logo
استقرار الأسهم الأوروبية في المستهل مع تقييم بيانات اقتصادية

استقرار الأسهم الأوروبية في المستهل مع تقييم بيانات اقتصادية

أرقاممنذ 2 أيام

ارتفعت غالبية مؤشرات الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات الأربعاء، مع تقييم بيانات اقتصادية من دول منطقة اليورو.
واستقر المؤشر الأوروبي "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.35% عند 552 نقطة، في تمام الساعة 10:08 صباحًا بتوقيت مكة المكرمة.
وصعد "داكس" الألماني 0.15% عند 24258 نقطة، وزاد "كاك 40" الفرنسي 0.2% عند 7841 نقطة، وارتفع "فوتسي 100" البريطاني 0.1% عند 8788 نقطة.
ووفقًا لبيانات مكتب الإحصاء الفيدرالي، انخفضت أسعار الواردات في ألمانيا خلال أبريل بنسبة 1.7% على أساس شهري، ويُعدّ هذا أكبر انخفاض شهري في أسعار الواردات منذ بداية جائحة كورونا في أبريل 2020.
وأظهرت القراءة الثانية للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الأول، نمو الاقتصاد الفرنسي بنسبة 0.1% على أساس فصلي، وهو ما يتوافق مع القراءة الأولية، بعد انكماش بنسبة 0.1% في الربع الرابع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع الأسهم الأمريكية مع تجدد مخاوف الحرب التجارية
تراجع الأسهم الأمريكية مع تجدد مخاوف الحرب التجارية

مباشر

timeمنذ 33 دقائق

  • مباشر

تراجع الأسهم الأمريكية مع تجدد مخاوف الحرب التجارية

مباشر: تراجعت الأسهم الأمريكية عند افتتاح تعاملات الجمعة، مع تجدد مخاوف الحرب التجارية بعدما أكد الرئيس "دونالد ترامب" أن الصين انتهكت الاتفاقية التجارية الأولية. وتراجع مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.3% أو 126 نقطة إلى 42092 نقطة. كما انخفض مؤشر "إس آند بي 500" بنسبة 0.45% أو 25 نقطة إلى 5887 نقطة، و"ناسداك" المركب بنسبة 0.6% أو 111 نقطة إلى 19069 نقطة.

مجموعة أميركية تكمل استحواذها على رينجرز الاسكوتلندي
مجموعة أميركية تكمل استحواذها على رينجرز الاسكوتلندي

الشرق الأوسط

timeمنذ 37 دقائق

  • الشرق الأوسط

مجموعة أميركية تكمل استحواذها على رينجرز الاسكوتلندي

أكد نادي رينجرز، الجمعة، أن مجموعة أميركية من المستثمرين بقيادة آندرو كافيناج وشركة (49. يرس) اشترت حصة أغلبية في النادي المنافس في الدوري الاسكوتلندي الممتاز لكرة القدم. وقال رينجرز، في بيان، إن الاتحاد الاسكوتلندي للعبة وافق على عملية الاستحواذ، مضيفاً أن القيادة الجديدة تعهدت باستثمار 20 مليون جنيه إسترليني في النادي. وقال فريزر ثورنتون، رئيس النادي: «تمثل الملكية الجديدة خطوة مهمة إلى الأمام بالنسبة لرينجرز. إن المساهمين الجدد لا يقدمون التمويل فحسب، بل يقدمون أيضاً خبرة عميقة في التخطيط الاستراتيجي وتطوير البنية التحتية والتميز الرياضي». وأنهى رينجرز موسمه المحلي في المركز الثاني خلف البطل سيلتيك للعام الرابع على التوالي، وكان آخر فوز له بالدوري في موسم 2020 - 2021. وحقق كل فريق منهما 55 لقباً في الدوري. وقال كافيناج: «تاريخ هذا النادي وتقاليده يتحدثان عن نفسيهما، لكن التاريخ لا يفوز بالمباريات». وسيلعب رينجرز في الدور الثاني للتصفيات المؤهلة لدوري أبطال أوروبا بحثاً عن الحصول على فرصة للمشاركة في البطولة الأعرق للأندية في القارة.

«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ
«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ

الشرق الأوسط

timeمنذ 38 دقائق

  • الشرق الأوسط

«نهائي أبطال أوروبا»: طريق تتويج ديمبيلي بالكرة الذهبية يمرّ من ميونيخ

يمرُ طريق الفرنسي عثمان ديمبيلي للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم من بوابة ملعب «أليانز أرينا» في ميونيخ، الذي يستضيف نهائي دوري أبطال أوروبا، السبت، بعدما تحوّل هذا الموسم إلى قائد لهجوم باريس سان جيرمان الطامح للقبه القاري الأول بمواجهة إنتر الإيطالي. «نريد أن نصنع التاريخ. حان الوقت ليفوز باريس سان جيرمان بدوري أبطال أوروبا»، قال ديمبيلي ابن الـ28 عاماً بعد نيله جائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي في 11 مايو (أيار). أعاد المدرب الإسباني لويس إنريكي تموضع لاعب برشلونة الإسباني وبوروسيا دورتموند الألماني السابق ليحمل الرقم 9 على قميصه، فلعب دوراً محورياً في هجوم نادي العاصمة بعد رحيل كيليان مبابي الصيف الماضي إلى ريال مدريد الإسباني. كان من غير الممكن تصوّر ذلك قبل أشهر قليلة بالنسبة للاعب اشتهر بتسديداته الطائشة خارج الخشبات الثلاث وإهداره الفرص السهلة. قال خلال حفل تسلُّمه جائزة أفضل لاعب في «ليغ 1»: «مع هذا المركز المحوري، أكون أكثر وجوداً في قلب اللعب، وأكون أيضاً أكثر حضوراً أمام المرمى، وهذا يُساعدني على تسجيل الأهداف، وأن أكون أكثر وضوحاً داخل منطقة الجزاء. أنا سعيد بهذا المركز». وإضافة إلى دوره الرئيسي في غرفة تبديل الملابس، والتحدث إلى زملائه بانتظام، ولعبه رأس الحربة في أسلوب الضغط على المنافس، فقد أصبح أكثر دقة أمام المرمى مما كان عليه منذ بداية مسيرته، في حين ظل مراوغاً من الطراز الرفيع يصعب إيقافه. أما زميله في خط الوسط، البرتغالي فيتينيا، فقد وصف ديمبيلي بأنه «قائد يُحتذى به»، مضيفاً: «الطريقة التي يكون بها حاضراً بنسبة 100 في المائة في كل مباراة تدفعنا إلى الرغبة في مساعدته، وتقديم أقصى ما لدينا على أرض الملعب». لقد لعب دوراً أساسياً في عدة مباريات مهمة هذا الموسم، على غرار ذهاب الدور نصف النهائي عندما سجَّل هدف الفوز أمام آرسنال الإنجليزي (1-0)، وفي إياب دور ثمن النهائي أمام ليفربول الإنجليزي (1-0) بعد الخسارة ذهاباً بالنتيجة ذاتها، ليحتكم الفريقان إلى سيناريو ركلات الترجيح الذي خرج منه سان جيرمان فائزاً (4-1). كان حاسماً 45 مرة هذا الموسم (أهداف وتمريرات) مع سان جيرمان في مختلف المسابقات. حصل تحوّله الجذري في قلب الشتاء، فارضاً نفسه لعدة أسابيع أفضل لاعب في العالم. ففي يناير (كانون الثاني)، وفي غضون 3 أيام، سجَّل ثلاثية «هاتريك» من رباعية الفوز على شتوتغارت الألماني 4-1 في المجموعة الموحدة لدوري الأبطال، وكرر الإنجاز نفسه من خماسية الفوز على بريست 5-2 في الدوري الفرنسي. هذه السداسية النادرة في مباراتين عكست ذكاءه التمركزي ومهاراته الفنية، إضافة إلى ثقة بالنفس غير مسبوقة. اللاعب الباريسي، الذي بات يُحسن إدارة لياقته البدنية مع قلة الإصابات، باستثناء مشكلة في عضلات الفخذ الخلفية ضد آرسنال، تباطأ في أدائه خلال شهري أبريل (نيسان) ومايو (أيار) فسجَّل هدفه اليتيم في الشهرين الماضيين أمام «الغانرز» في ذهاب دوري الأبطال. كما توجَّب عليه الانتظار حتى الأول من أبريل (نيسان) ليضيف هدفين في الفوز على دنكريك من الدرجة الثانية 4-2 في نصف نهائي كأس فرنسا. وبالنسبة للجناح الفرنسي الذي تحوّل إلى مهاجم صريح، قد ينتهي موسمه الناجح على كل الأصعدة، بتتويج تاريخي في حال نجح سان جيرمان في إحراز باكورة ألقابه في المسابقة القارية الأم، والتألق في مونديال الأندية بنسخته الجديدة في الولايات المتحدة هذا الصيف؛ حيث سيدخل دائرة أبرز المرشحين للفوز بالكرة الذهبية. قال ديمبيلي أمام الصحافيين الأسبوع الماضي: «يمازحونني كثيراً حول الكرة الذهبية، لكن عندما تكون لاعباً في باريس سان جيرمان، فهناك أمور أهم بكثير من الجوائز الفردية. لم يفز النادي بهذه الجائزة من قبل» في إشارة إلى دوري الأبطال. أثنى المهاجم الدولي السابق تييري هنري على مواطنه الذي شارك في سحب قرعة الدور الأول لبطولة رولان غاروس للتنس خلال إجازته: «لو استطاع عثمان إنهاء ما بدأه، سيكون من أفضل لاعبي العالم. إن لم يكن الأفضل، وهذا بالضبط ما يعكسه الآن. عندما تنظر إلى ما حققه منذ عام 2025، تجد أنه في القمة، وفي طريقه لتحقيق الثلاثية». يعده زميله المغربي أشرف حكيمي «لاعباً من نوع مختلف، يجعلك ترغب في الذهاب إلى الملعب لمشاهدته، فهو يُحدث فرقاً، إنه عبقري في التعامل مع الكرة». وأثنى الموهبة الصاعدة ديزيري دويه (19 عاماً) على زميله قائلاً: «إنه لاعب يُساعدنا كثيراً، ونحن سعداء جداً باللعب إلى جانبه، هو لاعب استثنائي». وعلى الرغم من فوزه برهان مع أصدقائه حول عدد الأهداف التي سيسجلها هذا الموسم، والذي كانت هداياه ساعات فاخرة، أكد ديمبيلي أنه سيعرض عليهم في النهائي «إما ضعف المبلغ وإما لا شيء»، مضيفاً بتحذير مازح: «أنا جشع».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store