logo
حكم قضائي يقرب الطالبة التركية المحتجزة في لويزيانا من جلسة استماع للإفراج عنها

حكم قضائي يقرب الطالبة التركية المحتجزة في لويزيانا من جلسة استماع للإفراج عنها

الشرق السعودية٠٧-٠٥-٢٠٢٥

أمرت محكمة استئناف فيدرالية إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأربعاء، بنقل الطالبة التركية بجامعة تافتس رميساء أوزتورك، المحتجزة في مركز احتجاز مهاجرين في لويزيانا بعد مشاركتها في أنشطة لدعم القضية الفلسطينية، إلى فيرمونت ليقرر القاضي ما إذا كان سيفرج عنها بكفالة.
ويمثل الحكم الذي أصدرته محكمة الاستئناف الأميركية للدائرة الثانية في نيويورك الأربعاء، انتصاراً لرميساء أوزتورك، ويقربها خطوة من جلسة استماع يمكن أن يقرر فيها القاضي الإفراج عنها بعد ستة أسابيع من الاحتجاز.
وأصبحت قضيتها مثالاً بارزاً على جهود الرئيس الجمهوري الرامية إلى ترحيل الناشطين المؤيدين للفلسطينيين في الجامعات الأميركية الذين تحدثوا ضد حرب إسرائيل في غزة.
كانت هيئة قضائية من ثلاثة قضاة قد رفضت طلب الإدارة وقف أمر القاضي الصادر في 18 أبريل، بنقل أوزتورك إلى فيرمونت حتى تكون متاحة لحضور جلسة الاستماع وإجراءات الطعن القانوني في احتجازها.
وقالت إيشا بهانداري محامية أوزتورك في الاتحاد الأميركي للحريات المدنية "نحن ممتنون لأن المحكمة رفضت محاولة الحكومة عزلها عن مجتمعها ومحاميها أثناء متابعتها لقضيتها للإفراج عنها".
وكان قاضي المحكمة الجزئية الأميركية ويليام سيشينز في بيرلينجتون قد حدد في وقت سابق موعد جلسة الاستماع الجمعة، لكن الدائرة الثانية منحت الإدارة مهلة حتى 14 مايو لنقل أوزتورك، وهو ما قد يؤدي إلى تأجيل إجراءات الإفراج عنها بكفالة.
كما يُحتمل أن تطلب الإدارة من المحكمة العليا الأميركية التدخل.
وألقي القبض على أوزتورك، وهي طالبة دكتوراه وحاصلة على منحة فولبرايت، في أحد شوارع ضاحية سومرفيل في بوسطن في مارس، بعد أن ألغت وزارة الخارجية الأميركية تأشيرة دراستها، مستشهدة بمقال رأي شاركت في تأليفه في صحيفة طلاب جامعة تافتس العام الماضي.
وانتقد المقال رد فعل الجامعة على دعوات الطلاب إلى سحب الاستثمارات في الشركات المرتبطة بإسرائيل بعد اندلاع الحرب في غزة، و"الاعتراف بالإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين".
وانتشر فيديو اعتقالها على يد عناصر ملثمين، مما دفع إلى رفع دعوى قضائية فورية. ووصف محاموها احتجازها بأنه غير قانوني وانتهاك لحقوقها في حرية التعبير بموجب التعديل الأول للدستور الأميركي.
ونُقلت أوزتورك إلى لويزيانا في اليوم التالي لاعتقالها، بعد احتجازها لفترة وجيزة في فيرمونت.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترمب يحيي جدل «الولاية الثالثة» بفيديو... وصورة عملاقة
ترمب يحيي جدل «الولاية الثالثة» بفيديو... وصورة عملاقة

الشرق الأوسط

timeمنذ 16 دقائق

  • الشرق الأوسط

ترمب يحيي جدل «الولاية الثالثة» بفيديو... وصورة عملاقة

يُجمع المراقبون على أن العاصمة واشنطن والمدن الأميركية الكبرى لم تشهد تعليق صور ضخمة على جدران مبانيها لأي رئيس أميركي حالي أو سابق، باستثناء «الآباء المؤسسين». وحتى في ذروة الحملات الانتخابية الرئاسية، كانت صور المرشحين وملصقاتهم «متواضعة» في ظل قوانين صارمة تمنع تحويل الشوارع والطرقات والساحات إلى «فوضى بصرية»، وتُلزم أصحابها بإزالتها بعد انتهاء الانتخابات. إلا أن الرئيس دونالد ترمب كسر هذه القاعدة، بعدما رُفعت صورته في لافتة ضخمة على واجهة مبنى وزارة الزراعة بواشنطن، ما أثار ردود فعل تراوحت بين الحيرة والرفض والإعجاب. وتزامن رفع صورة الرئيس العملاقة مع تلميحه إلى احتمال ترشّحه لولاية ثالثة، ما جدّد الجدل حول مدى استعداده لخرق الدستور الذي يقيّد منصب الرئاسة بولايتين فقط. ونشر ترمب، الخميس، مقطع فيديو عبر منصته «تروث سوشيال»، يظهر فيه بشكل افتراضي على غلاف مجلة «تايم» الأميركية، وهو يفوز بعدد لا نهائي من الدورات الانتخابية الرئاسية، ويختتم بعبارة «ترمب رئيساً للأبد». ظهرت صورة ترمب إلى جانب صورة الرئيس الأسبق «المؤسس» أبراهام لينكولن، على واجهة مبنى وزارة الزراعة، الأسبوع الماضي. وقال سيث كريستنسن، مدير الاتصالات في الوزارة، إنه تمّ رفع اللافتتين تكريماً للذكرى الـ163 لتأسيس الوزارة، وستبقيان مُعلّقتين «للأشهر المقبلة». صورتان لأبرهام لينكولن ودونالد ترمب على واجهة وزارة الزراعة في واشنطن (أ.ب) وكتب مُشيراً إلى احتفالات «يوم الذكرى» و«يوم العلم» والرابع من يوليو (تموز) (عيد الاستقلال) المُقبلة، بالإضافة إلى ذكرى تأسيس الوزارة: «لدى وزارة الزراعة الكثير لتتذكره. تُخلّد اللافتات على واجهة المبنى هذه اللحظات في التاريخ الأميركي، وتُشيد برؤية وقيادة مؤسس وزارة الزراعة الأميركية، أبراهام لينكولن، وأفضل مناصر للمزارعين ومربي الماشية في أميركا، الرئيس ترمب». ويُشرف مبنى الوزارة على الحديقة الممتدة من مبنى الكابيتول إلى نصب واشنطن التذكاري، والتي تجذب أكثر من 25 مليون زائر سنوياً، أي أكثر من حدائق «يلوستون»، ومتنزه «يوسميتي» الوطني، و«غراند كانيون» مجتمعة. وتُشكّل هذه الحديقة خلفيةً للاحتجاجات وحفلات تنصيب الرؤساء، والزيارات السياحية، والنزهات الصيفية. كما أنها محاطة بالآثار والنصب التذكارية والمتاحف التي تروي تاريخ الولايات المتّحدة، ما يجعل المكان مثالياً للدعاية التي يريد ترمب استغلالها. وتنقل صحيفة «واشنطن بوست» عن ليزا شورت، أستاذة الجغرافيا في جامعة «جورج واشنطن»، والتي ألّفت كتاباً عن تاريخ المتنزه: «إنه يُمثّل تاريخنا ومُثُلنا التأسيسية». «حتى شيء بسيط في البداية مثل تعليق لافتة عليها صورة الرئيس اكتسب أهمية متزايدة بسبب رمزية (المكان)». وأضافت: «لا أستطيع أن أتذكر مثالاً آخر لإدارة روّجت لنفسها بهذه الطريقة الواضحة في المتنزه». بيد أن ردود فعل المشاة وراكبي الدراجات على صورة ترمب، تراوحت بين من عبّروا عن استغرابهم، وهم في الغالب من معارضيه، ومن ابتسموا لالتقاط صور «سيلفي»، وهم من أنصاره، وآخرون أكملوا سيرهم دون اهتمام. ويرى البعض أن رفع هذه الصورة العملاقة لترمب، يأتي في سياق إصراره على عدم التراجع عن نيته خوض السباق الرئاسي عام 2028، بعدما أثار منذ فترة فكرة ترشحه لولاية ثالثة. وهو الأمر الذي يثير قلق معارضيه، الذين يقولون إنه يحكم بـ«طريقة استبدادية»، ويرون سلوكه مماثلاً لهم، ويخشون أن يحاول الاستيلاء على السلطة بشكل غير ديمقراطي، كما حاول أن يفعل بعد خسارة انتخابات 2020. ويستشهد هؤلاء بما أشار إليه ترمب، منذ فترة، عندما قدم نفسه باسم «الملك» على وسائل التواصل الاجتماعي، ونشر البيت الأبيض صورةً له وهو يرتدي تاجاً بعد إعلانه أن نيويورك «أُنقذت» من خلال تحركه لإلغاء الموافقة الفيدرالية على رسوم الازدحام في المدينة، وكتب ترمب: «عاش الملك»، وأعاد البيت الأبيض نشر عبارته على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة به. وفي الأسبوعين الماضيين، نشر ترمب أيضاً صورة له وهو يرتدي الزي البابوي بعد فترة قصيرة من وفاة البابا فرنسيس وقبل انتخاب البابا ليو الرابع عشر. كما أنه لا يفوت فرصة للظهور بمظهر الرئيس القوي، معتمداً على «تفويض كاسح» من الشعب الأميركي. كما استشهد ترمب بعبارة تُنسب إلى الديكتاتور الفرنسي نابليون بونابرت بأن «مَن ينقذ بلاده لا ينتهك أي قانون»، وذلك في معرض الحرب التي يخوضها ضد القضاء، بعدما واجهت أوامره التنفيذية سيلاً من الأحكام القضائية التي أوقفتها جزئياً أو كلياً. وفي فبراير (شباط)، خلال احتفال نظَّمه البيت الأبيض بمناسبة شهر تاريخ السود، الذي يحتفي بتاريخ الأميركيين السود، سأل ترمب الحضور عمَّا إذا كان يجب أن يترشَّح مرة أخرى، وردوا عليه بهتاف: «4 سنوات أخرى». وغالباً ما ينشر مؤيدوه على وسائل التواصل الاجتماعي رسائل ودعوات وفيديوهات تؤيد ترشحه، رغم أنه كان قد صرّح أخيراً بأن نائبه جي دي فانس ووزير خارجيته ماركو روبيو أكثر المرشحين المؤهلين لخلافته.

بطاقة "ترمب" الذهبية .. من سيشتري طريقه إلى أمريكا؟
بطاقة "ترمب" الذهبية .. من سيشتري طريقه إلى أمريكا؟

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

بطاقة "ترمب" الذهبية .. من سيشتري طريقه إلى أمريكا؟

في فبراير، أعلن الرئيس دونالد ترمب خططا لإصدار تأشيرة "بطاقة ذهبية" مقابل 5 ملايين دولار، تُتيح امتيازات الإقامة الدائمة (البطاقة الخضراء) وتعد "طريقًا لحمل الجنسية". ووفقا لـ "بزنس إنسايدر"، أشار إلى أن ما يصل إلى مليون شخص قد يرغبون في شراء هذه البطاقة، وقال وزير التجارة هوارد لوتنيك إن 250 ألف شخص "يصطفون في طوابير" و"جاهزون لدفع مبلغ 5 ملايين دولار". هذا الأسبوع، صرّح لوتنيك لموقع أكسيوس بأنه سيطلق موقعا إلكترونيا يُمكن للمتقدمين المحتملين من خلاله تسجيل اهتمامهم خلال أسابيع، وستنشر تفاصيل أكثر لاحقًا. من جانب آخر، لا يتوقع دومينيك فوليك، رئيس قسم العملاء الأفراد في شركة هينلي وشركاه، شركة استشارات للهجرة عبر الاستثمار، أن تُؤدي الخطة إلى تدفق كبير من الطلبات. وقال لموقع بزنس إنسايدر: "تقديراتهم مُخطئة تمامًا". قاعدة عامة، لا يُنفق الأثرياء أكثر من 10% من صافي ثروتهم على عملية شراء كمالية واحدة، سواءً كان يخت، أو ساعة، أو حق الإقامة في بلد ما. وأكد فوليك أن الفرد يحتاج إلى 50 مليون دولار على الأقل من صافي ثروته ليتمكن من إنفاق 5 ملايين دولار براحة. وأضاف: "على مستوى العالم أجمع، ربما لا يتجاوز عدد الذين يمتلكون صافي ثروة كهذه 100 إلى 150 ألف شخص، ومعظمهم مقيمون أصلا في الولايات المتحدة، وهذا يعني أن السوق المحتملة لا تتجاوز 100 ألف شخص". حتى لو كنت فاحش الثراء، سيعز عليك إقناع نفسك دفع 5 ملايين دولار بدلًا من استثمارها. فعديد من الدول الأخرى التي تُقدم برامج الجنسية أو الإقامة من خلال الاستثمار تُقدم عوائد ملموسة، وليست مجرد تدفقات رأسمالية خارجية. تقدم نيوزيلندا الإقامة مقابل استثمار 2.95 مليون دولار، فيما تشترط سنغافورة استثمار 7.8 مليون دولار. قال فوليك: "هذه جميعها استثمارات، أموال أستثمرها في سوق الأسهم، أو في شركة، أو في سندات، وتعود علي بعائد". كما أن العبء الضريبي المحتمل قد يُثني المتقدمين. فعلى عكس دول عديدة، تفرض الولايات المتحدة ضرائب على مواطنيها - وحتى حاملي البطاقة الخضراء المقيمين في الخارج - على دخلهم العالمي. وقال فوليك: "إنها ليست مكانًا مناسبًا من الناحية الضريبية. إذا لم تُعدّل المعاملة الضريبية، فسنرى فشلًا ذريعًا". أحدثت خطة ترمب تأثيرًا من خلال زيادة الاهتمام بتأشيرة أقل تكلفة، التفضيل الخامس للتوظيف (EB5) للمستثمرين المهاجرين، والتي تمنح بطاقات خضراء مقابل استثمار 1.05 مليون دولار. وقال فوليك: "ربما اتصل بنا 80% من العملاء المحتملين الذين تحدثنا إليهم فورا قائلين: لنبدأ العملية". أظهر تقرير حديث صادر عن شركة شركة هينلي وشركاه وشركة نيو وورلد ويلث العالمية المتخصصة في تحليل الثروات أن الاستفسارات المتعلقة بتأشيرة المستثمرين المهاجرين ارتفعت 168% في الربع الأول من هذا العام مقارنةً بالربع الأخير من 2024. وبحلول أبريل، شكّلت الاستفسارات حول تأشيرة المستثمرين المهاجرين نحو 50% من إجمالي الاستفسارات لعام 2024.

"آل عاتي" في ثلوثية الأفلاج: السعودية ركيزة الاستقرار الإقليمي والدولي
"آل عاتي" في ثلوثية الأفلاج: السعودية ركيزة الاستقرار الإقليمي والدولي

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

"آل عاتي" في ثلوثية الأفلاج: السعودية ركيزة الاستقرار الإقليمي والدولي

تصوير: رشيد الركبان استضافت ثلوثيات محافظة الأفلاج التابعة لجمعية تنمية الأفلاج الكاتب والمحلل السياسي والمستشار الإعلامي مبارك بن بنيان آل عاتي، بحضور نخبة من الفكر والثقافة في المحافظة، وذلك في مجالس العقيد متقاعد مبارك بن عاتي العجمي. وتحدث السياسي السعودي مبارك آل عاتي في اللقاء عن أسس السياسة الخارجية السعودية، التي تقوم على مجموعة من الركائز الاستراتيجية التي تشكل إطار عمل السعودية على الساحة الدولية. وتناول البعد الوطني مؤكدًا أن حماية مقدرات الوطن ومكتسباته الاقتصادية والديمغرافية تأتي في صدارة أولويات السياسة السعودية. وانتقل بعد ذلك إلى جانب السيادة الدينية والاقتصادية، مشيرًا إلى مكانة الحرمين الشريفين، وأهمية حماية ثروات البلاد. ثم استعرض آل عاتي البعد الخليجي مبرزًا التزام السعودية بأمن واستقرار دول مجلس التعاون الخليجي، وضاربًا المثل بموقفها التاريخي من أزمة غزو الكويت. وعرج بعد ذلك على البُعد العربي، وأكد انتماء السعودية العميق لهويتها العربية، ودورها الثابت في دعم القضايا العربية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأكمل حديثه عن الحضور الدولي للمملكة، مشيرًا إلى أنها دولة فاعلة على المستوى العالمي، وعضو نشط في المنظمات الدولية، تلتزم بمواثيق الأمم المتحدة، وتؤيد كل ما يعزز الأمن والسلم الدوليَّين، وتُعلي من شأن القانون الدولي. وتابع حديثه عن تجسُّد الحكمة التي تتمتع بها القيادة السعودية، وعمق الرؤية وبعد النظر في إدارة شؤون الدولة داخليًّا وخارجيًّا؛ وإسهام ذلك في ترسيخ علاقات قوية ومتوازنة مع مختلف دول المحاور؛ ما جعل السعودية محطة رئيسية لزيارات قادة وحكام ورؤساء كبرى دول العالم تقديرًا لمكانتها وثقلها السياسي والاقتصادي. واختتم بالحديث عن إشادة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال زيارته للمملكة بما حققته من تطور ونهضة شاملة في مختلف المجالات، وأثنى على الرؤية الطموحة التي تقودها القيادة السعودية نحو مستقبل مزدهر، يعكس مكانة السعودية العالمية، مؤكدًا أن ما شاهده يجسد قوة التحول والنمو الذي تشهده البلاد على الأصعدة كافة. وشهد اللقاء حوارًا ثريًّا بين الضيف والحضور، وتبادلاً للآراء حول محاور السياسة السعودية، ومكانتها الإقليمية والعالمية. يُذكر أن برنامج " ثلوثيات" يعد من المبادرات الثقافية والاجتماعية التي تنظمها جمعية تنمية الأفلاج بشكل دوري، ويستضيف نخبة من المتخصصين في مجالات الفكر والسياسة والإعلام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store