
العثور على جثمان طبيب مغربي بعد أيام من اختفائه الغامض
وقالت مصادر مطلعة: إن الطبيب من مواليد 1952 ويقيم بمدينة 'مكناس' وكان في رحلة اعتيادية من 'مراكش' إلى 'مرتيل'، مرورا بـ 'العرائش'، حين انقطع عن الرد على اتصالات أسرته فجأة.
وأشارت المصادر في تصريح للصحافة المحلية، إلى أن الأسرة حين انتابها اليأس من التواصل معه هاتفيا، اضطرت إلى إطلاق نداء استغاثة عبر 'فيسبوك' تناشد فيه كل من يتعرف عليه إلى المبادرة بالاتصال بها، ولا سيما أنه مسن ومصاب بمرض السكري.
ومن ناحيتها، أمرت النيابة العامة المختصة بالدائرة القضائية بمدينة سطات بإخضاع جثمان الطبيب المتقاعد للمعاينة الطبية، أو التشريح عند الضرورة، لتحديد السبب الحقيقي للوفاة ضمن البحث القضائي الميداني والتقني المفتوح من جانب شرطة المدينة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 18 ساعات
- الرأي
استقالة رئيس وزراء ليتوانيا في إطار تحقيق بشأن مخالفات مالية
أعلن رئيس وزراء ليتوانيا غينتوتاس بالوسكاس الخميس استقالته في خضم تحقيق جارٍ بشأن مخالفات مالية محتملة تتعلق بشركاته. وقال بالوسكاس في بيان "أبلغت الرئيس قبل نحو ساعة بأنني اتخذت قرارا بالاستقالة من منصبي كرئيس للوزراء"، مضيفا انه سيتنحى أيضا عن قيادة الحزب الاشتراكي الديموقراطي. وتابع "رغم قراري بالتنحي عن منصبي، سأواصل الدفاع عن شرفي وكرامتي، وأنتظر نتائج التحقيقات التي من المؤكد أنها ستفصل بين الحقائق والادعاءات". وأفادت وسائل إعلام محلية في وقت سابق الخميس، أن جهاز التحقيق في الجرائم المالية في ليتوانيا قام بتفتيش مكاتب شركة "دانكورا" التي تملكها شقيقة زوجة بالوكاس. واستخدمت الشركة أموالا من الاتحاد الأوروبي لشراء أنظمة بطاريات من شركة "غارنيز" التي يملك بالوسكاس جزءا منها. وكشف صحافيون استقصائيون في ليتوانيا في أيار/مايو أن شركة "غارنيز" حصلت على قرض حكومي مدعوم بينما كان بالوسكاس يرأس الحكومة. بعد ذلك، فتحت السلطات الليتوانية تحقيقا لا يزال جاريا. ودين غينتوتاس بالوسكاس سابقا بإساءة استخدام السلطة أثناء توليه لمنصب إداري في بلدية مدينة فيلنيوس، وقد تم تغريمه آنذاك.


الرأي
منذ 20 ساعات
- الرأي
في ظل تعقيدات صحية متزايدة في شرق المتوسط... تقرير جديد يطرح الحلول المحلية كمسار للمضي قدمًا
في وقت تواجه فيه نظم الصحة في منطقة شرق المتوسط تحديات متشابكة، لاسيما المخاطر الصحية الناتجة عن النزاعات وتغير المناخ، يدعو تقرير إقليمي جديد إلى التحول نحو حلول صحية مستدامة تقودها المجتمعات المحلية، بوصفها المسار الأمثل لتعزيز الصحة العامة في المنطقة. وصدر التقرير عن الشبكة الشرق أوسطية للصحة المجتمعية (امفنت)، مستندًا إلى خمسة عشر عامًا من الخبرة الميدانية في أكثر من خمس عشرة دولة، من أفغانستان إلى المغرب. ويعرض التقرير نُهجًا مرنة ومرتبطة بالواقع المحلي، للتعامل مع التحديات الصحية المتنامية، بما في ذلك ارتفاع معدلات الأمراض غير السارية، ومخاطر تفشي الأوبئة، وتعطل الخدمات الصحية في البيئات الهشة. وقال الدكتور مهند النسور، المدير التنفيذي لامفنت: "إن المخاطر الصحية في المنطقة باتت مترابطة ومعقدة، وتتشكل بفعل متغيرات متسارعة. التقرير يقدّم نُهجًا ميدانية مجرّبة يمكن البناء عليها وتوسيع نطاقها في الوقت الراهن". ويبرز التقرير مجموعة من النماذج التي حققت أثرًا ملموسًا ومستدامًا في سياقات مختلفة، من بينها: الاستثمار في التعليم العملي داخل النظام الصحي على كافة المستويات: ساهم في تعزيز قدرات الاستجابة للطوارئ وضمان استمرارية تقديم الخدمات الأساسية في أكثر من اثنتي عشرة دولة. النهج المجتمعية: عززت الملكية المحلية وأسفرت عن نتائج ملموسة، شملت تحسين تقبّل اللقاحات، وتوسيع الوصول إلى السكان المحرومين والمعرضين للخطر، وتقوية نظم الإبلاغ الخاصة بالتحصين الروتيني، وتحفيز التغيير السلوكي في مجالات الأمراض غير السارية، خصوصًا مكافحة التبغ. إرساء الممارسات المهنية المستدامة: من خلال تطوير واعتماد إجراءات تشغيلية موحدة وأدلة توجيهية في مجالات مثل إدارة المخاطر البيولوجية، والاستجابة السريعة، ومبادرات الصحة الواحدة، مما مكن من دمج هذه الممارسات في البيئات الهشة والمستقرة على حد سواء. تعزيز القرار المستند إلى البيانات: من خلال توظيف علم التنفيذ في دعم تبني تدخلات فعالة من حيث التكلفة، وهو أمر بالغ الأهمية في البيئات منخفضة الموارد وبين الفئات السكانية الهشة، بمن فيهم اللاجئون. التعاون بين القطاعات وتبني نهج يشمل المجتمع بأكمله: أدى إلى تعزيز الاستجابة المنسقة للتحديات المشتركة، خصوصًا عبر تطبيق مبادئ "الصحة الواحدة" في الرصد المتكامل للأمراض الحيوانية المنشأ والمخاطر الصحية المرتبطة بالمناخ. ويأتي التقرير في ظل تغيّرات تشهدها خارطة التمويل الصحي عالميًا، واستمرار الاعتماد على النداءات الطارئة، حيث يُظهر التقرير الحاجة إلى أن تضطلع الجهات الفاعلة إقليميًا بدور أكثر بروزًا في رسم ملامح مستقبل الصحة العامة. كما يُبرز أهمية التعاون الإقليمي المتزايد والاعتراف المتنامي بالخبرات المحلية بوصفها مصدرًا للابتكار والتنفيذ. وأضاف الدكتور النسور: "هدفنا أن نُبيّن أن هذه الحلول ليست ممكنة فحسب، بل يتم تطبيقها بنجاح. ومن خلال توثيقها، نأمل أن نؤثر على استراتيجيات التمويل المستقبلية، ونُسهم في النقاشات العالمية حول الصحة بما يعزز الشراكات العادلة التي تنطلق من داخل المنطقة". وقد صدر التقرير باللغتين العربية والإنجليزية تحت عنوان: "امفنت: خمسة عشر عامًا من التأثير في الصحة العامة: مسيرة تُحدث الفرق وتصنع المستقبل"


الغد
منذ 2 أيام
- الغد
سرقة محتويات أثرية من ديوان عشائري في إربد والأمن يقبض على الجاني
ألقى العاملون في بحث جنائي إربد القبض على ثلاثيني سرق محتويات أثرية من أحد المضافات في إربد ، وفق مصدر امني. اضافة اعلان وقال المصدر أن بلاغا ورد لغرفة العمليات بتعرض أحد الدواوين لسرقة بعض محتوياتها الأثرية وبالمتابعة والتحقيق تم تحديد هوية السارق. واكد انه وبزمن قياسي تم ضبط السارق والتوصل لجميع المسروقات وضبطها كاملة وبالتحقيق معه اعترف وتم إحالة القضية للمدعي العام.