logo
تقنيات فعالة تساعدك في الحصول على صيحة الوجه المنحوت

تقنيات فعالة تساعدك في الحصول على صيحة الوجه المنحوت

مجلة هيمنذ 21 ساعات
يعد الوجه المنحوت والخدود المحددة من أبرز علامات الجمال التي تبحث عنها الكثير من النساء اليوم. فمظهر الخد الممتلئ قد يجعل الوجه يبدو أكبر وأقل تحديداً، بينما يضفي الوجه النحيف إشراقة طبيعية وملامح أكثر وضوحاً. ومع التقدم الكبير في مجال التجميل، ظهرت تقنيات متنوعة تساعد على تنحيف الخدود بطرق آمنة وفعّالة، سواء عبر أساليب طبيعية منزلية أو إجراءات غير جراحية متطورة. لذلك، إليك أبرز وأحدث هذه التقنيات التي تمنحك وجهاً منحوتاً ومظهراً شبابياً مشرقاً.
سبب تفضيل معظم النساء للوجه النحيف
الملامح الأكثر وضوحاً وجاذبية
الوجه النحيف يبرز ملامح الوجه بشكل طبيعي، مثل الفك المحدد، والذقن، وعظام الخد، مما يمنح المرأة إطلالة أكثر أناقة وجاذبية. بالمقابل، الوجه الممتلئ قد يجعل الملامح تبدو أقل تحديداً، حتى وإن كانت البشرة ناعمة وشابة.
الشباب والإشراقة
الوجه النحيف غالباً ما يُرتبط بمظهر شبابي ورياضي، فهو يعطي إحساساً بالحيوية والنشاط. في حين أن الوجه الممتلئ قد يظهر أحياناً وكأنه أكثر "ثقلاً"، حتى مع البشرة الصحية.
سهولة تطبيق المكياج وإبراز الملامح
تنسيق المكياج يصبح أسهل على الوجه النحيف، حيث يمكن تحديد الخدود والفك وعظام الحاجب بشكل واضح، مما يساعد على إبراز الملامح بطريقة طبيعية وجذابة.
المعايير الجمالية الحديثة
الثقافة العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في ترسيخ مفهوم الوجه النحيف كمعيار للجمال، مع التركيز على ملامح محددة ومتناسقة. الكثير من المشاهير والأيقونات الجمالية يظهرن بوجه منحوت، مما يجعل النساء تسعى للحصول على نفس الإطلالة.
الثقافة العالمية ووسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في ترسيخ مفهوم الوجه النحيف كمعيار للجمال
الشعور بالرشاقة والصحة
الوجه النحيف غالباً ما يعكس وزناً صحياً، ويعطي إحساساً بالعناية بالنفس والرشاقة، وهذا ينعكس على ثقة المرأة بمظهرها.
تقنيات غير جراحية لتنحيف الوجه
تمارين الوجه
تعتبر التمارين الوجهية من أبسط وأكثر الطرق الطبيعية لتقليل حجم الخدود. هذه التمارين تعتمد على تحريك عضلات الوجه بطريقة مدروسة لتحفيز الدورة الدموية وشد الجلد مثل:
نفخ الخدين بالهواء وتحريك الهواء من جانب لآخر عدة مرات يومياً.
شد الفم على شكل قبلة مع مقاومة اليدين لتحريك العضلات.
ابتسامة عريضة مع شد الخدين إلى الأعلى ثم استرخاء.
أما فوائد تمارين الوجه:
شد عضلات الوجه بدون تدخل طبي.
تحسين مرونة الجلد والمظهر العام للوجه.
تظهر النتائج بعد عدة أسابيع من المواظبة.
التدليك الليمفاوي
التدليك الليمفاوي للوجه يعتمد على تحفيز تصريف السوائل الزائدة والسموم من الوجه، ما يقلل من الانتفاخ ويبرز ملامح الخدود والفك.
طرق التطبيق:
استخدام أصابع اليد بحركات لطيفة من مركز الوجه نحو الأطراف.
الاعتماد على أدوات مثل Gua Sha أو Rollerلزيادة فعالية التدليك.
الفوائد:
تقليل التورم والاحتباس المائي في الوجه.
تحسين لون البشرة ومظهرها الصحي.
تعزيز امتصاص مستحضرات العناية بالبشرة.
التدليك الليمفاوي للوجه يساعد على تنحيف الوجه
تقنية الميزوثيرابي:
تُعد تقنية الميزوثيرابي من أحدث الابتكارات في عالم تنحيف الخدود، حيث يقوم الطبيب بحقن مزيج من المواد الفعّالة مثل الفيتامينات أو الإنزيمات في مناطق محددة من الوجه، بهدف تفتيت الدهون الموضعية بلطف. ومع هذه التقنية، يمكن ملاحظة فرق واضح في تحديد الخدود وشد البشرة، إضافة إلى تحسين ملمس الجلد بشكل عام. ما يميز الميزوثيرابي أنه يمنح نتائج أسرع مقارنة بالطرق الطبيعية، لكن تبقى القاعدة الذهبية هي إجراؤه على يد طبيب مختص لضمان الأمان وتجنب أي مضاعفات.
الموجات فوق الصوتية والراديو فريكونسي (Ultrasound & RF)
تقنيات غير جراحية تعتمد على طاقة الموجات لتفتيت الدهون وشد الجلد في آن واحد.
أما فوائدها فهي:
تقليل الدهون في الخدين والذقن.
تحسين ملامح الوجه بشكل واضح.
لا تتطلب فترة نقاهة طويلة بعد الجلسة.
بعض الأجهزة الجديدة تجمع بين الموجات فوق الصوتية والترددات الراديوية لنتائج أسرع وأكثر فعالية.
التبريد التجميلي أو الكرايو (Cryolipolysis)
يُعرف التبريد التجميلي أو الكرايو (Cryolipolysis) كأحد الأساليب الحديثة لتنحيف الخدود بطريقة لطيفة وغير جراحية. تقوم هذه التقنية على مبدأ تجميد الخلايا الدهنية في منطقة الخدين، مما يتسبب في موتها تدريجياً ليقوم الجسم بالتخلص منها بشكل طبيعي عبر العمليات الحيوية. ومع مرور الأسابيع، تبدأ الملامح في الظهور أكثر تحديداً، خاصة عند منطقة الخدود والذقن، لتمنح المرأة نتائج طبيعية دون فترات تعافي طويلة. ما يميز الكرايو أنه إجراء آمن وفعّال للعديد من النساء الباحثات عن إطلالة منحوتة دون تدخل جراحي.
الفيلر والكونتور غير الجراحي يمنحك نتائج فورية لتنحيف الخدود
الفيلر والكونتور غير الجراحي
في بعض الحالات، لا يكون الحل الأمثل لتنحيف الخدود هو إزالة الدهون فحسب، بل إعادة توزيع الحجم بطريقة ذكية. وهنا يأتي دور الفيلر والكونتور غير الجراحي، حيث يستخدم الطبيب الفيلر الذكي لإبراز الملامح وإعادة تشكيل الوجه بحيث يبدو أكثر تحديداً وأقل امتلاءً. ما يميز هذه التقنية أنها تمنح نتائج فورية يمكن ملاحظتها منذ الجلسة الأولى، وتستمر عادةً بين ستة أشهر وسنة كاملة حسب نوع الفيلر المستخدم. ولتعزيز النتيجة، يمكن دمجها مع الحقن التنحيفية لتحقيق مظهر منحوت ومتناسق بأقصى قدر من الدقة، وكل ذلك دون الحاجة إلى تدخل جراحي.
نصائح بعد تطبيق تقنيات تنحيف الخدود
لضمان أفضل النتائج والحفاظ عليها لفترة أطول بعد الخضوع لأي من تقنيات تنحيف الخدود، ينصح الأطباء باتباع بعض الإرشادات البسيطة:
الابتعاد عن التدخين، لما لهما من تأثير سلبي على مرونة البشرة وتجدد الخلايا.
الالتزام بشرب كمية كافية من الماء يومياً لتعزيز ترطيب الجلد وتحفيز الجسم على التخلص من السموم.
تجنب التعرض المباشر للشمس في الأيام الأولى، مع استخدام واقٍ شمسي عالي الجودة لحماية البشرة.
اتباع نظام غذائي متوازن غني بالخضروات والفواكه والبروتينات، مع تقليل الملح والسكريات للحد من احتباس السوائل.
الامتناع عن التدليك أو الضغط على منطقة الخدود مباشرة بعد الإجراء، إلا إذا نصح الطبيب بعكس ذلك.
االتزام بجلسات المتابعة التي يحددها الطبيب لمراقبة النتائج وضمان استمرار تحسن الملامح.
هل الإجراء مناسب للجميع؟
ليس بالضرورة، فتنحيف الوجه أو الخدود حتى بالتقنيات غير الجراحية قد لا يكون مناسباً لجميع النساء. هناك عوامل تحدد مدى ملاءمة الإجراء، منها:
العمر وحالة الجلد:النساء الأصغر سناً أو ذوات البشرة المرنة يحصلن غالباً على نتائج أفضل.
النساء الأصغر سناً أو ذوات البشرة المرنة يحصلن غالباً على نتائج أفضل من تنحيف الخدود
كمية الدهون في الوجه:إذا كان الامتلاء ناتجاً عن احتباس سوائل أو زيادة وزن مؤقتة، قد تكفي الطرق الطبيعية أو النظام الغذائي.
المشاكل الصحية:النساء اللواتي يعانين من أمراض مزمنة مثل أمراض الكبد، مشاكل التخثر، أو الحساسية الشديدة قد يحتجن لتقييم خاص قبل الإجراء.
توقعات المرأة:من المهم أن تكون التوقعات واقعية، إذ قد لا تحقق بعض التقنيات تغييرات جذرية.
مصدر صورة نجوى كرم من حسابها على إنستاغرام.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المدينة المنورة.. تدخل طبي معقّد ينهي معاناة رضيع من تشوهات خلقية نادرة
المدينة المنورة.. تدخل طبي معقّد ينهي معاناة رضيع من تشوهات خلقية نادرة

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

المدينة المنورة.. تدخل طبي معقّد ينهي معاناة رضيع من تشوهات خلقية نادرة

نجح فريق طبي متخصص في الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى أحد، عضو تجمع المدينة المنورة الصحي، في إجراء تدخل طبي دقيق لرضيع يبلغ من العمر 29 يومًا، وُلد مكتمل النمو بوزن 3.8 كغم، ويعاني من تشوهات خلقية متعددة شملت خللًا في نمو الهيكل العظمي، وقصرًا في الرقبة والأطراف، إضافة إلى شق حنكي على شكل حرف U. وأوضح تجمع المدينة المنورة الصحي أن الرضيع أُدخل إلى العناية المركزة بسبب ضيق تنفسي حاد، مع اشتباه بتعفن الدم، مما استدعى وضعه على جهاز التنفس الصناعي باستخدام إعدادات دقيقة تناسب حالته الحساسة. وأظهرت الفحوصات القلبية وجود فتحة صغيرة بين البطينين (VSD)، وقناة شريانية مفتوحة (PDA)، وقصور متوسط في الصمام ثلاثي الشرفات، مع احتفاظ البطين الأيسر بوظيفة جيدة. ونظرًا للاعتماد الطويل على التنبيب الرغامي، قرر الفريق الطبي التدخل الجراحي العاجل، وإجراء منظار للشعب الهوائية مع فتح قصبة هوائية، تحت إشراف فريق التخدير الذي اتخذ تدابير دقيقة لتأمين مجرى التنفس في ظل التحديات التشريحية الناتجة عن قصر الرقبة وتشوه الفك وشق الحنك. وتمت العملية باستخدام أدوية تخدير دقيقة تناسب الوزن والحالة، وتجهيز أدوات التنبيب المتقدمة والبديلة، وتثبيت الرقبة بوضعية حيادية، مع اعتماد استراتيجية تهوية دقيقة لحماية الرئتين وضمان استقرار الدورة الدموية. وجاء هذا الإنجاز ثمرة تعاون بين أقسام العناية المركزة لحديثي الولادة، والتخدير، وأمراض القلب، وجراحة الأنف والأذن والحنجرة، حيث تكللت العملية بالنجاح، وأعيد الرضيع إلى العناية المركزة في حالة مستقرة، قبل أن تتحسن حالته ويغادر المستشفى بصحة جيدة.

كيفية التعامل مع الشريك في فترة التوتر والضغوط النفسية
كيفية التعامل مع الشريك في فترة التوتر والضغوط النفسية

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

كيفية التعامل مع الشريك في فترة التوتر والضغوط النفسية

الشريك في فترة التوتر والضغوط النفسية قد يعاني من مجموعة كبيرة من التأثيرات الجسدية والعاطفية، يمكن أن تتراوح هذه التأثيرات من مشاكل بسيطة مثل الصداع والأرق إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الاكتئاب أو الشعور بالإحباط واليأس، بل ويمكن أن يجعله أكثر انفعالاً وغضباً، وقد يُسبب تقلبات مزاجية سريعة وغير متوقعة، لذا ف التعامل مع الشريك في فترة التوتر يتطلب تضافر الجهود من الطرفين معاً لتقديم الدعم والتفهم المتبادل، بالسياق التالي "سيدتي" التقت خبيرة العلاقات الزوجية نهى الجهيني في حوار حول كيفية التعامل مع الشريك في فترة التوتر والضغوط النفسية. العلاقة الزوجية الصحية تتضمن تحمل الضغوطات النفسية تقول خبيرة العلاقات الزوجية نهى الجهيني لـ"سيدتي": العلاقة الزوجية الصحية تتضمن مشاركة الزوجين في تحمل الضغوطات النفسية، وتقديم الدعم لبعضهما البعض في جميع الظروف، وهذه المشاركة والدعم هما أساس العلاقة الزوجية القوية والمستقرة، فللشريك دور كبير في تقديم الدعم والتفهم، كما أنه مصدر للأمان والراحة للشريك الآخر من خلال الاستماع الجيد، والتشجيع، وتوفير الدعم العاطفي، والمساعدة في إيجاد حلول للمشاكل، وعامة ف التعامل مع الشريك الذي يتعرض لضغوط معينة أو يواجه صعوبات بالحياة يقتضي أن يكون الشريك صبوراً ومتفهماً لتغيرات المزاج والسلوك، التي قد تطرأ على الشريك المتوتر، كذلك فمن الأهمية أن يكون موجوداً للاستماع والتعبير عن التعاطف مع ما يمر به الشريك الآخر. قد ترغبين في التعرف إلى إجابة هذا التساؤل: هل الحب يكفي للزواج وجعل العلاقة الزوجية ناجحة؟ دور الشريك في دعم الشريك المتوتر والمضغوط نفسياً تقول الجهيني: إن العلاقة الزوجية الصحية هي علاقة مبنية على المشاركة والدعم المتبادل، خاصة في الأوقات الصعبة، فللشريك دور حيوي في دعم الشريك والوقوف معه؛ لكي يتجاوز الصعاب ويخوض التحديات ، ويمر بأمان بفترات المشاكل والذي يعزز بناء علاقة زوجية قوية ومستقرة ومستمرة، ويكون ذلك من خلال: الاستماع الفعال الاستماع الفعال هو أداة قوية ل لتعامل مع الشريك المتوتر والمضغوط نفسياً ودعمه، وذلك من خلال إظهار الاهتمام الحقيقي والتركيز على مشاعره، كما يمكنك مساعدته على الشعور بالراحة والاطمئنان، والاستماع بانتباه وتركيز لمشاكل وهموم الشريك المتوتر، ومنحه المساحة للتعبير عن مشاعره وأفكاره دون مقاطعة أو إصدار أحكام، لذا خصصي وقتاً للاستماع لشريكك دون مقاطعة، وحاولي فهم مشاعره ومخاوفه، كما يمكنك استخدم لغة جسد إيجابية (مثل التواصل البصري)؛ لتظهري له اهتمامك وانتباهك، فهكذا يمكنك فهم جذور المشكلة ومساعدة شريكك في إيجاد حلول. التشجيع والتفهم يجب على الشريك أن يشجع شريكه المتوتر، ويثني على جهوده في التعامل مع الضغوط ، وأن يتفهم أن ردود أفعاله قد تكون ناتجة عن التوتر، فعبّري عن دعمك لشريكك بكلمات مشجعة وداعمة، وأظهري له تفهمك للضغوط التي يمر بها، تجنبي توجيه اللوم أو الانتقاد، بل كوني صبورةً ومتفهمة في تعاملك مع شريكك، وحاولي ألا تأخذي ردود فعله على محمل شخصي، وركزي على إظهار التعاطف له. تقديم الدعم العاطفي يجب على الشريك أن يعبر عن حبه واهتمامه ودعمه للشريك المتوتر، وأن يطمئنه بأنه بجانبه وليس وحده في هذه الفترة، ولابد أن تتذكري أن الدعم العاطفي يمكن أن يكون له تأثير كبير على صحة شريكك النفسية والجسدية؛ لذا فإن تقديمك لدعمه في الوقت المناسب هو أمر مهم وضروري، ويتطلب استماعاً فعّالاً، فهماً لمشاعره، كما يجب أن يكون هذا الدعم متوافقاً مع احتياجاته، مع الحرص بعدم الضغط عليه للتحدث أو التفاعل إذا لم يكن جاهزاً أو مستعداً. المساعدة في حل المشاكل يمكن للشريك أن يساعد الشريك المتوتر في تحديد المشاكل ووضع خطط للتعامل معها أو إيجاد حلول لها، كما يمكنكِ مساعدته في حل المشاكل عن طريق تقسيمها إلى خطوات صغيرة، قابلة للحل، يمكن ذلك أن يساعد في تقليل الشعور بالإرهاق والتوتر. وتقديم الدعم العاطفي والمعنوي، وتشجيعه على طلب المساعدة المتخصصة إذا لزم الأمر. مع التأكيد على عدم تحميله المسؤولية كاملة. تشجيع طلب المساعدة إذا زادت حدة التوتر، وأصبحت تؤثر على حياة الشريك أو علاقتهما، يجب على الشريك أن يشجع الشريك المتوتر على طلب المساعدة من خلال الاستشارة الزوجية أو العلاج النفسي، فذلك بالتأكيد سيوفر مساحة آمنة لمعالجة المشكلات المرتبطة بالقلق والتوتر والضغوط النفسية. الصبر والتفهم يجب على الشريك أن يتحلى بالصبر والتفهم تجاه التغيرات التي قد تطرأ على سلوك الشريك المتوتر؛ لأنه في لحظاته الصعبة قد يحتاج إلى بعض التسامح والتغاضي عن الأخطاء البسيطة والصبر عليه، وتجنب الحكم عليه أو انتقاده وعدم الاستسلام بسهولة، فقد تحدث انتكاسات، ولكن من المهم الاستمرار في دعم الشريك ومساعدته على تجاوز هذه المرحلة. تخصيص وقت للاسترخاء التعامل مع الشريك المتوتر يمكن للطرف الآخر تخصيص وقت للاسترخاء معاً، والحصول على بعض الوقت من الراحة سوياً بعيداً عن ضغوط الحياة اليومية، ويمكن ذلك من خلال ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو التنفس العميق، أو ببساطة الاستمتاع بأنشطة ممتعة، فهذا يساعد على تخفيف الضغط النفسي والتوتر الذي قد يؤثر سلباً على العلاقة. التركيز على الإيجابيات حافظي على الإيجابية، وركزي على الجوانب الجيدة في علاقتكما، وحاولي أن تُذكري شريكك بنقاط قوته وإنجازاته، وأن تشجعيه على التركيز على الجوانب الإيجابية في حياته، فهذا يمكن أن يساعده في استعادة الثقة بالنفس وتحسين مزاجه، مع الحرص على تقديم تعابير جسدية بسيطة تدل على الحب والاهتمام. والرابط التالي يعرفك كذلك إلى

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store