
ترامب: معلومات المخابرات عن ضربة إيران النووية "غير حاسمة"!
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إن الأضرار التي لحقت بالمواقع النووية الإيرانية جراء الضربات الصاروخية التي تعرضت لها في مطلع الأسبوع جسيمة، مع إقراره بأن معلومات المخابرات المتاحة في هذا الصدد غير حاسمة.
وجاءت تعليقاته في أعقاب تقارير نشرتها رويترز ووسائل إعلام أخرى أمس الثلاثاء كشفت أن وكالة مخابرات الدفاع الأمريكية قدرت أن الضربات عطلت البرنامج النووي الإيراني بضعة أشهر فقط، على الرغم من تأكيد مسؤولين في الإدارة الأمريكية أن البرنامج محي تماما.
وقال ترامب للصحفيين قبل قمة قادة حلف شمال الأطلسي "معلومات المخابرات ليست حاسمة تماماً. تقول المخابرات إننا لا نعرف، ربما كانت جسيمة جداً. هذا ما تشير إليه المخابرات".
وذهب ترامب لاحقاً إلى أن البرنامج النووي الإيراني تراجع "عقوداً إلى الوراء، لكنني لا أعتقد أنهم سيحيونه أبدا".
كان ترامب جالسا إلى جانب وزيري الخارجية ماركو روبيو والدفاع بيت هيجسيث، اللذين شككا أيضا في مصداقية تقييم وكالة مخابرات الدفاع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سكاي نيوز عربية
منذ 44 دقائق
- سكاي نيوز عربية
روته يشيد بـ"دادي" ترامب الذي أوقف حرب إسرائيل وإيران
في ختام قمة حلف شمال الأطلسي في لاهاي (هولندا) التي تمحورت حول زيادة الإنفاق الدفاعي ، قارن ترامب الحرب بين إيران وإسرائيل بشجار بين ولدين. وقال أمام عدسات الصحافيين، متوجها إلى روتيه الذي جلس إلى جانبه، "تشاجرا كولدين في الملعب". وأضاف "كما تعلمون، يتشاجران بجنون ولا يمكن إيقافهما. أدعهم يتشاجران لدقيقتين أو ثلاث، ومن ثم من الأسهل وضع حدّ لذلك". فاستطرد مارك روتيه قائلا "بعد ذلك على دادي (الأب) أحيانا أن يستخدم كلاما قويا"، وذلك في إشارة إلى الكلمات التي استخدمها الرئيس الأميركي، الثلاثاء، عندما اتهم بعبارات صريحة، إيران وإسرائيل بعدم احترام وقف إطلاق النار. واكتفى الرئيس الأميركي بالابتسام على التعليق. وعندما سُئل بعد ذلك عن استخدام الكلمة وعن تصريحاته التي أطرى فيها على ترامب، دافع روتيه عن موقفه. وقال "أعتقد أنها مسألة ذوق"، واصفا الرئيس الأميركي بـ "الصديق"، ومعتبرا أن سلوكه "يستحقّ" الثناء سواء في الملف الإيراني أو في الطريقة التي أرغم بها حلفاء الناتو على زيادة إنفاقهم الدفاعي.


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ترامب: مباحثات مع إيران الأسبوع المقبل.. وقد نتفق بشأن البرنامج النووي
لاهاي - (أ ف ب) أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربعاء أن الولايات المتحدة ستعقد مباحثات مع إيران خلال «الأسبوع المقبل»، بعد الحرب بين طهران وإسرائيل والتي تدخلت فيها واشنطن عبر قصف منشآت نووية في الجمهورية الإسلامية. وقال ترامب في مؤتمر صحفي في ختام قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في مدينة لاهاي «سنتحدث إلى الإيرانيين الأسبوع المقبل، قد نوقع اتفاقاً (بشأن برنامج طهران النووي)، لا أعرف». وقال الرئيس الأمريكي إن إسرائيل وإيران «منهكتان وتعبتان» من الحرب التي استمرت 12 يوماً بينهما، وانتهت بوقف لإطلاق النار أعلنه ترامب ليل الاثنين الثلاثاء. وصرح ترامب «لقد تعاملت مع الطرفين وهما منهكان وتعبان»، مضيفاً «لقد قاتلا بشدة ووحشية شديدة وعنف بالغ، وكان كلاهما راضٍ» عن توقف الحرب.


العين الإخبارية
منذ ساعة واحدة
- العين الإخبارية
ترامب يشن هجوما لاذعا على باول ويلمح لإعلان خليفة له قريبا
تم تحديثه الأربعاء 2025/6/25 07:58 م بتوقيت أبوظبي وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب انتقادات حادة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول اليوم الأربعاء، خلال حديثه في قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال ترامب إنه يعتزم الإعلان عن بديل لباول، الذي تنتهي ولايته في مايو/أيار 2026، رغم أنه من غير الواضح ما إذا كان سيحاول إقالته قبل ذلك الموعد. وأضاف ترامب: "أعرف، ضمن ثلاثة أو أربعة أشخاص، من سأختار". وأضاف: "هو سيغادر قريبًا لحسن الحظ، لأنني أعتقد أنه سيئ للغاية". وقد شكك ترامب مجددًا في القدرات الذهنية لباول، واصفًا إياه بأنه "شخص عادي جدًا من الناحية الذهنية". وكان الرئيس قد لوّح مرارًا في السابق بفكرة إقالة باول، واصفًا إياه بلقب "متأخر جدًا" بسبب ما يعتبره بطئًا في خفض أسعار الفائدة. ومع ذلك، تراجع ترامب في كل مرة بعد ردود فعل سلبية من الأسواق. وفي يوم الثلاثاء، خفّف باول من التوقعات بشأن احتمال خفض سعر الفائدة في يوليو/تموز، مشيرًا إلى اتباع نهج حذر ومستمر. وقال باول: "ما زالت التغيرات في السياسة تتطور، وتأثيراتها على الاقتصاد تبقى غير مؤكدة.. في الوقت الحالي، نحن في موقع جيد يسمح لنا بالانتظار لمعرفة المزيد عن المسار المحتمل للاقتصاد قبل النظر في أي تعديلات على موقفنا السياسي". وتتناقض تصريحات باول مع تصريحات أدلى بها على الأقل اثنان من حكام الاحتياطي الفيدرالي مؤخرًا، والذين قالوا إنهم سيدعمون خفضًا للفائدة في يوليو/تموز إذا استمرت معدلات التضخم في التراجع. وكان ترامب قد دعا علنًا مجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى خفض الفائدة بمقدار نقطة مئوية كاملة أو أكثر، مجادلًا بأن مثل هذه الخطوة قد توفّر على الحكومة الفيدرالية مليارات — أو حتى ما يصل إلى تريليون دولار — من تكاليف الفائدة. خفض الفائدة في وقت لاحق من 2025 في سياق متصل، قالت رئيسة بنك الاحتياطي الاتحادي الأمريكي في بوسطن سوزان كولينز اليوم الأربعاء إنها تميل إلى أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة في وقت لاحق من العام الجاري وسط ضبابية التوقعات. وقالت كولينز في بيان صادر عن البنك "رغم أنني ما زلت أتوقع أنه سيكون من المناسب استئناف العودة بشكل تدريجي للسياسة الطبيعية في وقت لاحق من العام، فإن توقعاتي قد تتغير بشكل كبير مع تطور الأحداث، ويكون هناك مزيد من الوضوح لتأثير التغيرات في السياسات الحكومية المختلفة على الاقتصاد". وأضافت "سيعتمد الكثير على ما إذا كانت 'صدمة الأسعار' الناجمة عن الرسوم الجمركية ستتبدد بسرعة". وأشارت كولينز إلى أنه لا يزال هناك الكثير من الضبابية التي تكتنف التوقعات، مع قولها إن سياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية لا تزال أحد أكبر العوامل المحركة للأحداث. aXA6IDMxLjU3LjIzMi4yMjUg جزيرة ام اند امز US