن الجدول الزمني لمشروع الربط بين مصر والسعودية لتبادل 3 آلاف ميجا وات يتضمن تشغيل المرحلة الأولى صيف 2025 بقدرة 1500 ميجا وات، وتشغيل المرحلة الثانية بقدرة 1500 ميجا وات نهاية العام الجاري. ويعد مشروع الربط الكهربائى بين مصر والسعودية من أكبر وأهم المشروعات بالمنطقة ويعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فهذا المشروع يربط بين أكبر شبكتين كهربائيتين في المنطقة ونواة لسوق عربية مشتركة فى مجال الكهرباء والطاقة،حيث تخطط مصر لتصدير الطاقة للخارج من خلال التوسع فى مشروعات الربط الكهربائى للاستفادة من القدرات الهائلة من الطاقة المتجددة التى تتمتع بها مصر. كما يهدف المشروع إلى استغلال الاختلاف فى وقت ذروة الاحمال بين شبكتي البلدين بما يساهم في تعظيم الاستفادة من قدرات التوليد فى مصر والسعودية، وخفض معدلات استهلاك الوقود والتشغيل الاقتصادى للشبكة. جدير بالذكر أن المشروع يتكون من 3 محطات محولات ضخمة ذات جهد عالٍ يعمل على تنفيذه تحالف من 3 شركات عالمية. المحطة الأولى في شرق المدينة بالسعودية والثانية في تبوك، والثالثة في مدينة بدر شرق القاهرة ويربط بينهما خطوط هوائية يصل طولها لنحو 1350 كيلومتراً وكابلات بحرية. وتستهدف خطة وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة لتأمين صيف 2025، إضافة 4 آلاف ميجا وات إضافية بتكلفة استثمارية سواء محليه أو أجنبية تصل إلى 4 مليارات دولار، لذلك تم وضع خطة واضحة للاعتماد على الطاقة الجديدة والمتجددة فى هذا الشأن. وتضمنت الخطة إضافة قدرات تصل إلى 2000 ميجا وات وتشمل إضافة 500 ميجاوات طاقة شمسية من مشروع أبيدوس طاقة شمسية التى تم ربطها على الشبكة القومية للكهرباء منذ شهرين، علاوة على إضافة 1500 ميجاوات (طاقة شمسية + طاقة رياح)، وربطها بالشبكة القومية للكهرباء بعد الانتهاء من (مشروع الطاقة الشمسية الإضافى بقدرة 1000 ميجاوات + مشروع أمونت طاقة رياح الجارى تنفيذه بقدرة 500 ميجاوات)، الإضافة إلى نظام التخزين بالبطاريات لاول مرة فى مصر. كما تستهدف الخطة إنشاء محطات لإنتاج الكهرباء من الشمس والرياح بقدرة 650 ميجا وات. كما تساهم الخطة العاجلة لإضافة 4 آلاف ميجاوات للشبكة الكهربائية من الطاقة المتجددة في صيف 2025 فى توفير 500 مليون و800 ألف جنيه يوميا تكلفة الوقود المستخدم لإنتاج نفس الكمية من الكهرباء.