logo
كيف تتصرف إن وصفك زملاؤك بالمتشائم؟

كيف تتصرف إن وصفك زملاؤك بالمتشائم؟

هل سبق أن شاركت في اجتماع حضره شخص ينتقد كل فكرة أو يركز دائماً على المخاطر في أي أسلوب أو…
تابع التصفح باستخدام حسابك
لمواصلة قراءة المقال مجاناً
حمّل تطبيق مجرة.
اقرأ في التطبيق
أو الاستمرار في حسابك @majarra.com @majarra.com
المحتوى محمي

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مصر تعزز التعاون مع أفريقيا لمواجهة التحديات المائية
مصر تعزز التعاون مع أفريقيا لمواجهة التحديات المائية

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

مصر تعزز التعاون مع أفريقيا لمواجهة التحديات المائية

تواصل مصر تعزيز تعاونها مع الدول الأفريقية بهدف مواجهة تحديات أمن المياه والغذاء. وقال وزير الري المصري، هاني سويلم، إن «قضايا المياه تمثل تحدياً مشتركاً يزداد حدة بفعل تغير المناخ وندرة الموارد، وفى ضوء اعتماد مصر شبه الكامل على مياه نهر النيل»، بحسب إفادة رسمية لـ«مجلس الوزراء المصري»، الجمعة. وأضاف سويلم في كلمته نيابة عن رئيس الوزراء خلال احتفال سفارة جيبوتي في القاهرة بالذكرى الثامنة والأربعين للاستقلال، أن «التعاون العابر للحدود القائم على مبادئ القانون الدولي، السبيل الأمثل لتحقيق استدامة الموارد المائية». وبين الحين والآخر تثير مصر قضية الأمن المائي، لا سيما مع استمرار أزمة «سد النهضة» الذي أقامته إثيوبيا على الرافد الرئيسي لنهر النيل منذ عام 2011، بداعي توليد الكهرباء، بينما تخشى دولتا المصب (مصر والسودان) من أن يؤثر على حصتهما من مياه نهر النيل. مساعد وزير الخارجية المصري الأسبق، نائب رئيس «المجلس المصري للشؤون الأفريقية»، السفير صلاح حليمة أكد أن «الأمن المائي مرتبط بالأنهار وإدارة السدود». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن «مصر تؤكد باستمرار أهمية مراعاة القوانين والمواثيق والاتفاقيات الدولية بشأن إدارة الموارد المائية»، كما «تنتقد التصرفات الأحادية من جانب إثيوبيا لفرض الأمر الواقع فيما يتعلق بـ(سد النهضة)». وأضاف حليمة أن «تحقيق الأمن المائي يستلزم تعاون الدول في إدارة الموارد المائية وإنشاء السدود، ولدى مصر تجربة مهمة في هذا المجال يمكن لدول القارة الأفريقية الاستفادة منها». وتعاني مصر من «عجز مائي» بنحو 30 مليار متر مكعب سنوياً، حيث «تبلغ حصتها من مياه نهر النيل 55.5 مليار متر مكعب سنوياً، في حين يتجاوز استهلاكها الحالي 85 مليار متر مكعب، ويتم تعويض الفارق من المياه الجوفية، ومشروعات تحلية مياه البحر، وإعادة تدوير مياه الصرف الزراعي»، وفق وزارة الري المصرية. وزير الري خلال مشاركته في الاحتفال بالذكرى الثامنة والأربعين لاستقلال جيبوتي (مجلس الوزراء المصري) وأشار وزير الري المصري، الجمعة، إلى العلاقات التاريخية الراسخة بين مصر وجيبوتي، بوصفها نموذجاً في ظل تحديات دولية وإقليمية مركبة ومتعددة الأوجه تحتم مزيداً من التعاون والتكاتف وتوحيد الرؤى». وقال إن «الواقع الإقليمي والدولي يفرض إدراك حجم التحديات، من قضايا الأمن والسلم، إلى التنمية المستدامة والاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، والتي تتعاظم في المنطقتين العربية والأفريقية». وأعرب عن «تطلع مصر إلى تعزيز العمل الأفريقي المشترك وتعميق التكامل والتعاون الإقليمي». وأكد أن «بلاده تعمل حالياً على وضع اللمسات النهائية على مذكرة التفاهم بين وزارة الموارد المائية والري المصرية ووزارة الطاقة والموارد الطبيعية الجيبوتية، والتي ستُوفر إطاراً للتعاون في العديد من المجالات»، من بينها الإدارة المتكاملة للموارد المائية، والتقنيات الحديثة في التحلية وتغذية الخزانات الجوفية، وبناء القدرات، وتبادل المعرفة، والبحوث المشتركة. وزير الزراعة المصري خلال مشاركته في المؤتمر الوزاري لـ«الفاو» بروما (مجلس الوزراء المصري) وفي سياق التعاون مع دول القارة الأفريقية، أكد وزير الزراعة المصري، علاء فاروق، «التزام بلاده بتعزيز التعاون مع الدول الأفريقية لبناء سلاسل قيمة زراعية أكثر كفاءة وشمولاً واستدامة». وقال في كلمته خلال مشاركته باجتماعات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة «الفاو»، والتي تُعقد حالياً بروما، الجمعة، إن «تنمية سلاسل القيمة الزراعية أحد المحاور الرئيسية لتحقيق الأمن الغذائي، والنمو الاقتصادي، وتوفير فرص العمل، خصوصاً في المناطق الريفية»، لافتاً إلى «اهتمام مصر بجذب الاستثمارات في جميع مراحل هذه السلاسل، بداية من الإنتاج الزراعي ومروراً بالتصنيع، والتسويق، ونهاية بالتصدير». كما بحث وزير الزراعة المصري خلال لقاء على هامش اجتماعات «الفاو» مع مفوض الزراعة بالاتحاد الأفريقي، موزيس كيلافاتي «سبل تعزيز التعاون في المجالات المرتبطة بالتنمية الزراعية والأمن الغذائي»، وفق إفادة لـ«مجلس الوزراء المصري»، الجمعة. وأشار الوزير المصري إلى «تشكيل لجنة لدراسة آلية تشجيع المستثمرين المصريين على الاستثمار في دول القارة الأفريقية، بهدف فتح مجالات أرحب للتعاون المصري مع دول القارة، فضلاً عن تحقيق التنمية الزراعية، والأمن الغذائي على مستوى الدول الأفريقية». بينما لفت نائب رئيس «المجلس المصري للشؤون الأفريقية» إلى «ارتباط الأمن المائي بالأمن الغذائي، في ظل أهمية توافر المياه للزراعة وتحقيق الاكتفاء الذاتي من الغذاء»، مشيراً إلى «تمتع دول القارة الأفريقية بموارد مهمة في هذا الإطار يمكن تعظيم الاستفادة منها عبر التعاون».

توافق مصري - فرنسي على ضرورة التزام إيران وإسرائيل بوقف النار
توافق مصري - فرنسي على ضرورة التزام إيران وإسرائيل بوقف النار

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

توافق مصري - فرنسي على ضرورة التزام إيران وإسرائيل بوقف النار

توافقت مصر وفرنسا على «أهمية التزام إيران وإسرائيل بشكل كامل بوقف إطلاق النار». وأكدتا ضرورة اتخاذ إجراءات عملية وملموسة تسهم في خفض التصعيد، وفتح المجال أمام المسارات السياسية والدبلوماسية. جاء ذلك خلال اتصال هاتفي بين وزير الخارجية المصري، بدر عبد العاطي، ونظيره الفرنسي، جان نويل بارو، الجمعة، تناول التطورات الإقليمية وسبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين. ورحبت مصر، الثلاثاء الماضي، بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب التوصل إلى وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وعدّته «تطوراً جوهرياً نحو احتواء التصعيد الخطير الذي شهدته المنطقة خلال الأيام الأخيرة»، ومن شأنه أن «يشكل نقطة تحول مهمة نحو إنهاء المواجهة العسكرية بين البلدين واستعادة الهدوء بالمنطقة». وأكدت مصر حينها أن هذه الخطوة تمثل فرصة حقيقية لوقف دائرة التصعيد والهجمات المتبادلة، وتهيئة البيئة المواتية لاستئناف الجهود السياسية والدبلوماسية. ودعت الطرفين الإسرائيلي والإيراني للالتزام الكامل بوقف إطلاق النار، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس خلال هذه المرحلة الدقيقة، واتخاذ الإجراءات التي تسهم في تحقيق التهدئة، وخفض التصعيد بما يحافظ على أمن واستقرار المنطقة وسلامة شعوبها. كما رحّب الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، الأربعاء الماضي، بالإعلان عن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران، مشدداً على أهمية تثبيت هذا الاتفاق والالتزام به، في ضوء ما شهدته الساحة الإقليمية من تصعيد «كاد يزج بالمنطقة في فوضى وعنف شامل». السيسي خلال لقاء بزشكيان على هامش قمة «تجمع البريكس» بمدينة قازان الروسية في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي (الرئاسة المصرية) واتفق الرئيسان حينها على أن المرحلة الحالية، بما تنطوي عليه من دقة وحساسية، تقتضي الدفع نحو الحلول السياسية الشاملة، وتبني مقاربات تأخذ بعين الاعتبار مختلف الأبعاد المرتبطة بالأمن الإقليمي. وشددا على أهمية استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي بين واشنطن وطهران، وضرورة معالجة الشواغل المرتبطة بعدم الانتشار النووي، والدفع نحو إقامة منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط، بحسب «الرئاسة المصرية». ووفق إفادة لمتحدث وزارة الخارجية المصرية، تميم خلاف، الجمعة، فإن الوزيرين عبد العاطي وبارو بحثا تطورات الأوضاع في قطاع غزة، بعد التوصل إلى وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، وأكدا «أهمية استئناف وقف إطلاق النار في غزة، ونفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع في ظل التدهور الحاد للأوضاع الإنسانية بالقطاع». واستعرض عبد العاطي خلال الاتصال الهاتفي الجهود الحثيثة التي تضطلع بها مصر وقطر والولايات المتحدة، لسرعة التوصل إلى وقف إطلاق النار في غزة وضمان استدامته، مشدداً على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بدوره لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة والضفة الغربية. كما تناول الوزيران مسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، حيث استمع عبد العاطي من نظيره الفرنسي للتطورات ذات الصلة بالمؤتمر الدولي رفيع المستوى بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتطبيق «حل الدولتين» برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، وشدد عبد العاطي على «ضرورة تحقيق تسوية عادلة ومستدامة للقضية الفلسطينية من خلال تنفيذ حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على خطوط 4 يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس الشرقية». فلسطينيون يبحثون عن ناجين بين أنقاض مبنى تضرر في غارة إسرائيلية على مخيم البريج للاجئين بقطاع غزة (أ.ف.ب) وفي أبريل (نيسان) الماضي، أكد السيسي، ونظيره الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال زيارة مدينة العريش المصرية، «ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، وأهمية العمل على الإسراع في نفاذ المساعدات الإنسانية وضمان حماية المدنيين وعمال الإغاثة». وشددا على «رفضهما القاطع لأي محاولات تستهدف تهجير الفلسطينيين من أرضهم». وعلى صعيد آخر، أشاد عبد العاطي وبارو، الجمعة، بالعلاقات الاستراتيجية بين مصر وفرنسا، وأكدا «الحرص المشترك لتعزيز كل جوانب العلاقات الثنائية والارتقاء بها إلى آفاق أرحب». ووقّع السيسي وماكرون بالقاهرة، في أبريل الماضي، إعلاناً يقضي بترفيع العلاقات بين البلدين إلى مستوى «شراكة استراتيجية»، إلى جانب توقيع عدد من مذكرات التفاهم واتفاقيات التعاون الثنائي. وقال السيسي حينها إن التوقيع على إعلان ترفيع العلاقات بين بلاده وباريس إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية «يتوج مسيرة طويلة من التعاون الثنائي بين البلدين»، وأشار إلى أن «الاتفاق يفتح آفاقاً جديدة من التعاون المشترك».

كيف تتصرف إن وصفك زملاؤك بالمتشائم؟
كيف تتصرف إن وصفك زملاؤك بالمتشائم؟

هارفارد بزنس ريفيو

timeمنذ 6 ساعات

  • هارفارد بزنس ريفيو

كيف تتصرف إن وصفك زملاؤك بالمتشائم؟

هل سبق أن شاركت في اجتماع حضره شخص ينتقد كل فكرة أو يركز دائماً على المخاطر في أي أسلوب أو… تابع التصفح باستخدام حسابك لمواصلة قراءة المقال مجاناً حمّل تطبيق مجرة. اقرأ في التطبيق أو الاستمرار في حسابك @ @ المحتوى محمي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store