logo
دفاعات الاحتلال تسقط مسيرة في أجواء الجولان

دفاعات الاحتلال تسقط مسيرة في أجواء الجولان

صدى البلدمنذ 5 ساعات

أفادت وسائل إعلام بأن الدفاعات الجوية التابعة لجيش الاحلال الإسرائيلي تمكنت من إسقاط طائرة مسيرة اخترقت أجواء الجولان السوري المحتل.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء بأن حصيلة الهجمات الإيرانية ضد دولة الاحتلال أسفرت عن مقتـ..ل 24 شخصًا وإصابة أكثر من 1300 إصابة منذ بدء الهجمات يوم الجمعة الماضية.
القصف الإيراني لإسرائيل
وأوضحت وسائل الإعلام الإسرائيلية أن إيران أطلقت أكثر من 440 صاروخًا منذ بدء الهجمات، لافتة إلى أن تكلفة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي في اليوم الواحد يبلغ نحو 285 مليون دولار.
يأتي ذلك في ظل استمرار المواجهة الإيرانية الإسرائيلية، لليوم الخامس على التوالي، وأعلن الحرس الثوري الإيراني قصف إسرائيل بصاروخ فتاح الجيل الأول وهو أسرع من الصوت.
وتصف طهران "فتاح-1" بأنه صاروخ "أسرع من الصوت" - أي أنه ينطلق بسرعة خمسة أضعاف سرعة الصوت (حوالي 3800 ميل في الساعة، 6100 كيلومتر في الساعة).
وذكرت شبكة سي إن إن، أن المحللين يشيرون إلى أن جميع الصواريخ الباليستية تقريبًا تصل إلى سرعة تفوق سرعة الصوت أثناء طيرانها، وخاصةً أثناء اندفاعها نحو أهدافها.
صاروخ فتاح
وقال فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إن الصاروخ فتاح-1 يبدو أنه يحمل رأسًا حربيًا على "مركبة إعادة دخول قابلة للمناورة"، مما يمكنه من إجراء تعديلات لتجنب الدفاعات الصاروخية خلال جزء قصير من غوصه إلى هدفه.
وفي وقت سابق من اليوم الأربعاء، أعلن الحرس الثوري الإيراني، عن قصف تل أبيب بصواريخ فتاح من الجيل الأول واصفا العملية بأنها نهاية أسطورة الدفاع الجوي الإسرائيلي.
وقالت قوات الحرس الثوري الإيراني في بيان رقم 10: نبارك لكم، أيها القادة والمقاتلون المخلصون في القوة الجو-فضائية التابعة لحرس الثورة الإسلامية، انطلاق الموجة الحادية عشرة من العملية المشرّفة "الوعد الصادق 3" باستخدام صواريخ "فتّاح" من الجيل الأول؛ التي شكّلت بداية نهاية أسطورة الدفاعات الجوية للجيش الصهيوني، وأدخلت الأشرار الصهاينة في حالة من الارتباك والانهيار الذاتي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صاروخ 'فتاح 1' يفتح معادلة الردع.. إيران تعلن السيطرة على أجواء الأراضي المحتلة
صاروخ 'فتاح 1' يفتح معادلة الردع.. إيران تعلن السيطرة على أجواء الأراضي المحتلة

المنار

timeمنذ 25 دقائق

  • المنار

صاروخ 'فتاح 1' يفتح معادلة الردع.. إيران تعلن السيطرة على أجواء الأراضي المحتلة

أعلنت القوات الإيرانية أن الهجوم الصاروخي الأخير على كيان الاحتلال نُفِّذ بصواريخ 'فتاح' الفرط صوتية، ما يُظهر -بحسب البيان الإيراني- أن الجمهورية الإسلامية باتت تُحكم السيطرة على أجواء الأراضي الفلسطينية المحتلة. وأشار بيان صادر عن حرس الثورة الإسلامية إلى أن صاروخ 'فتاح' من الجيل الأول يتمتع بميزات استثنائية، جعلت سماء الأراضي المحتلة تحت سيطرة إيران، في تطور يُعد رسالة مباشرة في اتجاه تل أبيب والولايات المتحدة 'المحرِّضة على الحرب'. ويُصنَّف 'فتاح 1' ضمن فئة الصواريخ الفرط صوتية، إذ تصل سرعته إلى خمسة أضعاف سرعة الصوت (نحو 6100 كيلومتر في الساعة)، ويبلغ مداه 1400 كيلومتر، وهو مزود بقدرة على التخفي واجتياز أنظمة الرادار. ويعمل بمحرك ذي وقود صلب وفوهة متحركة في مرحلته الثانية. ويتميز هذا الصاروخ بإمكانية إجراء مناورات داخل وخارج الغلاف الجوي للأرض، متجاوزًا جميع أنظمة الدفاع الجوي، وفق ما نقلته شبكة 'سي إن إن' الأميركية عن فابيان هينز، الباحث في المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية. ويُعد 'فتاح' من أحدث الصواريخ التي طورتها إيران، وقد كُشف عنه رسميًا في عام 2023. وبحسب المعطيات الرسمية، يتمتع الصاروخ بقدرة على اختراق الملاجئ، مما يجعله هدفًا بالغ الصعوبة في الرصد والاعتراض. من جهته، أفاد مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات بأن الميزة الأبرز للصاروخ تكمن في رأسه الحربي الفرط صوتي المناور، والمزود بمحرك صاروخي عامل بالوقود الصلب مع ناقل دفع موجَّه، ما يتيح له تغيير مساره خلال التحليق والتوجه بدقة نحو هدفه. إلى ذلك، بثت وسائل إعلام إيرانية مشاهد تُظهر إسقاط الدفاعات الجوية الإيرانية طائرة مسيّرة من نوع 'هرمز'، تابعة لجيش الاحتلال، كانت تُنفّذ مهمة عدائية فوق أجواء أصفهان. وقد أقرّ جيش الاحتلال بسقوط الطائرة خلال مهمة قتالية، مدّعيًا أنه يحقق في ما إذا كان ذلك نتيجة عطل تقني أو بسبب تصدي الدفاعات الإيرانية لها. وفي السياق، أفادت صحيفة 'هآرتس' العبرية بأن هذه هي المرة الأولى منذ عام 1948 التي تسقط فيها صواريخ على منطقة 'بني براك' شرق مدينة تل أبيب، وهي منطقة يسكنها المتدينون الصهاينة. وذكّرت الصحيفة بأن حاخامات المدينة لطالما قالوا إنها 'محروسة بعلماء التوراة وكثرة المتدينين'، غير أن تلك المقولات سقطت مع الصواريخ الإيرانية، على حدّ تعبيرها. كما أعلنت ما تُعرف بـ'مصلحة الضرائب' لدى كيان العدو أنها تلقّت أكثر من 22,900 اتصال للمطالبة بتعويضات عن أضرار لحقت بالمباني والمركبات والممتلكات جراء الضربات الإيرانية، في وقت جرى فيه إجلاء أكثر من 5,000 مستوطن من منازلهم. وفي تقرير لصحيفة 'وول ستريت جورنال' الأميركية، نُقل عن مسؤول أميركي أن مخزون الاحتلال من صواريخ منظومة 'حيتس' الدفاعية بات على وشك النفاد، وأن جيش الاحتلال لن يكون قادرًا على صدّ الصواريخ الإيرانية لأكثر من 12 يومًا من دون دعم أميركي مباشر. وأشار المصدر إلى أن أنظمة الدفاع الإسرائيلية قد لا تتمكن من اعتراض موجات كبيرة من الصواريخ، نظرًا لاضطرارها إلى ترشيد الذخيرة. وفيما سارع جيش الاحتلال إلى نفي ما ورد في التقرير، أكّدت الصحيفة الأميركية أنها تواصلت مع شركة الصناعات الجوية الصهيونية للحصول على تعليق رسمي، لكنها لم تتلقَ أي رد. وفي تقرير آخر، كشفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' عن أضرار كبيرة لحقت بمعهد 'وايزمان' للأبحاث، جراء الضربات الإيرانية، مشيرة إلى فقدان عينات ثمينة جُمعت من أنحاء مختلفة من العالم، وتوقّف أجهزة دقيقة خُصصت للأبحاث. وأضافت الصحيفة أن بعض الأضرار التي لحقت بالمعهد 'لا يمكن إصلاحها'. ضبط شاحنة محمّلة بطائرات مسيّرة انتحارية في محافظة ألبرز أعلن المتحدث باسم قوى الأمن الداخلي في إيران عن توقيف شاحنة من نوع 'نيسان' كانت محمّلة بمعدات مشبوهة، وذلك خلال عملية أمنية نوعية نفذتها شرطة محافظة ألبرز، يوم أمس. وأوضح المتحدث أن الشاحنة تم رصدها وتوقيفها إثر عمل استخباراتي ميداني دقيق، وقد أسفرت عملية التفتيش عن ضبط عدد من الطائرات المسيّرة الانتحارية، إلى جانب أجهزة تحكم عن بُعد وقطع فنية تُستخدم في تشغيل هذه الطائرات. وأشار إلى أنه تم إلقاء القبض على أحد المشتبه بهم في القضية، وقد أُحيل إلى الجهات القضائية المختصة بعد فتح ملف أولي بحقه، لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة. وفي السياق، أعلنت الأجهزة الأمنية الإيرانية عن اكتشاف قاذفة صواريخ من طراز 'سبايك' يتم التحكم بها عن بُعد، وتُدار عبر اتصال الإنترنت التابع لشبكة 'ستارلينك'، وذلك في محافظة ألبرز غرب العاصمة طهران. المصدر: موقع المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل
تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

المنار

timeمنذ 25 دقائق

  • المنار

تفكك داخلي وارتباك استراتيجي.. كيان الاحتلال تحت الضغط الإيراني الشامل

بينما تواصل إيران ضرباتها الدقيقة التي أربكت حسابات كيان الاحتلال على المستويين الأمني والسياسي، يحاول الإعلام الصهيوني منذ يومين التخفيف من وطأة الواقع المتدهور، عبر التهوين من أهمية الرد الإيراني، والتقليل من تصريحات القيادة الإيرانية. لكن الواقع الميداني، كما يعيشه المستوطنون، يناقض كل تلك الادعاءات. فالصواريخ الإيرانية، بحسب شهادات محلية وتقارير إعلامية عبرية، باتت تُحكم السيطرة على مناطق عدة داخل فلسطين المحتلة، بما في ذلك تل أبيب، حيفا، ومحيط المستوطنات. وتشير أصوات من الداخل الإسرائيلي إلى عجز المنظومات الدفاعية عن اعتراض جميع المقذوفات، مما خلق حالة هلع حقيقية لدى المستوطنين. إلى جانب ذلك، تصاعدت تساؤلات حول قرارات حظر سفر 'الإسرائيليين' إلى الخارج، في حين سُمح للأجانب بالمغادرة، مما فجّر موجة غضب اتُّهمت فيها الحكومة بممارسة التمييز. وفي مظهر إضافي لحالة الارتباك، تداولت الصحف العبرية، وعلى رأسها 'يديعوت أحرونوت'، صورة للرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب تحت عنوان: 'سيد الرئيس، أعطِ الأمر بالحرب على إيران'. هذا التوسّل العلني للتدخل الأميركي عكس حالة عجز عن التعامل مع الرد الإيراني، في ظل فشل القبة الحديدية ومنظومات 'حيتس' في اعتراض الضربات المتكررة. اقتصاديًا، يعيش الكيان حالة شلل شبه كاملة. إذ تشير تقارير عبرية إلى أن الخسائر اليومية في الذخائر الدفاعية تتجاوز مليوني دولار، وسط تقليص واضح في الاحتياطات. آلاف المؤسسات أغلقت أبوابها، ملايين العمال أصبحوا بلا وظائف، ولا مؤشرات حتى الآن على نية الحكومة تقديم تعويضات. حتى الآن، تم تقديم أكثر من 22 ألف طلب تعويض رسمي، دون أي رد. في السياق ذاته، لا تزال الجبهة الداخلية تعيش ارتباكًا تنظيميًا، رغم إعلان 'تخفيف' القيود. فتوجيهات ما يسمى بالجبهة الداخلية طالبت بالعودة إلى العمل 'ضمن مناطق محمية قرب الملاجئ'، مما يعني بقاء المخاطر ذاتها، في محاولة واضحة لتجميل المشهد أمام الرأي العام. وعسكريًا، يُخشى من فقدان السيطرة في حال طال أمد الحرب. فمئات آلاف الجنود الصهاينة لا يزالون منتشرين على أكثر من جبهة، في غزة والضفة وعلى حدود لبنان وسوريا، مما عمّق حالة الاستنزاف. وتشير تقديرات محلية إلى أن كيان الاحتلال لن يتمكن من الصمود أكثر من شهر إذا استمرت وتيرة الضربات الإيرانية الحالية. في موازاة ذلك، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية عن مساعٍ سرية من قبل جهاز 'الموساد' لإيجاد قناة تواصل غير معلنة مع طهران، وسط إدراك متزايد أن الرهان على إحداث فوضى داخل إيران قد فشل. فعلى عكس ما كانت تأمله تل أبيب، أظهرت الأزمة تلاحمًا شعبيًا واسعًا حول القيادة الإيرانية. ميدانيًا، لم تستخدم إيران بعد كامل أوراقها. فالرد حتى الآن يقتصر على سلاح الجو وبعض الوحدات الصاروخية، بينما لا تزال البحرية والحرس الثوري بكامل قدراته خارج دائرة الاشتباك الفعلي، ما يعكس رسالة واضحة مفادها: ما زال في جعبة إيران الكثير. في المحصلة، تؤكد الأحداث أن كيان الاحتلال دخل مواجهة أكبر من طاقته العسكرية والسياسية والاقتصادية، وأن محاولاته الالتفاف على الهزيمة بالاستقواء بالدعم الأميركي باتت مفضوحة. فالصواريخ تتساقط على المستوطنات، والاقتصاد يترنّح، والمجتمع الصهيوني يتفكك تحت ضغط الواقع. المصدر: موقع المنار

ترامب: الإيرانيون عرضوا المجيء للبيت الأبيض..والأسبوع المقبل سيكون كبيراً
ترامب: الإيرانيون عرضوا المجيء للبيت الأبيض..والأسبوع المقبل سيكون كبيراً

المدن

timeمنذ 36 دقائق

  • المدن

ترامب: الإيرانيون عرضوا المجيء للبيت الأبيض..والأسبوع المقبل سيكون كبيراً

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، إن إيران "تواجه مشكلات كبيرة" وإن الأسبوع المقبل "سيكون كبيراً، وربما قبل نهاية هذا الأسبوع"، في إشارة إلى احتمال تصعيد عسكري. وأضاف أمام الصحافيين في حديقة البيت الأبيض، "قد أفعل ذلك، وقد لا أفعله، لا أحد يعلم ما سأفعله"، وذلك رداً على سؤال حول احتمال توجيه ضربة أميركية لإيران. وأكد ترامب أن طهران تواصلت مع إدارته وأبدت رغبتها بالتفاوض، لكنه عبّر عن أسفه لعدم التفاوض في وقت أبكر، قائلاً: "لماذا لم تتفاوضوا معي قبل كل هذا الموت والدمار؟ لماذا لم تتفاوضوا؟ قلت للشعب: كان بإمكانكم أن تنجحوا، لكان لديكم بلد". ورداً على سؤال بشأن ما إذا كان الوقت قد فات للتفاوض، أجاب ترامب: "لا، لا شيء فات الآن"، كما أشار إلى أن إيران "عاجزة تماماً"، وأن إسرائيل "تسيطر على الأجواء فوق إيران وتبلي بلاءً حسناً"، مضيفاً أن الإيرانيين اقترحوا زيارة البيت الأبيض، لكنه طالب بـ"الاستسلام غير المشروط"، قائلاً: "يعني أنني اكتفيت، لا مزيد من ذلك، يعني أن ندمر كل الأسلحة النووية". وفي تعليق ساخر عن المرشد الإيراني علي خامنئي، قال ترامب: "حظاً سعيداً"، مؤكداً مرة جديدة أنه يعرف مكان اختبائه. وكرر ترامب أن صبره قد نفذ قائلاً: "لقد نفد صبرنا. لهذا السبب نقوم بما نقوم به". لسنا بحاجة لحرب جديدة في مقابل التصعيد الرئاسي، برزت أصوات داخل الكونغرس تطالب بضبط النفس، على رأسها النائب الجمهوري عن ولاية تينيسي تيم بورشيت، الذي حذّر من التورط الأميركي في صراع لا نهاية له. وقال بورشيت لشبكة "سي إن إن": "لسنا بحاجة إلى حرب أخرى في الشرق الأوسط، كبار السن يتخذون القرارات، بينما يموت الشباب، وهذا هو تاريخ الحروب". ودعا إلى "تدخل أميركي ضئيل للغاية"، مضيفاً "نمنح إسرائيل حوالي 4 مليارات دولار سنوياً، بالإضافة إلى موارد عسكرية أخرى، أعتقد أنه ينبغي لنا السماح لهم بمحاربة هذا الأمر، علينا أن نفعل الصواب، لا ما تُمليه علينا محافظنا المالية". وتباين موقفه مع موقف السيناتور الجمهوري ليندسي غراهام، الذي يعتبر أن منشأة "فوردو" تمثل تهديداً مباشراً لأمن الولايات المتحدة، لكن بورشيت رفض هذه المقاربة قائلاً: "أنا واثق من أن إيران تمتلك قدرات حرب نووية، لكنها لا تستطيع الوصول إلينا. لا يمكنهم تجاوز اليونان بصواريخهم، ولو استطاعوا لفعلوا ذلك". وختم بالقول: "نحتاج إلى أن نأخذ نفساً عميقاً ونُبطئ هذا الأمر ونترك الإسرائيليين يقومون بعملهم، لسنا بحاجة إلى حرب على ثلاث جبهات في حياتنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store