مستخدمو شات جي بي تي يرفضون GPT-5

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

السوسنة
منذ 3 ساعات
- السوسنة
اختراق GPT-5 يكشف ثغرات أمنية خطيرة
السوسنة - كشف باحثون في الأمن السيبراني عن أساليب اختراق متقدمة تستهدف نموذج GPT-5 من شركة OpenAI، عبر تقنيات تعتمد على التضليل السردي وحقن الكلمات المفتاحية، ما يُمكّن من تجاوز القيود الأخلاقية وإنتاج تعليمات ضارة دون إطلاق إنذارات أمنية.وأوضحت منصة "NeuralTrust" أن الهجوم، الذي أُطلق عليه اسم EchoLeak، يستغل ما يُعرف بـ"غرفة الصدى" والتوجيه القصصي، حيث يُدفع النموذج تدريجيًا نحو محتوى محظور داخل سياق يبدو بريئًا، مما يُصعّب على أنظمة الحماية اكتشافه.وفي تطور موازٍ، كشفت شركة Zenity Labs عن سلسلة هجمات جديدة تحت اسم AgentFlayer، تعتمد على حقن غير مباشر داخل مستندات أو رسائل بريد إلكتروني، ما يُتيح للمهاجمين الوصول إلى بيانات حساسة مثل مفاتيح API وملفات التخزين السحابي، دون أي تفاعل من المستخدم.وتشمل أمثلة هذه الهجمات:مستندات Google Drive مزروعة بكود خبيث يستهدف نماذج الذكاء الاصطناعي.تذاكر Jira تُجبر أدوات البرمجة المدعومة بالذكاء الاصطناعي على سحب بيانات سرية.رسائل بريد إلكتروني موجهة لاختراق Microsoft Copilot Studio.وتُشير التقارير إلى أن هذه الهجمات تمثل نمطًا جديدًا من التهديدات الصامتة، حيث تستغل "الاستقلالية المفرطة" للأنظمة الذكية في التصرف الذاتي، مما يُوسع من سطح الهجوم المحتمل على بيئات السحابة وإنترنت الأشياء.وحذر خبراء الأمن من أن أنظمة التصفية التقليدية القائمة على الكلمات المفتاحية لم تعد كافية، داعين إلى تبني استراتيجيات حماية متعددة الطبقات وتحديثات أمنية دورية لمواجهة هذه الأساليب المتطورة. اقرأ ايضاً:

الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
ChatGPT-5.. بداية عهد جديد للبشرية في سباق الذكاء الاصطناعي
وكالات أعلنت شركة OpenAI، يوم الخميس، عن إطلاق الجيل الخامس من برنامجها الشهير ChatGPT، موفرةً النسخة المحسّنة مجاناً لجميع المستخدمين، وسط تصاعد حدة المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي. وكشف الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك للشركة، سام ألتمان، أن النسخة الجديدة، المسماة ChatGPT-5، تمثل "نموذجاً ذكياً بشكل عام" وتحقق قفزة كبيرة مقارنة بالإصدارات السابقة. لكنه أوضح أن الوصول إلى ذكاء اصطناعي عام يحاكي طريقة تفكير الإنسان لا يزال يتطلب المزيد من العمل، لافتاً إلى أن النموذج الحالي لا يتعلم باستمرار من الاستخدام الفعلي. ويتفوق ChatGPT-5 في مجالات متعددة تشمل البرمجة، والكتابة، والرعاية الصحية. وقال ألتمان: "إذا كان GPT-3 يشبه طالباً في المدرسة الثانوية، وGPT-4 يشبه طالباً جامعياً، فإن GPT-5 يشبه خبيراً حاصلاً على درجة الدكتوراه". تأتي هذه الخطوة في ظل استثمارات ضخمة من شركات التكنولوجيا العملاقة مثل أمازون، وغوغل، وميتا، ومايكروسوفت، وxAI التابعة لإيلون ماسك، وجميعها تسعى للهيمنة على سوق الذكاء الاصطناعي المتسارع. وتوقع محللون أن يسهم هذا التطور في إحداث تحول جذري بأسلوب حياة البشر وطريقة عملهم. وكتب مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة ميتا: "مع تسارع تقدم الذكاء الاصطناعي، بدأ عصر الذكاء الفائق يلوح في الأفق، وهذه ستكون بداية جديدة للبشرية". وفي الوقت نفسه، أثنى خبراء مثل البريطاني سيمون ويلسون على كفاءة النموذج، بينما أكد إيلون ماسك أن نموذجه الخاص Grok 4 يتفوق على الإصدار الجديد من OpenAI. وأكدت الشركة أن ChatGPT-5 تم تصميمه ليكون أكثر دقة وموثوقية، مع تقليل المحتوى الضار، مشيرة إلى إطلاق نموذجين مفتوحي المصدر يمكن للمطورين تنزيلهما وتعديله مجاناً لتعزيز الشفافية. "ساينس ألرت"

عمون
منذ 9 ساعات
- عمون
كل ما تحتاج إلى معرفته عن خصائص «GPT-5» الجديد
عمون - في خطوة من شأنها إعادة صياغة مستقبل الذكاء الاصطناعي التفاعلي، أعلنت شركة «أوبن إيه آي» عن إطلاق «GPT-5»، أحدث جيل من النماذج التي تقف خلف «تشات جي بي تي». ويُوصف النموذج الجديد بأنه «خبير بدرجة دكتوراه في أي مجال، عند الطلب»، وهو مصمم لتحقيق أداء استثنائي في مجالات التفكير المنطقي والبرمجة والتخصيص والسلامة. ويجمع «GPT-5» جوهر قدرات النماذج السابقة في نظام واحد متكامل يجمع بين القوة والعملية. تفاصيل النموذج لا يمثل «GPT-5» مجرد تحديث تدريجي، بل هو تحول هيكلي موحّد. إذ يجمع بين قدرات الاستدلال العميق ومعالجة المدخلات متعددة الأشكال، فيمكنه التعامل بسلاسة مع النصوص والأكواد البرمجية والصور، والصوت وحتى الفيديو. كما وسّع «نافذة السياق» إلى مئات الآلاف، بل وحتى مليون، من الرموز (Tokens)، ما يتيح للنظام الحفاظ على الترابط في المحادثات الطويلة والمهام المعقدة. من أبرز الابتكارات آلية «التوجيه التلقائي»، حيث يختار «GPT-5» تلقائياً ما إذا كان سيقدم إجابة سريعة ومختصرة أو رداً معمقاً يعتمد على التفكير، دون تدخل من المستخدم. وإلى جانب انخفاض معدل «الهلوسة» وتحسن القدرة على مقاومة الإطراء غير المبرر، يعزز النموذج مستوى الثقة في مخرجاته، مقدماً إجابات دقيقة وموثوقة على مستوى الخبراء. نسخة لكل احتياج قدمت «أوبن إيه آي» GPT-5 بعدة إصدارات لتلبية احتياجات مختلفة: - «GPT-5» القياسي للاستخدام العام - «GPT-5 Mini» المصمم لتقليل التكلفة - «GPT-5 Nano» للاستجابات فائقة السرعة منخفضة التأخير - «GPT-5 Pro» للمهام المتقدمة كثيفة الحوسبة يمكن للمستخدمين المجانيين الوصول إلى وظائف «GPT-5» الأساسية مع حدود للاستخدام، بينما يحصل مشتركو «بلس (Plus)» و«برو (Pro)» على حصص استخدام أكبر وأداء أعلى. أما اشتراكات الشركات والفرق فتمنحهم تكاملاً مخصصاً مع بيئات العمل، وأماناً متقدماً، وربطاً مع منصات مثل «جيمي» و«غوغل كلاندر» (Google Calendar) و«شير بوينت» (SharePoint) و«غيتهاب» (GitHub) وغيرها. أبعد من الإجابات تم دمج «GPT-5» في «تشات جي بي تي» و«مايكروسوفت كوبايلوت» محرك ذكاء أساسي. وبفضل أوضاع «ذكية» مدمجة، يتكيف النموذج مع عمق التفكير المطلوب بناءً على المهمة، دون الحاجة إلى اختيار المستخدم لنموذج معين. كما يبرع النموذج في البرمجة، حيث يمكنه إنتاج برمجيات ومواقع ويب عالية الجودة انطلاقاً من تعليمات مختصرة. وقد أظهر أداءً متميزاً في اختبارات معيارية مثل «SWE-Bench» و«HealthBench» ما يعكس قدرته على التعامل مع الاستفسارات التقنية والعلمية المعقدة. بالإضافة إلى ذلك، يدمج «GPT-5» مع أدوات وخدمات خارجية لتنفيذ مهام مثل جدولة المواعيد أو إرسال الرسائل الإلكترونية، مع التزام بإطار عمل «الإكمالات الآمنة» لتقليل المخاطر والأضرار العاطفية. التخصيص وسهولة الوصول يقدم «GPT-5» مستوى جديداً من التخصيص، بما في ذلك أنماط حوارية مخصصة (مثل الناقد، أو المستمع، أو الخبير)، وخيارات ألوان متنوعة، وأصوات قابلة للتعديل لزيادة الطابع الإنساني للتجربة. أما من حيث التسعير، فقد اعتمدت «أوبن إيه آي» استراتيجية تنافسية وشاملة، حيث انخفضت تكلفة الرموز مقارنة بـ«GPT-4» لتبدأ من 1.25 يورو (نحو 7 ريالات سعودية) لكل مليون رمز مدخل، و10 يوروات (نحو 44 ريالاً سعودياً) لكل مليون رمز مخرج في بعض الفئات. وهذا يتيح للأفراد والمطورين والمؤسسات الوصول إلى قدرات «GPT-5» المتقدمة دون عوائق مالية كبيرة. يمثل «GPT-5» تحولاً جوهرياً في الذكاء الاصطناعي. فهو نموذج واحد قوي يتميز بالذكاء والسرعة والأمان وقابلية التكيف بدرجة غير مسبوقة. كما أنه يجمع بين قدرات الاستدلال والبرمجة ومعالجة الوسائط المتعددة، والسياق العميق، والتخصيص، والتكامل مع الأدوات في بنية موحدة. الشرق الاوسط